الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - قام فينا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يومًا بعدَ العَصرِ، فصَلَّى العَصرَ يومَئذٍ بنَهارٍ، فما ترَكَ شَيئًا إلى يومِ القيامةِ إلَّا ذَكَرَه في مَقامِه ذلك، حفِظَ مَن حفِظَ، ونَسِيَ مَن نَسِيَ، ثم قال: ألَا إنَّ هذه الدنيا حُلوةٌ خَضِرةٌ، وإنَّ اللهَ مُستَخلِفُكم فيها، فناظرٌ كيف تَعمَلونَ، ألَا فاتَّقوا الدنيا، واتَّقوا النساءَ. وذكَرَ أنَّ لكلِّ غادرٍ لواءً يومَ القيامةِ بقَدرِ غَدرَتِه في الدنيا، ولا غَدرَ أكثَرُ مِن غَدرِ أميرِ العامَّةِ، يُغرَزُ لواؤُه عندَ استِه. قال: ولا يَمنَعَنَّ أحدًا منكم إن رَأى مُنكَرًا أن يُغيِّرَه هَيبةُ الناسِ، فبكى أبو سَعيدٍ الخُدريُّ، وقال: قد رَأيناه فمَنَعَنا هَيبةُ الناسِ أن نَتكلَّمَ فيه. ثم قال: وإنَّ بَني آدَمَ خُلِقوا على طَبَقاتٍ شَتَّى، فمنهم مَن يولَدُ مُؤمنًا، ويَحيا مُؤمنًا، ويموتُ كافرًا، ومنهم مَن يولَدُ كافرًا ويَحيا كافرًا، ويموتُ مؤمنًا. قال: وذكَرَ الغضَبَ، فمنكم مَن يكونُ سَريعَ الغضَبِ، سَريعَ الفَيءِ، وإحداهما بالأُخرى، ومنكم مَن يكونُ بَطيءَ الغضَبِ بَطيءَ الفَيءِ، فإحداهما بالأُخرى، وخيارُكم مَن يكونُ بَطيءَ الغضَبِ سَريعَ الفَيءِ، وشِرارُكم مَن يكونُ سَريعَ الغضَبِ، بَطيءَ الفَيءِ, وقال: اتَّقوا الغضَبَ؛ فإنَّه جَمرةٌ على قلبِ ابنِ آدَمَ، ألَا تَرَوْنَ إلى انتِفاخِ أوداجِه وحُمرةِ عَينَيه، فمَن أحسَّ ذلك، فليَضطَجِعْ، وليَتلَبَّدْ بالأرضِ. قال: وذكَرَ الدَّينَ، فقال: منكم مَن يكونُ حسَنَ القَضاءِ، وإذا كان له، أفحَشَ في الطلَبِ، فإحداهما بالأُخرى، ومنهم مَن يكونُ سَيِّئَ القَضاءِ، وإن كان له أجمَلَ في الطلَبِ، فإحداهما بالأُخرى، وخيارُكم مَن إذا كان عليه الدَّينُ أحسَنَ القَضاءَ، وإن كان له أجمَلَ في الطلَبِ، وشِرارُكم مَن إذا كان عليه الدَّينُ، أساءَ القضاءَ، وإن كان له أفحَشَ في الطلَبِ، حتى إذا كانتِ الشمسُ على رأْسِ النخلِ وأطرافِ الحيطانِ، فقال: أمَا إنَّه لم يَبقَ مِنَ الدنيا فيما مضى منها إلَّا كما بَقيَ مِن يَومِكم هذا، ألَا وإنَّ هذه الأُمةَ تُوفِي سَبعينَ أُمَّةً، هي آخِرُها وأكرَمُها على اللهِ عزَّ وجلَّ.
الراوي : أبو سعيد | المحدث : شعيب الأرناووط | المصدر : تخريج شرح السنة
الصفحة أو الرقم : 4039 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] علي بن زيد هو ابن جدعان ضعيف، وباقي رجاله ثقات، | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف
 

