الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - فضلُ رجبٍ على سائرِ الشُّهورِ كفضلِ القرآنِ على سائرِ الأذكارِ وفضلُ شعبانَ على سائرِ الشُّهورِ كفضلِ محمَّدٍ على سائرِ الأنبياءِ وفضلُ رمضانَ على سائرِ الشُّهورِ كفضلِ اللهِ على عبادِهِ
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : تبيين العجب
الصفحة أو الرقم : 25 | خلاصة حكم المحدث : رجال هذا الإسناد ثقات ، إلا السقطي فهو الآفة ، وكان مشهورا بوضع الأحاديث ، وتركيب الأسانيد
التخريج : أخرجه الديلمي في ((الفردوس)) (4350) مختصراً باختلاف يسير، وذكره ابن حجر في ((تبيين العجب)) (25) واللفظ له

2 - خيرةُ اللَّهِ منَ الشُّهورِ شَهرُ رجبٍ وَهوَ شَهرُ اللَّهِ من عظَّمَ شَهرَ رجبٍ فقد عظَّمَ أمرَ اللَّهِ أدخلَهُ جنَّاتِ النَّعيمِ وأوجبَ لَهُ رضوانَهُ الأَكبرَ وشعبانُ شَهري فمن عظَّمَ شَهرَ شعبانَ فقد عظَّمَ أمري ومن عظَّمَ أمري كنتُ لَهُ فرطًا وذُخرًا يومَ القيامةِ وشَهرُ رمضانَ شَهرُ أمَّتي فمن عظَّمَ شَهرَ رمضانَ وعظَّمَ حرمتَهُ ولم ينتَهكْهُ وصامَ نَهارَهُ وقامَ ليلَهُ وحفظَ جوارحَهُ خرجَ من رمضانَ وليسَ عليْهِ ذنبٌ يطالبُهُ اللَّهُ تعالى بِهِ
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : تبيين العجب
الصفحة أو الرقم : 24 | خلاصة حكم المحدث : موضوع | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (3813) باختلاف يسير.

3 - رجبٌ شهرُ اللهِ وشعبانٌ شهري ورمضانُ شهرُ أمَّتي
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : تبيين العجب
الصفحة أو الرقم : 20 | خلاصة حكم المحدث : باطل | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/205)، والشجري في ((ترتيب أماليه)) (1834) مطولاً.

4 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا دخل رجبٌ ، قال : اللهمَّ بارِكْ لنا في رجبٍ ، وشعبانَ ، وبَلِّغْنَا رمضانَ
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : تبيين العجب
الصفحة أو الرقم : 19 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف ، وله إسناد [ آخر ] ظاهره الصحة فكأنه موضوع من صنعة أبي البركات السقطي | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه عبدالله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (2346) مطولاً، وابن أبي الدنيا في ((فضائل رمضان)) (1)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3939) واللفظ لهما.

5 - عن أبي هريرةَ رضي اللهُ عنهُ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لم يصمْ بعدَ رمضانَ إلَّا رجبَ وشعبانَ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : تبيين العجب
الصفحة أو الرقم : 20 | خلاصة حكم المحدث : منكر | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل

