الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - أنه أتى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو رَثُّ الهيئةِ فقال هل لك من مالٍ قال بل كلَّ المالِ قد آتاني اللهُ من الإبلِ والبقرِ والغنمِ قال من كان له مالٌ فلْيُرَ عليه
الراوي : أبو حازم والد قيس [أو أبو الأحوص] | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 5/135 | خلاصة حكم المحدث : فيه يحيى بن يزيد بن أبي بردة وهو ضعيف

2 - وقف رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعسفانَ فقال رجلٌ هل لك في عقائلِ النساءِ وأدمِ الإبلِ من بني مُدلجٍ وفي القومِ رجلٌ من بني مُدلجٍ نعرفُ ذلك في وجهِه فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خيرُ القومِ المدافعُ عن قومِه ما لم يأثمْ
الراوي : خالد بن عبدالله بن حرملة المدلجي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 8/113 | خلاصة حكم المحدث : فيه من لم أعرفهم

3 - حضَرَتْ عِصابةٌ من اليهودِ نبيَّ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يومًا، فقالوا: يا أبا القاسِمِ، حدِّثنا عن خِلالٍ نسأَلُك عنهنَّ، لا يَعْلمُهنَّ إلَّا نَبيٌّ، قال: سَلُوني عمَّا شِئْتُم، ولكنِ اجْعَلوا لي ذِمَّةَ اللهِ وما أخَذَ يعقوبُ على بَنِيه، لَئِنْ أنا حدَّثْتكم شَيئًا فعْرَفُتُموه لتُبَايِعُنِّي على الإسلامِ، قالوا: فذلِكَ لك، قالوا: أربعُ خِلالٍ نسأَلُك عنها؛ أخبِرْنا أيَّ شَيءٍ حرَّمَ إسرائيلُ على نفْسِه مِن قبْلِ أنْ تُنزَّلَ التَّوراةُ، وأخبِرْنا كيف ماءُ الرَّجُلِ منِ ماءِ المرأةِ، وكيف الأُنثى منه والذَّكَرُ، وأخبِرْنا كيف هذا النَّبيُّ في النَّومِ، ومَن وَلِيَه من الملائكةِ؟ قال: فأخذَ عليهم عهدَ اللهِ لئنْ أخبَرْتُكم لتُتابِعُنِّي، فأعْطَوه ما شاء من عَهدٍ ومِيثاقٍ. قال: فأَنشُدُكم بالَّذي أنزَلَ التَّوراةَ على مُوسى: هل تعلمونَ أنَّ إسرائيلَ مرِضَ مرضًا طال سَقَمُه، فنَذَر نَذْرًا لَئِنْ عافاه اللهُ مِن سَقَمِه ليُحَرِّمَنَّ أحَبَّ الشَّرابِ إليه وأحبَّ الطَّعامِ إليه، وكان أحبَّ الطَّعامِ إليه لُحمانُ الإبلِ، وأحبَّ الشَّرابِ إليه ألبانُها؟ قالوا: اللَّهُمَّ نعمْ. فقال: اللَّهُمَّ اشهَدْ. وقال: أنشُدُكم باللهِ الَّذي لا إلهَ إلَّا هو، هل تعلمونَ أنَّ ماءَ الرَّجلِ غليظٌ، وأنَّ ماءَ المرأةِ أصفرُ رقيقٌ، فأيُّهما علا كان الوَلَدُ والشَّبَهُ بإذنِ اللهِ تعالى؛ إنْ علا ماءُ الرَّجلِ كان ذكَرًا بإذنِ اللهِ تعالى، وإنْ علا ماءُ المرأةِ كان أُنثى بإذنِ اللهِ؟ قالوا: اللَّهُمَّ نعمْ. قال: اللَّهُمَّ اشهَدْ. قال: فأُشهِدُكم بالَّذي أنزَلَ التَّوراةَ على موسى، هل تعلمونَ أنَّ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ هذا تنامُ عيناهُ ولا ينامُ قلْبُه؟ قالوا: اللَّهُمَّ نعمْ. قال: اللَّهُمَّ اشهَدْ عليهم. قالوا: أنت الآنَ حدِّثنا مَن وَلِيُّك من الملائكةِ، فعندها نُجامِعُك أو نُفارِقُك، قال: فإنَّ وَلِيِّي جبريلُ عليه السَّلامُ، ولم يبعَثِ اللهُ نبيًّا قطُّ إلَّا وهو وَلِيُّه، قالوا: فعندها نُفارِقُك؛ لو كان وَلِيُّك من الملائكةِ سِواه لاتَّبَعْناك وصَدَّقْناك، قال: فما يمنَعُكم أنْ تُصدِّقوا؟ قالوا: هو عدُوُّنا. فعِندَ ذلك قال اللهُ عزَّ وجَلَّ: {مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ * مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ * وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا الْفَاسِقُونَ * أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ} [البقرة: 97 - 101] فعند ذلكَ بَاءُوا بِغَضَبٍ على غَضَبٍ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 6/317 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن محمد بن سعيد بن أبي مريم وهو ضعيف
التخريج : أخرجه أحمد (2514)، والطيالسي (2854)، والطبراني (12/246) (13012) باختلاف يسير.

