الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - تعجَّلوا إلى الحجِّ - يعني الفريضةَ- فإنَّ أحدَكُم لا يدري ما يعرضُ لَهُ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/395 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده ضعف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

2 - كانَ أهلُ الجاهِليَّةِ يُحَرِّمونَ ما حَرَّمَ اللهُ، إلَّا امرأةَ الأبِ، والجَمعَ بَينَ الأُختَيْنِ، فأنزَلَ اللهُ: {وَلَا تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ} [النساء: 22]، {وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ} [النساء: 23].
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/479 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | أحاديث مشابهة

3 - إنَّما نزلَ تحريمُ الخمرِ في قبيلتينِ من قبائلِ الأنصارِ ، وشرِبوا فلمَّا أن ثَمِلَ القومُ عبثَ بعضُهُم ببعضٍ ، فلمَّا أنَّ صحَوا جعلَ الرَّجلُ يَرى الأثرَ بوجهِهِ ورأسِهِ ولحيتِهِ ، فيقولُ : صنعَ بي هذا ، أخي فلانٌ - وَكانوا إخوةً ليسَ في قلوبِهِم ضغائنُ - واللَّهِ لو كانَ بي رؤوفًا رحيمًا ما صنعَ بي هذا ، حتَّى وقعتِ الضَّغائنُ في قلوبِهِم فأنزلَ اللَّهُ تعالى هذِهِ الآيةَ : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إلى قوله فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ فقالَ ناسٌ منَ المتَكَلِّفينَ : هيَ رِجسٌ ، وَهيَ في بَطنِ فلانٍ ، وقد قُتِلَ يومَ أُحدٍ ! فأنزلَ اللَّهُ تعالى : لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إلى آخرِ الآيةِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/728 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | أحاديث مشابهة
 

31 - عنِ ابنِ عبَّاسٍ في قولِهِ : وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ يقولونَ : ما ذبحَ اللَّهُ فلا تأكلوهُ . وما ذبحتُمْ أنتُمْ فَكُلوهُ ! فأنزلَ اللَّهُ : وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ
الراوي : عكرمة | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/817 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أبو داود (2818) واللفظ له، وابن ماجه (3173) باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

32 - ماتت شاةٌ لسودةَ بنتِ زمعةَ ، فقالت : يا رسولَ اللَّهِ ، ماتتْ فلانةٌ - تعني الشَّاةَ - قالَ : فلَولا أخذتُمْ مُسكَها ؟. قالت : نأخذُ مَسكَ شاةٍ قد ماتتْ ؟ ! فقالَ لَها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : إنَّما قالَ اللَّهُ : قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ وإنَّكم لا تطعمونَهُ ، أن تدبغوهُ فتنتفِعوا بِهِ . فأرسلَتْ فسلخَتْ مَسكَها فدبغتْهُ ، فاتَّخذَتْ منهُ قِربةً ، حتَّى تخرَّقَتْ عندَها
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/832 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أحمد (3026) باختلاف يسير. وأصل في صحيح البخاري (1492)، ومسلم (363) | شرح حديث مشابه

33 - قالَ رجلٌ للنَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : ما شاءَ اللَّهُ وشئتَ . فقالَ : أجعلتَني للَّهِ ندًّا ؟ قُلْ : ما شاءَ اللَّهُ وحدَهُ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/91 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته] | شرح حديث مشابه

34 - لمَّا شاور النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في لقاءِ العدوِّ ، وقال له سعدُ بنُ عبادةَ ما قال وذلك يومَ بدرٍ ، أمر النَّاسَ أن يتهيَّؤُوا للقتالِ ، وأمرهم بالشَّوكةِ ، فكرِه ذلك أهلُ الإيمانِ ، فأنزل اللهُ : { كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ (5) يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَمَا تَبَيَّنَ كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَ (6) }
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 2/102 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]

35 - قيل لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حين فرغ من بدرٍ : عليك بالعيرِ ليس دونها شيءٌ ، فناداه العبَّاسُ بنُ عبدِ المطَّلبِ وهو أسيرٌ في وَثاقِه : إنَّه لا يصلحُ لك ، قال : ولم ؟ قال : لأنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ إنَّما وعدك إحدَى الطَّائفتين ، وقد أعطاك ما وعدك
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 2/102 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه الترمذي (3080)، وأحمد (2022) باختلاف يسير

