الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - اللهمَّ إنِّي أسألُك الفوزَ عندَ القضاءِ ، ونُزُلَ الشهداءِ ، وعيشَ السعداءِ ، والنصرَ على الأعداءِ ؛ اللهمَّ إني أُنزِلُ بك حاجَتي وإنْ قصُرَ رأيي ، وضعُفُ عمَلي
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 2/14 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] داود بن علي الهاشمي ليس بحجة و[فيه] ابن شعيب لا يعرف | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

2 - سمعتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ حينَ فرغَ مِن صلاتِهِ يقولُ : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُك رحمةً مِن عندِك تَهدي بها قَلبي ، وتجمَعُ بها أمري ، وتَلُمُّ بها شَعثي ، وتُصْلِحُ بها غائبي ، وترفعُ بها شاهدي ، وتزَكَّي بها عمَلي ، وتردُّ بها ألفتي ، وتُغْنِيني بها عمَّن سِواكَ . اللَّهمَّ ! أعطِني إيمانًا لَيسَ بَعدَه كفرٌ ، ورَحمةً أنالُ بها شرفَ كرامَتِك في الدُّنيا والآخِرةِ . اللَّهُمَّ ! إنِّي أسألُك نُزُلَ الشُّهداءِ ، وعَيشَ السُّعَداءِ ، والنَّصرَ علَى الأعداءِ . اللَّهمَّ ! أنزَلتُ بكَ حاجَتي ، وإن قصرَ رأيي ، وضعفَ عمَلي و افتَقرتُ إلى رحمَتِك . اللَّهمَّ يا قاضيَ الأمورِ ، ويا شافِيَ ما في الصُّدورِ ، أن تُجيرني مِن عذابِ السَّعيرِ ، ومِن دَعوَةِ الثُّبورِ ، ومِن فتنةِ القُبورِ . اللَّهمَّ ! ما قَصُرَ عنهُ رَأيي ، ولم تَبْلُغْه مسأَلَتي مِن خيرٍ أعطيتَه أحدًا مِن خلقِك ، أو خيرٍ أنتَ مُعْطِيه أحدًا مِن عبادِك ، فإنِّي أرغَبُ إليكَ فيهِ ، وأسأُلَكَه برحمَتِك يا رَبَّ العالمينَ . اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ يا ذا الحبلِ الشَّديدِ ، ويا ذا الأمرِ الرَّشيدِ ، أسألُك اللَّهمَّ الأَمنَ يومَ الوَعيدِ ، والجنَّةَ يومَ الخُلودِ ، مع المقرَّبِينَ الشُّهودِ الرُّكَّعِ السُّجودِ الموفينَ بالعُهودِ ، إنَّكَ رَحيمٌ ودودٌ ، وأنت علَى كلِّ شئٍ شَهيدٌ تفعَلُ ما تريدُ . اللَّهمَّ ! اجعَلنا هادينَ مُهتَدِينَ غيرَ ضالِّينَ ، ولا مُضِلِّينَ ، سِلْمًا لأوليائِكَ ، وأعداءً لأعدائِكَ ، نُحبُّ بحبِّكَ النَّاسَ ، ونُعادي بعَداوَتِك مَن خالفَك . اللَّهمَّ ! ذا الدعاءُ ، وعليكَ الاستِجابةُ ، وهذا الجَهدُ ، وعليكَ التُّكْلَانُ . اجعَل لي نورًا في قَبري ، ونورًا في قلبي ، ونورًا من بين يدي ، ونورًا خَلفي ، ونورًا عن يَميني ، ونورًا عن شِمالي ، ونورًا مِن بين يدَيَّ ونورًا خَلفي ونورًا فَوقي ، ونورًا تَحتي ، ونورًا في سَمعي ، ونورًا في بصَري ، ونورًا في شعري ، ونورًا في بَشَري ، ونورًا في لَحمي ، ونورًا في عِظامي . أَعْظِمْ لي عِندِك نورًا ، سُبحان الَّذي تَعَطَّفَ العِزَّ وقال بهِ ، سُبحانَ اللهِ الَّذي لبِسَ المجدَ والتَّكرُّمَ . سُبحان الَّذي لا ينبغي التَّسبيحُ إلَّا لهُ . سُبحان ذي الفضلِ والنِّعَمِ . سُبحان ذي المَجدِ والكَرمِ . سُبحان ذي الجَلالِ والإكرامِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار
الصفحة أو الرقم : 11/396 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] داود بن علي ليس بالقوي | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

3 - سَمِعْتُ نبي اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ ليلةً حينَ فَرغَ من صلاتِهِ : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُكَ رحمةً من عندِكَ تَهْدي بِها قلبي ، وتجمعُ بِها أمري ، وتلُمُّ بِها شَعثي ، وتصلِحُ بِها غائبي ، وترفعُ بِها شاهِدي ، وتزَكِّي بِها عمَلي ، وتُلهِمُني بِها رشدي ، وتردُّ بِها ألفتي ، وتَعصمُني بِها من كلِّ سوءٍ ، اللَّهمَّ أعطني إيمانًا ويقينًا ليسَ بعدَهُ كفرٌ ، ورَحمةً أَنالُ بِها شَرفَ كرامتِكَ في الدُّنيا والآخرةِ ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الفَوزَ في القَضاءِ ، ونُزلَ الشُّهداءِ ، وعيشَ السُّعداءِ ، والنَّصرَ على الأعداءِ ، اللَّهمَّ إنِّي أنزلُ بِكَ حاجَتي ، وإن قَصُرَ رأيي وضعُفَ عملي ، افتَقرتُ إلى رحمتِكَ ، فأسألُكَ يا قاضيَ الأمورِ ، ويا شافيَ الصُّدورِ ، كما تجيرُ بينَ البُحورِ أن تجيرَني مِن عذابِ السَّعيرِ ، ومِن دعوةِ الثُّبورِ ، ومن فتنةِ القبورِ ، اللَّهمَّ ما قصرَ عنهُ رأيي ، ولم تبلُغهُ نيَّتي ، ولم تبلُغهُ مسألَتي من خيرٍ وعدتَهُ أحدًا من خلقِكَ ، أو خيرٍ أنتَ معطيهِ أحدًا من عبادِكَ ، فإنِّي أرغبُ إليكَ فيهِ ، وأسألُكَهُ برحمتِكَ ربَّ العالمينَ اللَّهمَّ ذا الحبلِ الشَّديدِ ، والأمرِ الرَّشيدِ ، أسألُكَ الأمنَ يومَ الوعيدِ ، والجنَّةَ يومَ الخلودِ ، معَ المقرَّبينَ الشُّهودِ الرُّكَّعِ ، السُّجودِ الموفينَ بالعُهودِ ، إنَّكَ رحيمٌ ودودٌ ، وإنَّكَ تفعلُ ما تريدُ ، اللَّهمَّ اجعَلنا هادينَ مُهْتدينَ ، غيرَ ضالِّينَ ولا مضلِّينَ ، سِلمًا لأوليائِكَ ، وعدوًّا لأعدائِكَ ، نحبُّ بِحُبِّكَ من أحبَّكَ ، ونُعادي بعداوتِكَ مَن خالفَكَ ، اللَّهمَّ هذا الدُّعاءُ وعليكَ الإجابةُ ، وَهَذا الجُهْدُ وعليكَ التُّكلانُ ، اللَّهمَّ اجعل لي نورًا في قَلبي ، ونورًا في قَبري ، ونورًا من بينِ يديَّ ، ونورًا من خَلفي ، ونورًا عن يَميني ، ونورًا عن شمالي ، ونورًا من فَوقي ، ونورًا من تَحتي ، ونورًا في سمعي ، ونورًا في بصَري ، ونورًا في شَعري ، ونورًا في بشَري ، ونورًا في لحمي ، ونورًا في دمي ، ونورًا في عِظامي ، اللَّهمَّ أعظِم لي نورًا ، وأعطِني نورًا ، واجعَل لي نورًا ، سبحانَ الَّذي تعطَّفَ العزَّ وقالَ بِهِ ، سُبحانَ الَّذي لبسَ المَجدَ وتَكَرَّمَ بِهِ ، سبحانَ الَّذي لا ينبغي التَّسبيحُ إلاَّ لَهُ ، سُبحانَ ذي الفَضلِ والنِّعَمِ ، سبحانَ ذي المَجدِ والكَرمِ ، سبحانَ ذي الجلالِ والإِكْرامِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترمذي
الصفحة أو الرقم : 3419 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

4 - بعثني العباسُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأتيتُه مُمسيًا وهو في بيتِ خالتي ميمونةَ قال فقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يصلي من الليلِ فلما صلَّى الركعتَين قبل الفجرِ قال اللهمَّ إني أسألك رحمةً من عندك تهدي بها قلبي وتجمعُ بها شَملي وتردُّ بها أُلفَتي وتلمَّ بها شَعْثي وتصلحُ بها دِيني وتحفظ بها غايتي وترفع بها شاهدي وتُزكِّي بها عملي وتُبيِّضُ بها وجهي وتُلهمُني بها رُشدي وتعصمُني بها من كلِّ سوءٍ اللهمَّ أَعطِني إيمانًا صادقًا ويقينًا ليس بعده كفرٌ ورحمةً أنال بها شرفَ كرامتِك في الدنيا والآخرةِ اللهمَّ إني أسألك الفوزَ عند القضاءِ ونُزُلَ الشهداءِ وعيشَ السُّعَداءِ والنصرَ على الأعداءِ اللهمَّ إني أُنزِلُ بك حاجتي وإن قصُر رأيي وضعُفَ عملي وافتقرتُ إلى رحمتِك فأسألك يا قاضي الأمورِ ويا شافيَ الصدور ِكما تجيرُ بين البحورِ أن تجيرَني من عذابِ السعيرِ ومن دعوةِ الثُّبورِ ومن فتنةِ القبورِ اللهمَّ ما قصُر عنه رأيي وضعُف عنه عمَلي ولم تنلْه مسألَتي ولم تبلغه أُمنيَّتي من خيرِ وعدتَه أحدًا من خلقِك أو خيرًا أنت مُعطيه أحدًا من عبادِك فإني أرغب إليك فيه وأسألُكه يا ربَّ العالمِين اللهمَّ اجعلْنا هادين مهديِّين غير ضالِّين ولا مُضلِّين حربًا لأعدائِك وسِلمًا لأوليائك نحبُّ بحبِّك الناسَ ونُعادي بعداوتك من خالفَك اللهمَّ هذا الدعاءُ وعليك الإجابةُ اللهمَّ هذا الجَهدُ وعليك التُّكلانُ ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلا بك اللهمَّ ذا الحبلِ الشديدِ والأمرِ الرشيدِ أسألك الأمنَ يومَ الوعيدِ والجنةَ يومَ الخلودِ مع المُقرَّبين الشُّهودِ والرُّكَّعِ السجودِ والموفين بالعهود إنك رحيمٌ ودودٌ وإنك تفعل ما تريد سبحان الذي لبس المجدَ وتكرَّم به سبحان الذي لبس العزَّ وقال به سبحان الذي لا ينبغي التسبيحُ إلا له سبحان ذي العزةِ والبهاءِ سبحان ذي القدرةِ والكرم سبحان الذي أحصى كلَّ شيءٍ بعلمه اللهمَّ اجعلْ لي نورًا في قلبي ونورًا في قبري ونورًا في سمعي ونورًا في بصري ونورًا في شعري ونورًا في بشري ونورًا في لحمي ونورًا في دمي ونورًا في عظامي ونورًا من بين يدي ونورًا من خلفي ونورًا عن يميني ونورًا عن شمالي ونورًا من فوقي ونورًا من تحتي اللهمَّ زِدْني نورًا وأعطِني نورًا واجعلْ لي نورًا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : المزي | المصدر : تهذيب الكمال
