الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - كُن ورِعًا تَكُن أعبدَ النَّاسِ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 10/391 | خلاصة حكم المحدث : تفرد به أبو رجاء عن يزيد بن سنان
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4217)، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (385) مطولاً، وابن أبي الدنيا في ((الورع)) (3) واللفظ له | شرح حديث مشابه

2 - يأتي على النَّاسِ زمانٌ لا يبالِي المرءُ فيهِ بما أصابَ منَ المالِ ، أمِن حلالٍ أم مِن حرامٍ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 7/100 | خلاصة حكم المحدث : تفرد به ابن أبي ذئب عن المقبري
التخريج : أخرجه البخاري (2059) باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

3 - أنَّ رجلًا لم يعمل خيرًا قطُّ وَكانَ يداينُ النَّاسَ وَكانَ يقولُ لرسولِه خذ ما يسِّرَ ودع ما عسرَ وتجاوز لعلَّ اللَّهَ أن يتجاوزَ عنَّا فلمَّا هلَك تجاوزَ اللَّهُ عنه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 8/365 | خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث زيد
التخريج : أخرجه البخاري (3480) باختلاف يسير. | شرح حديث مشابه

4 - إنَّ في ابنِ آدَمَ ثلاثَمائةٍ وسِتِّينَ عَظمًا، فعليه لكُلِّ عَظمٍ منها في كُلِّ يَومٍ صَدَقةٌ، قالوا: يا رَسولَ اللهِ، ومَن يستطيع ذلك؟ قال: إرشادُك ابنَ السَّبيلِ صَدَقةٌ، وإماطتُك الأذى صَدَقةٌ، وأنَّ ثيابَك عن الأديمِ صَدَقةٌ تفصل، قالوا: يا رَسولَ اللهِ، فمَن لم يَستَطِعْ ذلك؟ قال: يَكُفُّ عن النَّاسِ؛ فإنَّها صَدَقةٌ يتصَدَّقُ بها على نَفْسِه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 8/342 | خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث الأعمش

5 - أنَّ رجلًا أتَى النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ : يا رسولَ اللَّهِ ! الرَّجلُ يغزو في سبيلِ اللَّهِ يريدُ أن يصيبَ من عرضِ الدُّنيا ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : لا أجرَ لَهُ فخرجَ أبو هُرَيْرةَ فأخبرَ النَّاسَ ، فأعظمَهُم ذلِكَ فقالوا : لعلَّكَ لم تفهمْ عن رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالَ : فرجعَ فسألَهُ فقالَ : لا أجرَ لَهُ ، لا أجرَ لَهُ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 10/180 | خلاصة حكم المحدث : تفرد به عبد الله بن خبيق
التخريج : أخرجه أبو داود (2516)، وأحمد (2/ 290)، وابن حبان (10/494) باختلاف يسير.

6 - قالَ أبو هريرةَ لكعبِ الأحبارِ ألا أحدِّثُكَ عن أبي القاسمِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قال بلى فتواعدا ليلةً قُبَّةً من قبابِ معاويةَ فاجتمعَ عليهما النَّاسُ فما زالَ أبو هريرةَ ليلَه أجمعَ يقولُ قال رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قال أبو القاسمِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ حتَّى أصبحَ فلم يزدهُ كعبٌ إلَّا في ثلاثةِ أحاديثَ قال أبو هريرةَ بينا سليمانُ بنُ داودَ يسعى في موكِبِه إذ مرَّ بامرأةٍ تصيحُ بابنِها يا لادِينُ فوقفَ سليمانُ عليهِ السَّلامُ فقال إنَّ دينَ اللَّهِ لظاهرٌ وأرسلَ إلى المرأةِ فسألَها فقالت إنَّ زوجَها سافرَ ولهُ شريكٌ فزعمَ شريكُه أنَّهُ ماتَ وأوصَى إن ولدتِ غلامًا أن سمِّيهِ لادينَ فأرسلَ إلى الشَّريكِ فاعترفَ أنَّهُ قتلَه فقتلَه سليمانُ عليهِ السَّلامُ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 8/304 | خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث مكحول | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الطبراني في ((مسند الشاميين)) (301)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (8/276) واللفظ له

