الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - لمَّا انْصرَفْنا مِن غَزْوةِ الحُدَيبيَةِ، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "مَن يحرُسُنا اللَّيلةَ؟"، قال عبدُ اللهِ: فقُلْتُ: أنا، فقال: "إنَّكَ تنامُ"، ثُمَّ أعادَ: "مَن يحرُسُنا اللَّيلةَ؟"، فقُلْتُ: أنا، حتى عاد مِرارًا، قُلْتُ: أنا يا رسولَ اللهِ، قال: "فأنتَ إذًا"، قال: فحرَسْتُهم، حتى إذا كان وَجهُ الصُّبحِ، أدرَكَني قَولُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "إنَّكَ تنامُ"، فنِمتُ، فما أَيقَظَنا إلَّا حَرُّ الشَّمسِ في ظُهورِنا، فقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وصنَعَ كما كان يصنَعُ مِن الوُضوءِ، ورَكعتَيِ الفَجرِ، ثُمَّ صلَّى بنا الصُّبحَ، فلمَّا انْصرَفَ، قال: "إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ لو أرادَ ألَّا تَناموا عنها، لم تَناموا، ولكنْ أرادَ أنْ تكونوا لمَن بعدَكم، فهكذا لمَن نام أو نَسِيَ"، قال: ثُمَّ إنَّ ناقةَ رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وإبلَ القَومِ تفرَّقَتْ، فخرَجَ النَّاسُ في طَلبِها، فجاؤوا بإبلِهم، إلَّا ناقةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال عبدُ اللهِ: قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "خُذْ هاهنا"، فأخَذتُ حيث قال لي، فوجَدتُ زِمامَها قد الْتوَى على شَجرةٍ، ما كانتْ لتَحُلَّها إلَّا يدٌ، قال: فجِئْتُ بها النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، والذي بعَثَكَ بالحقِّ نبيًّا، لقد وجَدتُ زِمامَها مُلتَويًا على شَجرةٍ، ما كانتْ لتَحُلَّها إلَّا يدٌ، قال: ونزَلَتْ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سورةُ الفَتحِ: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا} [الفتح: 1].
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 3710 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة

2 - "إنَّ أوَّلَ ما دخَل النقصُ على بني إسرائيلَ أنَّه كان الرَّجلُ يَلقَى الرَّجلَ فيقولُ: يا هذا، اتَّقِ اللهَ ودعْ ما تَصنعُ؛ فإنَّه لا يحِلُّ لك، ثم يلقاهُ من الغدِ وهو على حالِهِ، فلا يمنعُهُ ذلك أنْ يكونَ أكيلَهُ وشَريبَهُ وقَعيدَهُ، فلمَّا فعَلوا ذلك ضَرَبَ اللهُ قُلوبَ بعْضِهم ببعْضٍ"، ثم قال: {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ * كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ * تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ} إلى قولِهِ: {فَاسِقُونَ} [المائدة: 78 - 81]، ثم قال: "كَلَّا، واللهِ لتأْمُرُنَّ بالمعروفِ، ولتَنْهَوُنَّ عن المُنكَرِ، ولتَأْخُذُنَّ على يَدِ الظالِمِ، ولتَأْطِرُنَّهُ على الحقِّ أطرًا، ولتَقْصُرُنَّهُ على الحقِّ قَصْرًا، أو ليَضرِبَنَّ اللهُ بقُلوبِ بعضِكم على بعضٍ، ثم ليَلْعَنْكُم كما لَعَنَهم".
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج رياض الصالحين
الصفحة أو الرقم : 196 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف لانقطاعه | أحاديث مشابهة

3 - إنَّ أوَّلَ ما دخَلَ النقصُ على بني إسرائيلَ كان الرجُلُ يلقى الرجُلَ، فيقولُ: يا هذا اتَّقِ اللهَ، ودَعْ ما تصنَعُ، فإنَّه لا يحِلُّ لك، ثم يلقاه من الغَدِ، فلا يمنَعُه ذلك أن يكونَ أَكيلَه وشَريبَه وقَعيدَه، فلمَّا فعَلوا ذلك ضرَبَ اللهُ قلوبَ بعضِهم ببعضٍ، ثم قال: {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ...} إلى قولِه: {فَاسِقُونَ} [المائدة:78 - 81]، ثم قال: كلَّا واللهِ، لتأمُرُنَّ بالمعروفِ، ولتَنْهَوُنَّ عن المُنكَرِ، ولتأخُذُنَّ على يدَيِ الظالمِ، ولتأطُرُنَّه على الحقِّ أَطرًا، ولتقصُرُنَّه على الحقِّ قَصرًا.
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 4336 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة
 

