الدرر السنية - موسوعة الآداب الشرعية

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ الثَّالثَ عَشَرَ: آدابُ الطَّبيبِ تجاهَ المَريضِ، والمَريضِ تجاهَ الطَّبيبِ، وآدابُ الطَّبيبِ تجاهَ زملائِه

521 - : وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ [آل عمران: 159]. قال قتادةُ: ما تَشاورَ.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - الفَصلُ الأوَّلُ: آدابُ الرَّئيسِ (المَسؤولِ- أو المديرِ)

522 - خُطوةٍ يمشيها إلى الصَّلاةِ صَدَقةٌ، ودَلُّ الطَّريقِ صَدَقةٌ)) [856] أخرجه البخاري (2891) واللفظ.

الكِتابُ الرَّابعُ: الآدابُ الشَّخصيَّةُ - الفَصلُ الثَّالثُ: آدابُ الطَّريقِ

523 - أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ [آل عمران: 186.

الكِتابُ الثَّالثُ: آدابُ التَّعامُلِ - الفَصلُ الثَّاني: آدابُ الأمرِ بالمَعروفِ والنَّهيِ عنِ المُنكَرِ

524 - الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

525 - ].أي: فما تَأخَّرَ إبراهيمُ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ عنِ المَجيءِ مِن بَيتِه بعِجلٍ مَشويٍّ لضُيوفِه [518.

الكِتابُ الثَّالثُ: آدابُ التَّعامُلِ - الفَصلُ الثَّاني: آدابُ الضِّيافةِ

موسوعة الآداب الشرعية

511 - إلى مَسجِدِها...)) [1141] أخرجه مسلم (1428). . ففي هذا استِحبابُ صَلاةِ الاستِخارةِ لمَن هَمَّ بأمرٍ، سَواءٌ.

512 - أبي ذَرٍّ -واسمُه جُندُبُ بنُ جُنادةَ- قال: «خَرَجتُ ليلةً فإذا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

513 - أفواهِهم، ولَعَلَّ أكثَرَهم مِن وقتِ انتِباهِهم ما أمَرَّ إصبَعَه على أسنانِه!ثُمَّ يوجِبُ مِثلُ هذا نُفورَ.

514 - يَحلِفُ، والأَلِيَّةُ: اليَمينُ، والإحباطُ: الإبطالُ. وهذا المُتَألِّي جَهِل سَعةَ الكَرَمِ، فعُوقِبَ.

515 - ، لا أعلَمُهم يَختَلِفون فيه). ((الأوسط)) (4/ 82، 83). وقال ابنُ قُدامةَ: (قال الأثرمُ: قلتُ لأبي عبدِ الله.

516 - غَسَّان تُنعِلُ الخَيلَ لغَزوِنا، فنَزَل صاحِبي الأنصاريُّ يَومَ نَوبَتِه، فرَجَعَ إلينا عِشاءً، فضَرَبَ.

517 - لم أترُكْ إلَّا ابنةً واحِدةً، فأُوصي بثُلُثَي مالي وأترُكُ الثُّلثَ؟ فقال: لا، قُلتُ: فأُوصي بالنِّصفِ.

518 - مِنَ اللَّيلِ وَضَع يَدَه تَحتَ خَدِّه، ثُمَّ يَقولُ: اللهُمَّ باسمِك أموتُ وأحيا، وإذا استَيقَظَ قال.

519 - غيرِ نداءٍ، وذلك لأجلِ الصَّلاةِ عليه، ويُكرَهُ إذا كان بنداءٍ أو اشتَمَل على ذِكرِ مآثِرِه والتَّنويهِ.

520 - الغَزاليُّ: (العُلومُ التي ليسَت بشَرعيَّةٍ تَنقَسِمُ إلى ما هو مَحمودٌ، وإلى ما هو مَذمومٌ، وإلى.

521 - : وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ [آل عمران: 159]. قال قتادةُ: ما تَشاورَ.

522 - خُطوةٍ يمشيها إلى الصَّلاةِ صَدَقةٌ، ودَلُّ الطَّريقِ صَدَقةٌ)) [856] أخرجه البخاري (2891) واللفظ.

523 - أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ [آل عمران: 186.

524 - الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ.

525 - ].أي: فما تَأخَّرَ إبراهيمُ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ عنِ المَجيءِ مِن بَيتِه بعِجلٍ مَشويٍّ لضُيوفِه [518.

الموسوعات (86454)

الصفحات المتجددة (407)