الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - إذا اخْتَلَفَ الناسُ كان ابْنُ سُمَيَّةَ مع الحَقِّ
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم : 1/415 | خلاصة حكم المحدث : إسناده منقطع | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف
 

1 - إذا اخْتَلَفَ الناسُ كان ابْنُ سُمَيَّةَ مع الحَقِّ
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم : 1/415 | خلاصة حكم المحدث : إسناده منقطع | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الطبراني (10/118) (10071)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (6/421)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (43/404)

2 - إذا شَكَكْتَ في صَلاتِكَ في ثَلاثٍ أوْ أَرْبَعٍ، وأكبرُ ظَنِّكَ على أَرْبَعٍ، سَجَدْتَ سَجْدَتَيْنِ، ثُمَّ سَلَّمْتَ، وإنْ كان أكبرُ ظَنِّكَ على ثَلاثٍ، فَصَلِّ ركعةً، ثُمَّ تَشَهَّدْ، ثُمَّ اسْجُدْ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ، ثُمَّ سَلِّمْ
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم : 6/146 | خلاصة حكم المحدث : لو صح هذا لكان فيه فرج عن ذوي الوسواس
التخريج : أخرجه أبو داود (1028)، وأحمد (4075) باختلاف يسير

3 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم خرج يومًا وخرجتُ معه حتى انتهينا إلى المقابرِ، فأمَرَنا، فجلسنا، ثم تخطَّى القبورَ حتى انتهى إلى قبرٍ منها، فجلس إليه، فناجاه طويلًا، ثم ارتفع نحيبُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم باكيًا، فبكَيْنا لبكائِه ؟ ثم أقبل إلينا فتلقَّاه عمرُ، فقال : يا نبيَّ اللهِ ! ما الذي أبكاك ؟ فقد أبكانا وأفزعنا. فأخذ بيدِ عمرَ، ثم أومأَ إلينا، فأتيناهُ، فقال : أفزَعَكُم بكائي ؟ قلنا : نعم. قال : إنَّ القبرَ الذي رأيتموني عندَه إنما هو قبرُ آمنةَ بنتِ وهبٍ، وإني استأذنتُ ربي في الاستغفارِ لها، فلم يأذنْ لي، ونزل عليَّ مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوْا أَنْ يَسْتَغْفِرُوْا لِلْمُشْرِكِينَ...آيتيْنِ [ التوبة : 114، 113 ] فأخذَني ما يأخذُ الولدَ لوالدِه من الرِّقَّةِ، فذاك أبكاني، إني كنتُ نهيتُكم عن زيارةِ القبورِ، فزوروها، فإنَّهُ يُزهِدُ في الدنيا ويُذَكِّرُ الآخرةَ
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم : 17/42 | خلاصة حكم المحدث : هذا من غرائب الحديث
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (2487)، وابن حبان (981)، والحاكم (3292) باختلاف يسير