1 - لمَّا انْصرَفْنا مِن غَزْوةِ الحُدَيبيَةِ، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "مَن يحرُسُنا اللَّيلةَ؟"، قال عبدُ اللهِ: فقُلْتُ: أنا، فقال: "إنَّكَ تنامُ"، ثُمَّ أعادَ: "مَن يحرُسُنا اللَّيلةَ؟"، فقُلْتُ: أنا، حتى عاد مِرارًا، قُلْتُ: أنا يا رسولَ اللهِ، قال: "فأنتَ إذًا"، قال: فحرَسْتُهم، حتى إذا كان وَجهُ الصُّبحِ، أدرَكَني قَولُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "إنَّكَ تنامُ"، فنِمتُ، فما أَيقَظَنا إلَّا حَرُّ الشَّمسِ في ظُهورِنا، فقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وصنَعَ كما كان يصنَعُ مِن الوُضوءِ، ورَكعتَيِ الفَجرِ، ثُمَّ صلَّى بنا الصُّبحَ، فلمَّا انْصرَفَ، قال: "إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ لو أرادَ ألَّا تَناموا عنها، لم تَناموا، ولكنْ أرادَ أنْ تكونوا لمَن بعدَكم، فهكذا لمَن نام أو نَسِيَ"، قال: ثُمَّ إنَّ ناقةَ رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وإبلَ القَومِ تفرَّقَتْ، فخرَجَ النَّاسُ في طَلبِها، فجاؤوا بإبلِهم، إلَّا ناقةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال عبدُ اللهِ: قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "خُذْ هاهنا"، فأخَذتُ حيث قال لي، فوجَدتُ زِمامَها قد الْتوَى على شَجرةٍ، ما كانتْ لتَحُلَّها إلَّا يدٌ، قال: فجِئْتُ بها النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، والذي بعَثَكَ بالحقِّ نبيًّا، لقد وجَدتُ زِمامَها مُلتَويًا على شَجرةٍ، ما كانتْ لتَحُلَّها إلَّا يدٌ، قال: ونزَلَتْ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سورةُ الفَتحِ: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا} [الفتح: 1].
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 3710 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أبو داود (447)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8854)، وأحمد (3710) واللفظ له

2 - "إنَّ أوَّلَ ما دخَل النقصُ على بني إسرائيلَ أنَّه كان الرَّجلُ يَلقَى الرَّجلَ فيقولُ: يا هذا، اتَّقِ اللهَ ودعْ ما تَصنعُ؛ فإنَّه لا يحِلُّ لك، ثم يلقاهُ من الغدِ وهو على حالِهِ، فلا يمنعُهُ ذلك أنْ يكونَ أكيلَهُ وشَريبَهُ وقَعيدَهُ، فلمَّا فعَلوا ذلك ضَرَبَ اللهُ قُلوبَ بعْضِهم ببعْضٍ"، ثم قال: {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ * كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ * تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ} إلى قولِهِ: {فَاسِقُونَ} [المائدة: 78 - 81]، ثم قال: "كَلَّا، واللهِ لتأْمُرُنَّ بالمعروفِ، ولتَنْهَوُنَّ عن المُنكَرِ، ولتَأْخُذُنَّ على يَدِ الظالِمِ، ولتَأْطِرُنَّهُ على الحقِّ أطرًا، ولتَقْصُرُنَّهُ على الحقِّ قَصْرًا، أو ليَضرِبَنَّ اللهُ بقُلوبِ بعضِكم على بعضٍ، ثم ليَلْعَنْكُم كما لَعَنَهم".
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج رياض الصالحين
الصفحة أو الرقم : 196 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف لانقطاعه | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أبو داود (4337) واللفظ له، والترمذي (3047)، وأحمد (3713) بنحوه، وابن ماجه بعد حديث (4006) باختلاف يسير

3 - إنَّ أوَّلَ ما دخَلَ النقصُ على بني إسرائيلَ كان الرجُلُ يلقى الرجُلَ، فيقولُ: يا هذا اتَّقِ اللهَ، ودَعْ ما تصنَعُ، فإنَّه لا يحِلُّ لك، ثم يلقاه من الغَدِ، فلا يمنَعُه ذلك أن يكونَ أَكيلَه وشَريبَه وقَعيدَه، فلمَّا فعَلوا ذلك ضرَبَ اللهُ قلوبَ بعضِهم ببعضٍ، ثم قال: {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ...} إلى قولِه: {فَاسِقُونَ} [المائدة:78 - 81]، ثم قال: كلَّا واللهِ، لتأمُرُنَّ بالمعروفِ، ولتَنْهَوُنَّ عن المُنكَرِ، ولتأخُذُنَّ على يدَيِ الظالمِ، ولتأطُرُنَّه على الحقِّ أَطرًا، ولتقصُرُنَّه على الحقِّ قَصرًا.
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 4336 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الترمذي (3048)، وابن ماجه (4006) باختلاف يسير، وأحمد (3713) بنحوه