الصفحة أو الرقم : 6/30 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] داود بن علي بن عبد الله قال ابن معين شيخ وذكره ابن حبان في الثقات وقال يخطئ رواه قيس بن الربيع عن ابن أبي ليلى [ أيضا ] | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

5 - بعثني العباسُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأتَيْتُه مُمْسِيًا وهو في بيتِ خالتي ميمونةَ بنتِ الحارثِ ، فقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُصَلِّي من الليلِ فلما صلَّى رَكْعَتَيِ الفجرِ ، قال : اللهم إني أسألُك رحمةً من عندِك تَهْدِي بها قلبي . وتَجْمَعُ بها شَمْلِي ، وتَلُمُّ بها شَعَثِي ، وتَرُدُّ بها أُلْفَتِي ، وتُصْلِحُ بها دِيني ، وتَحْفَظُ بها غائِبي ، وترفعُ بها شاهِدِي ، وتُزَكِّي بها عملي ، وتُبَيِّضُ بها وجهي ، وتُلْهِمُني بها رُشْدِي ، وتَعْصِمُني بها من كلِّ سوءٍ ، اللهم أَعْطِنِي إيمانًا صادقًا ، ويقينًا ليس بعده كفرٌ ، ورحمةً أنالُ بها شرفَ كرامتِك في الدنيا والآخرةِ . اللهم إني أسألُك الفوزَ عند القضاءِ ، ونُزُلَ الشهداءِ ، وعَيْشَ السعداءِ ، ومرافقةَ الأنبياءِ ، والنصرَ على الأعداءِ . اللهم أُنْزِلُ بك حاجتي وإن قَصُرْ رَأْيِي ، وضَعُفَ عملي ، وافتَقَرْتُ إلى رحمتِك ، فأسألُك يا قاضِيَ الأمورِ ، ويا شافِيَ الصدورِ كما تُجِيرُ بين البحورِ أن تُجِيرَني من عذابِ السعيرِ ، ومن دعوةِ الثُّبورِ ، ومن فتنةِ القبورِ ، اللهم ما قَصُرَ عنه رَأْيِي ، وضَعُفَ عنه عملي ، ولم تَبْلُغْهُ نِيَّتِي من خيرٍ وَعَدْتَه أحدًا من عبادِك ، أو خيرٍ أنت مُعْطِيهِ أحدًا من خَلْقِكَ ، فإني أَرْغَبُ إليك فيه ، وأسألُكَه يا ربَّ العالمينَ . اللهم اجعلْنا هُدَاةً مهتدينَ ، غيرَ ضالِّينَ ولا مُضِلِّينَ ، حَرْبًا لأعدائِك ، سِلْمًا لأوليائِك ، نُحِبُّ بحبِّكَ الناسَ ، ونُعادِي بعداوتِك مَن خالفك ، اللهم هذا الدعاءُ وعليك الاستجابةُ - أو الإجابةُ ، شك ابنُ خلفٍ - ، وهذا الجُهْدُ ، وعليك التُّكْلانُ ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ . اللهم ذا الحَبْلِ الشديدِ والأمرِ الرشيدِ ، أسألُكَ الأمنَ يومَ الوعيدِ ، والجنةَ يومَ الخلودِ ، مع المُقَرَّبِينَ الشهودِ ، الرُّكَّعِ السجودِ ، المُوفِينَ بالعهودِ ، إنك رحيمٌ ودودٌ ، وأنت تفعلُ ما تريدُ ، سبحان الذي تَعَطَّفَ العِزَّ وقال به ، سبحان الذي لَبِسَ المَجْدَ وتَكَرَّم به ، سبحان الذي لا ينبغي التسبيحُ إلا له ، سبحان الذي أَحْصَى كلَّ شيء فعَلِمَه ، سبحان ذي الفضلِ والنِّعَمِ ، سبحان ذي القدرةِ والكرمِ ، اللهم اجعلْ لي نورًا في قلبي ، ونورًا في قبري ، ونورًا في سمعي ، ونورًا في بصري ، ونورًا في شَعْري ، ونورًا في بَشَري ، ونورًا في لحمي ، ونورًا في دَمِي ، ونورًا في عظامي ، ونورًا بين يَدَيَّ ، ونورًا من خلفي ، ونورًا عن يميني ، ونورًا عن شمالي ، ونورًا من فوقي ، ونورًا من تحتي ، اللهم زِدْنِي نورًا ، وأَعْطِني نورًا ، واجعل لي نورًا .
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن خزيمة
الصفحة أو الرقم : 1119 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
 

1 - اللهمَّ إنِّي أسألُك الفوزَ عندَ القضاءِ ، ونُزُلَ الشهداءِ ، وعيشَ السعداءِ ، والنصرَ على الأعداءِ ؛ اللهمَّ إني أُنزِلُ بك حاجَتي وإنْ قصُرَ رأيي ، وضعُفُ عمَلي
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 2/14 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] داود بن علي الهاشمي ليس بحجة و[فيه] ابن شعيب لا يعرف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه ابن خزيمة (1119)، وابن حبان في ((المجروحين)) (1/268)، والطبراني (10/342) (10668) باختلاف يسير مطولاً.