6 - إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ: رجبٌ ، لا يقارنُهُ من الأشهِرِ أحَدٌ ، ولذلك يُقالُ له : شَهرُ اللَّهِ الأصَمُّ . وثلاثَةُ أشهُرٍ مُتوالياتٍ : يعني ذا القعدَةِ ، وذا الحجَّةِ ، والمحرَّمَ ألا وإنَّ رجبًا شهرُ اللَّهِ ، وشعبانُ شَهري ، ورمضانُ شهرُ أمَّتي ، فمن صامَ من رجبٍ يومًا إيمانًا واحتسابًا استوجَبَ رضوانَ اللهِ الأكبَرَ ، وأسكنَهُ الفِردَوسَ الأعلى . ومن صامَ من رجبٍ يومين فله من الأجر ضِعفانِ ، وزنُ كلِّ ضعفٍ مثلُ جبال الدُّنيا ، ومن صام من رجبٍ ثلاثةَ أيَّامٍ جعلَ اللهُ بينَهُ وبين النَّارِ خندقًا ، طولُ مسيرةِ ذلكَ اليومِ سنةٌ ، ومن صامَ من رجبٍ أربعةَ أيَّامٍِ عوفي من البلاءِ ، ومن الجذامِ ، والجنونِ والبرصِ ، ومن فتنةِ المسيحِ الدَّجَّالِ ، ومن عذاب القبرِ ، ومن صام من رجبٍ خمسةَ أيَّامً وُقِيَ عذابَ القبرِ ، ومَن صامَ من رجبٍ ستَّةَ أيامٍ خرج من قبرِهِ ووجهُهُ أضوَأُ من القمرِ ليلةَ البدرِ ، ومن صام من رجبٍ سبعةَ أيَّامٍ فإنَّ لجهنَّمَ سبعةَ أبوابٍ ، يُغلِقُ اللهُ تعالى عنهُ بصومِ كلِّ يومٍ بابًا من أبوابِها ، ومَن صام من رجبٍ ثمانيةَ أيَّامٍ فإن للجنَّةِ ثمانيةَ أبوابٍ ، يفتحُ اللهُ له بكلِّ صومِ يومٍ بابًا من أبوابِها ، ومن صامَ من رجبٍ تسعةَ أيَّامٍ خرجَ من قبرِهِ وهو يُنادي : لا إلهَ إلَّا اللهُ ، فلا يُرَدُّ وجهُهُ دون الجنَّةِ ، ومَن صامَ من رجبٍ عشرةَ أيَّامٍ جعلَ اللهُ على كلِّ ميلٍ على الصِّراطِ فراشًا يستريحُ عليهِ ، ومن صامَ من رجبٍ أحدَ عشَرَ يومًا لم يوافِ عبدٌ يوم القيامةِ بأفضلَ منه إلا من صام مثلَهُ ، أو زادَ عليهِ ، ومن صامَ من رجبٍ اثنَي عشرَ يومًا كساه اللَّهُ يومَ القيامةِ حُلَّتين الحلَّةُ الواحدَةُ خيرٌ من الدُّنيا وما فيها ، ومَن صامَ من رجبٍ ثلاثةَ عشرَ يومًا وُضِعَ له يومَ القيامةِ مائدةٌ في ظلِّ العرشِ ، فأكلَ عليها والنَّاسُ في شدَّةٍ ، ومن صام من رجبٍ أربعةَ عشرَ يومًا أعطاهُ اللَّهُ من الثَّوابِ ما لا عينٌ رأَت ، ولا أذنٌ سمعَت ولا خطرَ على قلبِ بشَرٍ ، ومن صامَ من رجبٍ خمسةَ عشرَ يومًا وقفَهُ اللهُ يومَ القيامَةِ موقفَ الآمنينَ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : تبيين العجب
الصفحة أو الرقم : 22 | خلاصة حكم المحدث : باطل | أحاديث مشابهة

