الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - إذا مُيِّزَ أَهْلُ الجنَّةِ وأَهْلُ النَّارِ فدخلَ أَهْلُ الجنَّةِ الجنَّةَ ، وأَهْلُ النَّارِ النَّارَ ، قامتِ الرُّسلُ فشفعوا فيقولُ : انطلِقوا - أو اذهبوا - فمن عرفتُمْ فأخرِجوهُ . فيخرجونَهُم قدِ امتُحِشوا فيُلقونَهُم في نَهَرٍ - أو على نَهَرٍ - يقالَ لَهُ الحياةُ قالَ : فتسقطُ محاشُّهم على حافةِ النَّهرِ ويخرجونَ بيضًا مثلَ الثَّعاريرِ ، ثمَّ يشفعونَ فيقولُ : اذهبوا - أو انطلقوا - فمن وجدتُمْ في قلبِهِ مثقالَ قيراطٍ من إيمانٍ فأخرجوهم . قالَ فيخرجونَ بشرًا ثمَّ يشفعونَ ، فيقولُ اذهبوا أو انطلقوا فمن وجدتُمْ في قلبِهِ مثقالَ حبَّةٍ من خردلةٍ من إيمانٍ فأخرجوهُ ثمَّ يقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : أَنا الآنَ أُخرجُ بعِلمي ورحمتي قالَ : فيخرجُ أضعافَ ما أخرَجوا وأضعافَهُ فيُكْتبُ في رقابِهِم عتقاءُ اللَّهِ عزَّ وجلَّ ، ثمَّ يدخلونَ الجنَّةَ فيسمَّونَ فيها الجَهَنَّميِّينَ .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي
الصفحة أو الرقم : 166 | خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره لأن فيه أبا الزبير وهو مدلس ولم يصرح بالتحديث | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

2 - أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ عامَ غزوةِ تبوكَ قامَ منَ اللَّيلِ يصلِّي فاجتمعَ وراءَهُ رجالٌ من أصحابِهِ يحرسونَهُ حتَّى إذا صلَّى وانصرفَ إليهم فقالَ لَهُم لقد أُعطيتُ اللَّيلةَ خمسًا ما أُعْطيَهنَّ أحدٌ قبلي أمَّا أَنا فأُرسلتُ إلى النَّاسِ كلِّهم عامَّةً وَكانَ من قبلي إنَّما يُرسَلُ إلى قومِهِ ونُصِرتُ على العدوِّ بالرُّعبِ ولو كانَ بيني وبينَهُ مسيرةُ شَهْرٍ لملئَ منهُ رعبًا وأُحلَّت لي الغَنائمُ آكلُها وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ أَكْلَها كانوا يُحرقونَها وجعِلَت لي الأرضُ مساجدَ وطَهورًا أينَما أدرَكَتني الصَّلاةُ تمسَّحتُ وصلَّيتُ وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ ذلِكَ إنَّما كانوا يصلُّونَ في كَنائسِهِم وبيعِهِم والخامسةُ هيَ ما هيَ قيلَ لي سَل فإنَّ كلَّ نبيٍّ قد سألَ فأخَّرتُ مسأَلتي إلى يومِ القيامةِ فَهيَ لَكُم ولمن شَهِدَ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي
الصفحة أو الرقم : 92 | خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
 

