الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - تعلَّموا العلمَ ؛ فإنَّ تعلُّمَه لله خشيةٌ ، وطلبَه عبادةٌ ، ومذاكرتَه تسبيحٌ ، والبحثَ عنه جهادٌ ، وتعليمَه لمن لا يعلمُه صدقةٌ ، وبذلَه لأهلِه قُربةٌ ؛ لأنه معالمُ الحلالِ والحرامِ ، ومَنارُ سُبُلِ أهلِ الجنةِ ، وهو الأنيسُ في الوَحشةِ ، والصاحبُ في الغُربةِ ، والمحَدِّثُ في الخلوةِ ، والدليلُ على السَّراءِ والضَّراءِ ، والسِّلاحُ على الأعداءِ ، والزَّينُ عند الأخِلاءِ ، يرفع اللهُ به أقوامًا فيجعلهم في الخيرِ قادةً وأئمةً تُقتَصُّ آثارُهم ، ويُقتدَى بفعالهم ويُنتهَى إلى رأيِهم ، ترغبُ الملائكةُ في خَلَّتِهم وبأجنحتِها تمسحهم ، ويستغفرُ لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ ، وحيتانُ البحرِ وهوامُّه ، وسباعُ البَرِّ وأنعامُه ؛ لأنَّ العلمَ حياةُ القلوبِ من الجهلِ ، ومصابيحُ الأبصارِ من الظُّلَمِ ، يبلغ العبدُ بالعلم منازلَ الأخيارِ ، والدَّرجاتِ العلى في الدنيا والآخرة ، التفكرُ فيه يعدِل الصيامَ ، ومدارستُه تعدل القيامَ ، به تُوصَلُ الأرحامُ ، وبه يُعرَفُ الحلالُ من الحرامِ ، وهو إمامُ العملِ ، والعملُ تابعُه ، يُلهَمُه السُّعداءُ ، ويُحرَمُه الأشقياءُ
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 47 | خلاصة حكم المحدث : موضوع | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

2 - تعلَّموا العلمَ ؛ فإنَّ تعليمَه لله خشيةٌ، وطلبَه عبادةٌ، ومذاكرتَه تسبيحٌ، والبحثَ عنه جهادٌ، وتعليمَه لمن لا يعلمه صدقةٌ، وبذلَه لأهله قربةٌ ؛ لأنه معالم الحلالِ والحرامِ، ومنارُ سبلِ أهل الجنةِ، وهو الأنسُ في الوحشةِ، والصاحبُ في الغربة، والمحدِّثُ في الخلوة، والدليلُ على السراء والضّراء، والسلاحُ على الأعداءِ، والزينُ عند الأخلاءِ ؛ يرفع اللهُ به أقوامًا ؛ فيجعلهم في الخير قادةً وأئمةً تقتص آثارُهم، ويُقتدى بأفعالهم، ويُنتهى إلى رأيهم، ترغب الملائكةُ في خلَّتِهم، وبأجنحَتها تمسحهم، يستغفر لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ، وحيتانُ البحر وهوامُّه، وسباعُ البرِّ وأنعامُه ؛ لأن العلمَ حياةُ القلوب من الجهلِ، ومصابيحُ الأبصارِ من الظلَمِ ؛ يبلغ العبدُ بالعلم منازلَ الأخيارِ، والدرجاتِ العلى في الدنيا والآخرة، التفكر ُفيه يعدل الصيامَ، ومدارستُه تعدل القيامَ، به توصل الأرحامُ، وبه يعرف الحلالُ من الحرامِ ؛ وهو إمامُ العملِ والعملُ تابعُه، ويلهمه السعداءُ، ويحرمه الأشقياءُ .
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 5293 | خلاصة حكم المحدث : موضوع | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

