الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ أمَّ سلمةَ قالت للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إنَّ الوليدَ بنَ الوليدِ مات فكيف أبكي عليه قال قولي يا عيُن فابكي الوليدَ بنَ الوليدِ بنِ المغيرةِ قد كان غيثًا في السِّنين ورحمةً فينا منيرةً ضخمَ الدَّسيعةِ ماجدًا يسمو إلى طلبِ الوتيرةِ مثلُ الوليدِ بنِ الوليدِ أبي الوليدِ كفَى العشيرةَ
الراوي : حبيب بن أبي ثابت | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 3/640 | خلاصة حكم المحدث : باطل | أحاديث مشابهة

2 - عن لُهَيبِ بنِ مالكٍ الُّلهَبيِّ قال : حضرتُ عندَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّمَ فذكرتُ عنده الكهانَةَ ، قال : فقلتُ له : بأبي أنت وأمي ونحن أولُ مَن عرف حراسةَ السماءِ وخبرَ الشياطينِ ومنْعَهم استراقَ السمعِ عند قذْفِ النجومِ ، وذلك أنا اجتمَعْنا إلى كاهنٍ يقال له خَطَرُ بنُ مالكٍ وكان شيخًا كبيرًا قد أتتْ عليه مائتا سنةٍ وثمانون سنةً وكان من أعلمِ كُهَّانِنا فقُلنا له : يا خَطَرُ هل عندك علمٌ من هذه النجومِ التي يُرمَى بها فإنا قد فزِعنا وخِفْنا سوءَ عاقبتِنا فقال : عودوا إلى السَّحَرِ ، ائتوني بسَحَرٍ ، أخبرْكم الخبرَ ، أبخيرٍ أم ضررٌ ، أم لأَمنٍ أم حذَرٌ ، قال : فأتيناه في وجه السَّحَرِ فإذا هو قائمٌ شاخصٌ نحوَ السماءِ ، فناديناه يا خطرُ يا خَطرُ ، فأومأَ إلينا أن أَمْسِكوا ، فانقضَّ نجمٌ عظيمٌ من السماءِ فصرخ الكاهنُ رافعًا صوتَه : أصابَه أصابَه ، خامرَه عقابُه ، عاجلَه عذابُه ، أحرقَه شهابُه ، زايلَه جوابُه … الأبيات وذكر بقية رَجزِه وشعرِه ومن جملته : أقسمتُ بالكعبة والأركانِ ، قد مُنِعَ السمعَ عُتاةُ الجانِّ ، بثاقبٍ بكفِّ ذي سلطانٍ ، من أجل مبعوثٍ عظيمِ الشانِ ، يُبعَثُ بالتنزيل والفرقانِ . وفيه قال : فقُلْنا له : ويحك يا خطرُ إنك لتذكرُ أمرًا عظيمًا فماذا ترى لقومِك ؟ قال : أرى لقومي ما أرى لنفسي : أن يَتَّبِعوا خيرَ نبيِّ الإنسِ ، شهابُه مثلُ شعاعِ الشمسِ . فذكر القصة وفي آخرها : فما أفاق خطَرٌ إلا بعد ثلاثةٍ وهو يقول : لا إلهَ إلا اللهُ ، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّمَ : لقد نطق عن مِثلِ نُبُوَّةٍ وإنه لَيُبعَثُ يومَ القيامةِ أمَّةً وحدَه
الراوي : لهيب بن مالك اللهبي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 3/331 | خلاصة حكم المحدث : موضوع | أحاديث مشابهة
 

1 - أنَّ أمَّ سلمةَ قالت للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إنَّ الوليدَ بنَ الوليدِ مات فكيف أبكي عليه قال قولي يا عيُن فابكي الوليدَ بنَ الوليدِ بنِ المغيرةِ قد كان غيثًا في السِّنين ورحمةً فينا منيرةً ضخمَ الدَّسيعةِ ماجدًا يسمو إلى طلبِ الوتيرةِ مثلُ الوليدِ بنِ الوليدِ أبي الوليدِ كفَى العشيرةَ
الراوي : حبيب بن أبي ثابت | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 3/640 | خلاصة حكم المحدث : باطل | أحاديث مشابهة

2 - عن لُهَيبِ بنِ مالكٍ الُّلهَبيِّ قال : حضرتُ عندَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّمَ فذكرتُ عنده الكهانَةَ ، قال : فقلتُ له : بأبي أنت وأمي ونحن أولُ مَن عرف حراسةَ السماءِ وخبرَ الشياطينِ ومنْعَهم استراقَ السمعِ عند قذْفِ النجومِ ، وذلك أنا اجتمَعْنا إلى كاهنٍ يقال له خَطَرُ بنُ مالكٍ وكان شيخًا كبيرًا قد أتتْ عليه مائتا سنةٍ وثمانون سنةً وكان من أعلمِ كُهَّانِنا فقُلنا له : يا خَطَرُ هل عندك علمٌ من هذه النجومِ التي يُرمَى بها فإنا قد فزِعنا وخِفْنا سوءَ عاقبتِنا فقال : عودوا إلى السَّحَرِ ، ائتوني بسَحَرٍ ، أخبرْكم الخبرَ ، أبخيرٍ أم ضررٌ ، أم لأَمنٍ أم حذَرٌ ، قال : فأتيناه في وجه السَّحَرِ فإذا هو قائمٌ شاخصٌ نحوَ السماءِ ، فناديناه يا خطرُ يا خَطرُ ، فأومأَ إلينا أن أَمْسِكوا ، فانقضَّ نجمٌ عظيمٌ من السماءِ فصرخ الكاهنُ رافعًا صوتَه : أصابَه أصابَه ، خامرَه عقابُه ، عاجلَه عذابُه ، أحرقَه شهابُه ، زايلَه جوابُه … الأبيات وذكر بقية رَجزِه وشعرِه ومن جملته : أقسمتُ بالكعبة والأركانِ ، قد مُنِعَ السمعَ عُتاةُ الجانِّ ، بثاقبٍ بكفِّ ذي سلطانٍ ، من أجل مبعوثٍ عظيمِ الشانِ ، يُبعَثُ بالتنزيل والفرقانِ . وفيه قال : فقُلْنا له : ويحك يا خطرُ إنك لتذكرُ أمرًا عظيمًا فماذا ترى لقومِك ؟ قال : أرى لقومي ما أرى لنفسي : أن يَتَّبِعوا خيرَ نبيِّ الإنسِ ، شهابُه مثلُ شعاعِ الشمسِ . فذكر القصة وفي آخرها : فما أفاق خطَرٌ إلا بعد ثلاثةٍ وهو يقول : لا إلهَ إلا اللهُ ، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّمَ : لقد نطق عن مِثلِ نُبُوَّةٍ وإنه لَيُبعَثُ يومَ القيامةِ أمَّةً وحدَه
الراوي : لهيب بن مالك اللهبي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة
الصفحة أو الرقم : 3/331 | خلاصة حكم المحدث : موضوع | أحاديث مشابهة