الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - أُعطيتُ ما لم يُعطَ أحدٌ مِن الأنبياءِ . فقُلنا : يا رسولَ اللَّهِ ، ما هوَ ؟ قالَ : نُصِرتُ بالرُّعبِ وأُعطيتُ مفاتيحَ الأرضِ ، وسُمِّيتُ أحمدَ ، وجُعِلَ التُّرابُ لي طَهورًا ، وجُعِلَت أُمَّتي خَيرَ الأُممِ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/402 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
التخريج : أخرجه أحمد (763)، وابن أبي شيبة في ((المصنف)) (32304)، والفاكهي في ((أخبار مكة)) (1872)

2 - فضَّلَني ربِّي علَى الأنبياءِ - أو قالَ : علَى الأممِ - بأربعٍ : قالَ : أُرسِلتُ إلى النَّاسِ كافَّةً وجُعِلَت ليَ الأرضُ كلُّها ولأُمَّتي مسجدًا وطَهورًا فأينما أدرَكَتْ رجلًا من أُمَّتي الصَّلاةُ فعندَهُ مسجدُهُ وطَهورُهُ ، ونُصِرتُ بالرُّعبِ مسيرةَ شَهْرٍ يقذفُهُ في قلوبِ أعدائي ، وأُحِلَّ لنا الغَنائمُ
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/423 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أحمد (22137)، والبيهقي (1059) باختلاف يسير، والطبراني (8/285) (7931) بنحوه مختصراً. | شرح حديث مشابه

3 - أُعطيتُ خمسًا لم يُعطهنَّ نبيٌّ قبلي _ ولا أقولُه فخرًا : بُعثتُ إلى النَّاسِ كافَّةً : الأحمرِ والأسْوَدِ , ونُصِرتُ بالرُّعبِ مسيرةَ شهرٍ , وأُحلَّت لي الغنائمُ ولم تُحلَّ لأحدٍ قبلي , وجُعلتْ لي الأرضً مسجدًا وطهورًا , وأُعطيتُ الشَّفاعةَ فأخَّرتُها لأمَّتي يومَ القيامةِ , فهي لمن لا يشرِكُ باللهِ شيئًا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 2/66 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أحمد (2742) | شرح حديث مشابه

4 - أُعطيتُ خمسًا : بُعِثتُ إلى الأحمرِ والأسودِ ، وجُعِلَت ليَ الأرضُ طَهورًا ومسجدًا ، وأُحِلَّت ليَ الغَنائمُ ولم تُحَلَّ لمَن كانَ قَبلي ، ونُصِرتُ بالرُّعبِ مسيرةَ شَهْرٍ ، وأُعطيتُ الشَّفاعةَ ، وليسَ من نبيٍّ إلَّا وقد سألَ شفاعتَهُ وإنِّي اختبأتُ شفاعتي ثمَّ جعلتُها لمَن ماتَ لا يشرِكُ باللَّهِ شيئًا
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/423 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أحمد (19750) | شرح حديث مشابه

5 - أُعطيتُ خمسًا : بُعثتُ إلى الأحمرِ والأسوَدِ , وجُعلَتْ لي الأرضُ مسجدًا وطَهورًا , وأُحِلِّتْ لي الغنائمُ ولم تُحلَّ لمن كان قبلي , ونُصرِتُ بالرُّعبِ مسيرةَ شهرٍ , وأُعطيتُ الشَّفاعةَ _ وليس من نبيٍّ إلَّا وقد سأل الشَّفاعةَ , وإنِّي قد اختبأتُ شفاعتي , ثمَّ جعلتُها لمن مات من أمَّتي لم يشرِكْ باللهِ شيئًا
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 2/66 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أحمد (19750) | شرح حديث مشابه

6 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عامَ غزوةِ تبوكَ , قام من اللَّيلِ يُصلِّي , فاجتمع وراءَه رجالٌ من أصحابِه يحرُسونه , حتَّى إذا صلَّى انصرف إليهم فقال لهم : لقد أُعطِيتُ اللَّيلةَ خمسًا ما أُعطِيهنَّ أحدٌ قبلي , أمَّا أنا فأُرسِلتُ إلى النَّاسِ كلِّهم عامَّةٍ , وكان مَن قَبلي إنَّما يُرسلُ إلى قومِه , ونُصِرتُ على العدوِّ بالرُّعبِ , ولو كان بيني وبينهم مَسيرةُ شهرٍ لمُلِئ منِّي رُعبًا , وأُحلِّت لي الغنائمُ آكلُها , وكان مَن قَبلي يُعظِّمون أكلَها , كانوا يحرِقونها , وجُعِلت لي الأرضُ مسجدًا وطَهورًا , أينما أدركتني الصَّلاةُ تمسَّحتُ وصلَّيْتُ , وكان مَن قَبلي يُعظِّمون ذلك , إنَّما كانوا يُصلُّون في بِيَعِهم وكنائسِهم , والخامسةُ هي ما هي , قيل لي : سَلْ ؛ فإنَّ كلَّ نبيٍّ قد سأل . فأخَّرتُ مسألتي إلى يومِ القيامةِ , فهي لكم ولمن شهِد أن لا إلهَ إلَّا اللهُ
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 2/66 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته] | شرح حديث مشابه