2 - سمعتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ حينَ فرغَ مِن صلاتِهِ يقولُ : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُك رحمةً مِن عندِك تَهدي بها قَلبي ، وتجمَعُ بها أمري ، وتَلُمُّ بها شَعثي ، وتُصْلِحُ بها غائبي ، وترفعُ بها شاهدي ، وتزَكَّي بها عمَلي ، وتردُّ بها ألفتي ، وتُغْنِيني بها عمَّن سِواكَ . اللَّهمَّ ! أعطِني إيمانًا لَيسَ بَعدَه كفرٌ ، ورَحمةً أنالُ بها شرفَ كرامَتِك في الدُّنيا والآخِرةِ . اللَّهُمَّ ! إنِّي أسألُك نُزُلَ الشُّهداءِ ، وعَيشَ السُّعَداءِ ، والنَّصرَ علَى الأعداءِ . اللَّهمَّ ! أنزَلتُ بكَ حاجَتي ، وإن قصرَ رأيي ، وضعفَ عمَلي و افتَقرتُ إلى رحمَتِك . اللَّهمَّ يا قاضيَ الأمورِ ، ويا شافِيَ ما في الصُّدورِ ، أن تُجيرني مِن عذابِ السَّعيرِ ، ومِن دَعوَةِ الثُّبورِ ، ومِن فتنةِ القُبورِ . اللَّهمَّ ! ما قَصُرَ عنهُ رَأيي ، ولم تَبْلُغْه مسأَلَتي مِن خيرٍ أعطيتَه أحدًا مِن خلقِك ، أو خيرٍ أنتَ مُعْطِيه أحدًا مِن عبادِك ، فإنِّي أرغَبُ إليكَ فيهِ ، وأسأُلَكَه برحمَتِك يا رَبَّ العالمينَ . اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ يا ذا الحبلِ الشَّديدِ ، ويا ذا الأمرِ الرَّشيدِ ، أسألُك اللَّهمَّ الأَمنَ يومَ الوَعيدِ ، والجنَّةَ يومَ الخُلودِ ، مع المقرَّبِينَ الشُّهودِ الرُّكَّعِ السُّجودِ الموفينَ بالعُهودِ ، إنَّكَ رَحيمٌ ودودٌ ، وأنت علَى كلِّ شئٍ شَهيدٌ تفعَلُ ما تريدُ . اللَّهمَّ ! اجعَلنا هادينَ مُهتَدِينَ غيرَ ضالِّينَ ، ولا مُضِلِّينَ ، سِلْمًا لأوليائِكَ ، وأعداءً لأعدائِكَ ، نُحبُّ بحبِّكَ النَّاسَ ، ونُعادي بعَداوَتِك مَن خالفَك . اللَّهمَّ ! ذا الدعاءُ ، وعليكَ الاستِجابةُ ، وهذا الجَهدُ ، وعليكَ التُّكْلَانُ . اجعَل لي نورًا في قَبري ، ونورًا في قلبي ، ونورًا من بين يدي ، ونورًا خَلفي ، ونورًا عن يَميني ، ونورًا عن شِمالي ، ونورًا مِن بين يدَيَّ ونورًا خَلفي ونورًا فَوقي ، ونورًا تَحتي ، ونورًا في سَمعي ، ونورًا في بصَري ، ونورًا في شعري ، ونورًا في بَشَري ، ونورًا في لَحمي ، ونورًا في عِظامي . أَعْظِمْ لي عِندِك نورًا ، سُبحان الَّذي تَعَطَّفَ العِزَّ وقال بهِ ، سُبحانَ اللهِ الَّذي لبِسَ المجدَ والتَّكرُّمَ . سُبحان الَّذي لا ينبغي التَّسبيحُ إلَّا لهُ . سُبحان ذي الفضلِ والنِّعَمِ . سُبحان ذي المَجدِ والكَرمِ . سُبحان ذي الجَلالِ والإكرامِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار
الصفحة أو الرقم : 11/396 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] داود بن علي ليس بالقوي | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الترمذي (3419)، وابن خزيمة (1119) باختلاف يسير، وأصله في البخاري (6316) ومسلم (763).

3 - اللَّهُمَّ إنِّي أسألُك رحمةً مِن عندِك تَهدِي بها قلبي، وتَجمَعُ بها أمري، وتلُمُّ بها شَعَثي، وتُصلِحُ بها غائبي، وتَرفَعُ بها شاهدي، وتُزكِّي بها عمَلي، وتُلهِمُني بها رُشْدي، وترُدُّ بها أُلْفتي، وتَعصِمُني بها مِن كلِّ سُوءٍ. اللَّهُمَّ أعطِني إيمانًا ويقينًا ليس بعده كُفْرٌ، ورحمةً أنالُ بها شَرَفَ كرامتِك في الدُّنيا والآخرةِ. واللَّهُمَّ إنِّي أسألُك الفوزَ في القضاءِ، ونُزُلَ الشُّهداءِ، وعيشَ السُّعداءِ، والنَّصْرَ على الأعداءِ. اللَّهُمَّ إنِّي أُنزِلُ بكَ حاجَتي؛ فإنْ قصُرَ رأيي، وضعُفَ عمَلي؛ افتقَرْتُ إلى رَحْمتِك؛ فأسألُك يا قاضيَ الأمورِ، ويا شافيَ الصُّدورِ، كما تُجِيرُ بيْنَ البُحورِ أنْ تُجِيرَني مِن عذابِ السَّعيرِ، ومِن دَعْوةِ الثُّبورِ، ومِن فِتْنةِ القبورِ. اللَّهُمَّ ما قصَّر عنه رأيي، ولم تبلُغْهُ نيَّتي، ولم تبلُغْهُ مسألتي مِن خيرٍ وعَدْتَه أحدًا مِن خَلْقِك، أو خيرٍ أنت مُعطِيه أحدًا مِن عبادِك؛ فإنِّي أرغَبُ إليك فيه، وأسألُك برَحْمتِك يا ربَّ العالَمِين. اللَّهُمَّ يا ذا الحَبْلِ الشَّديدِ، والأمرِ الرَّشيدِ، أسألُك الأمنَ يومَ الوعيدِ، والجَنَّةَ يومَ الخلودِ، مع المقرَّبِينَ الشُّهودِ، الرُّكَّعِ السُّجودِ، المُوفِينَ بالعهودِ؛ إنَّك رحيمٌ ودودٌ، وإنَّك تفعلُ ما تريدُ. اللَّهُمَّ اجعَلْنا هادِينَ مُهتدِينَ، غيرَ ضالِّينَ ولا مُضلِّينَ، سِلْمًا لأوليائِك، وعدوًّا لأعدائِك، نُحِبُّ بحُبِّك مَن أحَبَّك، ونُعادي بعداوتِك مَن خالَفك. اللَّهُمَّ هذا الدُّعاءُ وعليك الإجابةُ، وهذا الجُهْدُ وعليك التُّكْلانُ. اللَّهُمَّ اجعَلْ لي نُورًا في قلبي، ونُورًا في قبري، ونُورًا بين يَدَيَّ، ونُورًا مِن خَلْفي، ونُورًا عن يميني، ونُورًا عن شِمالي، ونُورًا مِن فوقي، ونُورًا مِن تحتي، ونُورًا في سَمْعي، ونُورًا في بصَري، ونُورًا في شَعَري، ونُورًا في بَشَري، ونُورًا في لَحْمي، ونُورًا في دَمِي، ونُورًا في عظامي. اللَّهُمَّ أعظِمْ لي نُورًا، وأعطِني نُورًا، واجعَلْ لي نُورًا. سُبْحانَ الذي تعطَّفَ بالعِزَّ وقال به، سُبْحانَ الَّذي لَبِس المَجْدَ ويُكرِمُ به، سُبْحانَ الَّذي لا يَنبغي التَّسبيحُ إلا له، سُبْحانَ ذي الفضلِ والنِّعَمِ، سُبْحانَ ذي المَجْدِ والكرَمِ، سُبْحانَ ذي الجَلالِ والإكرامِ.