7 - رَجبُ شهرُ اللهِ ، وشعبانُ شهري ، ورمضانُ شهرُ أمتي . قيلَ يا رسولَ اللهِ ، ما معنى قولكَ : رجبُ شهرُ اللهِ ؟ قال : لأنه مخصوصٌ بالمغفرةِ ، وفيه تُحقنُ الدماءُ ، وفيهِ تابَ اللهُ على أنبيائهِ ، وفيه أنْقَذَ أولياءهُ من بلاء عذابهِ . من صامهُ استوجبَ على اللهِ ثلاثةَ أشياءٍ : مغفرةٌ لجميعِ ما سلفَ من ذنوبهِ ، وعصمتهِ فيما بَقِي من عمرهِ ، وأمانا من العطشِ يوم العرْضِ الأكبرِ . فقام شيخٌ ضعيفٌ فقال . يا رسولَ اللهِ ، إني لأعجزُ عن صيامه كلهِ . فقال صلى الله عليه وسلم صُمْ أول يوم منهُ فإن الحسنة بعشرِ أمثالها ، وأوسطُ يومٍ منهُ ، وآخرُ يومٍ منهُ فإنكَ تُعْطَى ثوابَ من صامَهُ كلهُ : ولكنْ لا تَغْفَلوا عن أوّلِ ليلةِ جمعةٍ في رجبَ ، فإنها ليلةً تُسمّيها الملائكةُ : الرغَائِبُ . وذلك إذا مَضَى ثلثُ الليلِ لا يبقَى ملكٌ في جميعِ السماواتِ والأرض إلا ويجتمعونَ في الكعبةِ وحواليها ، ويطلعُ اللهُ عز وجل عليهم إطّلاعةْ ، فيقولُ : ملائكَتِي سلُونِي ما شئتُم . فيقولونَ : يا ربّنا حاجتُنا إليك : أن تغْفِرَ لصوّامِ رجَبَ . فيقول الله عز وجل قد فعلتُ ذلكَ ثم قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : وما من أحدٍ يصومُ يومَ الخميسِ ، وأوّلُ خميسٍ من رجبَ ، ثم يصلّي فيما بينَ العشاءِ والعتمةِ ، يعنِي ليلةَ الجمعةِ ، اثنتي عشرةَ ركعةً ، يقرأ في كل ركعةٍ بفاتحةِ الكتابِ مَرّةً ، وإنا أنْزَلْناهُ في ليلةِ القدر ، ثلاثَ مراتٍ ، وقل هو الله أحد ، اثنتي عشرة مرةً ، يفصلُ بين كل ركعتينِ بتسليمةٍ ، فإذا فرغَ من صلاتهِ صلى سبعينَ مرةً ، يقول : اللهم صلِّ على محمد النبيّ الأمّيّ ، وعلى آلهِ ، ثم يسْجُدُ ، فيقولُ في سجودهِ ، سبوح قدوسٌ ربٌّ الملائكةِ والروحِ ، سبعينَ مرةً ، ثم يرفعُ رأسهُ ، فيقول : اغفر وارحمْ وتجاوزْ عما تعلمْ إنكَ أنت العزيزُ الأعظمْ ، سبعينَ مرةً ، ثم يسجد الثانيةَ ، فيقول مثل ما قال في السجدةِ الأولى ، ثم يسألُ اللهَ تعالى حاجتهُ فإنها تُقْضَى . قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيدهِ ما من عبدٍ ولا أمَةٍ صلّى هذهِ الصلاةَ إلا غُفِرَ لهُ جميعُ ذنوبه ، ولو كانتْ مثلَ زبدِ البحرِ ، وعددِ ورقِ الأشجارِ ، وشَفع يومَ القيامةِ في سبعمائةٍ من أهلِ بيتهِ . فإذا كان أول ليلةٍ في قبرهِ جاءهُ ثواب هذه الصلاةَ ، فيجيبهُ بوجْهٍ طلقٍ ولسانٍ ذلْقٍ ، ويقول له : يا حبيبي ، أبشر قد نجوتَ من كل شِدّة . فيقولُ : من أنتَ ؟ فوالله ما رأيتُ وجها أحسنَ من وجهكَ ، ولا سمعتُ كلاما أحلَى من كلامكَ ، ولا شممتُ رائحتكَ . فيقول لهُ : يا حبيبي ، أنا ثوابُ الصلاةِ التي صليتها في ليلةِ كذا ، من شهرِ كذا ، جئتُ الليلةَ لأقضي حقكَ ، وأونِسُ وحدَتكَ ، وأرفع عنكَ وحشتكَ ، وإذا نفخَ في الصورِ أظلتْ في عرضِ القيامةِ على رأسكَ . فأبشرْ فلن تعدمَ الخير من مولاكَ أبدا
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : تبيين العجب
الصفحة أو الرقم : 35 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] علي بن عبد الله بن جهضم مشهور بوضع الحديث | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الديلمي في ((الفردوس)) (3276)، وابن عساكر في ((معجم الشيوخ)) (210)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/125) واللفظ له.