الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - ما اختُبِرَ مِن رجلٍ مِن المُسلِمينَ ما اختُبِر من عبد اللهِ بنِ حُذافةَ السَّهْميِّ، وكان قد شكا إلى رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه صاحِبُ مِزاحٍ وباطِلٍ، فقال: اترُكوه؛ فإنَّ له بِطانةً تُحِبُّ اللهَ ورَسولَه، وكان رُمِي على قيساريَّةَ نوقدوه (كذا) فأفاق وهو في أيديهم، فبَعَثوا به إلى طاغيتِهم بالقسطنطينيَّةِ، فقال: تنصَّرْ وأُنكِحُك ابنتي وأَشرَكُك في مُلكي، فأبى. قال: إذًا أقتُلَك. قال: فضَحِكَ، فأُتِيَ بأُسارى فضَرَب أعناقَهم، ومَدَّ عُنُقَه قال: اضرِبْ، ثمَّ أُتِيَ بآخرِينَ فرُمُوا حتى ماتوا، ونَصَبوه فقال: ارمُوا، ثمَّ أُتِيَ بنُقْرةِ نحاسٍ قد صارت جَمرةً فعَلَّق رَجُلًا ببكرةٍ فأُلقِيَ فيها ثمَّ حرك بسَفُّودٍ فخرج عظامُه من دُبُرِها، فعَلَّقوا رجلينِ قَبْلَه ثمَّ عَلَّقوه فقال: ألقُوا ألقُوا. فقال: اترُكوه واجعلُوه في بيتٍ ومعه لحمُ خِنزيرٍ مَشويٌّ وخَمرٌ ممزوجٌ، فلم يأكُلْ ولم يشرَبْ، وأشفقوا أن يموتَ، فقال: أمَا إنَّ اللهَ عزَّ وجَلَّ قد كان أحلَّه لي، ولكِنْ لم أكنْ لأُشمِتَك بالإسلامِ. قال: قَبِّل رأسي وأُعتِقُك. قال: معاذ اللهِ! قال: وأُعتِقُك ومن في يدي من المسلِمينَ، قال: أمَّا هذه فنَعَمْ، فقَبَّل رأسَه فأعتَقَهم، فكان بعد ذلك [يُعَيَّرُ] فيُخبِرُ الخَبَر.
الراوي : محمد بن مسلم بن شهاب الزهري | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل
الصفحة أو الرقم : 8/157 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

2 - أنَّ نساءً كنَّ في عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يُسلِمْنَ بأرضِهنَّ وهنَّ غيرُ مهاجراتٍ وأزواجُهنَّ حين أسلمْنَ كفارٌ منهنَّ بنتُ الوليدِ بنُ المُغيرةِ وكانت تحت صفوانَ بنَ أُميَّةَ فأسلمَتْ يومَ الفتحِ وهرب زوجُها صفوانُ بنُ أُميةَ من الإسلامِ فبعث إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ابنَ عمِّه وهبَ بنَ عُميرٍ برداءِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أمانًا لصفوانَ بنِ أميةَ ودعاه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إلى الإسلامِ وأن يقدُم عليه فإن رضِيَ أمرًا قبلَه وإلا سيَّره شهرينِ فلما قدِم صفوان على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بردائِه ناداه على رؤوسِ الناسِ فقال يا محمد إنَّ هذا وهبُ بنُ عُميرٍ جاءني بردائِك وزعم أنك دعوتَني إلى القدومِ عليك فإن رضيتَ أمرًا قبلتُه وإلا سيَّرتَني شهرَينِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ انزلْ أبا وهبٍ فقال لا واللهِ لا أنزلُ حتى تبيَّن لي فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بل لك تسيرُ أربعةَ أشهرٍ فخرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قبل هوازنٍ بحُنينٍ فأرسل إلى صفوانَ بنِ أُميةَ يستعيرُه أداةً وسلاحًا عنده فقال صفوانُ أطوعًا أم كرهًا فقال بل طوعًا فأعاره الأداةَ والسلاحَ التي عنده ثم خرج صفوانُ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وهو كافرٌ فشهد حُنينًا والطائفَ وهو كافرٌ وامرأتُه مسلمةٌ ولم يفرِّقْ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بينه وبين امرأتِه حتى أسلم صفوانُ واستقرَّت عنده امرأتُه بذلك النكاحِ
الراوي : محمد بن مسلم بن شهاب الزهري | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل
الصفحة أو الرقم : 6/337 | خلاصة حكم المحدث : إسناده مرسل أو معضل | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف
 

1 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان يخرجُ يومَ الفطرِ فيُكبِّرُ حتى يَأتِيَ المُصلَّى وحتى يَقضيَ الصلاةَ فإذا قَضَى الصلاةَ قطعَ التَّكبيرَ
الراوي : محمد بن مسلم بن شهاب الزهري | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل
الصفحة أو الرقم : 3/123 | خلاصة حكم المحدث : صحيح مرسل

