الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - "أنَّه دَخَل مكَّةَ عامَ الفَتْحِ وعلى رأسِه المِغْفَرُ، فلمَّا نَزَعَه -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- جاءه رجُلٌ فقال: ابنُ خَطَلٍ مُتعَلِّقٌ بأستارِ الكَعْبةِ، فقال النَّبيُّ-صلَّى اللهُ عليه وسلَّم-: "اقتُلوه"
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : النكت على كتاب ابن الصلاح
الصفحة أو الرقم : 2 / 662 | خلاصة حكم المحدث : رواته معروفون إلا أن فيهم من تكلم فيه، وليسوا في حد الترك بل يخرج حديثهم في المتابعات

2 - أنَّه رأى رَسولَ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- عامَ الفَتْحِ دَخَل مكَّةَ وعلى رأسِه المِغْفَرُ، فلمَّا نزَعَه -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- أتاه رجُلٌ فقال: يا رسولَ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- هذا ابنُ خَطَلٍ مُتعَلِّقٌ بأستارِ الكَعْبةِ، فقال النَّبيُّ-صلَّى اللهُ عليه وسلَّم-: "اقتُلوه"
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : النكت على كتاب ابن الصلاح
الصفحة أو الرقم : 2 / 659 | خلاصة حكم المحدث : ورجال هذا الإسناد ثقات أثبات، إلا أن في أبي أويس بعض كلام، وقد جزم جماعة من الحفاظ منهم: البزار أنه كان رفيق مالك في السماع

3 - عن أنسٍ _ رضِيَ اللَّهُ تَعالى عنهُ _ قال : أنَّهُ رأى رسولَ اللَّهِ - صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ - عامَ الفَتحِ دخلَ مَكَّةَ وعلَى رأسِهِ المِغفرُ . فلمَّا نزعَه - صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ - أتاهُ رجُلٌ فقالَ يا رسولَ اللَّهِ هذا ابنُ خَطَلٍ مُتعلِّقٌ بأستارِ الكعبةِ فقالَ النَّبِيُّ - صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ – اقتُلوه
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : النكت على كتاب ابن الصلاح
الصفحة أو الرقم : 2/659 | خلاصة حكم المحدث : رجال هذا الإسناد ثقات أثبات , إلا أن في أبي أويس بعض كلام

4 - عنِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أنَّهُ دخلَ مكَّةَ عامَ الفتحِ وعلى رأسِه المِغْفرُ فلمَّا نزعَه صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ جاءهُ رجلٌ فقالَ ابنُ خَطَلٍ متعلِّقٌ بأستارِ الكعبةِ فقالَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ اقتُلوهُ قالَ ابنُ شِهابٍ ولم يكن رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يومئذٍ مُحرمًا
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : النكت على كتاب ابن الصلاح
الصفحة أو الرقم : 2/661 | خلاصة حكم المحدث : رواته معروفون إلا أن فيهم من تكلم فيه, وليسوا في حد الترك بل يخرج حديثهم في المتابعات