الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - لمَّا استقرَّتِ الخلافةُ لأبي جعفرٍ المنصورِ قال لي : يا ربيعُ ! ابعَثْ إلى جعفرِ بنِ محمَّدٍ –يعني الصَّادقَ - من يأتيني به ثمَّ قال بعد ساعةٍ : ألم أقُلْ لك أن تبعثَ إلى جعفرِ بنِ محمَّدٍ فواللهِ لتأتيني به وإلَّا قتلتُك فلم أجِدْ بُدًّا ، فذهبتُ إليه فقلتُ : يا أبا عبدِ اللهِ أجِبْ أميرَ المؤمنين ، فقام معي ، فلمَّا دنوتُ من البابِ قام يُحرِّكُ شفتَيْه ، ثمَّ دخل فسلَّم عليه فلم يرُدَّ ، فوقف فلم يُجلِسْه ، قال : ثمَّ رفع رأسَه إليه ، فقال : يا جعفرُ أنت الَّذي ألَّبتَ علينا وأكثرتَ وحدَّثني أبي عن أبيه عن جدِّه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : يُنصَبُ لكلِّ غادرٍ لواءٌ يومَ القيامةِ يُعرَفُ به . فقال جعفرٌ : حدَّثني أبي عن أبيه عن جدِّه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : يُنادي منادٍ يومَ القيامةِ من بطنانِ العرشِ ألا فليقُمْ من كان أجرُه على اللهِ تعالَى فلا يقومُ إلَّا من عفا عن أخيه . فما زال يقولُ حتَّى سكن ما به ولان له ، فقال : اجلِسْ أبا عبدِ اللهِ ، ارتفِعْ أبا عبدِ اللهِ ، ثمَّ دعا بمَدهنِ غاليةٍ، فجعل يخلُقُه بيدِه ، والغاليةُ تقطرُ من بين أناملِ أميرِ المؤمنين ، ثمَّ قال : انصرِفْ أبا عبدِ اللهِ في حفظِ اللهِ ؛ وقال لي : يا ربيعُ ! أتبِعْ أبا عبدِ اللهِ جائزتَه وأضعِفْ له ، قال : فخرجتُ فقلتُ : أبا عبدِ اللهِ ! تعلمُ محبَّتي لك ، قال : نعم أنت يا ربيعُ منَّا ، حدَّثني أبي عن أبيه عن جدِّه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : مولَى القومِ من أنفسِهم . فقلتُ : يا أبا عبدِ اللهِ ! شهِدتُ ما لم تشهَدْ وسمِعتُ ما لم تسمَعْ وقد دخلتُ عليه ، ورأيتُك تُحرِّكُ شفتَيْك عند الدُّخولِ عليه ، أو شيئًا تُؤثِرُه عن آبائِك الطَّيِّبين ، قال : بلَى حدَّثني أبي عن أبيه عن جدِّه رضِي اللهُ عنه : أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا حزَبه أمرٌ دعا بهذا الدُّعاءِ اللَّهمَّ احرُسْني بعينِك الَّتي لا تنامُ ، واكنُفْني برُكنِك الَّذي لا يُرامُ ، وارحَمْني بقُدرتِك عليَّ ، فلا أهلكُ ، وأنت رجائي ، فكم من نعمةٍ أنعمتَ بها عليَّ ، قلَّ لك بها شكري ، وكم من بليَّةٍ ابتليتَني بها قلَّ لك بها صبري ، فيا من قلَّ عند نعمتِه شكري فلم يحرِمْني ، ويا من قلَّ عند بليَّتِه صبري فلم يخذُلْني ، ويا من رآني على الخطايا فلم يفضَحْني ، يا ذا المعروفِ الَّذي لا ينقضي أبدًا ، ويا ذا النَّعماءِ الَّتي لا تُحصَى عددًا ، أسألُك أن تُصلِّيَ على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ ، وبك أدرأُ في نحورِ الأعداءِ والجبَّارين . اللَّهمَّ أعِنِّي على ديني بالدُّنيا وعلى آخرتي بالتَّقوَى ، واحفَظْني فيما غِبتُ عنه ، ولا تكِلْني إلى نفسي فيما حظرتَه عليَّ ، يا من لا تضُرُّه الذُّنوبُ ، ولا ينقُصُه العفوُ ، هَبْ لي ما لا ينقصُك ، واغفِرْ لي ما لا يضُرُّك ، إنَّك أنت الوهَّابُ ، أسألُك فرَجًا قريبًا ، وصبرًا جميلًا ، ورزقًا واسعًا ، والعافيةَ من البلايا ، وشكرَ العافيةِ . وفي روايةٍ : وأسألُك تمامَ العافيةِ ، وأسألُك دوامَ العافيةِ ، وأسألُك الشُّكرَ على العافيةِ ، وأسألُك الغنَى عن النَّاسِ ، ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ العليِّ العظيمِ
الراوي : عبدالله بن عباس وعلي بن أبي طالب | المحدث : السخاوي | المصدر : القول البديع
الصفحة أو الرقم : 334 | خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف جدا | أحاديث مشابهة
 

1 - عنِ ابنِ عبَّاسٍ أنَّهُ كانَ ربَّما باتَ عِندَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فكانَ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا فرغَ من صلاتِهِ جلسَ فدَعا بهذَا الدُّعاءِ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ أن تَهَب لي رحمةً مِن عِندِكَ تَهديَ وتُبيِّضَ بها قَلبي وتجمَعَ بها أَمري وتَلُمَّ بها شَعثي وتحفَظَ بها غايَتي وترفَعَ بِها شاهدي وتُزكِّيَ بها علَيَّ وتُلهِمَني بها رُشدي وتَردَّ بها أُلفي وتَعصِمَني بها مِن كُلِّ سوءٍ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ إيمانًا صادِقًا ويقينًا ليسَ بعدَهُ كُفرٌ ورَحمةً أنالَ بها شَرفَ كرامتِكَ في الدُّنيا والآخِرةِ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الفَوزَ عندَ القَضاءِ ومنازِلَ الشُّهداءِ وعيشَ السُّعَداءِ والنَّصرَ علَى الأعداءِ ومُرافَقة الأنبياءِ اللَّهُمَّ إني أسألُكَ وإن قَصُرَ عمَلي وضعُفَ رأيي وافتَقَرتُ إلى رحمتِكَ فإنِّي أسألُكَ يا قاضيَ الأمورِ ويا شافِيَ الصُّدورِ كما تجيرُ بينَ البُحورِ أن تُجيرَني مِن عذابِ السَّعيرِ ومِن دعوَةِ الثُّبورِ ومِن فِتنةِ القُبورِ اللَّهُمَّ وما قَصُرَ عنهُ عمَلي ولَم تبلُغْهُ مَسأَلتي مِن خيرٍ وعدتَهُ أحدًا مِن عِبادِكَ أو خيرٍ أنتَ معطيهِ أحدًا من خلقِكَ فإنِّي أسألُكَ إيَّاهُ وأرغَبُ إليكَ فيهِ برَحمتِكَ يا ربِّ العالَمين اللَّهمَّ ذا الحبلِ الشَّديدِ والأمرِ الرَّشيدِ أسألُكَ الأمنَ يومَ الوَعيدِ والجنَّةَ يومَ الخلودِ مع المقرَّبينَ الشُّهودِ الرُّكَّعِ السُّجودِ الموفينَ بالعُهودِ إنَّكَ رَحيمٌ ودودٌ وأَنت تفعَلُ ما تُريدُ اللَّهمَّ اجعَلنا هادينَ هُداةً غيرَ ضالِّينَ ولا مُضلِّينَ سِلمًا لأوليائكَ وعدُوًّا لأعدائكَ نُحبُّ بحبِّكَ النَّاسَ ونعادي بعَداوتكَ مَن خالفَكَ اللَّهمَّ ربِّي هذا الدَّعاءُ وعليكَ الإجابةُ وهذا الجَهدُ وعليكَ التُّكلانُ ولا حَولَ ولا قُوَّةَ إلَّا باللَّهِ اللَّهُمَّ اجعَل لي نورًا في قَبري ونورًا