3 - تعلَّموا العِلمَ ، فإنَّ تعلُّمَهُ ذلك للَّهِ خَشيةٌ ، وطلبَهُ عبادةٌ ، ومذاكرتَهُ تَسبيحٌ ، والبَحثَ عنهُ جِهادٌ ، وتعليمَهُ لمن لا يعلمُهُ صدقةٌ ، وبذلَهُ لأَهْلِهِ قربةٌ ، لأنَّهُ معالمُ الحلالِ والحرامِ ، ومَنارُ سبيلِ أهلِ الجنَّةِ ، وَهو الأُنسُ في الوحشةِ والصَّاحبُ في الغُربةِ ، والمحدِّثُ في الخَلوةِ ، والصَّاحبُ في العُزلةِ ، والدَّليلُ على السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ ، والسِّلاحُ على الأعداءِ ، والزَّينُ عِندَ الأخلَّاءِ ، والقَريبُ عندَ الغُرباءِ ، يرفعُ اللَّهُ بِهِ أقوامًا فيجعلُهُم في الخيرِ قادةً ، وأئمَّةً تُقتَصُّ آثارُهُم ويُقتَدَى بفعالِهِم ويُنتَهى إلى رأيهِم ، ترغُبُ الملائكةُ في خُلَّتهِم وبأجنحَتِها تمسحُهم ، يستغفِرُ لَهُم كل رطبٍ ويابِسٍ وحيتانُ البَحرِ وهوامُّهُ وسباعُ البَرِّ وأنعامُهُ لأنَّ العِلمَ حياةُ القلوبِ من الجَهلِ ومصابيحُ الأبصاِر من الظُّلَمِ يبلُغُ العَبدُ بالعِلم منازل الأخيارِ والدَّرجاتِ العُلى في الدُّنيا والآخِرَةِ ، التَّفكُّرُ فيه يعدِلُ الصِّيامَ ومُدارستُهُ تعدِلُ القيامَ ، به توصَلُ الأرحامَ وبه يُعرَفُ الحلالُ منَ الحرامِ ، هو إمامُ العمَلِ والعملُ ، تابعُهُ ، يلهَمُهُ السُّعداءُ ، ويُحرَمُهُ الأشقياءُ
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : العراقي | المصدر : التقييد والإيضاح
الصفحة أو الرقم : 60 | خلاصة حكم المحدث : من رواية موسى بن محمد البلقاوي والظاهر أن هذا الحديث مما صنعت يداه | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا
 

1 - تعلَّموا العلمَ ؛ فإنَّ تعلُّمَه لله خشيةٌ ، وطلبَه عبادةٌ ، ومذاكرتَه تسبيحٌ ، والبحثَ عنه جهادٌ ، وتعليمَه لمن لا يعلمُه صدقةٌ ، وبذلَه لأهلِه قُربةٌ ؛ لأنه معالمُ الحلالِ والحرامِ ، ومَنارُ سُبُلِ أهلِ الجنةِ ، وهو الأنيسُ في الوَحشةِ ، والصاحبُ في الغُربةِ ، والمحَدِّثُ في الخلوةِ ، والدليلُ على السَّراءِ والضَّراءِ ، والسِّلاحُ على الأعداءِ ، والزَّينُ عند الأخِلاءِ ، يرفع اللهُ به أقوامًا فيجعلهم في الخيرِ قادةً وأئمةً تُقتَصُّ آثارُهم ، ويُقتدَى بفعالهم ويُنتهَى إلى رأيِهم ، ترغبُ الملائكةُ في خَلَّتِهم وبأجنحتِها تمسحهم ، ويستغفرُ لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ ، وحيتانُ البحرِ وهوامُّه ، وسباعُ البَرِّ وأنعامُه ؛ لأنَّ العلمَ حياةُ القلوبِ من الجهلِ ، ومصابيحُ الأبصارِ من الظُّلَمِ ، يبلغ العبدُ بالعلم منازلَ الأخيارِ ، والدَّرجاتِ العلى في الدنيا والآخرة ، التفكرُ فيه يعدِل الصيامَ ، ومدارستُه تعدل القيامَ ، به تُوصَلُ الأرحامُ ، وبه يُعرَفُ الحلالُ من الحرامِ ، وهو إمامُ العملِ ، والعملُ تابعُه ، يُلهَمُه السُّعداءُ ، ويُحرَمُه الأشقياءُ
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 47 | خلاصة حكم المحدث : موضوع | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه ابن عبدالبر في ((جامع بيان العلم وفضله)) (268) باختلاف يسير.