7 - انصُر أخاكَ ظالمًا أو مَظلومًا قيلَ : يا رسولَ اللَّهِ هذا نَصرتُهُ مظلومًا فَكَيفَ أنصرُهُ إذا كانَ ظالمًا ؟ قال : تحجِزُهُ وتمنعُهُ من الظُّلمِ ، فذاك نصرُهُ
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/623 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه البخاري (6952) باختلاف يسير. | شرح حديث مشابه

8 - لمَّا سمِع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بأبي سفيانَ مُقبِلًا من الشَّامِ ندب المسلمين إليهم ، وقال : هذه عيرُ قريشٍ فيها أموالُهم ، فاخرجوا إليها لعلَّ اللهَ أن يُنفِلَكموها . فانتدب النَّاسُ ، فخفَّ بعضُهم وثقُل بعضُهم ، وذلك أنَّهم لم يظنُّوا أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَلقَى حربًا ، وكان أبو سفيانَ قد استنفر حين دنا من الحجازِ يتجسَّسُ الأخبارَ ، ويسألُ من لقي من الرُّكبانِ ، تخوُّفًا على أمرِ النَّاسِ ، حتَّى أصاب خبرًا من بعضِ الرُّكبانِ : أنَّ محمَّدًا قد استنفر أصحابَه لك ولعيرِك ، فحذِر عند ذلك ، فاستأجر ضمضمَ بنَ عمرٍو الغفاريَّ ، فبعثه إلى أهلِ مكَّةَ ، وأمره أن يأتيَ قريشًا فيستنفرَهم في أموالِهم ، ويخبرَهم أنَّ محمَّدًا قد عرض لها في أصحابِه ، فخرج ضمضمُ بنُ عمرٍو سريعًا إلى مكَّةَ ، وخرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أصحابِه حتَّى بلغ واديًا يقال له : ذَفِرانُ ، فخرج منه حتَّى إذا كان ببعضِه نزل ، وأتاه الخبرُ عن قريشٍ بمسيرِهم ليمنعوا عيرَهم فاستشار رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم النَّاسَ ، وأخبرهم عن قريشٍ ، فقام أبو بكرٍ ، رضِي اللهُ عنه ، فقال فأحسن ، ثمَّ قام عمرُ فقال فأحسن ، ثمَّ قام المقدادُ بنُ عمرٍو فقال : يا رسولَ اللهِ ، امضِ لما أمرك اللهُ به ، فنحن معك ، واللهِ لا نقولُ لك كما قالت بنو إسرائيلَ لموسَى : { فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ } [ المائدة : 24 ] ولكن اذهبْ أنت وربُّك فقاتلا إنَّا معكما مقاتلون ، فوالَّذي بعثك بالحقِّ ، لو سِرتَ بنا إلى بَرْكِ الغَمادِ – يعني مدينةَ الحبشةِ – لجالدنا معك مَن دونَه حتَّى تبلُغَه ، فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خيرًا ، ودعا له بخيرٍ ، ثمَّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : أشيروا عليَّ أيُّها النَّاسُ – وإنَّما يريدُ الأنصارَ – وذلك أنَّهم كانوا عددَ النَّاسِ ، وذلك أنَّهم حين بايعوه بالعَقبةِ قالوا : يا رسولَ اللهِ ، إنَّا برآءٌ من ذمامِك حتَّى تصلَ إلى دارِنا ، فإذا وصلت إلينا فأنت في ذممِنا نمنعُك ممَّا نمنعُ منه أبناءَنا ونساءَنا ، فكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يتخوَّفُ ألَّا تكونَ الأنصارُ ترَى عليها نصرتَه إلَّا ممَّن دهمه بالمدينة ، من عدوِّه ، وأن ليس عليهم أن يسيرَ بهم إلى عدوٍّ من بلادِهم ، فلمَّا قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذلك ، قال له سعدُ بنُ معاذٍ : واللهِ لكأنَّك تريدُنا يا رسولَ اللهِ ؟ قال : أجل . قال : فقد آمنَّا بك ، وصدَّقناك ، وشهِدنا أنَّ ما جئت به هو الحقُّ ، وأعطيناك على ذلك عهودَنا ومواثيقَنا على السَّمعِ والطَّاعةِ ، فامضِ يا رسولَ اللهِ لما أمرك اللهُ . فوالَّذي بعثك بالحقِّ ، إن استعرضتَ بنا هذا البحرّ فخضتَه لخضناه معك ، ما يتخلَّفُ منَّا رجلٌ واحدٌ ، وما نكرهُ أن تَلقَى بنا عدوَّنا غدًا ، إنَّا لصُبُرٌ في الحربِ ، صُدُقٌ عند اللِّقاءِ ، ولعلَّ اللهَ يريك منَّا ما تقرُّ به عينُك ، فسِرْ بنا على بركةِ اللهِ . فسُرَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بقولِ سعدٍ ، ونشَّطه ذلك ، ثمَّ قال : سيروا على بركةِ اللهِ وأبشروا ، فإنَّ اللهَ قد وعدني إحدَى الطَّائفتين ، واللهِ لكأنِّي الآن أنظرُ إلى مصارعِ القومِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 2/103 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه ابن إسحق وابن المنذر كما في ((الدر المنثور)) للسيوطي (4/26)، والطبري في ((التفسير)) (15720) باختلاف يسير