الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - يكونُ خلْفٌ مِن بعْدِ سِتِّينَ سَنةً أضاعوا الصَّلاةَ، واتَّبَعوا الشَّهواتِ، فسَوْفَ يَلْقَون غَيًّا، ثمَّ يكونُ خلْفٌ بعْدَ سِتِّينَ سَنةً يَقْرَؤون القرآنَ لا يَعْدو تَراقِيَهم، ويَقرَأُ القرآنَ ثلاثةٌ: مُؤمنٌ، ومُنافقٌ، وفاجرٌ. قال بَشِيرٌ: فقُلتُ للوليدِ: ما هؤلاء الثَّلاثةُ؟ قال: المنافِقُ:كافرٌ به، والفاجرُ: يَتأكَّلُ به، والمؤمنُ: يُؤمِنُ به.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 8868 | خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد، ولم يخرجاه

2 - قالَ موسى عليه السَّلامُ: يا ربِّ، علِّمْني شيئًا أَذكُرْكَ به، وأَدعوكَ به، قالَ: يا موسى قُلْ: لا إلَهَ إلَّا اللهُ، قالَ: يا ربِّ، كُلُّ عبادِكَ يقولُ هذا، قالَ: قُلْ: لا إلَهَ إلَّا اللهُ، قالَ: لا إلَهَ إلَّا أنتَ يا ربِّ، إنَّما أُريدُ شيئًا تَخُصُّني به، قالَ: يا موسى، لوْ أنَّ السَّمواتِ السَّبعَ، وعامِرَهُنَّ غيري، والأرَضينَ السَّبعَ في كِفَّةٍ، ولا إلَهَ إلَّا اللهُ في كِفَّةٍ؛ مالَتْ بهِنَّ لا إلَهَ إلَّا اللهُ.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 1960 | خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد

3 - لا أشْرَبُ نَبيذَ الجَرِّ بعْدَ إذ أُتِيَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بنَشْوانَ، فقال: يا رَسولَ اللهِ، ما شَرِبتُ خمْرًا، لكنِّي شَرِبتُ نَبيذَ زَبيبٍ وتمْرٍ في دُبَّاءٍ، فأمَرَ به، فنُهِزَ بالأيدي وخُفِقَ بالنِّعالِ، ونَهى عن الزَّبيبِ والتَّمرِ وعن الدُّبَّاءِ.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 8342 | خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد ولم يخرجاه

4 - جاءَ رَجلٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بابنةٍ له، فقالَ: يا رسولَ اللهِ، هذه ابنتي قد أَبَتْ أنْ تَزوَّجَ، فقالَ لها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أَطيعي أَباكِ، فقالتْ: والَّذي بَعَثَكَ بالحقِّ لا أَتزوَّجُ حتَّى تُخبِرَني ما حَقُّ الزَّوجِ على زَوجتِه؟ قالَ: حقُّ الزَّوجِ على زَوجتِه: أنْ لوْ كانتْ به قَرْحةٌ فلَحَسَتْها؛ ما أَدَّتْ حَقَّه.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 2805 | خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد

5 - مَنْ رَضيَ باللهِ ربًّا، وبالإسلامِ دينًا، وبمُحمَّدٍ رسولًا؛ وجَبَتْ له الجنَّةُ. قالَ أبو سعيدٍ: فحَمِدتُ اللهَ، وكبَّرتُ، وسُرِرتُ به. فقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: وأُخْرى يَرْفَعُ اللهُ بها أَهلَها في الجنَّةِ مائةَ درجةٍ، ما بيْنَ كُلِّ درجتينِ كما بيْنَ السَّماءِ والأرضِ، أوْ أَبعدَ ما بيْنَ السَّماءِ والأرضِ، قالَ: قلتُ: وما ذاكَ يا رسولَ اللهِ؟ قالَ: الجهادُ في سبيلِ اللهِ، الجهادُ في سبيلِ اللهِ.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 2496 | خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد

6 - عَنْ حَيَّان بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ الْعَدَوِيّ سَأَلتُ أبا مِجْلَزٍ عنِ الصَّرفِ، فقالَ: كان ابنُ عبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنهُما لا يَرى به بَأسًا زمانًا مِن عُمرِه، ما كان منه عَيْنًا؛ يعني يدًا بيدٍ، فكان يقولُ: إنَّما الرِّبا في النَّسيئةِ، فلَقيهُ أبو سعيدٍ الخُدريُّ، فقالَ له: يا ابنَ عبَّاسٍ، ألا تتَّقي اللهَ؟ إلى متى تُؤكِّلُ النَّاسَ الرِّبا؟ أما بَلَغكَ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ ذاتَ يومٍ وهو عندَ زوجتِهِ أُمِّ سَلَمَةَ: إنِّي لأَشْتَهي تَمْرَ عجوةٍ، فبعَثَتْ صاعينِ مِن تَمْرٍ إلى رَجلٍ مِنَ الأنصارِ، فجاءَ بدَلَ صاعينِ صاعًا مِن تَمْرٍ عجوةٍ، فقامتْ فقدَّمتْهُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فلمَّا رآهُ أَعجَبَهُ، فتناولَ تَمْرةً، ثُمَّ أَمْسَكَ، فقالَ: مِن أين لكم هذا؟ فقالتْ أُمُّ سَلَمَةَ: بَعَثْتُ صاعينِ مِن تَمْرٍ إلى رَجلٍ مِنَ الأنصارِ، فأَتانا بَدَلَ صاعينِ هذا الصَّاعُ الواحدُ، وها هو كُلْ، فأَلْقى التَّمْرةَ مِن بيْنِ يديْهِ، قالَ: رُدُّوه، لا حاجةَ لي فيه، التَّمْرُ بالتَّمْرِ، والحِنطَةُ بالحِنطَةِ، والشَّعيرُ بالشَّعيرِ، والذَّهبُ بالذَّهبِ، والفِضَّةُ بالفِضَّةِ، يدًا بيدٍ، عَيْنًا بعينٍ، مِثلًا بمِثلٍ، فمَنْ زادَ فهو رِبًا. ثُمَّ قالَ: كذلك ما يُكالُ ويُوزنُ أيضًا. فقالَ ابنُ عبَّاسٍ: جزاكَ اللهُ يا أبا سعيدٍ الجنَّةَ؛ فإنَّكَ ذكَّرْتَني أَمرًا كنتُ نَسيتُه، أَستغفِرُ اللهَ وأَتوبُ إليه. فكان يَنْهى عنه بعدَ ذلك أَشدَّ النَّهيِ.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 2317 | خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد

7 - سَمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ على المِنْبَرِ: ما بالُ أقوامٍ يقولونَ: إنَّ رَحِمِي لا يَنفَعُ! بلى واللهِ إنَّ رَحِمِي مَوْصولةٌ في الدُّنْيا والآخرةِ، وإنِّي أيُّها النَّاسُ فَرَطُكُمْ على الحَوْضِ، فإذا جِئتُ قامَ رجالٌ، فقال هذا: يا رسولَ اللهِ، أنا فُلانٌ، وقالَ هذا: يا رسولَ اللهِ، أنا فُلانٌ، وقالَ هذا: يا رسولَ اللهِ، أنا فُلانٌ، فأقولُ: قدْ عرَفْتُكم، ولكِنَّكُم أحدَثْتُم بعدِي ورَجَعْتُم القَهْقَرى.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 7153 | خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد

8 - لمَّا نَزَلَتْ هذه السُّورةُ: (إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ) قَرَأَها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حتَّى خَتَمَها، ثُمَّ قالَ: «أنا وأصْحابي حَيِّزٌ، والنَّاسُ حيِّزٌ، لا هِجرةَ بعدَ الفَتْحِ».
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 3058 | خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد

9 - قلْتُ: يا رَسولَ اللهِ، هل نَرى ربَّنا يَومَ القيامةِ؟ قال: هلْ تُضارُّون في رُؤيةِ الشَّمسِ بالظَّهيرةِ صَحْوًا ليْس فيها سِحابٌ؟ فقُلْنا: لا يا رَسولَ اللهِ، قال: فهلْ تُضارُّون في رُؤيةِ القمرِ في لَيلةِ البدْرِ صَحْوًا ليْس فيه سِحابٌ؟ قالوا: لا، قال: ما تُضارُّون في رُؤيتِه يَومَ القيامةِ إلَّا كما تُضارُّون في رُؤيةِ أحدِهما، إذا كان يَومُ القيامةِ نادى مُنادٍ: ألَا لِتَلحَقْ كلُّ أُمَّةٍ بما كانت تَعبُدُ، فلا يَبْقى أحدٌ كان يَعبُدُ صَنمًا ولا وَثنًا ولا صُورةً؛ إلَّا ذَهَبوا حتَّى يَتَساقطوا في النَّارِ، ويَبْقى مَن كان يَعبُدُ اللهَ وحْدَه مِن بَرٍّ وفاجرٍ وغَبَراتِ أهلِ الكتابِ، ثمَّ تَعرِضُ جَهنَّمُ كأنَّها سَرابٌ يَحطِمُ بعضُها بعضًا، ثمَّ يُدْعى اليهودُ فيَقولُ: ماذا كُنتُم تَعبُدون؟ فيَقولُون: عُزَيرًا ابنَ اللهِ، فيَقولُ: كذَبْتُم؛ ما اتَّخَذَ اللهُ مِن صاحبةٍ ولا ولَدٍ، فما تُرِيدون؟ فيَقولُون: أيْ ربَّنا، ظَمِئْنا، فيَقولُ: أفلَا تَرِدُون، فيَذهَبون حتَّى يَتساقَطوا في النَّارِ. ثمَّ يُدْعى النَّصارى، فيَقولُ: ماذا كُنتُم تَعبُدون؟ فيَقولُون: المسيحُ ابنُ اللهِ، فيَقولُ: كذَبْتُم، ما اتَّخَذَ اللهُ مِن صاحبةٍ ولا ولَدٍ، فماذا تُرِيدون؟ فيَقولُون: أيْ ربَّنا، ظَمِئْنا، اسْقِنا، فيَقولُ: أفلَا تَرِدون، فيَذهَبون حتَّى يَتساقَطوا في النَّارِ، فيَبْقى مَن كان يَعبُدُ اللهَ وحْدَه مِن بَرٍّ وفاجرٍ. ثمَّ يَتبدَّى اللهُ لنا في صُورةٍ غيرِ صُورتِه الَّتي كنَّا رَأيْناهُ فيه أوَّلَ مرَّةٍ، فيَقولُ: أيُّها النَّاسُ، لَحِقَت كلُّ أُمَّةٍ بما كانت تَعبُدُ وبَقِيتُم، فلا يُكلِّمُه يومئذٍ إلَّا الأنبياءُ، يَقولُون: فارَقْنا النَّاسَ في الدُّنيا ونحنُ كنَّا إلى صُحبتِهم فيها أحوَجَ، لَحِقَت كلُّ أُمَّةٍ بما كانت تَعبُدُ، ونحنُ نَنتظِرُ ربَّنا الَّذي كنَّا نَعبُدُ، فيَقولُ: أنا ربُّكم، فيَقولُون: نَعوذُ باللهِ منكَ، فيَقولُ: هلْ بيْنكم وبيْن اللهِ مِن آيةٍ تَعرِفونها؟ فيَقولُون: نعمْ، فيُكشَفُ عن ساقٍ، فيَخِرُّ ساجدًا أجْمَعون، ولا يَبْقى أحدٌ كان يَسجُدُ في الدُّنيا سُمعةً ولا رِياءً ولا نِفاقًا، إلَّا على ظَهرِه طبَقٌ واحدٌ، كلَّما أراد أنْ يَسجُدَ خرَّ على قَفاهُ. قال: ثمَّ يَرفَعُ بَرُّنا ومُسِيئُنا، وقدْ عاد لنا في صُورتِه الَّتي رأيْناه فيها أوَّلَ مرَّةٍ، فيَقولُ: أنا ربُّكم، فيَقولُون: نعمْ، أنتَ ربُّنا، ثلاثَ مرَّاتٍ، ثمَّ يُضرَبُ الجِسرُ على جَهنَّمَ، قُلْنا: وما الجِسرُ يا رَسولَ اللهِ، بأبِينا أنتَ وأُمِّنا؟ قال: دَحْضٌ مَزِلَّةٌ، لها كَلاليبُ وخَطاطيفُ وحَسَكةٌ، بنَجْدٍ عَقيقٍ، يُقالُ لها: السَّعدانُ، فيَمُرُّ المؤمنُ كلَمْحِ البرْقِ، وكالطَّرْفِ، وكالرِّيحِ، وكالطَّيرِ، وكأجاوِدِ الخيْلِ والمراكِبِ، فناجٍ مُسَلَّمٌ، ومَخدوشٌ مُرسَلٌ، ومُكَرْدَسٌ في نارِ جَهنَّمَ، والَّذي نَفْسي بيَدِه، ما أحدُكم بأشدَّ منا شِدَّةً في الحقِّ يَراه مِنَ المُؤمنينَ في إخوانِهم إذا رَأَوهم قدْ خَلَصوا مِنَ النَّارِ، يَقولُون: أيْ ربَّنا، إخوانُنا كانوا يُصَلُّون معنا، ويَصومون معنا، ويَحُجُّون معنا، ويُجاهِدون معنا، قدْ أخَذَتْهم النَّارُ، فيَقولُ اللهُ تَبارك وتعالَى: اذْهَبوا، فمَن عرَفْتُم صُورتَه فأخْرِجوه، وتُحرَّمُ صُورتُهم على النَّارِ، فيَجِدُ الرَّجلَ قدْ أخَذَتْه النَّارُ إلى قَدَمَيه، وإلى أنصافِ ساقيْه، وإلى رُكبَتَيْه، وإلى حِقْوَيْه، فيَخرُجون منها بشَرًا، ثمَّ يَعودون فيَتكلَّمون، فلا يَزالُ يَقولُ لهم حتَّى يَقولَ: اذْهَبوا، فأخْرِجوا مَن وجَدْتُم في قَلبِه مِثقالَ ذرَّةٍ مِن خَيرٍ فأخْرِجوه. فكان أبو سَعيدٍ إذا حدَّث بهذا الحديثِ، يَقولُ: إنْ لم تُصَدِّقوا فاقْرَؤوا {إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا} [النساء: 40]، فيَقولُون: ربَّنا، لم نَذَرْ فيها خَيرًا، فيَقولُ: هلْ بقِيَ إلَّا أرحمُ الرَّاحمينَ؟ قدْ شَفَعَت الملائكةُ وشَفَع الأنبياءُ، فهلْ بَقِيَ إلَّا أرحَمُ الرَّاحمينَ؟ قال: فيَأخُذُ قَبْضةً مِنَ النَّارِ، فيُخرِجُ قومًا قدْ عادُوا حُمَمةً، لم يَعمَلوا له عمَلَ خَيرٍ قطُّ، فيُطرَحون في نَهرٍ يُقالُ له: نَهرُ الحياةِ، فيَنبُتون فيه -والَّذي نَفْسي بيَدِه- كما تَنبُتُ الحِبَّةُ في حَمِيلِ السَّيلِ، ألمْ تَرَوها وما يَلِيها مِن الظِّلِّ أصفَرَ، وما يَلِيها مِنَ الشَّمسِ أخضَرَ؟ قال: قُلْنا: يا رَسولَ اللهِ، كأنَّك تكونُ في الماشيةِ، قال: يَنبُتون كذلك، فيَخرُجون أمثالَ اللُّؤلؤِ، يُجعَلُ في رِقابِهم الخواتيمُ، ثمَّ يُرسَلون في الجنَّةِ، فيَقولُ أهلُ الجنَّةِ: هؤلاء الجَهنَّميون، هؤلاء الَّذين أخْرَجَهم مِنَ النَّارِ بغيرِ عَملٍ عَمِلوه ولا خَيرٍ قَدَّموه. يَقولُ اللهُ تعالَى: خُذوا، فلكمْ ما أخَذْتُم، فيَأخُذون حتَّى يَنتهَوا، ثمَّ يَقولُون: لنْ يُعطِينا اللهُ عزَّ وجلَّ ما أخَذْنا، فيَقولُ اللهُ تَبارك وتعالَى: فإنِّي أعْطَيْتُكم أفضَلَ ممَّا أخَذْتُم، فيَقولُون: ربَّنا، وما أفضَلُ مِن ذلكَ وممَّا أخَذْنا؟ فيَقولُ: رِضواني بلا سَخطٍ.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 8962 | خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد ولم يخرجاه بهذه السياقة