الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - سِتٌّ مَن كُنَّ فيه كان مؤمِنًا حقًّا: إسباغُ الوُضوءِ، والمبادَرةُ إلى الصَّلاةِ في يومِ دَجْنٍ، وكثرةُ الصَّومِ في شِدَّةِ الحَرِّ، وقَتْلُ الأعداءِ بالسَّيفِ، والصَّبرُ على المصيبةِ، وتَرْكُ المِراءِ وإن كنتَ مُحِقًّا.
الراوي : أبو سعيد | المحدث : الصنعاني | المصدر : التنوير شرح الجامع الصغير
الصفحة أو الرقم : 6/379 | خلاصة حكم المحدث : فيه إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة قال الذهبي: متروك

2 - اللَّهُمَّ إنِّي أسألُك رحمةً مِن عندِك تَهدِي بها قلبي، وتَجمَعُ بها أمري، وتلُمُّ بها شَعَثي، وتُصلِحُ بها غائبي، وتَرفَعُ بها شاهدي، وتُزكِّي بها عمَلي، وتُلهِمُني بها رُشْدي، وترُدُّ بها أُلْفتي، وتَعصِمُني بها مِن كلِّ سُوءٍ. اللَّهُمَّ أعطِني إيمانًا ويقينًا ليس بعده كُفْرٌ، ورحمةً أنالُ بها شَرَفَ كرامتِك في الدُّنيا والآخرةِ. واللَّهُمَّ إنِّي أسألُك الفوزَ في القضاءِ، ونُزُلَ الشُّهداءِ، وعيشَ السُّعداءِ، والنَّصْرَ على الأعداءِ. اللَّهُمَّ إنِّي أُنزِلُ بكَ حاجَتي؛ فإنْ قصُرَ رأيي، وضعُفَ عمَلي؛ افتقَرْتُ إلى رَحْمتِك؛ فأسألُك يا قاضيَ الأمورِ، ويا شافيَ الصُّدورِ، كما تُجِيرُ بيْنَ البُحورِ أنْ تُجِيرَني مِن عذابِ السَّعيرِ، ومِن دَعْوةِ الثُّبورِ، ومِن فِتْنةِ القبورِ. اللَّهُمَّ ما قصَّر عنه رأيي، ولم تبلُغْهُ نيَّتي، ولم تبلُغْهُ مسألتي مِن خيرٍ وعَدْتَه أحدًا مِن خَلْقِك، أو خيرٍ أنت مُعطِيه أحدًا مِن عبادِك؛ فإنِّي أرغَبُ إليك فيه، وأسألُك برَحْمتِك يا ربَّ العالَمِين. اللَّهُمَّ يا ذا الحَبْلِ الشَّديدِ، والأمرِ الرَّشيدِ، أسألُك الأمنَ يومَ الوعيدِ، والجَنَّةَ يومَ الخلودِ، مع المقرَّبِينَ الشُّهودِ، الرُّكَّعِ السُّجودِ، المُوفِينَ بالعهودِ؛ إنَّك رحيمٌ ودودٌ، وإنَّك تفعلُ ما تريدُ. اللَّهُمَّ اجعَلْنا هادِينَ مُهتدِينَ، غيرَ ضالِّينَ ولا مُضلِّينَ، سِلْمًا لأوليائِك، وعدوًّا لأعدائِك، نُحِبُّ بحُبِّك مَن أحَبَّك، ونُعادي بعداوتِك مَن خالَفك. اللَّهُمَّ هذا الدُّعاءُ وعليك الإجابةُ، وهذا الجُهْدُ وعليك التُّكْلانُ. اللَّهُمَّ اجعَلْ لي نُورًا في قلبي، ونُورًا في قبري، ونُورًا بين يَدَيَّ، ونُورًا مِن خَلْفي، ونُورًا عن يميني، ونُورًا عن شِمالي، ونُورًا مِن فوقي، ونُورًا مِن تحتي، ونُورًا في سَمْعي، ونُورًا في بصَري، ونُورًا في شَعَري، ونُورًا في بَشَري، ونُورًا في لَحْمي، ونُورًا في دَمِي، ونُورًا في عظامي. اللَّهُمَّ أعظِمْ لي نُورًا، وأعطِني نُورًا، واجعَلْ لي نُورًا. سُبْحانَ الذي تعطَّفَ بالعِزَّ وقال به، سُبْحانَ الَّذي لَبِس المَجْدَ ويُكرِمُ به، سُبْحانَ الَّذي لا يَنبغي التَّسبيحُ إلا له، سُبْحانَ ذي الفضلِ والنِّعَمِ، سُبْحانَ ذي المَجْدِ والكرَمِ، سُبْحانَ ذي الجَلالِ والإكرامِ.
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الصنعاني | المصدر : التنوير شرح الجامع الصغير
الصفحة أو الرقم : 3/106 | خلاصة حكم المحدث : في إسناده مقال

3 - للمؤمِنِ أربعةُ أعداءٍ: مؤمِنٌ يحسُدُه، ومنافِقٌ يُبغِضُه، وشيطانٌ يُضِلُّه، وكافرٌ يُقاتِلُه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الصنعاني | المصدر : التنوير شرح الجامع الصغير
الصفحة أو الرقم : 9/100 | خلاصة حكم المحدث : فيه صخر الحاجبي قال الذهبي في الضعفاء: إنه متهم بالوضع وخالد الواسطي مجهول وحصين بن عبد الرحمن قال الذهبي: نسي وشاخ وتغير

4 - إنَّ اللهَ تعالى جعَل للمعروفِ وجوهًا مِن خَلْقِه، حبَّب إليهم المعروفَ، وحبَّب إليهم فَعالَه، ووجَّه طُلَّابَ المعروفِ إليهم، ويسَّر عليهم إعطاءَه، كما يسَّر الغَيْثَ إلى الأرضِ الجَدْبةِ؛ ليُحيِيَها ويُحيِيَ بها أهلَها. وإنَّ اللهَ تعالى جعَل للمعروفِ أعداءً مِن خَلْقِه، بغَّض إليهم المعروفَ، وبغَّض إليهم فَعالَه، وحظَر عليهم إعطاءَه، كما يحظُرُ الغَيْثَ عن الأرضِ الجَدْبةِ؛ ليُهلِكَها ويُهلِكَ بها أهلَها، وما يعفو أكثَرُ.
الراوي : أبو سعيد | المحدث : الصنعاني | المصدر : التنوير شرح الجامع الصغير
الصفحة أو الرقم : 3/288 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف لكن له شواهد