موسوعة الآداب الشرعية

عدد النتائج ( 601 ). زمن البحث بالثانية ( 0.009 )

1 - مَصالحِهم ومَنافِعِهم [2317] يُنظر: ((تيسير الكريم الرحمن)) للسعدي (ص: 765). ، لكِنَّ اللَّهَ قَدَّرَ لهم.

2 - أنِّي لا أثبُتُ على الخَيلِ، فضَرَبَ في صَدري حتَّى رَأيتُ أثَرَ أصابعِه في صَدري، فقال: اللهُمَّ.

3 - السُّنَّةِ:1- عن حُذَيفةَ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: ((كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا أخَذَ مَضجَعَه.

4 - ، لكن وَضَع لها الضَّوابِطَ وبَيَّن الآدابَ التي ينبغي مراعاتُها لأصحابِ هذه المجالسِ؛ فالصَّحابةُ كانت لهم.

5 - ثانيًا: التَّوكُّلُ على اللهِ مَعَ الأخذِ بالأسبابِ.

6 - ثالثًا: عَدَمُ التَّكَلُّمِ فيما لا يعلَمُ.

7 - مِن أدَبِ المعَلِّمِ: أن يَدَعَ الكَلامَ فيما لا يَعلَمُ، و(إنَّ مِن إكرامِ المَرءِ نَفسَه.

8 - ثانيًا: الأخذُ بناصيةِ الزَّوجةِ والدعاءُ بما ورَد.

9 - خامسًا: الإمساكُ عنِ الخَوضِ فيما شَجَرَ بَينَهم.

10 - ، أعوذُ بك مِن شَرِّ كُلِّ شَيءٍ أنتَ آخِذٌ بناصيَتِه، اللهُمَّ أنتَ الأوَّلُ فليسَ قَبلَك شَيءٌ، وأنتَ.

11 - ثالثًا: تَصديقُ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فيما أخبَرَ.

12 - التَّوراةِ والإنجيلِ والفُرقانِ، أعوذُ بك مِن شَرِّ كُلِّ شَيءٍ أنتَ آخِذٌ بناصيَتِه، اللهُمَّ أنتَ الأوَّلُ.

13 - مُحتاجًا إلى امرأتِه، واستثنى الشَّافِعيَّةُ ما لا يتكَرَّرُ صَومُه كعَرَفةَ وعاشوراءَ، فلها صومُه بغير.

14 - عليه وسلَّم، قال: ((أتُحِبُّونَ أن تَجتَهِدوا في الدُّعاءِ؟ قولوا: اللَّهُمَّ أعِنَّا على شُكرِك وذِكرِك.

15 - على المُقتَرِضِ أن يَستَحضِرَ نيَّةَ الوفاءِ، ويَجتَهِدَ في القَضاءِ، ويَحرُمُ أخذُ أموالِ النَّاسِ.