الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أُعْطِيتُ خَمْسًا، لم يُعْطَهُنَّ أحدٌ قبلي، نُصِرْتُ بالرُّعْبِ مَسِيرةَ شهرٍ، وجُعِلَتْ لِيَ الأرضُ مسجدًا وطَهورًا، فأينما أدرك الرجلُ من أمتي الصلاةَ يصلي، وأُعْطِيتُ الشفاعةَ، ولم يُعْطَ نبيٌّ قبلي، وبُعِثْتُ إلى الناسِ كافَّةً، وكان النبيُّ يُبْعَثُ إلى قومِه خاصَّةً
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم : 430 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

2 - مكث رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بمكةَ عشرَ سنينَ يتبعُ الناسَ في منازلِهم بعكاظٍ ومِجنَّةَ وفي المواسمِ بمِنًى يقول مَن يُؤويني من ينصرُني حتى أبلغَ رسالةَ ربِّي وله الجنةُ ؟ حتى إنَّ الرجلَ لَيخرجُ من اليمنِ أو من مُضرٍ كذا قال فيأْتيه قومُه فيقولون احذرْ غلامَ قريشٍ لا يفتِنُك ويمشي بين رحالِهم وهم يشيرون إليه بالأصابع حتى بعثَنا اللهُ إليه من يثربٍ فآويناه وصدَّقناه فيخرجُ الرجلُ منَّا فيؤمنُ به ويُقرئُه القرآنَ فينقلبُ إلى أهلِه فيُسلِمون بإسلامِه حتى لم يبقَ دارٌ من دورِ الأنصارِ إلا وفيها رهطٌ من المسلمين يُظهِرون الإسلامَ ثم ائتمروا جميعًا فقلنا : حتى متى نترك رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يُطردُ في جبالِ مكةَ ويُخافُ ؟ فرحل إليه منا سبعون رجلًا حتى قدِموا عليه في الموسمِ فواعدْناه شِعبَ العقبةِ فاجتمعْنا عليه من رجلٍ ورجلَينِ حتى توافَينا فقُلْنا يا رسولَ اللهِ نبايعُك قال : تبايعُوني على السَّمعِ والطاعةِ في النَّشاطِ والكسلِ والنفقةِ في العُسرِ واليُسرِ وعلى الأمرِ بالمعروف والنهي عنِ المنكرِ وأن تقولوا في اللهِ لا تخافون في اللهِ لومةَ لائمٍ وعلى أن تنصُروني فتمنعُوني إذا قدمتُ عليكم مما تمنعون منه أنفسَكم وأزواجَكم وأبناءَكم ولكم الجنَّةُ قال : فقُمنا إليه فبايعْناه وأخذ بيده أسعدُ بنُ زُرارةَ وهو من أصغرِهم فقال : رُويدًا يا أهلَ يثربَ فإنا لم نضربْ أكبادَ الإبلِ إلا ونحن نعلمُ أنه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وأنَّ إخراجَه اليومَ مفارقةُ العربِ كافَّةً وقتلُ خيارِكم وأنْ تعضَّكم السُّيوفُ فإما أنتم قومٌ تصبرون على ذلك وأجرُكم على اللهِ وإما أنتم قومٌ تخافون من أنفسِكم جبينةً فبيِّنوا ذلك فهو عذرٌ لكم عند اللهِ قالوا : أمِطْ عنا يا أسعدُ فواللهِ لا ندعُ هذه البيعةَ أبدًا ولا نُسلبَها أبدًا قال : فقمْنا إليه فبايعْناه فأخذ علينا وشرطَ ويُعطينا على ذلك الجنةَ
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 1/133 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
 

1 - أُعْطِيتُ خَمْسًا، لم يُعْطَهُنَّ أحدٌ قبلي، نُصِرْتُ بالرُّعْبِ مَسِيرةَ شهرٍ، وجُعِلَتْ لِيَ الأرضُ مسجدًا وطَهورًا، فأينما أدرك الرجلُ من أمتي الصلاةَ يصلي، وأُعْطِيتُ الشفاعةَ، ولم يُعْطَ نبيٌّ قبلي، وبُعِثْتُ إلى الناسِ كافَّةً، وكان النبيُّ يُبْعَثُ إلى قومِه خاصَّةً
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم : 430 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه البخاري (438)، ومسلم (521) | شرح حديث مشابه