في قَلبي ونورًا في سَمعي ونورًا في بصَري ونورًا في شَعري ونورًا في بَشَري ونورًا في لَحمي ونورًا في دَمي ونورًا في عِظامي ونورًا في مُخِّي ونورًا مِن بينِ يدَيَّ ونورًا مِن خَلفي ونورًا مِن فَوقي ونورًا مِن تَحتي اللَّهمَّ زِدني نورًا وأعطِني نورًا واجعَل لي نورًا سُبحانَ الَّذي لبِسَ العِزَّ وقالَ به سُبحانَ الَّذي لبِسَ المَجدَ وتكَرَّمَ به سُبحان الَّذي لا ينبَغي التَّسبيحُ إلَّا لهُ سبحان ذي المَنِّ والنِّعَمِ سُبحانَ ذي الطَّولِ والفَضلِ سُبحانَ ذي القُوَّةِ والذِّكرِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : السخاوي | المصدر : الأجوبة المرضية
الصفحة أو الرقم : 3/1140 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى فقيه عالم صدوق لكنه سيء الحفظ مضطرب الحديث ليس بحجة والحسن بن عمارة أشد ضعفا منه لاتهامه بالكذب بل قال أحمد في رواية أحاديثه موضوعة ويروى عن ابن المديني أنه قال كان يضع [وللحديث طريقين آخرين]
التخريج : أخرجه الترمذي (3419) باختلاف يسير، وأصله في البخاري (6316) ومسلم (763).

2 - لمَّا استقرَّتِ الخلافةُ لأبي جعفرٍ المنصورِ قال لي : يا ربيعُ ! ابعَثْ إلى جعفرِ بنِ محمَّدٍ –يعني الصَّادقَ - من يأتيني به ثمَّ قال بعد ساعةٍ : ألم أقُلْ لك أن تبعثَ إلى جعفرِ بنِ محمَّدٍ فواللهِ لتأتيني به وإلَّا قتلتُك فلم أجِدْ بُدًّا ، فذهبتُ إليه فقلتُ : يا أبا عبدِ اللهِ أجِبْ أميرَ المؤمنين ، فقام معي ، فلمَّا دنوتُ من البابِ قام يُحرِّكُ شفتَيْه ، ثمَّ دخل فسلَّم عليه فلم يرُدَّ ، فوقف فلم يُجلِسْه ، قال : ثمَّ رفع رأسَه إليه ، فقال : يا جعفرُ أنت الَّذي ألَّبتَ علينا وأكثرتَ وحدَّثني أبي عن أبيه عن جدِّه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : يُنصَبُ لكلِّ غادرٍ لواءٌ يومَ القيامةِ يُعرَفُ به . فقال جعفرٌ : حدَّثني أبي عن أبيه عن جدِّه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : يُنادي منادٍ يومَ القيامةِ من بطنانِ العرشِ ألا فليقُمْ من كان أجرُه على اللهِ تعالَى فلا يقومُ إلَّا من عفا عن أخيه . فما زال يقولُ حتَّى سكن ما به ولان له ، فقال : اجلِسْ أبا عبدِ اللهِ ، ارتفِعْ أبا عبدِ اللهِ ، ثمَّ دعا بمَدهنِ غاليةٍ، فجعل يخلُقُه بيدِه ، والغاليةُ تقطرُ من بين أناملِ أميرِ المؤمنين ، ثمَّ قال : انصرِفْ أبا عبدِ اللهِ في حفظِ اللهِ ؛ وقال لي : يا ربيعُ ! أتبِعْ أبا عبدِ اللهِ جائزتَه وأضعِفْ له ، قال : فخرجتُ فقلتُ : أبا عبدِ اللهِ ! تعلمُ محبَّتي لك ، قال : نعم أنت يا ربيعُ منَّا ، حدَّثني أبي عن أبيه عن جدِّه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : مولَى القومِ من أنفسِهم . فقلتُ : يا أبا عبدِ اللهِ ! شهِدتُ ما لم تشهَدْ وسمِعتُ ما لم تسمَعْ وقد دخلتُ عليه ، ورأيتُك