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الصنعاني | المصدر : التنوير شرح الجامع الصغير
الصفحة أو الرقم : 3/106 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده مقال

4 - عنِ ابنِ عبَّاسٍ أنَّهُ كانَ ربَّما باتَ عِندَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فكانَ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا فرغَ من صلاتِهِ جلسَ فدَعا بهذَا الدُّعاءِ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ أن تَهَب لي رحمةً مِن عِندِكَ تَهديَ وتُبيِّضَ بها قَلبي وتجمَعَ بها أَمري وتَلُمَّ بها شَعثي وتحفَظَ بها غايَتي وترفَعَ بِها شاهدي وتُزكِّيَ بها علَيَّ وتُلهِمَني بها رُشدي وتَردَّ بها أُلفي وتَعصِمَني بها مِن كُلِّ سوءٍ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ إيمانًا صادِقًا ويقينًا ليسَ بعدَهُ كُفرٌ ورَحمةً أنالَ بها شَرفَ كرامتِكَ في الدُّنيا والآخِرةِ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الفَوزَ عندَ القَضاءِ ومنازِلَ الشُّهداءِ وعيشَ السُّعَداءِ والنَّصرَ علَى الأعداءِ ومُرافَقة الأنبياءِ اللَّهُمَّ إني أسألُكَ وإن قَصُرَ عمَلي وضعُفَ رأيي وافتَقَرتُ إلى رحمتِكَ فإنِّي أسألُكَ يا قاضيَ الأمورِ ويا شافِيَ الصُّدورِ كما تجيرُ بينَ البُحورِ أن تُجيرَني مِن عذابِ السَّعيرِ ومِن دعوَةِ الثُّبورِ ومِن فِتنةِ القُبورِ اللَّهُمَّ وما قَصُرَ عنهُ عمَلي ولَم تبلُغْهُ مَسأَلتي مِن خيرٍ وعدتَهُ أحدًا مِن عِبادِكَ أو خيرٍ أنتَ معطيهِ أحدًا من خلقِكَ فإنِّي أسألُكَ إيَّاهُ وأرغَبُ إليكَ فيهِ برَحمتِكَ يا ربِّ العالَمين اللَّهمَّ ذا الحبلِ الشَّديدِ والأمرِ الرَّشيدِ أسألُكَ الأمنَ يومَ الوَعيدِ والجنَّةَ يومَ الخلودِ مع المقرَّبينَ الشُّهودِ الرُّكَّعِ السُّجودِ الموفينَ بالعُهودِ إنَّكَ رَحيمٌ ودودٌ وأَنت تفعَلُ ما تُريدُ اللَّهمَّ اجعَلنا هادينَ هُداةً غيرَ ضالِّينَ ولا مُضلِّينَ سِلمًا لأوليائكَ وعدُوًّا لأعدائكَ نُحبُّ بحبِّكَ النَّاسَ ونعادي بعَداوتكَ مَن خالفَكَ اللَّهمَّ ربِّي هذا الدَّعاءُ وعليكَ الإجابةُ وهذا الجَهدُ وعليكَ التُّكلانُ ولا حَولَ ولا قُوَّةَ إلَّا باللَّهِ اللَّهُمَّ اجعَل لي نورًا في قَبري ونورًا في قَلبي ونورًا في سَمعي ونورًا في بصَري ونورًا في شَعري ونورًا في بَشَري ونورًا في لَحمي ونورًا في دَمي ونورًا في عِظامي ونورًا في مُخِّي ونورًا مِن بينِ يدَيَّ ونورًا مِن خَلفي ونورًا مِن فَوقي ونورًا مِن تَحتي اللَّهمَّ زِدني نورًا وأعطِني نورًا واجعَل لي نورًا سُبحانَ الَّذي لبِسَ العِزَّ وقالَ به سُبحانَ الَّذي لبِسَ المَجدَ وتكَرَّمَ به سُبحان الَّذي لا ينبَغي التَّسبيحُ إلَّا لهُ سبحان ذي المَنِّ والنِّعَمِ سُبحانَ ذي الطَّولِ والفَضلِ سُبحانَ ذي القُوَّةِ والذِّكرِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السخاوي | المصدر : الأجوبة المرضية
الصفحة أو الرقم : 3/1140 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى فقيه عالم صدوق لكنه سيء الحفظ مضطرب الحديث ليس بحجة والحسن بن عمارة أشد ضعفا منه لاتهامه بالكذب بل قال أحمد في رواية أحاديثه موضوعة ويروى عن ابن المديني أنه قال كان يضع [وللحديث طريقين آخرين]
التخريج : أخرجه الترمذي (3419) باختلاف يسير، وأصله في البخاري (6316) ومسلم (763).

