logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

الطبعات المعتمدة مراجع شروح الأحاديث غريب الحديث تنبيهات علمية منهج العمل في الموسوعة تراجم المحدثين
البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل
نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - من ملك زادًا وراحلةً تُبلِّغُه إلى بيتِ اللهِ ولم يحجَّ فلا عليه أن يموتَ يهوديًّا أو نصرانيًّا وذلك أنَّ اللهَ يقولُ في كتابِه : ( وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا )
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الترمذي | المصدر : سنن الترمذي
الصفحة أو الرقم : 812 | خلاصة حكم المحدث : غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه وفي إسناده مقال وهلال بن عبد الله مجهول والحارث يضعف
التخريج : أخرجه الترمذي (812) واللفظ له، والبزار (861)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/348).

2 - لمَّا نزلت وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا قال المؤمنون : يا رسولَ اللهِ أفي كلِّ عامٍ ؟ مرَّتَيْن ، فسكت فقالوا : يا رسولَ اللهِ أفي كلِّ عامٍ ؟ مرَّتَيْن قال : لا ولو قلتُ نعم لوجبتْ فأنزل اللهُ عزَّ وجلَّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الترمذي | المصدر : مختصر الأحكام
الصفحة أو الرقم : 4/24 | خلاصة حكم المحدث : غريب
التخريج : أخرجه الترمذي (814)، وابن ماجه (2884)، وأحمد (905) باختلاف يسير

3 - إنَّ في الجنَّةِ غُرفًا تُرى ظُهورُها من بطونِها وبطونُها من ظُهورِها ، فقامَ أعرابيٌّ فقالَ : لمن هيَ يا رسولَ اللَّهِ ؟ فقالَ : لمن أطابَ الكلامَ ، وأطعمَ الطَّعامَ ، وأدامَ الصِّيامَ ، وصلَّى باللَّيلِ والنَّاسُ نيامٌ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الترمذي | المصدر : سنن الترمذي
الصفحة أو الرقم : 1984 | خلاصة حكم المحدث : غريب لا نعرفه إلا من حديث عبد الرحمن بن إسحاق تكلم فيه بعض أهل الحديث من قبل حفظه

4 - إنَّ في الجنةِ لغرفًا يُرى ظهورُها من بطونِها وبطونُها من ظهورِها، فقام إليه أعرابيٌّ، فقال : لمن هي يا نبيَّ اللهِ ؟ قال : هي لمن أطاب الكلامَ، وأطعم الطعامَ، وأدام الصيامَ، وصلَّى للهِ بالليلِ والناسُ نيامٌ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الترمذي | المصدر : سنن الترمذي
الصفحة أو الرقم : 2527 | خلاصة حكم المحدث : غريب وقد تكلم بعض أهل العلم في عبدالرحمن بن إسحاق من قبل حفظه