2 - تعلَّموا العلمَ ؛ فإنَّ تعليمَه لله خشيةٌ، وطلبَه عبادةٌ، ومذاكرتَه تسبيحٌ، والبحثَ عنه جهادٌ، وتعليمَه لمن لا يعلمه صدقةٌ، وبذلَه لأهله قربةٌ ؛ لأنه معالم الحلالِ والحرامِ، ومنارُ سبلِ أهل الجنةِ، وهو الأنسُ في الوحشةِ، والصاحبُ في الغربة، والمحدِّثُ في الخلوة، والدليلُ على السراء والضّراء، والسلاحُ على الأعداءِ، والزينُ عند الأخلاءِ ؛ يرفع اللهُ به أقوامًا ؛ فيجعلهم في الخير قادةً وأئمةً تقتص آثارُهم، ويُقتدى بأفعالهم، ويُنتهى إلى رأيهم، ترغب الملائكةُ في خلَّتِهم، وبأجنحَتها تمسحهم، يستغفر لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ، وحيتانُ البحر وهوامُّه، وسباعُ البرِّ وأنعامُه ؛ لأن العلمَ حياةُ القلوب من الجهلِ، ومصابيحُ الأبصارِ من الظلَمِ ؛ يبلغ العبدُ بالعلم منازلَ الأخيارِ، والدرجاتِ العلى في الدنيا والآخرة، التفكر ُفيه يعدل الصيامَ، ومدارستُه تعدل القيامَ، به توصل الأرحامُ، وبه يعرف الحلالُ من الحرامِ ؛ وهو إمامُ العملِ والعملُ تابعُه، ويلهمه السعداءُ، ويحرمه الأشقياءُ .
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 5293 | خلاصة حكم المحدث : موضوع | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه ابن عبدالبر في ((جامع بيان العلم وفضله)) (268) باختلاف يسير.

3 - تعلَّموا العِلمَ ، فإنَّ تعلُّمَهُ ذلك للَّهِ خَشيةٌ ، وطلبَهُ عبادةٌ ، ومذاكرتَهُ تَسبيحٌ ، والبَحثَ عنهُ جِهادٌ ، وتعليمَهُ لمن لا يعلمُهُ صدقةٌ ، وبذلَهُ لأَهْلِهِ قربةٌ ، لأنَّهُ معالمُ الحلالِ والحرامِ ، ومَنارُ سبيلِ أهلِ الجنَّةِ ، وَهو الأُنسُ في الوحشةِ والصَّاحبُ في الغُربةِ ، والمحدِّثُ في الخَلوةِ ، والصَّاحبُ في العُزلةِ ، والدَّليلُ على السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ ، والسِّلاحُ على الأعداءِ ، والزَّينُ عِندَ الأخلَّاءِ ، والقَريبُ عندَ الغُرباءِ ، يرفعُ اللَّهُ بِهِ أقوامًا فيجعلُهُم في الخيرِ قادةً ، وأئمَّةً تُقتَصُّ آثارُهُم ويُقتَدَى بفعالِهِم ويُنتَهى إلى رأيهِم ، ترغُبُ الملائكةُ في خُلَّتهِم وبأجنحَتِها تمسحُهم ، يستغفِرُ لَهُم كل رطبٍ ويابِسٍ وحيتانُ البَحرِ وهوامُّهُ وسباعُ البَرِّ وأنعامُهُ لأنَّ العِلمَ حياةُ القلوبِ من الجَهلِ ومصابيحُ الأبصاِر من الظُّلَمِ يبلُغُ العَبدُ بالعِلم منازل الأخيارِ والدَّرجاتِ العُلى في الدُّنيا والآخِرَةِ ، التَّفكُّرُ فيه يعدِلُ الصِّيامَ ومُدارستُهُ تعدِلُ القيامَ ، به توصَلُ الأرحامَ وبه يُعرَفُ الحلالُ منَ الحرامِ ، هو إمامُ العمَلِ والعملُ ، تابعُهُ ، يلهَمُهُ السُّعداءُ ، ويُحرَمُهُ الأشقياءُ
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : العراقي | المصدر : التقييد والإيضاح
الصفحة أو الرقم : 60 | خلاصة حكم المحدث : من رواية موسى بن محمد البلقاوي والظاهر أن هذا الحديث مما صنعت يداه | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه ابن عبدالبر في ((جامع بيان العلم وفضله)) (268) باختلاف يسير.