- أنَّ رجلًا قالَ يومَ الفتحِ يا رسولَ اللهِ إنِّي نذرتُ إن فتحَ اللَّهُ عليكَ مكَّةَ أن أصلِّيَ في بيتِ المقدسِ ركعتينِ قالَ صلِّ هاهنا ثمَّ أعادَ عليهِ فقالَ صلِّ هاهنا ثمَّ أعادَ عليهِ فقالَ شأنُكَ إذًا
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : تخريج مشكاة المصابيح
الصفحة أو الرقم: 3/367 | خلاصة حكم المحدث : [حسن كما قال في المقدمة]
التخريج : أخرجه أبو داود (3305)، وأحمد (3/363)، والدارمي (2/241) باختلاف يسير.
- أنَّ رجلًا قالَ يومَ الفتحِ يا رسولَ اللهِ إنِّي نذرتُ إن فتحَ اللَّهُ عليكَ مكَّةَ أن أصلِّيَ في بيتِ المقدسِ ركعتينِ قالَ صلِّ هاهنا ثمَّ أعادَ عليهِ فقالَ صلِّ هاهنا ثمَّ أعادَ عليهِ فقالَ شأنُكَ إذًا.
الراوي: جابر بن عبدالله | المحدث: ابن حجر العسقلاني | المصدر: تخريج مشكاة المصابيح
الصفحة أو الرقم: 3/367
خلاصة حكم المحدث: [حسن كما قال في المقدمة]
التخريج: أخرجه أبو داود (3305)، وأحمد (3/363)، والدارمي (2/241) باختلاف يسير.
كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم يُرشِدُ أصحابَه إلى ما هو أرفَقُ بهِم وأيسَرُ عليهم في أمورِهم، وفي هذا الحديثِ يَحكي جابرُ بنُ عبدِ اللهِ رضي الله عنهما: "أنَّ رجلًا قام يومَ الفتحِ"، أي: يومَ فتحِ مكَّةَ، "فقال: يا رسولَ اللهِ، إنِّي نذَرتُ للهِ"، والنَّذرُ: هو إيجابُ الإنسانِ على نفْسِه فِعْلَ البِرِّ، "إنْ فتَحَ اللهُ عليكَ مكَّةَ أن أُصلِّيَ في بيتِ المقدِسِ رَكعتَينِ"، أي: في المسجِدِ الأقصى، فقال له النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم: "صَلِّ هاهنا"، أي: يَكْفيك أن تُصلِّيَ ركعتَينِ في المسجِدِ الحرامِ، وهذا أرفَقُ بِك، لكنَّ الرَّجُلَ "أعادَ عليه"، أي: السُّؤالَ، فقال: "صلِّ هاهنا"، فلمَّا "أعاد عليه"، أي: كرَّره مرَّةً ثالثةً، "فقال: شأنَك إذَنْ"، أي: افعَلْ ما تُريدُ فافعلْ ما نذرتَ مِن الصَّلاة في بيتِ المقدسِ؛ فشَدَّدَ الرجُلُ على نفْسِه فَشُدِّدَ عليه.
أنَّ رجلًا قامَ يومَ الفتحِ فقالَ يا رسولَ اللَّهِ إنِّي نذرتُ للَّهِ إن فتحَ اللَّهُ عليْكَ مَكَّةَ أن أصلِّيَ في بيتِ المقدسِ رَكعتينِ قالَ صلِّ هاهنا ثمَّ أعادَ عليْهِ فقالَ صلِّ هاهنا ثمَّ أعادَ عليْهِ فقالَ شأنَكَ إذَن
الراوي :
جابر بن عبدالله | المحدث :
الألباني
|
المصدر :
صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 3305 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه أبو داود (3305) واللفظ له، وأحمد (3/363)، والدارمي (2/241) باختلاف يسير.
