الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - أنَّ رسولَ اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّمَ قالَ يخرجُ منَ النَّارِ قومٌ فيدخلونَ الجنَّةَ قالَ : فقلتُ لجابرِ بنِ عبدِ اللَّهِ : يقولُ اللَّهُ : يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنَ النَّارِ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ ؟ قالَ : اتلُ أوَّلَ الآيةِ : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ الآيةَ ، ألا إنَّهمُ الَّذينَ كفَروا
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/673 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه البخاري (6558)، ومسلم (191) بمعناه.

2 - كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم يعلِّمُنا الاستِخارةَ في الأمورِ كما يعلِّمُنا السُّورةَ منَ القرآنِ ويقولُ : إذا همَّ أحدُكُم بالأمرِ فليركعْ رَكْعتينِ من غيرِ الفَريضةِ ثمَّ ليقُلْ : اللَّهمَّ إنِّي أستخيرُكَ بعلمِكَ وأستقدرُكَ بقدرتِكَ وأسألُكَ من فضلِكَ العَظيمِ فإنَّكَ تقدرُ ولا أقدِرُ وتعلمُ ولا أعلَمُ وأنتَ علَّامُ الغيوبِ اللَّهمَّ إن كنتَ تعلمُ أنَّ هذا الأمرَ – ويسميه باسمه – خيرٌ لي في ديني ودنياي ومَعاشي وعاقبةِ أمري أو قالَ عاجلةِ أمري وآجلِهِ فاقدُرهُ لي ويسِّرهُ لي ثمَّ بارِكْ لي فيهِ وإن كنتَ تعلمه شرًّا لي في ديني ودنيايَ ومعاشي أمري فاصرِفني عنهُ واصرِفهُ عنهُ واقدُر لي الخيرَ حيثُ كانَ ثمَّ رضِّني بِهِ
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/628 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه البخاري (1162) باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

3 - زَنى رجلٌ من أَهْلِ فَدَكَ ، فَكَتبَ أَهْلُ فدَكَ إلى ناسٍ منَ اليَهودِ بالمدينةِ ، أن سَلوا مُحمَّدًا عن ذلك ، فإن أمرَكُم بالجلدِ فَخذوهُ عنهُ ، وإن أمرَكُم بالرَّجمِ فلا تأخُذوه عنه ، فَسألوه عن ذلك ، فقال أرسِلوا إلي أعلَمِ رجُلَين فيكُم فجاؤوا برجلٍ أعوَرَ - يقالُ لَهُ ابنُ صورِيَّا - وآخرَ ، فقالَ لَهُما النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أنتُما أعلمُ مَن قِبلَكُما فقالا : قَد لَحانا قومُنا كذلِكَ ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لَهُما أليسَ عندَكُما التَّوراةُ فيها حُكْمُ اللَّه قالا : بلى ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ أنشُدكم بالَّذي فلقَ البحرَ لبَني إسرائيلَ ، وظلَّلَ عليكُمُ الغمامَ ، وأنجاكُم مِن آلِ فرعونَ ، وأنزلَ المنَّ والسَّلوى علَى بَني إسرائيلَ ، ما تجِدونَ في التَّوراةِ في شأنِ الرَّجمِ ؟ فقالَ أحدُهُما للآخرِ : ما نُشِدتُ بمثلِهِ قطُّ ، قالا : نجدُ تردادَ النَّظرِ زَنْيَةً ، والاعتناقَ زَنْيَةً ، والقُبَلُ زَنْيَةً ، فإذا شَهِدَ أربعةٌ أنَّهم رأوهُ يبديءُ ويعيدُ ، كما يدخلُ الميلَ في المُكْحلةِ ، فقد وَجبَ الرَّجمُ ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ هوَ ذاك فأمرَ بِهِ فرُجِمَ ، فنزلت فَإِنْ جَاؤوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَإِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئًا وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/681 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] مجالد بن سعيد الهمداني : حديثه حسن