الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنا أعْلمُ بما معَ الدجالِ منه ، معه نهرانِ أحدهما نارٌ تأَجّجُ في عينِ من يراهُ ، والآخرُ ماءٌ أبيضُ ، فمن أدركهُ منكم فليُغمِضْ عينيهِ وليشربْ من نهرِ النارِ الذي معه فإنه بارِدٌ ، وإياكم والآخرُ فإنه فتنهٌ ، واعلموا أنه مكتوبٌ بين عينيهِ كافرٌ يقرؤه من كتبَ ومن لم يكتبْ ، وأن إِحدى عينيهِ ممسُوحةٌ عليها ظفرةٌ ، وأنه مُطّلعٌُ من آخرِ عمرهِ على بطنِ الأردن على ثنيِّةِ فيقٍ وكل أحدٍ يؤمن باللهِ واليومِ الآخرِ ببطْنِ الأُرْدُن وأنه يقتلُ من المسلمينَ ثلثا ويهزمُ ثلثا ويبقى ثلثٌ فيحجزُ بينهم الليلُ ، فيقول بعضُ المؤمنينَ لبعضٍ ما تنتظرونَ ؟ ألا تريدونَ أن تلحقُوا بإخوانكُم في مرضاةِ ربكُم ؟ من كان عندهُ فضلُ طعامِ فليعدْ بهِ على أخيهِ ، وصلوا حين ينفجرُ الفجرُ وعجلُوا الصلاةَ ، ثم أقْبِلُوا على عدوكُم ، قال : فلما قاموا يصلّونَ نزلَ عيسى وإمامهُم يصلّي بهِم ، فلما انصرفَ قال هكذا : فرّجُوا بيني وبينَ عدو اللهِ قال : فيذوبُ كما يذوبُ الملحُ في الماءَ فيسلّطُ عليهِم المسلمينَ فيقتلونهُم حتى إن الحجرَ والشجرَ ينادي يا عبد الله يا مسلمْ ، هذا يهوديّ فاقتلهُ ، ويظهرُ المسلمونَ فيُكسرُ الصليبُ ، ويقتلُ الخنزيرُ وتوضعُ الجزيةُ فبينما هم كذلكَ إذ أَخرجَ اللهَ يأجوجَ ومأجوجَ ، فيشربُ أولهم ، ويجيء آخرهُم وقد انتشفوا فما يدعونَ منه قطرةً ، فيقولون : هاهنا أثَرُ ماءٍ : ونبِيّ اللهِ وأصحابهِ وراءَهُم حتى يدخلوا مدينةً من مدائنِ فلسطينَ يقال لها باب لُدّ فيقولونَ ظهرنَا على من فِيِ الأرضِ ، فتعالوا نقتلْ من في السماءِ ، فيدعو الله بعدَ ذلكَ فيبعث الله عليهم قرحةً في حلوقهِم فلا يبقى منهم بشرٌ ، ويؤذِي ريحهُم المسلمينَ ، فيدعو عيسى عليهِم ، فيرسلُ اللهُ عليهم رِيحا تقذفهُم في البحرِ أجمعينَ
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : ابن كثير | المصدر : نهاية البداية والنهاية
الصفحة أو الرقم : 1/164 | خلاصة حكم المحدث : فيه سياق غريب وأشياء منكرة | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح
 

1 - بينما رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جالسٌ، إذ رأَيْناه ضحِك حتَّى بدَتْ ثناياه، فقال عُمَرُ: ما أضحَككَ يا رسولَ اللهِ بأبي أنتَ وأُمِّي؟ فقال: رجُلانِ مِن أُمَّتي، جثَوْا بينَ يدَيِ اللهِ عزَّ وجلَّ، رَبِّ العزَّةِ تبارَك وتعالى، فقال أحدُهما: يا رَبِّ، خُذْ لي مَظْلِمَتي مِن أخي، قال اللهُ تعالى: أَعْطِ أخاكَ مَظْلِمَتَه، قال: يا رَبِّ، لم يَبْقَ مِن حسَناتي شيءٌ، قال اللهُ تعالى للطَّالبِ: كيف تصنَعُ بأخيكَ؟ لم يَبْقَ مِن حسَناتِه شيءٌ، قال: يا ربِّ، فلْيحمِلْ عنِّي مِن أوزاري، قال: وفاضَتْ عَيْنَا رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالبكاءِ، ثمَّ قال: إنَّ ذلكَ لَيومٌ عظيمٌ، يومٌ يحتاجُ النَّاسُ إلى أن يُتحمَّلَ عنهم مِن أوزارِهم، فقال اللهُ للطَّالبِ: ارفَعْ بصرَكَ فانظُرْ في الجِنانِ، فرفَع رأسَه فقال: يا ربِّ، أرى مدائنَ مِن فِضَّةٍ، وقصورًا مِن ذهَبٍ، مكلَّلةً باللُّؤلؤِ، لأيِّ نبيٍّ هذا؟ لأيِّ صِدِّيقٍ هذا؟ لأيِّ شهيدٍ هذا؟ قال: هذا لِمَن أعطى الثَّمنَ، قال: يا ربِّ، ومَن يملِكُ ذلكَ؟ قال: أنتَ تملِكُه، قال: ماذا يا ربِّ؟ قال: تعفو عن أخيكَ، قال: يا ربِّ، فإنِّي قد عفَوْتُ عنه، قال اللهُ تعالى: خُذْ بيدِ أخيكَ فأَدخِلْه الجنَّةَ، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عند ذلكَ: فإنَّ اللهَ يُصالِحُ بينَ المُؤمِنينَ يومَ القيامةِ.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن كثير | المصدر : نهاية البداية والنهاية
الصفحة أو الرقم : 2/59 | خلاصة حكم المحدث : إسناده غريب، وسياق غريب
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((حسن الظن بالله)) (118)، والحاكم (8718) باختلاف يسير، والخرائطي في ((مساوئ الأخلاق)) (602) مختصراً

2 - أنا أعْلمُ بما معَ الدجالِ منه ، معه نهرانِ أحدهما نارٌ تأَجّجُ في عينِ من يراهُ ، والآخرُ ماءٌ أبيضُ ، فمن أدركهُ منكم فليُغمِضْ عينيهِ وليشربْ من نهرِ النارِ الذي معه فإنه بارِدٌ ، وإياكم والآخرُ فإنه فتنهٌ ، واعلموا أنه مكتوبٌ بين عينيهِ كافرٌ يقرؤه من كتبَ ومن لم يكتبْ ، وأن إِحدى عينيهِ ممسُوحةٌ عليها ظفرةٌ ، وأنه مُطّلعٌُ من آخرِ عمرهِ على بطنِ الأردن على ثنيِّةِ فيقٍ وكل أحدٍ يؤمن باللهِ واليومِ الآخرِ ببطْنِ الأُرْدُن وأنه يقتلُ من المسلمينَ ثلثا ويهزمُ ثلثا ويبقى ثلثٌ فيحجزُ بينهم الليلُ ، فيقول بعضُ المؤمنينَ لبعضٍ ما تنتظرونَ ؟ ألا تريدونَ أن تلحقُوا بإخوانكُم في مرضاةِ ربكُم ؟ من كان عندهُ فضلُ طعامِ فليعدْ بهِ على أخيهِ ، وصلوا حين ينفجرُ الفجرُ وعجلُوا الصلاةَ ، ثم أقْبِلُوا على عدوكُم ، قال : فلما قاموا يصلّونَ نزلَ عيسى وإمامهُم يصلّي بهِم ، فلما انصرفَ قال هكذا : فرّجُوا بيني وبينَ عدو اللهِ قال : فيذوبُ كما يذوبُ الملحُ في الماءَ فيسلّطُ عليهِم المسلمينَ فيقتلونهُم حتى إن الحجرَ والشجرَ ينادي يا عبد الله يا مسلمْ ، هذا يهوديّ فاقتلهُ ، ويظهرُ المسلمونَ فيُكسرُ الصليبُ ، ويقتلُ الخنزيرُ وتوضعُ الجزيةُ فبينما هم كذلكَ إذ أَخرجَ اللهَ يأجوجَ ومأجوجَ ، فيشربُ أولهم ، ويجيء آخرهُم وقد انتشفوا فما يدعونَ منه قطرةً ، فيقولون : هاهنا أثَرُ ماءٍ : ونبِيّ اللهِ وأصحابهِ وراءَهُم حتى يدخلوا مدينةً من مدائنِ فلسطينَ يقال لها باب لُدّ فيقولونَ ظهرنَا على من فِيِ الأرضِ ، فتعالوا نقتلْ من في السماءِ ، فيدعو الله بعدَ ذلكَ فيبعث الله عليهم قرحةً في حلوقهِم فلا يبقى منهم بشرٌ ، ويؤذِي ريحهُم المسلمينَ ، فيدعو عيسى عليهِم ، فيرسلُ اللهُ عليهم رِيحا تقذفهُم في البحرِ أجمعينَ
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : ابن كثير | المصدر : نهاية البداية والنهاية
الصفحة أو الرقم : 1/164 | خلاصة حكم المحدث : فيه سياق غريب وأشياء منكرة | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل