الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - مَنْ قال لا إلهَ إلَّا اللهَ ، واللهُ أكبرُ ، لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له ، له الملكُ وله الحمدُ ، لا إلهَ إلَّا اللهُ ، ولا قوةَ إلَّا باللهِ ، مَنْ قاله في مرضِه ثمَّ ماتَ لمْ تطعمْه النَّارُ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بذل الماعون
الصفحة أو الرقم : 218 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن مرفوعاً | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

2 - عن أبي مالكٍ في هذه الآيةِ قال : كانَتْ قريةٌ يقالُ لها : داوِرْدانُ قريبًا من واسطٍ ، فوقعَ فيهمُ الطاعونُ ، فأقامَتْ طائفةٌ منهم وهربَتْ طائفةٌ ، فأجْلوا عنِ القريةِ ، ووقعَ الموتُ فيمن أقامَ منهم ، وأسرعَ فيهم ، وسلِمَ الآخرونَ ، حتى إذا ارتفعَ الطاعونُ عنهم رجَعوا إليها ، فقال الذينَ أقاموا : إخوانُنا كانوا أحزمَ مِنا ، فلو كُنَّا صنعْنا كما صَنعوا كُنَّا سلِمْنا ، ولئن بَقينا حتى يقعَ الطاعونُ لنصنعَنَّ مثلَ صنيعهِم ، فلمَّا أن كان من قابلٍ وقعَ الطاعونُ فخَرَجوا جميعًا - الذين كانوا أجلوا والذين كانوا أَقاموا ، وهم بضعةٌ وثلاثونَ ألفًا – فساروا حتى أتَوْا واديًا أفيحَ فنزلوا فيه ، وهو بين جبليْنِ ، فبعثَ اللهُ إليهم ملكينِ : ملكًا بالوادي وملكًا بأسفلِهِ ، فنادَوهم : أن موتُوا فماتوا ، فمَكَثوا ما شاء اللهُ ، ثم مرَّ بهم نبيٌّ منَ الأنبياءِ يُدعى هزقيلٌ ، فرأى تلكَ العظامَ فوقفَ مُتعجبًّا لكثرةِ ما يَرى منها ، فأوحى اللهُ إليه أن نادِ : أيتُها العظامُ ، إنَّ اللهَ يأمرُكِ أن تجتمِعي فاجتمعَتِ العظامُ من أقصى الوادي وأدناهُ ، فالتزقَ بعضُها ببعضٍ ، كلُّ عظمٍ من جسدٍ التزقَ بجسدِهِ ، فصاروا أجسادًا من عظامٍ ليس ثم لحمٌ ولا دمٌ ، ثم أوحى اللهُ إليه نادِ : أيتُها العظامُ ، إنَّ اللهَ يأمرُكِ أن تكتَسي لحمًا – يعني فاكتسَتْ لحمًا ، ثم أوحى اللهُ إليه نادِ : أيتُها الأجسادُ ، إنَّ اللهَ يأمرُك أن تقومي ، فبُعثوا أحياءً ثم رجعوا إلى بلادِهم فكانوا لا يلبسونَ ثوبًا إلا كان عليْهِم كفَنًا وسمًّا يعرفُهم أهلُ ذلك الزمانِ ، فأقاموا حتى أتَتْ عليْهِم آجالُهم بعد ذلك
الراوي : أبو مالك غزوان الغفاري | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بذل الماعون
الصفحة أو الرقم : 137 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن مرسل وجاءت روايات له يشد بعضها بعضاً | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح | شرح الحديث

3 - عن أنسٍ أنَّ عمرَ أتى الشامَ فاستقبلَه أبو طلحةَ وأبو عبيدةَ بن الجراحِ فقالا : يا أميرَ المؤمنينَ ، إنَّ معك وجوه أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وخيارِهم ، وإنَّا تركنا مَنْ بعدنا مثلَ حريقِ النَّارِ – يعني الطاعونَ – فارجعِ العامَ ، فرجع ، فلمَّا كان العامُ المقبلُ جاء فدخل
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بذل الماعون
الصفحة أو الرقم : 144 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | أحاديث مشابهة | شرح الحديث
 

1 - مَنْ قال لا إلهَ إلَّا اللهَ ، واللهُ أكبرُ ، لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له ، له الملكُ وله الحمدُ ، لا إلهَ إلَّا اللهُ ، ولا قوةَ إلَّا باللهِ ، مَنْ قاله في مرضِه ثمَّ ماتَ لمْ تطعمْه النَّارُ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بذل الماعون
الصفحة أو الرقم : 218 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن مرفوعاً | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

2 - عن طارقِ بنِ شِهابٍ قالَ : كنَّا نتَحدَّثُ إلى أبي موسى الأشعريِّ فقالَ لَنا ذاتَ يومٍ : لا عليكُم أن تُحفوا منِّي ، إنَّ هذا الطَّاعونَ قد وقعَ في أَهْلي ، فمَن شاءَ منكم أن يتنزَّهَ عنه فليتنزَّهْ ، واحذَروا اثنتينِ ، أن يقولَ قائلٌ : خرجَ خارجٌ فسلِمَ ، وجلسَ جالسٌ فأصيبَ ، لو كنتُ خَرجتُ لسَلِمْتُ كما سلمَ فلانٍ أو يقولُ قائلٌ : لو كُنتُ جلستُ أُصِبتُ كما أُصيبَ فلانٍ ، وإنِّي سأحدِّثُكُم بما ينبغي للنَّاسِ في الطَّاعونِ ، إنِّي كنتُ معَ أبي عُبَيْدةَ ، وإنَّ الطَّاعونَ وقعَ بالشَّامِ ، وإنَّ عمرَ كتبَ إليهِ إذا أتاكَ كتابي هذا ، فإنِّي أعزمُ عليكَ ، إن أتاكَ مُصبحًا ، لا تُمْسي حتَّى تركبَ ، وإن أتاكَ مُمسيًا أن لا تُصبحُ حتَّى تركبَ إليَّ فقَد عرضَت لي إليكَ حاجةٌ لا غِنى بي عنكَ فيها . فلمَّا قرأَ أبو عُبَيْدةَ الكتابَ قالَ : إنَّ أميرَ المؤمنينَ يَستَبقي مَن ليسَ بباقٍ . فَكَتبَ إليهِ أبو عُبَيْدةَ إنِّي في جُندٍ منَ المسلمينَ لَن أرغبَ بنَفسي عنهُم ، وقد عرفتُ حاجةَ أميرِ المؤمنينَ ، فحلِّلني مِن عزيمتِكَ فلمَّا جاءَ عُمرَ الكتابُ بَكَى ، فقيلَ لَهُ : توُفِّيَ أبو عُبَيْدةَ ؟ قالَ : لا وكأَنْ قَدْ أي قريبٌ وكتَبَ إليهِ عمرُ : إنَّ الأُردنَّ أرضٌ غَميقَةٌ ، وإنَّ الجابيةَ أرضُ نُزهةٍ ، فانهَض بالمسلِمينَ إلى الجابيةِ . فقالَ لي أبو عُبَيْدةَ : انطلق فبوِّئِ للمُسلِمينَ منزلَهُم ، فقلتُ : لا أستطيعُ فذَهَبَ ليركبَ فقالَ لي رحِّلْ النَّاسَ قالَ : فأخذَهُ أخذةٌ ، فطَعنَهُ فماتَ ، وانكشفَ الطَّاعونُ
الراوي : طارق بن شهاب | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بذل الماعون
الصفحة أو الرقم : 165 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح إلى أبي موسى

3 - أن عمرَو بنَ العاصِ قال في الطاعونِ في آخرِ خطبةٍ خطبَ الناسَ : إن هذا رجزٌ مثلُ السيلِ ، من تنكبْهُ أخطأَهُ ، ومِثلُ النارِ من تنكبْها أخطأَها ، ومن أقامَ أحرقَتْهُ فآذتْهُ ، فقال شرحبيلُ بنُ حسنةَ : إن هذا رحمةُ ربِّكم ، ودعوةُ نبيِّكم وقبضُ الصالحينَ قبلَكُم
الراوي : أبو منيب الأحدب | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بذل الماعون
الصفحة أو الرقم : 155 | خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات | شرح حديث مشابه

4 - القتلُ ثلاثةٌ : رجلٌ جاهدَ بنفسِه ومالِه في سبيلِ اللهِ حتَّى إذا لقيَ العدوَّ قاتلَهم حتَّى يُقتَلَ ، فذلِك الشَّهيدُ المفتخِرُ في خَيمةِ اللهِ عزَّ وجلَّ تحتَ عَرشِه ، لا يفْضلُه النَّبيُّونَ إلَّا بدرجةِ النُّبوَّةِ ، ورجلٌ مؤمنٌ قرفَ علَى نفسِه مِن الذُّنوبِ والخطايا ، جاهدَ بنفسِه ومالِه في سبيلِ اللهِ حتَّى إذا لقيَ العدوَّ قاتلَ حتَّى يُقتَلَ ، فانمحَت خطاياهُ إنَّ السَّيفَ محَّاءٌ للخطايا ، وأُدخِلَ من أيِّ أبْوابِ الجنَّةِ شاءَ ، فإنَّ لَها ثمانيةَ أبوابٍ ، وبعضُها أفضلُ من بعضٍ ، ورجلٌ منافقٌ جاهدَ بنفسِه ومالِه حتَّى إذا لقيَ العدوَّ قاتلَ حتَّى يُقتَلَ فهو في النَّارِ ، إنَّ السَّيفَ لا يمحو النِّفاقَ
الراوي : عتبة بن عبد السلمي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بذل الماعون
الصفحة أو الرقم : 113 | خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
التخريج : أخرجه أحمد (17693)، والدارمي (2411)، وابن حبان (4663) باختلاف يسير.

5 - عن أبي مالكٍ في هذه الآيةِ قال : كانَتْ قريةٌ يقالُ لها : داوِرْدانُ قريبًا من واسطٍ ، فوقعَ فيهمُ الطاعونُ ، فأقامَتْ طائفةٌ منهم وهربَتْ طائفةٌ ، فأجْلوا عنِ القريةِ ، ووقعَ الموتُ فيمن أقامَ منهم ، وأسرعَ فيهم ، وسلِمَ الآخرونَ ، حتى إذا ارتفعَ الطاعونُ عنهم رجَعوا إليها ، فقال الذينَ أقاموا : إخوانُنا كانوا أحزمَ مِنا ، فلو كُنَّا صنعْنا كما صَنعوا كُنَّا سلِمْنا ، ولئن بَقينا حتى يقعَ الطاعونُ لنصنعَنَّ مثلَ صنيعهِم ، فلمَّا أن كان من قابلٍ وقعَ الطاعونُ فخَرَجوا جميعًا - الذين كانوا أجلوا والذين كانوا أَقاموا ، وهم بضعةٌ وثلاثونَ ألفًا – فساروا حتى أتَوْا واديًا أفيحَ فنزلوا فيه ، وهو بين جبليْنِ ، فبعثَ اللهُ إليهم ملكينِ : ملكًا بالوادي وملكًا بأسفلِهِ ، فنادَوهم : أن موتُوا فماتوا ، فمَكَثوا ما شاء اللهُ ، ثم مرَّ بهم نبيٌّ منَ الأنبياءِ يُدعى هزقيلٌ ، فرأى تلكَ العظامَ فوقفَ مُتعجبًّا لكثرةِ ما يَرى منها ، فأوحى اللهُ إليه أن نادِ : أيتُها العظامُ ، إنَّ اللهَ يأمرُكِ أن تجتمِعي فاجتمعَتِ العظامُ من أقصى الوادي وأدناهُ ، فالتزقَ بعضُها ببعضٍ ، كلُّ عظمٍ من جسدٍ التزقَ بجسدِهِ ، فصاروا أجسادًا من عظامٍ ليس ثم لحمٌ ولا دمٌ ، ثم أوحى اللهُ إليه نادِ : أيتُها العظامُ ، إنَّ اللهَ يأمرُكِ أن تكتَسي لحمًا – يعني فاكتسَتْ لحمًا ، ثم أوحى اللهُ إليه نادِ : أيتُها الأجسادُ ، إنَّ اللهَ يأمرُك أن تقومي ، فبُعثوا أحياءً ثم رجعوا إلى بلادِهم فكانوا لا يلبسونَ ثوبًا إلا كان عليْهِم كفَنًا وسمًّا يعرفُهم أهلُ ذلك الزمانِ ، فأقاموا حتى أتَتْ عليْهِم آجالُهم بعد ذلك
الراوي : أبو مالك غزوان الغفاري | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بذل الماعون
الصفحة أو الرقم : 137 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن مرسل وجاءت روايات له يشد بعضها بعضاً | أحاديث مشابهة | شرح الحديث

6 - عن أنسٍ أنَّ عمرَ أتى الشامَ فاستقبلَه أبو طلحةَ وأبو عبيدةَ بن الجراحِ فقالا : يا أميرَ المؤمنينَ ، إنَّ معك وجوه أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وخيارِهم ، وإنَّا تركنا مَنْ بعدنا مثلَ حريقِ النَّارِ – يعني الطاعونَ – فارجعِ العامَ ، فرجع ، فلمَّا كان العامُ المقبلُ جاء فدخل
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بذل الماعون
الصفحة أو الرقم : 144 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح | أحاديث مشابهة | شرح الحديث