7 - إنَّ للهِ ملائكةً -فَضْلًا عن كُتَّابِ الناسِ- يَطوفونَ في الطريقِ، ويَبْتغونَ الذِّكْرَ، فإذا رأَوْا قَومًا يذكُرونَ اللهَ تنادَوْا: إلى حاجتِكم. قال: فتحُفُّهم بأَجْنحتِهم إلى عَنانِ السماءِ، فيقولُ اللهُ -وهو أعلَمُ-: ما يقولُ عبادي؟ قالوا: يَحمَدونَكَ، ويُسبِّحونَكَ، ويُمجِّدونَكَ. فيقولُ: هل رأَوْني؟ فيقولونُ: لا. فيقولُ: كيفَ لو رأَوْني؟ قالوا: لو رأَوْكَ كانوا أشَدَّ لكَ تسبيحًا وتمجيدًا. فيقولُ: ما يسألونَني؟ قالوا: يسألوكَ الجنَّةَ، فيقولُ: رأَوْها؟ فيقولونَ: لا. فيقولُ: كيفَ لو رأَوْها؟ قالوا: لو رأَوْها كانوا أشَدَّ لها طَلَبًا، وعليها حِرصًا، قال: ومِمَّ يتعَوَّذونَ؟ قالوا: يتعَوَّذونَ مِن النارِ. قال: هل رأَوْها؟ قالوا: لا. فيقولُ: كيفَ لو رأَوْها؟ فيقولونَ: لو رأَوْها كانوا أشَدَّ منها تعوُّذًا وأشَدَّ فِرارًا. فيقولُ: أُشهِدُكم أنِّي قد غفَرتُ لهم، فيقولُ المَلَكُ: فيهم فلانٌ ليس مِنهم، إنَّما جاء لحاجةٍ. فيقولُ تبارَكَ وتعالى: هم السُّعَداءُ، لا يَشْقى جَليسُهم.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 8/120 | خلاصة حكم المحدث : تفرد به الأعمش عن أبي صالح وهو من عيون حديثه ومشاهيره