1 - إذا مُيِّزَ أَهْلُ الجنَّةِ وأَهْلُ النَّارِ فدخلَ أَهْلُ الجنَّةِ الجنَّةَ ، وأَهْلُ النَّارِ النَّارَ ، قامتِ الرُّسلُ فشفعوا فيقولُ : انطلِقوا - أو اذهبوا - فمن عرفتُمْ فأخرِجوهُ . فيخرجونَهُم قدِ امتُحِشوا فيُلقونَهُم في نَهَرٍ - أو على نَهَرٍ - يقالَ لَهُ الحياةُ قالَ : فتسقطُ محاشُّهم على حافةِ النَّهرِ ويخرجونَ بيضًا مثلَ الثَّعاريرِ ، ثمَّ يشفعونَ فيقولُ : اذهبوا - أو انطلقوا - فمن وجدتُمْ في قلبِهِ مثقالَ قيراطٍ من إيمانٍ فأخرجوهم . قالَ فيخرجونَ بشرًا ثمَّ يشفعونَ ، فيقولُ اذهبوا أو انطلقوا فمن وجدتُمْ في قلبِهِ مثقالَ حبَّةٍ من خردلةٍ من إيمانٍ فأخرجوهُ ثمَّ يقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : أَنا الآنَ أُخرجُ بعِلمي ورحمتي قالَ : فيخرجُ أضعافَ ما أخرَجوا وأضعافَهُ فيُكْتبُ في رقابِهِم عتقاءُ اللَّهِ عزَّ وجلَّ ، ثمَّ يدخلونَ الجنَّةَ فيسمَّونَ فيها الجَهَنَّميِّينَ .
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي
الصفحة أو الرقم : 166 | خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره لأن فيه أبا الزبير وهو مدلس ولم يصرح بالتحديث | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أحمد (14531) | شرح حديث مشابه

2 - أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ عامَ غزوةِ تبوكَ قامَ منَ اللَّيلِ يصلِّي فاجتمعَ وراءَهُ رجالٌ من أصحابِهِ يحرسونَهُ حتَّى إذا صلَّى وانصرفَ إليهم فقالَ لَهُم لقد أُعطيتُ اللَّيلةَ خمسًا ما أُعْطيَهنَّ أحدٌ قبلي أمَّا أَنا فأُرسلتُ إلى النَّاسِ كلِّهم عامَّةً وَكانَ من قبلي إنَّما يُرسَلُ إلى قومِهِ ونُصِرتُ على العدوِّ بالرُّعبِ ولو كانَ بيني وبينَهُ مسيرةُ شَهْرٍ لملئَ منهُ رعبًا وأُحلَّت لي الغَنائمُ آكلُها وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ أَكْلَها كانوا يُحرقونَها وجعِلَت لي الأرضُ مساجدَ وطَهورًا أينَما أدرَكَتني الصَّلاةُ تمسَّحتُ وصلَّيتُ وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ ذلِكَ إنَّما كانوا يصلُّونَ في كَنائسِهِم وبيعِهِم والخامسةُ هيَ ما هيَ قيلَ لي سَل فإنَّ كلَّ نبيٍّ قد سألَ فأخَّرتُ مسأَلتي إلى يومِ القيامةِ فَهيَ لَكُم ولمن شَهِدَ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي
الصفحة أو الرقم : 92 | خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

3 - إذا بلغَ العبدُ الأربعينَ خفَّفَ اللهُ تعالى عنه حسابَه , فإذا بلغَ الخمسينَ ليَّنَ اللَّهُ عليهِ الحسابَ , فإذا بلغَ الستِّينَ رزقَه اللَّهُ الإنابةَ إليه , فإذا بلغَ سبعينَ أحبَّهُ أَهلُ السَّماءِ , فإذا بلغَ الثَّمانينَ أُثبتَتْ حسناتُهُ , ومُحيَتْ سيِّئاتُهُ , فإذا بلغَ تسعينَ غفرَ اللَّهُ ما تقدَّمَ من ذنبِه وما تأخَّرَ , وشفَّعهُ في أهلِ بيتِهِ , وكُتبَ في أهلِ السَّماءِ أسيرَ اللَّهِ في أرضِه .
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي
الصفحة أو الرقم : 220 | خلاصة حكم المحدث : بمجموع طرقه صالح للحجية
التخريج : أخرجه أبو يعلى كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (10/208)، والخطيب في ((المتفق والمفترق)) (1289)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/180) باختلاف يسير