5 - سَمِعْتُ نبي اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ ليلةً حينَ فَرغَ من صلاتِهِ : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُكَ رحمةً من عندِكَ تَهْدي بِها قلبي ، وتجمعُ بِها أمري ، وتلُمُّ بِها شَعثي ، وتصلِحُ بِها غائبي ، وترفعُ بِها شاهِدي ، وتزَكِّي بِها عمَلي ، وتُلهِمُني بِها رشدي ، وتردُّ بِها ألفتي ، وتَعصمُني بِها من كلِّ سوءٍ ، اللَّهمَّ أعطني إيمانًا ويقينًا ليسَ بعدَهُ كفرٌ ، ورَحمةً أَنالُ بِها شَرفَ كرامتِكَ في الدُّنيا والآخرةِ ، اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الفَوزَ في القَضاءِ ، ونُزلَ الشُّهداءِ ، وعيشَ السُّعداءِ ، والنَّصرَ على الأعداءِ ، اللَّهمَّ إنِّي أنزلُ بِكَ حاجَتي ، وإن قَصُرَ رأيي وضعُفَ عملي ، افتَقرتُ إلى رحمتِكَ ، فأسألُكَ يا قاضيَ الأمورِ ، ويا شافيَ الصُّدورِ ، كما تجيرُ بينَ البُحورِ أن تجيرَني مِن عذابِ السَّعيرِ ، ومِن دعوةِ الثُّبورِ ، ومن فتنةِ القبورِ ، اللَّهمَّ ما قصرَ عنهُ رأيي ، ولم تبلُغهُ نيَّتي ، ولم تبلُغهُ مسألَتي من خيرٍ وعدتَهُ أحدًا من خلقِكَ ، أو خيرٍ أنتَ معطيهِ أحدًا من عبادِكَ ، فإنِّي أرغبُ إليكَ فيهِ ، وأسألُكَهُ برحمتِكَ ربَّ العالمينَ اللَّهمَّ ذا الحبلِ الشَّديدِ ، والأمرِ الرَّشيدِ ، أسألُكَ الأمنَ يومَ الوعيدِ ، والجنَّةَ يومَ الخلودِ ، معَ المقرَّبينَ الشُّهودِ الرُّكَّعِ ، السُّجودِ الموفينَ بالعُهودِ ، إنَّكَ رحيمٌ ودودٌ ، وإنَّكَ تفعلُ ما تريدُ ، اللَّهمَّ اجعَلنا هادينَ مُهْتدينَ ، غيرَ ضالِّينَ ولا مضلِّينَ ، سِلمًا لأوليائِكَ ، وعدوًّا لأعدائِكَ ، نحبُّ بِحُبِّكَ من أحبَّكَ ، ونُعادي بعداوتِكَ مَن خالفَكَ ، اللَّهمَّ هذا الدُّعاءُ وعليكَ الإجابةُ ، وَهَذا الجُهْدُ وعليكَ التُّكلانُ ، اللَّهمَّ اجعل لي نورًا في قَلبي ، ونورًا في قَبري ، ونورًا من بينِ يديَّ ، ونورًا من خَلفي ، ونورًا عن يَميني ، ونورًا عن شمالي ، ونورًا من فَوقي ، ونورًا من تَحتي ، ونورًا في سمعي ، ونورًا في بصَري ، ونورًا في شَعري ، ونورًا في بشَري ، ونورًا في لحمي ، ونورًا في دمي ، ونورًا في عِظامي ، اللَّهمَّ أعظِم لي نورًا ، وأعطِني نورًا ، واجعَل لي نورًا ، سبحانَ الَّذي تعطَّفَ العزَّ وقالَ بِهِ ، سُبحانَ الَّذي لبسَ المَجدَ وتَكَرَّمَ بِهِ ، سبحانَ الَّذي لا ينبغي التَّسبيحُ إلاَّ لَهُ ، سُبحانَ ذي الفَضلِ والنِّعَمِ ، سبحانَ ذي المَجدِ والكَرمِ ، سبحانَ ذي الجلالِ والإِكْرامِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترمذي
الصفحة أو الرقم : 3419 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الترمذي (3419) واللفظ له، وابن خزيمة (1119)، والطبراني (10/342) (10668) باختلاف يسير

6 - بعثني العبَّاسُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم, فأتيتُه مُمسيًا وهو في بيتِ خالتي ميمونةَ ، قال : فقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُصلِّي من اللَّيلِ ، فلمَّا صلَّى الرَّكعتَيْن قبل الفجرِ قال : اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُك رحمةً من عندِك تهدي بها ديني ، وتحفظُ بها غائبي ، وترفعُ بها شاهدي ، وتُزكِّي بها عملي ، وتُبيِّضُ بها وجهي ، وتُلهمُني بها رُشدي ، وتعصِمُني بها من كلِّ سوءٍ . اللَّهمَّ ! أَعطِني إيمانًا صادقًا ، ويقينًا ليس بعده كفرٌ ، ورحمةٌ أنالُ بها شرفَ كرامتِك في الدُّنيا والآخرةِ ، اللَّهمَّ ! إنِّي أسألُك الفوزَ عند القضاءِ ، ومنازلَ الشُّهداءِ ، وعيْشَ السُّعداءِ ، والنَّصرَ على الأعداءِ ، اللَّهمَّ ! إنِّي أُنزِلُ بك حاجتي ، وإن قصَّر رأيي, وضعُف عملي, وافتقرتُ إلى رحمتِك ، فأسألُك يا قاضيَ الأمورِ ، ويا شافيَ الصُّدورِ ، كما تُجيرُ بين البحورِ أن تُجيرَني من عذابِ السَّعيرِ ، ومن دعوةِ الثُّبورِ ، ومن فتنةِ القبورِ ، اللَّهمَّ ! وما قصَّر عنه رأيي ، وضعُف عنه عملي ، ولم تنَلْه مسألتي ، ولم تَبلُغْه أُمنيتي من خيرٍ وعدتَه أحدًا من عبادِك ، أو خيرٍ أنت معطيه أحدًا من خلقِك ، فإنِّي أرغبُ إليك فيه ، وأسألُك يا ربَّ العالمين ، اللَّهمَّ ! اجعَلْنا هادين مهديِّين غيرَ ضالِّين ولا مُضلِّين ، حربًا لأعدائِك ، سِلمًا لأوليائِك ، نحِبُّ بحبِّك محبِّيك ، ونُعادي بعداوتِك من خالفك من خلقِك ، اللَّهمَّ ! هذا الدُّعاءُ وعليك الإجابةُ ، اللَّهمَّ ! وهذا الجهدُ وعليك التُّكلانُ ، ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ ، اللَّهمَّ ! ذا الحبلِ الشَّديدِ ، والأمرِ الرَّشيدِ ، أسألُك الأمنَ يومَ الوعيدِ ، والجنَّةَ يومَ الخلودِ ، مع المقرَّبين الشُّهودِ ، الرُّكَّعِ السُّجودِ ، الموفِين بالعهودِ ، إنَّك رحيمٌ ودودٌ ، تفعلُ ما تريدُ ، سبحانَ الَّذي لبِس العزَّ وتكرَّم به ، سبحانَ الَّذي تعطَّف بالمجدِ وقال به ، سبحانَ الَّذي لا ينبغي التَّسبيحُ إلَّا له ، سبحانَ ذي العزِّ والبهاءِ ، سبحانَ ذي القُدرةِ والكرَمِ ، سبحانَ الَّذي أحصَى كلَّ شيءٍ بعلمِه ، اللَّهمَّ اجعَلْ لي نورًا في قلبي ، ونورًا في قبري ، ونورًا في سمعي ، ونورًا في بصري ، ونورًا في شعري ، ونورًا في بشَري ، ونورًا في لحمي ، ونورًا في دمي ، ونورًا في عظامي ، ونورًا بين يديَّ ، ونورًا من خلفي ، ونورًا عن يميني ، ونورًا عن شمالي ، ونورًا من تحتي ، ونورًا من فوقي ، اللَّهمَّ زِدْني نورًا ، وأعْطِني نورًا ، واجعَلْ لي نورًا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 3/243 | خلاصة حكم المحدث : تفرد به محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى عن داود بن علي بن عبد الله بن العباس
التخريج : أخرجه الترمذي (3419)، والبزار (5234)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (3/209) واللفظ له | شرح حديث مشابه

7 - بعثني العباسُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأتيتُه مُمسيًا وهو في بيتِ خالتي ميمونةَ قال فقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يصلي من الليلِ فلما صلَّى الركعتَين قبل الفجرِ قال اللهمَّ إني أسألك رحمةً من عندك تهدي بها قلبي وتجمعُ بها شَملي وتردُّ بها أُلفَتي وتلمَّ بها شَعْثي وتصلحُ بها دِيني وتحفظ بها غايتي وترفع بها شاهدي وتُزكِّي بها عملي وتُبيِّضُ بها وجهي وتُلهمُني بها رُشدي وتعصمُني بها من كلِّ سوءٍ اللهمَّ أَعطِني إيمانًا صادقًا ويقينًا ليس بعده كفرٌ ورحمةً أنال بها شرفَ كرامتِك في الدنيا والآخرةِ اللهمَّ إني أسألك الفوزَ عند القضاءِ ونُزُلَ الشهداءِ وعيشَ السُّعَداءِ والنصرَ على الأعداءِ اللهمَّ إني أُنزِلُ بك حاجتي وإن قصُر رأيي وضعُفَ عملي وافتقرتُ إلى رحمتِك فأسألك يا قاضي الأمورِ ويا شافيَ الصدور ِكما تجيرُ بين البحورِ أن تجيرَني من عذابِ السعيرِ ومن دعوةِ الثُّبورِ ومن فتنةِ القبورِ اللهمَّ ما قصُر عنه رأيي وضعُف عنه عمَلي ولم تنلْه مسألَتي ولم تبلغه أُمنيَّتي من خيرِ وعدتَه أحدًا من خلقِك أو خيرًا أنت مُعطيه أحدًا من عبادِك فإني أرغب إليك فيه وأسألُكه يا ربَّ العالمِين اللهمَّ اجعلْنا هادين مهديِّين غير ضالِّين ولا مُضلِّين حربًا لأعدائِك وسِلمًا لأوليائك نحبُّ بحبِّك الناسَ ونُعادي بعداوتك من خالفَك اللهمَّ هذا الدعاءُ وعليك الإجابةُ اللهمَّ هذا الجَهدُ وعليك التُّكلانُ ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلا بك اللهمَّ ذا الحبلِ الشديدِ والأمرِ الرشيدِ أسألك الأمنَ يومَ الوعيدِ والجنةَ يومَ الخلودِ مع المُقرَّبين الشُّهودِ والرُّكَّعِ السجودِ والموفين بالعهود إنك رحيمٌ ودودٌ وإنك تفعل ما تريد سبحان الذي لبس المجدَ وتكرَّم به سبحان الذي لبس العزَّ وقال به سبحان الذي لا ينبغي التسبيحُ إلا له سبحان ذي العزةِ والبهاءِ سبحان ذي القدرةِ والكرم سبحان الذي أحصى كلَّ شيءٍ بعلمه اللهمَّ اجعلْ لي نورًا في قلبي ونورًا في قبري ونورًا في سمعي ونورًا في بصري ونورًا في شعري ونورًا في بشري ونورًا في لحمي ونورًا في دمي ونورًا في عظامي ونورًا من بين يدي ونورًا من خلفي ونورًا عن يميني ونورًا عن شمالي ونورًا من فوقي ونورًا من تحتي اللهمَّ زِدْني نورًا وأعطِني نورًا واجعلْ لي نورًا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : المزي | المصدر : تهذيب الكمال
الصفحة أو الرقم : 6/30 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] داود بن علي بن عبد الله قال ابن معين شيخ وذكره ابن حبان في الثقات وقال يخطئ رواه قيس بن الربيع عن ابن أبي ليلى [ أيضا ] | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الترمذي (3419)، والبزار (5234)، والطبراني (10/342) (10668) باختلاف يسير.