تُحرِّكُ شفتَيْك عند الدُّخولِ عليه ، أو شيئًا تُؤثِرُه عن آبائِك الطَّيِّبين ، قال : بلَى حدَّثني أبي عن أبيه عن جدِّه رضِي اللهُ عنه : أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا حزَبه أمرٌ دعا بهذا الدُّعاءِ اللَّهمَّ احرُسْني بعينِك الَّتي لا تنامُ ، واكنُفْني برُكنِك الَّذي لا يُرامُ ، وارحَمْني بقُدرتِك عليَّ ، فلا أهلكُ ، وأنت رجائي ، فكم من نعمةٍ أنعمتَ بها عليَّ ، قلَّ لك بها شكري ، وكم من بليَّةٍ ابتليتَني بها قلَّ لك بها صبري ، فيا من قلَّ عند نعمتِه شكري فلم يحرِمْني ، ويا من قلَّ عند بليَّتِه صبري فلم يخذُلْني ، ويا من رآني على الخطايا فلم يفضَحْني ، يا ذا المعروفِ الَّذي لا ينقضي أبدًا ، ويا ذا النَّعماءِ الَّتي لا تُحصَى عددًا ، أسألُك أن تُصلِّيَ على محمَّدٍ وعلى آلِ محمَّدٍ ، وبك أدرأُ في نحورِ الأعداءِ والجبَّارين . اللَّهمَّ أعِنِّي على ديني بالدُّنيا وعلى آخرتي بالتَّقوَى ، واحفَظْني فيما غِبتُ عنه ، ولا تكِلْني إلى نفسي فيما حظرتَه عليَّ ، يا من لا تضُرُّه الذُّنوبُ ، ولا ينقُصُه العفوُ ، هَبْ لي ما لا ينقصُك ، واغفِرْ لي ما لا يضُرُّك ، إنَّك أنت الوهَّابُ ، أسألُك فرَجًا قريبًا ، وصبرًا جميلًا ، ورزقًا واسعًا ، والعافيةَ من البلايا ، وشكرَ العافيةِ . وفي روايةٍ : وأسألُك تمامَ العافيةِ ، وأسألُك دوامَ العافيةِ ، وأسألُك الشُّكرَ على العافيةِ ، وأسألُك الغنَى عن النَّاسِ ، ولا حولَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ العليِّ العظيمِ
الراوي : عبدالله بن عباس وعلي بن أبي طالب | المحدث : السخاوي | المصدر : القول البديع
الصفحة أو الرقم : 334 | خلاصة حكم المحدث : سنده ضعيف جدا | أحاديث مشابهة

3 - يكونُ في آخرِ الزمانِ أقوامٌ إخوانَ العلانيةِ أعداءَِ السريرةِ قيل يا رسولَ اللهِ وكيف يكونُ ذلكَ قال ذاكَ برغبةِ بعضهِم إلى بعضٍ ورهبةِ بعضهم من بعضٍ
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : السخاوي | المصدر : الأجوبة المرضية
الصفحة أو الرقم : 3/1045 | خلاصة حكم المحدث : مرفوع سنده ضعيف لكن له شاهد
التخريج : أخرجه أحمد (22055) واللفظ له، والبزار (2650)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (434)

4 - يَكونُ في آخرِ الزَّمانِ أقوامٌ إخوانُ العلانيةِ أعداءُ السَّريرةِ قيلَ يا رسولَ اللَّهِ وكيفَ يَكونُ ذلِك ؟ قالَ ذلِك برغبةِ بعضِهم إلى بعضٍ ورَهبةِ بعضِهم من بعضٍ
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : السخاوي | المصدر : الأجوبة المرضية
الصفحة أو الرقم : 1/71 | خلاصة حكم المحدث : تفرد به أبو بكر بن عبد الله وقد ضعفه غير واحد وله شاهد
التخريج : أخرجه أحمد (22055) واللفظ له، والبزار (2650)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (434)