1 - قام فينا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يومًا بعدَ العَصرِ، فصَلَّى العَصرَ يومَئذٍ بنَهارٍ، فما ترَكَ شَيئًا إلى يومِ القيامةِ إلَّا ذَكَرَه في مَقامِه ذلك، حفِظَ مَن حفِظَ، ونَسِيَ مَن نَسِيَ، ثم قال: ألَا إنَّ هذه الدنيا حُلوةٌ خَضِرةٌ، وإنَّ اللهَ مُستَخلِفُكم فيها، فناظرٌ كيف تَعمَلونَ، ألَا فاتَّقوا الدنيا، واتَّقوا النساءَ. وذكَرَ أنَّ لكلِّ غادرٍ لواءً يومَ القيامةِ بقَدرِ غَدرَتِه في الدنيا، ولا غَدرَ أكثَرُ مِن غَدرِ أميرِ العامَّةِ، يُغرَزُ لواؤُه عندَ استِه. قال: ولا يَمنَعَنَّ أحدًا منكم إن رَأى مُنكَرًا أن يُغيِّرَه هَيبةُ الناسِ، فبكى أبو سَعيدٍ الخُدريُّ، وقال: قد رَأيناه فمَنَعَنا هَيبةُ الناسِ أن نَتكلَّمَ فيه. ثم قال: وإنَّ بَني آدَمَ خُلِقوا على طَبَقاتٍ شَتَّى، فمنهم مَن يولَدُ مُؤمنًا، ويَحيا مُؤمنًا، ويموتُ كافرًا، ومنهم مَن يولَدُ كافرًا ويَحيا كافرًا، ويموتُ مؤمنًا. قال: وذكَرَ الغضَبَ، فمنكم مَن يكونُ سَريعَ الغضَبِ، سَريعَ الفَيءِ، وإحداهما بالأُخرى، ومنكم مَن يكونُ بَطيءَ الغضَبِ بَطيءَ الفَيءِ، فإحداهما بالأُخرى، وخيارُكم مَن يكونُ بَطيءَ الغضَبِ سَريعَ الفَيءِ، وشِرارُكم مَن يكونُ سَريعَ الغضَبِ، بَطيءَ الفَيءِ, وقال: اتَّقوا الغضَبَ؛ فإنَّه جَمرةٌ على قلبِ ابنِ آدَمَ، ألَا تَرَوْنَ إلى انتِفاخِ أوداجِه وحُمرةِ عَينَيه، فمَن أحسَّ ذلك، فليَضطَجِعْ، وليَتلَبَّدْ بالأرضِ. قال: وذكَرَ الدَّينَ، فقال: منكم مَن يكونُ حسَنَ القَضاءِ، وإذا كان له، أفحَشَ في الطلَبِ، فإحداهما بالأُخرى، ومنهم مَن يكونُ سَيِّئَ القَضاءِ، وإن كان له أجمَلَ في الطلَبِ، فإحداهما بالأُخرى، وخيارُكم مَن إذا كان عليه الدَّينُ أحسَنَ القَضاءَ، وإن كان له أجمَلَ في الطلَبِ، وشِرارُكم مَن إذا كان عليه الدَّينُ، أساءَ القضاءَ، وإن كان له أفحَشَ في الطلَبِ، حتى إذا كانتِ الشمسُ على رأْسِ النخلِ وأطرافِ الحيطانِ، فقال: أمَا إنَّه لم يَبقَ مِنَ الدنيا فيما مضى منها إلَّا كما بَقيَ مِن يَومِكم هذا، ألَا وإنَّ هذه الأُمةَ تُوفِي سَبعينَ أُمَّةً، هي آخِرُها وأكرَمُها على اللهِ عزَّ وجلَّ.
الراوي : أبو سعيد | المحدث : شعيب الأرناووط | المصدر : تخريج شرح السنة
الصفحة أو الرقم : 4039 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] علي بن زيد هو ابن جدعان ضعيف، وباقي رجاله ثقات، | أحاديث مشابهة

2 - ألَا وإنَّ هذه الأُمَّةَ تُوفي سَبعينَ أُمَّةً، هي آخِرُها وأكرَمُها على اللهِ عزَّ وجلَّ.
الراوي : أبو سعيد | المحدث : شعيب الأرناووط | المصدر : تخريج شرح السنة
الصفحة أو الرقم : 14/ 241 | خلاصة حكم المحدث : [له شاهد]

3 - التاجرُ الصَّدُوقُ الأمينُ مع النبيِّينَ والصِّدِّيقينَ والشُّهَداءِ.
الراوي : أبو سعيد | المحدث : شعيب الأرناووط | المصدر : تخريج شرح السنة
الصفحة أو الرقم : 2025 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو حمزة واسمه عبد الله بن جابر لا يعرف، والحسن لم يسمع من أبي سعيد، لكن له شاهد يتقوى به