8 - بعثني العباسُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأتَيْتُه مُمْسِيًا وهو في بيتِ خالتي ميمونةَ بنتِ الحارثِ ، فقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُصَلِّي من الليلِ فلما صلَّى رَكْعَتَيِ الفجرِ ، قال : اللهم إني أسألُك رحمةً من عندِك تَهْدِي بها قلبي . وتَجْمَعُ بها شَمْلِي ، وتَلُمُّ بها شَعَثِي ، وتَرُدُّ بها أُلْفَتِي ، وتُصْلِحُ بها دِيني ، وتَحْفَظُ بها غائِبي ، وترفعُ بها شاهِدِي ، وتُزَكِّي بها عملي ، وتُبَيِّضُ بها وجهي ، وتُلْهِمُني بها رُشْدِي ، وتَعْصِمُني بها من كلِّ سوءٍ ، اللهم أَعْطِنِي إيمانًا صادقًا ، ويقينًا ليس بعده كفرٌ ، ورحمةً أنالُ بها شرفَ كرامتِك في الدنيا والآخرةِ . اللهم إني أسألُك الفوزَ عند القضاءِ ، ونُزُلَ الشهداءِ ، وعَيْشَ السعداءِ ، ومرافقةَ الأنبياءِ ، والنصرَ على الأعداءِ . اللهم أُنْزِلُ بك حاجتي وإن قَصُرْ رَأْيِي ، وضَعُفَ عملي ، وافتَقَرْتُ إلى رحمتِك ، فأسألُك يا قاضِيَ الأمورِ ، ويا شافِيَ الصدورِ كما تُجِيرُ بين البحورِ أن تُجِيرَني من عذابِ السعيرِ ، ومن دعوةِ الثُّبورِ ، ومن فتنةِ القبورِ ، اللهم ما قَصُرَ عنه رَأْيِي ، وضَعُفَ عنه عملي ، ولم تَبْلُغْهُ نِيَّتِي من خيرٍ وَعَدْتَه أحدًا من عبادِك ، أو خيرٍ أنت مُعْطِيهِ أحدًا من خَلْقِكَ ، فإني أَرْغَبُ إليك فيه ، وأسألُكَه يا ربَّ العالمينَ . اللهم اجعلْنا هُدَاةً مهتدينَ ، غيرَ ضالِّينَ ولا مُضِلِّينَ ، حَرْبًا لأعدائِك ، سِلْمًا لأوليائِك ، نُحِبُّ بحبِّكَ الناسَ ، ونُعادِي بعداوتِك مَن خالفك ، اللهم هذا الدعاءُ وعليك الاستجابةُ - أو الإجابةُ ، شك ابنُ خلفٍ - ، وهذا الجُهْدُ ، وعليك التُّكْلانُ ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ . اللهم ذا الحَبْلِ الشديدِ والأمرِ الرشيدِ ، أسألُكَ الأمنَ يومَ الوعيدِ ، والجنةَ يومَ الخلودِ ، مع المُقَرَّبِينَ الشهودِ ، الرُّكَّعِ السجودِ ، المُوفِينَ بالعهودِ ، إنك رحيمٌ ودودٌ ، وأنت تفعلُ ما تريدُ ، سبحان الذي تَعَطَّفَ العِزَّ وقال به ، سبحان الذي لَبِسَ المَجْدَ وتَكَرَّم به ، سبحان الذي لا ينبغي التسبيحُ إلا له ، سبحان الذي أَحْصَى كلَّ شيء فعَلِمَه ، سبحان ذي الفضلِ والنِّعَمِ ، سبحان ذي القدرةِ والكرمِ ، اللهم اجعلْ لي نورًا في قلبي ، ونورًا في قبري ، ونورًا في سمعي ، ونورًا في بصري ، ونورًا في شَعْري ، ونورًا في بَشَري ، ونورًا في لحمي ، ونورًا في دَمِي ، ونورًا في عظامي ، ونورًا بين يَدَيَّ ، ونورًا من خلفي ، ونورًا عن يميني ، ونورًا عن شمالي ، ونورًا من فوقي ، ونورًا من تحتي ، اللهم زِدْنِي نورًا ، وأَعْطِني نورًا ، واجعل لي نورًا .
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن خزيمة
الصفحة أو الرقم : 1119 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه ابن خزيمة (1119) واللفظ له، وأخرجه الترمذي (3419)، والطبراني (10/342) (10668) باختلاف يسير

9 - عن ابن عباس في قولهِ تعالى { لا تَقُوْلُوْا رَاعِنَا } قال راعِنَا بلسانِ اليهودِ السَبّ القبيحُ فكانت اليهودُ تقولُها لرسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم سِرًّا فلما سمعَها أصحابهُ أعلنوا بها فكانوا يقولونَها ويضحكونَ منها فسمعها سعدُ بن معاذٍ منْهُم قال يا أعداءَ اللهِ عليكم لعنةُ اللهِ لئن سمعتُها من رجلٍ منكم لأضربنّ عنقهُ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الكافي الشاف
الصفحة أو الرقم : 19 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] السدي الصغير متروك وكذا شيخه الكلبي