الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - فُضِّلتُ بأربعٍ جُعِلَت الأرضُ لأمتي مسجدًا وطهورًا وأُرسِلت إلى الناسِ كافةً ونُصِرتُ بالرعبِ من مسيرةِ شهرٍ يسيرُ بينَ يدَي وأُحِلَّت لأمتي الغنائمُ
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 8/262 | خلاصة حكم المحدث : رجال أحمد ثقات
التخريج : أخرجه أحمد (22209) واللفظ له، والطبراني (8/285) (7931) بنحوه مختصراً، والبيهقي (1059) باختلاف يسير. | شرح حديث مشابه

2 - عن ابنِ عباسٍ قال إنَّ اللهَ فضَّلَ محمدًا على أهلِ السماءِ وعلى أهلِ الأرضِ فقال رجلٌ يا أبا عباسٍ وبما فضَّلَهُ على أهلِ السماءِ والأرضِ قال إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يقولُ لأهْلِ السماءِ وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلَهٌ مِنْ دَونِهِ فَذَلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ وقال اللهُ عزَّ وجلَّ لمحمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ فقيل له يا أبا عباسٍ فما فضلُهُ على الأنبياءِ قال إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ قال وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ وقال لمحمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا فأرسلَه اللهُ إلى الإنسِ والجنِّ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 8/257 | خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح غير الحكم بن أبان وهو ثقة

3 - مكث رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عشرَ سنينَ يتبعُ الناسَ في منازلِهم بعكاظٍ ومجنةٍ وفي الموسمِ بمنًى يقولُ مَن يُؤويني مَن ينصرُني حتى أبلغَ رسالةَ ربي وله الجنةُ حتى إن الرجلَ يخرجُ من اليمنِ أو من مصرَ كذا قال قال فيأتيه قومُه فيقولون احذرْ غلامَ قريشٍ لا يفتِنَك وهو يمشِي بينَ رحالِهم وهم يشيرون إليه بالأصابعِ حتى بعثنا اللهُ من يثربَ فآويناه وصدقناه فيخرجُ الرجلُ منا فيؤمنُ به ويقرئُه القرآنَ فينقلبُ إلى أهلِه فيسلمون بإسلامِه حتى لم يبقَ دارٌ من دورِ الأنصارِ إلا وفيها رهطٌ من المسلمين يُظهرونَ الإسلامَ ثم ائتمَروا جميعًا فقلنا حتى متى نتركُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُطردُ في جبالِ مكةَ ويخافُ فرحل إليه سبعونَ رجلًا منا حتى قدِموا عليه في الموسمِ فواعدنا شعبَ العقبةِ فاجتمعوا عندَها من رجلٍ ورجلينِ حتى توافَينا فقلنا يا رسولَ اللهِ على ما نبايعُك قال تبايعوني على السمعِ والطاعةِ في النشاطِ والكسلِ وعلى الأمرِ بالمعروفِ والنهيِ عن المنكرِ وأن تقولوا للهِ لا تخافوا في اللهِ لومةَ لائمٍ وعلى أن تنصروني فتمنعوني إذا قدمتُ عليكم مما تمنعون منه أنفسَكم وأزواجَكم وأبناءَكم ولكم الجنةُ قال فقمنا إليه فبايعناه وأخذ بيدِه أسعدَ بنَ زرارةَ وهو أصغرُهم فقال رويدًا يا أهلَ يثربَ فإنا لم نضربْ إليه أكبادَ الإبلِ إلا ونحن نعلمُ أنه رسولُ اللهِ وأن إخراجَه اليومَ مفارقةُ العربِ كافةً وقتلُ خيارِكم وأن تعضَّكم السيوفُ أما أنتم قومٌ تصبرونَ على ذلك وأجرُكم على اللهِ وأما أنتم تخافون من أنفسِكم خبيئةً فتبيَّنوا ذلك فهو أعذرُ لكم عندَ اللهِ قالوا أمِطْ عنا يا أسعدُ فواللهِ لا ندعُ هذه البيعةَ أبدًا ولا نسلُبُها أبدًا فبايعناه وأخذ علينا وشرط ويعطينا على ذلك الجنةَ
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 6/49 | خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح
التخريج : أخرجه أحمد (14456)، والبزار كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (6/49)، وابن حبان (6274) | شرح حديث مشابه

الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 7/157 | خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات | شرح حديث مشابه