4 - نُصِبَتْ حبائِلُ لي بالأبواءِ، فوَقَعَ في حَبْلٍ منها ظَبْيٌ، فانقَلَبَ بالحَبْلِ، فخَرَجتُ في أثَرِه أقْفوه، فوَجَدتُ رَجُلًا قد أخَذَه، فتَنازَعْنا فيه إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فوَجَدْناه نازلًا بالأبواءِ تحت شَجَرةٍ، وقد استظَلَّ بنِطْعٍ، فقَضى به بيننا شَطرينِ، قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، هذه حبائِلي في رِجْلِه، قال: هو ذاك، قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، إنَّا كُنَّا نأتي الماءَ، فتَرِدُ علينا الإبِلُ وهي عِطاشٌ، فنَسقيها من الماءِ، هل لنا في ذلك أجْرٌ؟ قال: نَعَمْ، لك في كُلِّ ذاتِ كَبِدٍ حَرَّى أجْرٌ، قَلتُ: يا رسولَ اللهِ، الإبِلُ الضَّوالُّ نَلْقاها وهي مُصرَّاةٌ، ونحن جِياعٌ، قال: قُلْ: يا صاحِبَ الإبِلِ، فإنْ جاءَ وإلَّا فحَلَّ صِرارُها واحْلُلْ واشرَبْ وأعِدْ صِرارَها، وبَقِّ لِلَّبَنِ دواعيَه، ثم أنشَأَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: يأتي على النَّاسِ زَمانٌ يكونُ خَيرُ المالِ فيه غَنَمٌ بين المسجدينِ يعني: مسجِدَ المدينَةِ ومسجِدَ مَكَّةَ، تأكُلُ الشَّجَرَ، وتَرِدُ المياهَ، يأكُلُ صاحِبُها من سلائِها ويَلبَسُ من أصوافِها -أو قال: من أشفارِها- والفِتَنُ تَرتَهِسُ بين جَراثيمِ العَرَبِ، والدِّماءُ تُسفَكُ، يقولُها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثلاثًا، قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، أَوْصِني، قال: اتَّقِ اللهَ، وأَقِمِ الصَّلاةَ، وآتي الزَّكاةَ، وحُجَّ واعتَمِرْ وبِرَّ والدَيْكَ، وصِلْ رَحِمَكَ، وأَقِرَّ الضَّيفَ، وَأْمُرْ بالمَعروفِ، وَانْهَ عن المُنكَرِ، وزُلْ مع الحَقِّ حيث ما زالَ.
الراوي : مخول النهدي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 4/167 | خلاصة حكم المحدث : فيه محمد بن سليمان بن مسمول ضعيف