2 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا خطبَ يومَ الجمعةِ دعا فأشارَ بإصبعِه وأَمَّنَ الناسُ
الراوي : محمد بن مسلم بن شهاب الزهري | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل
الصفحة أو الرقم : 3/74 | خلاصة حكم المحدث : مرسل

3 - ما اختُبِرَ مِن رجلٍ مِن المُسلِمينَ ما اختُبِر من عبد اللهِ بنِ حُذافةَ السَّهْميِّ، وكان قد شكا إلى رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه صاحِبُ مِزاحٍ وباطِلٍ، فقال: اترُكوه؛ فإنَّ له بِطانةً تُحِبُّ اللهَ ورَسولَه، وكان رُمِي على قيساريَّةَ نوقدوه (كذا) فأفاق وهو في أيديهم، فبَعَثوا به إلى طاغيتِهم بالقسطنطينيَّةِ، فقال: تنصَّرْ وأُنكِحُك ابنتي وأَشرَكُك في مُلكي، فأبى. قال: إذًا أقتُلَك. قال: فضَحِكَ، فأُتِيَ بأُسارى فضَرَب أعناقَهم، ومَدَّ عُنُقَه قال: اضرِبْ، ثمَّ أُتِيَ بآخرِينَ فرُمُوا حتى ماتوا، ونَصَبوه فقال: ارمُوا، ثمَّ أُتِيَ بنُقْرةِ نحاسٍ قد صارت جَمرةً فعَلَّق رَجُلًا ببكرةٍ فأُلقِيَ فيها ثمَّ حرك بسَفُّودٍ فخرج عظامُه من دُبُرِها، فعَلَّقوا رجلينِ قَبْلَه ثمَّ عَلَّقوه فقال: ألقُوا ألقُوا. فقال: اترُكوه واجعلُوه في بيتٍ ومعه لحمُ خِنزيرٍ مَشويٌّ وخَمرٌ ممزوجٌ، فلم يأكُلْ ولم يشرَبْ، وأشفقوا أن يموتَ، فقال: أمَا إنَّ اللهَ عزَّ وجَلَّ قد كان أحلَّه لي، ولكِنْ لم أكنْ لأُشمِتَك بالإسلامِ. قال: قَبِّل رأسي وأُعتِقُك. قال: معاذ اللهِ! قال: وأُعتِقُك ومن في يدي من المسلِمينَ، قال: أمَّا هذه فنَعَمْ، فقَبَّل رأسَه فأعتَقَهم، فكان بعد ذلك [يُعَيَّرُ] فيُخبِرُ الخَبَر.
الراوي : محمد بن مسلم بن شهاب الزهري | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل
الصفحة أو الرقم : 8/157 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

4 - أنَّ نساءً كنَّ في عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يُسلِمْنَ بأرضِهنَّ وهنَّ غيرُ مهاجراتٍ وأزواجُهنَّ حين أسلمْنَ كفارٌ منهنَّ بنتُ الوليدِ بنُ المُغيرةِ وكانت تحت صفوانَ بنَ أُميَّةَ فأسلمَتْ يومَ الفتحِ وهرب زوجُها صفوانُ بنُ أُميةَ من الإسلامِ فبعث إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ابنَ عمِّه وهبَ بنَ عُميرٍ برداءِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أمانًا لصفوانَ بنِ أميةَ ودعاه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إلى الإسلامِ وأن يقدُم عليه فإن رضِيَ أمرًا قبلَه وإلا سيَّره شهرينِ فلما قدِم صفوان على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بردائِه ناداه على رؤوسِ الناسِ فقال يا محمد إنَّ هذا وهبُ بنُ عُميرٍ جاءني بردائِك وزعم أنك دعوتَني إلى القدومِ عليك فإن رضيتَ أمرًا قبلتُه وإلا سيَّرتَني شهرَينِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ انزلْ أبا وهبٍ فقال لا واللهِ لا أنزلُ حتى تبيَّن لي فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بل لك تسيرُ أربعةَ أشهرٍ فخرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قبل هوازنٍ بحُنينٍ فأرسل إلى صفوانَ بنِ أُميةَ يستعيرُه أداةً وسلاحًا عنده فقال صفوانُ أطوعًا أم كرهًا فقال بل طوعًا فأعاره الأداةَ والسلاحَ التي عنده ثم خرج صفوانُ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وهو كافرٌ فشهد حُنينًا والطائفَ وهو كافرٌ وامرأتُه مسلمةٌ ولم يفرِّقْ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بينه وبين امرأتِه حتى أسلم صفوانُ واستقرَّت عنده امرأتُه بذلك النكاحِ
الراوي : محمد بن مسلم بن شهاب الزهري | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل
الصفحة أو الرقم : 6/337 | خلاصة حكم المحدث : إسناده مرسل أو معضل | أحاديث مشابهة