الدرر السنية - موسوعة الآداب الشرعية

286 - حملة القرآن)) (ص: 49، 50). وقال أيضًا: (ولا يَقرَأْ عليه عِندَ شغلِ قَلبِ الشَّيخِ ومَلَلِه، وغَمِّه.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ السَّادِسُ: الأدَبُ مَعَ المُعَلِّمِ والشَّيخِ

287 - ، فيَنظُرونَ إلى سَمْتِه وهَدْيِه ودَلِّه، فيَتَشَبَّهونَ به) [64] يُنظر: ((غريب الحديث)) للقاسم بن سلام (4.

مُقَدِّماتُ مَوسوعةِ الآدابِ الشَّرعيَّةِ

288 - له مِن حَديثِ عبدِ اللهِ بنِ مَسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه. صَحَّحه ابنُ حبان في ((صحيحه)) (6062)، وابن عبد.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ الثَّالثَ عَشَرَ: آدابُ الطَّبيبِ تجاهَ المَريضِ، والمَريضِ تجاهَ الطَّبيبِ، وآدابُ الطَّبيبِ تجاهَ زملائِه

289 - برَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال: ما يُعجِلُك؟ قُلتُ: إنِّي حَديثُ عَهدٍ بعُرسٍ، قال: فبِكرًا.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ التَّاسِعُ: الأدَبُ بَينَ الزَّوجَينِ

290 - القُرآنِ، يقولُ: إذا هَمَّ أحَدُكم بالأمرِ فليركَعْ رَكعَتَينِ مِن غَيرِ الفريضةِ، ثُمَّ ليقُلِ: اللَّهمَّ.

الكِتابُ الثَّاني: آدابُ العباداتِ - البابُ الحادي عشر: آدابُ الاستِخارةِ

291 - للحَقِّ، والدَّاحِضةُ للباطِلِ؛ ولهذا قال بَعضُ المُفسِّرينَ: المَعنى بالقُرآنِ؛ لأنَّه الحِكمةُ العَظيمةُ.

الكِتابُ الثَّالثُ: آدابُ التَّعامُلِ - المبحَثُ الأوَّلُ: آدابُ الدَّاعي

292 - باسمِه في القُرْآنِ قَطُّ، بَل يَقولُ: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - البابُ الثَّاني: الأدَبُ مَعَ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

293 - الاشتِغالِ بالقُرآنِ، مَعَ ما لهم عليه مِن حَقِّ الصُّحبةِ وتَرَدُّدِهم إليه؟!). ((التبيان في آداب حملة.

الكِتابُ الثَّاني: آدابُ العباداتِ - الفصلُ الثاني: آدابُ المعلِّمِ

294 - مُسْتَقِيمٍ [الحج: 67].وقال سُبحانَه: إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ قُلْ.

الكِتابُ الثَّالثُ: آدابُ التَّعامُلِ - الفصلُ الثَّالثُ: آدابُ الدَّعوةِ إلى اللهِ

295 - به مَن بَعدَه، وهذا قَولُ الحَسَنِ، وسُفيانَ بنِ عُيَينةَ.والثَّاني: لتَطيبَ قُلوبُهم، وهو قَولُ قتادةَ.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - الفَصلُ الأوَّلُ: آدابُ الرَّئيسِ (المَسؤولِ- أو المديرِ)

296 - على لسانِ نَبيِّه ما شاءَ» [أخرجه البخاري (1432) واللَّفظُ له، ومسلم (2627) من حديثِ أبي موسى الأشعَريِّ.

الكِتابُ الثَّالثُ: آدابُ التَّعامُلِ - البابُ الخامسَ عشرَ: آدابُ الشَّفاعةِ

297 - الفِطرةِ، وفي ذلك يقولُ: والذي عندي أنَّ الخِصالَ الخَمسَ المذكورةَ في هذا الحديثِ كلُّها واجبةٌ؛ فإنَّ.

الكِتابُ الرَّابعُ: الآدابُ الشَّخصيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: الزِّينةُ المُتَعَلِّقةُ بشَعرِ الوَجهِ

298 - الأحْماءِ، وهمُ الأصهارُ مِن قِبَلِ الزَّوجِ) [454] ((أعلام الحديث)) (3/ 2025). .وقال النَّوويُّ: (اتَّفقَ.

الكِتابُ الرَّابعُ: الآدابُ الشَّخصيَّةُ - الفصل الأول: آدابُ البُيوتِ

299 - ورَدَ في الحَديثِ: «أنَّه يُقالُ لصاحِبِ القُرآنِ يَومَ القيامةِ: اقرَأْ وارتَقِ ورَتِّلْ كَما كُنتَ.

الكِتابُ الأوَّلُ: الأدَبُ مَعَ اللهِ ورَسولِه ومَعَ الآخَرينَ - الفصلُ الأول: الأدَبُ مَعَ الوالدَينِ

300 - الشِّركِ). ((أعلام الحديث)) (3/ 1918). وقال ابنُ الجَوزيِّ: (ويُحتَمَلُ أن يَكونَ المُرادُ: مَن سَبَقَ.

الكِتابُ الثَّاني: آدابُ العباداتِ - البابُ الثاني عشرَ: آدابُ الحَلِفِ

موسوعة الآداب الشرعية