الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - إن أحبّ الناسِ إلى الله يومَ القيامةِ وأقربهُم منِّي مجلِسًا إمامٌ عادلٌ ، وأبغضُ الناسِ إلىّ اللهِ يومَ القيامةِ وأشدهُم عذابا إمامٌ جائرٌ .
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 8/4069 | خلاصة حكم المحدث : فيه عطية ضعيف | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

2 - جاءَ رجلٌ منَ أَهْلِ الباديةِ فقال: يا رسولَ اللَّهِ إنَّا أولو أموالٍ فَهَل يجوزُ عنَّا في زَكاةِ الفطرِ قالَ: لا فأدُّوها عنِ الصَّغيرِ والكبيرِ والذَّكرِ والأنثى والحرِّ والعبدِ صاعًا من تمرٍ أو صاعًا من زبيبٍ أو صاعًا من شعيرٍ أو صاعًا من أقطٍ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 3/1531 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] كثير واه | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح
 

1 - إن أحبّ الناسِ إلى الله يومَ القيامةِ وأقربهُم منِّي مجلِسًا إمامٌ عادلٌ ، وأبغضُ الناسِ إلىّ اللهِ يومَ القيامةِ وأشدهُم عذابا إمامٌ جائرٌ .
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 8/4069 | خلاصة حكم المحدث : فيه عطية ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه ابن المبارك في ((المسند)) (267) واللفظ له، وأخرجه الترمذي (1329)، وأحمد (11174) باختلاف يسير

2 - من قرأَ سورةَ الْكَهفِ في يومِ الجمعةِ أضاءَ لَهُ منَ النُّورِ ما بينَ الجمعتينِ وعن هُشَيمٍ. وقالَ فيه أضاءَ لَهُ منَ النُّورِ ما بينَهُ وبينَ البيتِ العتيقِ. وعن هشيمٍ. موقوفًا وقالَ ما بينَهُ وبينَ البيتِ ومرفوعًا ولفظُهُ من قرأَ سورةَ الْكَهفِ كما أُنزِلَت كانت لَهُ نورًا يومَ القيامةِ.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 3/1181 | خلاصة حكم المحدث : وقفه أصح | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه البيهقي (6209) واللفظ له، وأخرجه الحاكم (3392) باختلاف يسير. وقوله: "أضاء له من النور ..." أخرجه موقوفاً أبو عبيد القاسم بن سلام في ((فضائل القرآن)) (ص244)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (4/134) واللفظ لهما، وأخرجه الدارمي (3407) باختلاف يسير. وقوله: ((من قرأ سورة الكهف كما أنزلت من قرأ سورة الكهف كما أنزلت كانت له نورا يوم القيامة)) أخرجه الحاكم (2072) واللفظ له، وأخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (9909، 10788) مفرقاً باختلاف يسير، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (1455) باختلاف يسير

3 - سُئِلَ أبو مجلزٍ لاحقٌ وأنا شاهدٌ عن الصرفِ فقال : كان ابنُ عباسٍ لا يرى بهِ بأسًا زمانًا من عمرِهِ حتى لقيَهُ أبو سعيدٍ فقال لهُ : يا ابنَ عباسٍ : ، ألا تتقي اللهَ ، حتى متى تؤكلُ الناسُ الربا ! أما بُلِّغْتَ أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال ذاتَ يومٍ وهو عندَ أمِّ سلمةَ : إني أشتهي تمرَ عجوةَ وأنها بعثتْ بصاعينِ من تمرِ عتيقٍ إلى منزلِ رجلٍ من الأنصارِ فأتيتْ بدلهما بصاعٍ من عجوةٍ فقدَّمتْهُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأعجبَهُ فتناولَ تمرةً ثم أمسكَ فقال : من أين لكم هذا ؟ قالت : بعثتُ بصاعينِ من تمرِ عتيقٍ إلى منزلِ فلانٍ فأتينا بدلهما من هذا الصاعِ الواحدِ . فألقى التمرَ من يدِهِ وقال : رُدُّوهُ لا حاجةَ لي فيهِ ، التمرُ بالتمرِ والحنطةُ بالحنطةِ والشعيرُ بالشعيرِ والذهبُ بالذهبِ والفضةُ بالفضةِ يدًا بيدٍ مثلًا بمثلٍ ، ليس فيه زيادةٌ ولا نقصانٌ فمن زاد أو نقص فقد أَرْبَى وكلُّ ما يُكالُ أو يُوزنُ . فقال ابنُ عباسٍ ذكَّرتني يا أبا سعيدٍ أمرًا نسيتُهُ أستغفرُ اللهَ وأتوبُ إليهِ . وكان يَنْهَى بعد ذلكَ أشدَّ النهيِ .
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 4/2053 | خلاصة حكم المحدث : فيه أبو زهير لين
التخريج : أخرجه المروزي في ((السنة)) (177)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/425)، والبيهقي (10825) باختلاف يسير.