2 - فرحلَ إليه منَّا سَبعون رجلًا حتَّى قدِموا علَيهِ في الموسمِ ، فواعدَناه شِعبِ العقبةِ ، فاجتمَعنا عندَها من رجلٍ ورجُلَيْنِ حتى توافَينا ، فقلنا : يا رسولَ اللَّهِ ، علاما نبايعُكَ ؟ قالَ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ : تبايعوني علَى السَّمعِ والطَّاعةِ في النَّشاطِ والكسَلِ ، والنَّفقةِ في العُسرِ، واليُسرِ وعلَى الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عنِ المنكرِ ، وأن تقوموا في اللَّهِ لا تخافون لومةَ لائمٍ ، وعلَى أن تنصرونيَ فتَمنعوني إذا قَدِمْتُ عليكُم ، ممَّا تمنعونَ منهُ أنفسَكُم وأزواجَكُم وأبناءَكُم ولَكُمُ الجنَّةُ فقمنا إليه وأخذَ بيدِهِ أسعدُ بنُ زرارةَ وَهوَ أصغرُ السَّبعينَ بَعدي فقالَ : روَيْدًا يا أَهْلَ يثربَ، فإنَّا لم نضرِبْ إليهِ أَكْبادَ الإبل إلَّا ونحنُ نعلمُ أنَّهُ رسولُ اللَّهِ وإنَّ إخراجَهُ اليومَ مُناوأة للعربِ كافَّةً وقتلُ خيارِكُم وأنَّ تعضَّكمُ السيوف فإمَّا أنتُمْ قومٌ تصبِرونَ علَى ذلك ، فخُذوهُ وأجرُكُم علَى اللَّهِ وإمَّا أنتُمْ قوم تخافونَ من أنفسِكُم خيفةً فذَروهُ فبيِّنوا ذلك فهو أعذَرُ لكم عندَ اللَّهِ ، فقالوا : يا أسعدُ أمِط عنَّا يدَكَ فواللَّهِ لا نذَرُ هذِهِ البيعةَ ولا نستقيلُها ، فقُمنا إليهِ رجلًا رجلًا فبايَعناهُ .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : فقه السيرة
الصفحة أو الرقم : 148 | خلاصة حكم المحدث : فيه علة، وهي عنعنة أبي الزبير وكان مدلسا، فلعل تصحيحه أو تحسينه بالنظر لشواهده
التخريج : أخرجه أحمد (14653)، وابن حبان (6274)، والحاكم (4251) مطولا

3 - مكث رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بمكةَ عشرَ سنينَ يتبعُ الناسَ في منازلِهم بعكاظٍ ومِجنَّةَ وفي المواسمِ بمِنًى يقول مَن يُؤويني من ينصرُني حتى أبلغَ رسالةَ ربِّي وله الجنةُ ؟ حتى إنَّ الرجلَ لَيخرجُ من اليمنِ أو من مُضرٍ كذا قال فيأْتيه قومُه فيقولون احذرْ غلامَ قريشٍ لا يفتِنُك ويمشي بين رحالِهم وهم يشيرون إليه بالأصابع حتى بعثَنا اللهُ إليه من يثربٍ فآويناه وصدَّقناه فيخرجُ الرجلُ منَّا فيؤمنُ به ويُقرئُه القرآنَ فينقلبُ إلى أهلِه فيُسلِمون بإسلامِه حتى لم يبقَ دارٌ من دورِ الأنصارِ إلا وفيها رهطٌ من المسلمين يُظهِرون الإسلامَ ثم ائتمروا جميعًا فقلنا : حتى متى نترك رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يُطردُ في جبالِ مكةَ ويُخافُ ؟ فرحل إليه منا سبعون رجلًا حتى قدِموا عليه في الموسمِ فواعدْناه شِعبَ العقبةِ فاجتمعْنا عليه من رجلٍ ورجلَينِ حتى توافَينا فقُلْنا يا رسولَ اللهِ نبايعُك قال : تبايعُوني على السَّمعِ والطاعةِ في النَّشاطِ والكسلِ والنفقةِ في العُسرِ واليُسرِ وعلى الأمرِ بالمعروف والنهي عنِ المنكرِ وأن تقولوا في اللهِ لا تخافون في اللهِ لومةَ لائمٍ وعلى أن تنصُروني فتمنعُوني إذا قدمتُ عليكم مما تمنعون منه أنفسَكم وأزواجَكم وأبناءَكم ولكم الجنَّةُ قال : فقُمنا إليه فبايعْناه وأخذ بيده أسعدُ بنُ زُرارةَ وهو من أصغرِهم فقال : رُويدًا يا أهلَ يثربَ فإنا لم نضربْ أكبادَ الإبلِ إلا ونحن نعلمُ أنه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وأنَّ إخراجَه اليومَ مفارقةُ العربِ كافَّةً وقتلُ خيارِكم وأنْ تعضَّكم السُّيوفُ فإما أنتم قومٌ تصبرون على ذلك وأجرُكم على اللهِ وإما أنتم قومٌ تخافون من أنفسِكم جبينةً فبيِّنوا ذلك فهو عذرٌ لكم عند اللهِ قالوا : أمِطْ عنا يا أسعدُ فواللهِ لا ندعُ هذه البيعةَ أبدًا ولا نُسلبَها أبدًا قال : فقمْنا إليه فبايعْناه فأخذ علينا وشرطَ ويُعطينا على ذلك الجنةَ
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 1/133 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أحمد (14456)، والبزار كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (6/49)، وابن حبان (6274) | شرح حديث مشابه