الدرر السنية - موسوعة الآداب الشرعية

316 - في الصَّلاةِ ويَقولُ: اللهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِنَ المَأثَمِ والمَغرَمِ، فقال له قائِلٌ: ما أكثَرَ.

الكِتابُ الثَّالثُ: آدابُ التَّعامُلِ - الفَصلُ الثَّالثُ: آدابٌ عامَّةٌ في القَرضِ والمداينةِ

317 - في ((صحيحه)) (6061)، والحاكم في ((المستدرك)) (416)، وابن عبد البر في ((التمهيد)) (5/281)، وابن دقيق العيد.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ الثَّالثَ عَشَرَ: آدابُ الطَّبيبِ تجاهَ المَريضِ، والمَريضِ تجاهَ الطَّبيبِ، وآدابُ الطَّبيبِ تجاهَ زملائِه

318 - دقيق العيد في ((الاقتراح)) (95)، وقال الترمذي: حسن صحيح. .2- عَنِ البَراءِ بنِ عازِبٍ رَضيَ اللهُ.

الكِتابُ الثَّاني: آدابُ العباداتِ - الفَصلُ الثالث: آدابُ مَجالِسِ العِلمِ

319 - ماشيانِ أو راكِبانِ: فالأدَبُ أن يَبدَأ الصَّغيرُ بالسَّلامِ.قال ابنُ دَقيقِ العيدِ: (قال ابنُ رُشدٍ بَعدَ.

الكِتابُ الثَّالثُ: آدابُ التَّعامُلِ - الفَصلُ الأوَّلُ: آدابُ السَّلامِ

320 - )، والحاكم (7290). صَحَّحه ابنُ حِبانَ، وابنُ دقيقِ العيدِ في ((الاقتراح)) (125)، والألبانيُّ في ((صحيح سنن.

الكِتابُ الثَّالثُ: آدابُ التَّعامُلِ - الفَصلُ الثَّاني: آدابُ الضِّيافةِ

321 - ] قال ابنُ دَقيقِ العيدِ: (الأمرُ بإعفائِها، بمَعنى: تَكثيرِها أو تَركِها، يُمنَعُ مِن نَتفِها وحَلقِها.

الكِتابُ الرَّابعُ: الآدابُ الشَّخصيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: الزِّينةُ المُتَعَلِّقةُ بشَعرِ الوَجهِ

322 - الأسواقِ: جمعُ هَيشةٍ، وهيَ رَفعُ الأصواتِ، نَهاهم عنها؛ لأنَّ الصَّلاةَ حُضورٌ بَينَ يَدَيِ الحَضرةِ.

الكِتابُ الثَّاني: آدابُ العباداتِ - الفَصلُ الثَّاني: آدابُ المَسجِدِ

323 - في رَمَضانَ، يُكثِرُ فيه مِنَ الصَّدَقةِ والإحسانِ وتِلاوةِ القُرآنِ والصَّلاةِ والذِّكرِ والاعتِكافِ.

الكِتابُ الثَّاني: آدابُ العباداتِ - البابُ الخامسُ: آدابُ الصِّيامِ

324 - العَبَّاسِ القُرطُبيُّ: (قَولُ عائِشةَ: «إنَّه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ كان يَبدَأُ إذا دَخَل بَيتَه.

الكِتابُ الرَّابعُ: الآدابُ الشَّخصيَّةُ - الفصلُ الثَّاني: آدابُ دخولِ المَنزِلِ والخروجِ منه

325 - في ((تعظيم قدر الصلاة)) (879). صحَّحها ابنُ عساكر في ((معجم الشيوخ)) (1/463)، والألباني في ((صحيح سنن الترمذي.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ الخامسَ عَشَرَ: الأدَبُ مَعَ الخَدَمِ

326 - تعالى مُثنيًا على نَبيِّه أيُّوبَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ بأحسَنِ الثَّناءِ على صَبرِه: إِنَّا.

الكِتابُ الرَّابعُ: الآدابُ الشَّخصيَّةُ - البابُ العاشر: آدابُ المريضِ

327 - أحدُنا مكانًا ليسجُدَ فيه، في غيرِ صلاةٍ)) [1771] أخرجه البخاري (1075) بنحوه، ومسلم (575) واللفظ.

الكِتابُ الثَّاني: آدابُ العباداتِ - المبحثُ الأولُ: آدابُ تِلاوةِ القُرآنِ الكَريمِ

328 - للزَّكاةِ ثوابٌ عظيمٌ، وفَضائِلُ جليلةٌ؛ منها:1- اقترانُها بالصَّلاةِ في كتابِ الله تعالى؛ فحيثما.

الكِتابُ الثَّاني: آدابُ العباداتِ - البابُ السادسُ: آدابُ الزَّكاةِ والصَّدَقاتِ

329 - ). ، وابنُ حزمٍ [1425] قال ابنُ حَزمٍ: (أمَّا امتِناعُ الصَّلاةِ والصَّومِ والطَّوافِ، والوطءِ في الفَرجِ.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ التَّاسِعُ: الأدَبُ بَينَ الزَّوجَينِ

330 - ، وآذَنَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بتَوبةِ اللهِ علينا حينَ صَلَّى صَلاةَ الفجرِ، فذَهبَ.

الكِتابُ الثَّالثُ: آدابُ التَّعامُلِ - الفَصلُ الأوَّلُ: آدابُ البِشارةِ

موسوعة الآداب الشرعية