4 - كنا نَحْزِرُ قيامَ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم في الظهرِ والعصرِ فحَزَرْنا قيامَه في الأوليين من الظهرِ قدرَ قراءةِ تنزيلِ السجدةِ, وحَزَرْنا قيامَه في الأخريين قدرَ النصفِ من ذلك, وحَزَرْنا قيامَه في الأوليين من العصرِ على قدرِ قيامِه في الركعتين الأُخريين من الظهرِ, وفي الأُخريين من العصرِ على النصف ِمن ذلك.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 2/816 | خلاصة حكم المحدث : غريب فرد وهو مشكل
التخريج : أخرجه مسلم (452) باختلاف يسير

5 - جاءَ رجلٌ منَ أَهْلِ الباديةِ فقال: يا رسولَ اللَّهِ إنَّا أولو أموالٍ فَهَل يجوزُ عنَّا في زَكاةِ الفطرِ قالَ: لا فأدُّوها عنِ الصَّغيرِ والكبيرِ والذَّكرِ والأنثى والحرِّ والعبدِ صاعًا من تمرٍ أو صاعًا من زبيبٍ أو صاعًا من شعيرٍ أو صاعًا من أقطٍ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 3/1531 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] كثير واه | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

6 - كنَّا مقدَمَ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا حضرَ منَّا الميِّتُ آذنَّا النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فحضرَهُ واستغفرَ لَهُ حتَّى إذا قُبِضَ انصرفَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ومن معَهُ حتَّى يُدفَنَ وربَّما قعدَ ومن معَهُ حتَّى يُدفَنَ وربَّما طالَ حبسُ ذلِكَ عليهِ فلمَّا خشينا مشقَّةَ ذلِكَ عليهِ قالَ بعضُ القومِ لبعضٍ لو كنَّا لا نؤذِنُ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بأحدٍ حتَّى يُقبَضَ فإذا قُبِضَ آذنَّاهُ ولم يَكُن عليهِ في ذلِكَ مشقَّةٌ ولا حَبسٌ ففعلنا ذلِكَ وَكُنَّا نؤذنُهُ بالميِّتِ بعدَ أن يموتَ فيأتيَهُ ويصلِّيَ عليهِ وربَّما انصرفَ وربَّما مَكَثَ حتَّى يُدفَنَ الميِّتُ وَكُنَّا على ذلِكَ حينًا ثمَّ قُلنا لو لم نُشخِصِ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وحملنا جنائزَنا إليهِ حتَّى يصلِّيَ عليهِ عندَ بيتِهِ لَكانَ ذلِكَ أرفقَ بِهِ ففَعلنا فَكانَ ذلِكَ الأمرُ إلى اليومِ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 3/1423 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد

7 - عن أبي سعيدٍ مولى المَهْرِيِّ، أنه أصابهم بالمدينةِ جَهْدٌ وشِدَّةٌ، وأنه أتى أبا سعيدٍ الخُدْرِيَّ رَضِيَ اللهُ عنه، فقال له: إني كثيرُ العيالِ، وقد أصابَنا شدَّةٌ؛ فأردتُ أن أنقُلَ عيالي إلى بعضِ الريفِ، فقال أبو سعيدٍ رَضِيَ اللهُ عنه: لا تفعَلْ، الْزَمِ المدينةَ؛ فإنَّا خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ -أظُنُّه قال:- حتَّى قدِمْنا عُسْفانَ، فأقام بها لياليَ، فقال الناسُ: واللهِ، ما نحنُ هاهنا في شيءٍ، وإنَّ عيالَنا لَخُلوفٌ، وما نأمَنُ عليهم، فبلَغَ ذلك النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: ما هذا الذي يبلُغُني من حديثِكم؟ -ما أدري كيف- قال: قال: والذي أَحلِفُ به -أو: والذي نفسي بيدِهِ-، لقد هممتُ -أو: سأَهُمُّ، لا أدري أيَّتَهما قال- لآمُرَنَّ بناقتي تُرْحَلُ، ثم لا أحُلُّ لها عُقدةً حتَّى أَقْدَمَ المدينةَ، وقال: اللَّهمَّ إنَّ إبراهيمَ حرَّمَ مكَّةَ؛ فجعلها حَرَمًا، اللَّهمَّ إني حرَّمْتُ المدينةَ حرامًا ما بينَ مَأْزِمَيْها ألَّا يُهْراقَ فيها دمٌ، ولا يُحمَلَ فيها سلاحٌ لقتالٍ، ولا تُخْبَطَ بها شجرةٌ إلَّا لعَلْفٍ، اللَّهمَّ بارِكْ لنا في صاعِنا، اللَّهمَّ بارِكْ لنا في مُدِّنا ثلاثًا، اللَّهمَّ اجعل مع البركةِ بركتَيْنِ، والذي نفسي بيدِه ما مِنَ المدينةِ مِن شِعْبٍ ولا نَقْبٍ إلَّا عليه ملكانِ يَحرُسانِه حتَّى تَقْدَموا إليها، ثم قال للناسِ: ارتحِلوا؛ فارتحَلْنا، فأقبَلْنا إلى المدينةِ، فوالذي تَحلِفُ به -أو: نَحلِفُ به، شَكَّ حمَّادُ بنُ إسماعيلَ ابنِ عُلَيَّةَ في هذه الكلمةِ وَحْدَها- ما وضَعْنا رِحالَنا حينَ دخَلْنا المدينةَ حتَّى أغار عليها بنو عبدِ اللهِ بنِ غَطَفانَ، وما يَهيجُهم قَبلَ ذلك شيءٌ.
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 4/1958 | خلاصة حكم المحدث : هذا من غرائب الصحيح
التخريج : أخرجه مسلم (1374)، وأبو عوانة في ((المسند)) (3737)، والبيهقي (10274) واللفظ له.