36 - لمَّا سمِع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بأبي سفيانَ مُقبِلًا من الشَّامِ ندب المسلمين إليهم ، وقال : هذه عيرُ قريشٍ فيها أموالُهم ، فاخرجوا إليها لعلَّ اللهَ أن يُنفِلَكموها . فانتدب النَّاسُ ، فخفَّ بعضُهم وثقُل بعضُهم ، وذلك أنَّهم لم يظنُّوا أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَلقَى حربًا ، وكان أبو سفيانَ قد استنفر حين دنا من الحجازِ يتجسَّسُ الأخبارَ ، ويسألُ من لقي من الرُّكبانِ ، تخوُّفًا على أمرِ النَّاسِ ، حتَّى أصاب خبرًا من بعضِ الرُّكبانِ : أنَّ محمَّدًا قد استنفر أصحابَه لك ولعيرِك ، فحذِر عند ذلك ، فاستأجر ضمضمَ بنَ عمرٍو الغفاريَّ ، فبعثه إلى أهلِ مكَّةَ ، وأمره أن يأتيَ قريشًا فيستنفرَهم في أموالِهم ، ويخبرَهم أنَّ محمَّدًا قد عرض لها في أصحابِه ، فخرج ضمضمُ بنُ عمرٍو سريعًا إلى مكَّةَ ، وخرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أصحابِه حتَّى بلغ واديًا يقال له : ذَفِرانُ ، فخرج منه حتَّى إذا كان ببعضِه نزل ، وأتاه الخبرُ عن قريشٍ بمسيرِهم ليمنعوا عيرَهم فاستشار رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم النَّاسَ ، وأخبرهم عن قريشٍ ، فقام أبو بكرٍ ، رضِي اللهُ عنه ، فقال فأحسن ، ثمَّ قام عمرُ فقال فأحسن ، ثمَّ قام المقدادُ بنُ عمرٍو فقال : يا رسولَ اللهِ ، امضِ لما أمرك اللهُ به ، فنحن معك ، واللهِ لا نقولُ لك كما قالت بنو إسرائيلَ لموسَى : { فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ } [ المائدة : 24 ] ولكن اذهبْ أنت وربُّك فقاتلا إنَّا معكما مقاتلون ، فوالَّذي بعثك بالحقِّ ، لو سِرتَ بنا إلى بَرْكِ الغَمادِ – يعني مدينةَ الحبشةِ – لجالدنا معك مَن دونَه حتَّى تبلُغَه ، فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خيرًا ، ودعا له بخيرٍ ، ثمَّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : أشيروا عليَّ أيُّها النَّاسُ – وإنَّما يريدُ الأنصارَ – وذلك أنَّهم كانوا عددَ النَّاسِ ، وذلك أنَّهم حين بايعوه بالعَقبةِ قالوا : يا رسولَ اللهِ ، إنَّا برآءٌ من ذمامِك حتَّى تصلَ إلى دارِنا ، فإذا وصلت إلينا فأنت في ذممِنا نمنعُك ممَّا نمنعُ منه أبناءَنا ونساءَنا ، فكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يتخوَّفُ ألَّا تكونَ الأنصارُ ترَى عليها نصرتَه إلَّا ممَّن دهمه بالمدينة ، من عدوِّه ، وأن ليس عليهم أن يسيرَ بهم إلى عدوٍّ من بلادِهم ، فلمَّا قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذلك ، قال له سعدُ بنُ معاذٍ : واللهِ لكأنَّك تريدُنا يا رسولَ اللهِ ؟ قال : أجل . قال : فقد آمنَّا بك ، وصدَّقناك ، وشهِدنا أنَّ ما جئت به هو الحقُّ ، وأعطيناك على ذلك عهودَنا ومواثيقَنا على السَّمعِ والطَّاعةِ ، فامضِ يا رسولَ اللهِ لما أمرك اللهُ . فوالَّذي بعثك بالحقِّ ، إن استعرضتَ بنا هذا البحرّ فخضتَه لخضناه معك ، ما يتخلَّفُ منَّا رجلٌ واحدٌ ، وما نكرهُ أن تَلقَى بنا عدوَّنا غدًا ، إنَّا لصُبُرٌ في الحربِ ، صُدُقٌ عند اللِّقاءِ ، ولعلَّ اللهَ يريك منَّا ما تقرُّ به عينُك ، فسِرْ بنا على بركةِ اللهِ . فسُرَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بقولِ سعدٍ ، ونشَّطه ذلك ، ثمَّ قال : سيروا على بركةِ اللهِ وأبشروا ، فإنَّ اللهَ قد وعدني إحدَى الطَّائفتين ، واللهِ لكأنِّي الآن أنظرُ إلى مصارعِ القومِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 2/103 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه ابن إسحق وابن المنذر كما في ((الدر المنثور)) للسيوطي (4/26)، والطبري في ((التفسير)) (15720) باختلاف يسير

37 - تعجَّلوا إلى الحجِّ - يعني الفريضةَ- فإنَّ أحدَكُم لا يدري ما يعرضُ لَهُ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/395 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده ضعف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه أحمد (2869)، والفاكهي في ((أخبار مكة)) (812) واللفظ لهما، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (6031)

38 - كانَ أهلُ الجاهِليَّةِ يُحَرِّمونَ ما حَرَّمَ اللهُ، إلَّا امرأةَ الأبِ، والجَمعَ بَينَ الأُختَيْنِ، فأنزَلَ اللهُ: {وَلَا تَنْكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ} [النساء: 22]، {وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ} [النساء: 23].
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/479 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الطبري في ((التفسير)) (8938)، وابن المنذر في ((التفسير)) (1523) باختلاف يسير

39 - إنَّما نزلَ تحريمُ الخمرِ في قبيلتينِ من قبائلِ الأنصارِ ، وشرِبوا فلمَّا أن ثَمِلَ القومُ عبثَ بعضُهُم ببعضٍ ، فلمَّا أنَّ صحَوا جعلَ الرَّجلُ يَرى الأثرَ بوجهِهِ ورأسِهِ ولحيتِهِ ، فيقولُ : صنعَ بي هذا ، أخي فلانٌ - وَكانوا إخوةً ليسَ في قلوبِهِم ضغائنُ - واللَّهِ لو كانَ بي رؤوفًا رحيمًا ما صنعَ بي هذا ، حتَّى وقعتِ الضَّغائنُ في قلوبِهِم فأنزلَ اللَّهُ تعالى هذِهِ الآيةَ : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إلى قوله فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ فقالَ ناسٌ منَ المتَكَلِّفينَ : هيَ رِجسٌ ، وَهيَ في بَطنِ فلانٍ ، وقد قُتِلَ يومَ أُحدٍ ! فأنزلَ اللَّهُ تعالى : لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إلى آخرِ الآيةِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/728 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | أحاديث مشابهة