8 - بينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في حلقةٍ من أصحابِه ، إذ قال : ليصلِّينَّ معكم غدا رجلٌ من أهلِ الجنَّةِ . قال أبو هريرةَ : فطمِعتُ أن أكونَ أنا ذلك الرَّجلَ ، فغدوْتُ فصلَّيتُ خلف النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأقمتُ في المسجدِ حتَّى انصرف النَّاسُ وبقيتُ وهو ، فبينا نحن عنده إذ أقبل رجلٌ أسودُ متَّزرٌ بخرقةٍ ، مرْتدٍ برُقعةٍ ، فجاء حتَّى وضع يدَه في يدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثمَّ قال : يا نبيَّ اللهِ ! ادْعُ اللهَ لي . فدعا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم له بالشَّهادةِ ، وإنَّا لنجدُ منه ريحَ المسكِ الأذفرِ ، فقلتُ : يا رسولَ اللهِ ! أهو هو ؟ قال : نعم . إنَّه لمملوكٌ لبني فلانٍ ، قلتُ : أفلا تشتريه فتعتقَه يا نبيَّ اللهِ ؟ قال : وأنَّى لي ذلك إن كان اللهُ تعالَى يريدُ أن يجعلَه من ملوكِ الجنَّةِ ، يا أبا هريرةَ ! إنَّ لأهلِ الجنَّةِ ملوكًا وسادةً ، وإنَّ هذا الأسودَ أصبح من ملوكِ الجنَّةِ وسادتِهم ، يا أبا هريرةَ ! إنَّ اللهَ تعالَى يحبُّ من خلقِه الأصفياءَ الأخفياءَ الأبرياءَ الشَّعثةَ رؤوسُهم ، المُغْبرَّةَ وجوهُهم ، الخمِصةَ بطونُهم إلَّا من كسبِ الحلالِ ، الَّذين إذا استأذنوا على الأمراءِ لم يُؤذنْ لهم ، وإن خطبوا المتنعِّماتِ لم يُنكحوا ، وإن غابوا لم يُفتقدوا ، وإن حضروا لم يُدعَوْا ، وإن طلعوا لم يُفرحْ بطلعتِهم ، وإن مرِضوا لم يُعادوا ، وإن ماتوا لم يُشهدوا . قالوا : يا رسولَ اللهِ ! كيف لنا برجلٍ منهم ؟ قال : ذاك أُويسٌ القَرنيُّ . قالوا : وما أُويسٌ القَرنيُّ ؟ قال : أشهلُ ذو صهوبةٍ ، بعيد ما بين المنكِبَيْن ، معتدلُ القامةِ ، آدمُ شديدُ الأدمةِ ، ضاربٌ بذقنِه إلى صدرِه ، رامٍ بذقنِه موضعَ سجودِه ، واضعٌ يمينَه على شمالِه ، يتلو القرآنَ يبكي على نفسِه ، ذو طِمرَيْن لا يُؤبَهُ له ، مُتَّزِرٌ بإزارِ صوفٍ ، ورداءِ صوفٍ ، مجهولٌ في أهلِ الأرضِ معروفٌ في أهلِ السَّماءِ ، لو أقسم على اللهِ لأبرَّ قسمَه ، ألا وإنَّ تحت منكبِه الأيسرِ لمعةً بيضاءَ ، ألا وإنَّه إذا كان يومُ القيامةِ قيل للعبادِ : ادخلوا الجنَّةَ ، ويُقالُ لأويسٍ : قفْ فاشفعْ . فيشفعُ اللهُ عزَّ وجلَّ في مثلِ عددِ ربيعةَ ومُضَرَ ، يا عمرُ ! ويا عليُّ ! إذا أنتما لقيتماه فاطلُبا إليه أن يستغفرَ لكما يغفرِ اللهُ تعالَى لكما . قال : فمكثا يطلُبانه عشرَ سنين لا يقدِران عليه ، فلمَّا كان في آخرِ سنةٍ الَّتي هلك فيها عمرُ في ذلك العامِ قام على أبي قُبَيسٍ فنادَى بأعلَى صوتِه : يا أهلَ الحجيجِ من أهلِ اليمنِ ! أفيكم أُويسٌ من مُرادٍ ؟ فقام شيخٌ كبيرٌ طويلُ اللِّحيةِ فقال : إنَّا لا ندري ما أويسٌ ؟ ولكنَّ ابنَ أخٍ لي يُقالُ له : أُويسٌ ، وهو أخملُ ذِكْرًا ، وأقلُّ مالًا ، وأهونُ أمرًا من أن نرفعَه إليك ، وإنَّه ليرعَى إبلَنا ، حقيرٌ بين أظهُرِنا ، فعمَّى عليه عمرُ كأنَّه لا يريدُه ، قال : أين ابنُ أخيك هذا ، أبحرَمِنا هو ؟ قال : نعم . قال : وأين يُصابُ ؟ قال : بأراكِ عرفاتٍ ، قال : فركِب عمرُ وعليٌّ سِراعًا إلى عرفاتٍ فإذا هو قائمٌ يُصلِّي إلى شجرةٍ والإبلُ حوله ترعَى ، فشدَّا حمارَيْهما ثمَّ أقبلا إليه ، فقالا : السَّلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ ، فخفَّف أُويسٌ الصَّلاةَ ثمَّ قال : السَّلامُ عليكما ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ، قالا : من الرَّجلُ ؟ قال : راعي إبلٍ وأجيرُ قومٍ ، قالا : لسنا نسألُك عن الرِّعايةِ ولا الإجارةِ ؛ ما اسمُك ؟ قال : عبدُ اللهِ ، قالا : قد علِمنا أنَّ أهلَ السَّماواتِ والأرضِ كلُّهم عبيدُ اللهِ ، فما اسمُك الَّذي سمَّتك أمُّك ؟ قال : يا هذان ! ما تريدان إليَّ ؟ قالا : وصف لنا محمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أُويسًا القَرنيَّ ، فقد عرَّفنا الصُّهوبةَ والشُّهولةَ ، وأخبرنا أن تحت منكبِك الأيسرِ لمعةً بيضاءَ فأوضِحْها لنا ، فإن كان بك فأنت هو . فأوضح منكبَه فإذا اللَّمعةُ ، فابتدراه يُقبِّلانه ، قالا : نشهدُ أنَّك أُويسٌ القَرنيُّ ، فاستغفِرْ لنا يغفرِ اللهُ لك ، قال : ما أخصُّ باستغفاري نفسي ولا أحدًا من ولدِ آدمَ ، ولكنَّه من في البرِّ والبحرِ ، في المؤمنين والمؤمناتِ ، والمسلمين والمسلماتِ ، يا هذان ! قد أشهر اللهُ لكما حالي وعرَّفكما أمري فمن أنتما ؟ قال عليٌّ رضِي اللهُ عنه : أمَّا هذا فعمرُ أميرُ المؤمنين ، وأمَّا أنا فعليُّ بنُ أبي طالبٍ ، فاستوَى أُويسٌ قائمًا وقال : السَّلامُ عليك يا أميرَ المؤمنين ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ، وأنت يا بنَ أبي طالبٍ ، فجزاكما اللهُ من هذه الأمَّةِ خيرًا ، قال : وأنت جزاك اللهُ من نفسِك خيرًا ، فقال له عمرُ : مكانَك يرحمْك اللهُ حتَّى أدخلَ مكَّةَ فآتيك بنفقةٍ من عطائي ، وفضلَ كسوةٍ من ثيابي ، هذا المكانُ ميعادُ بيني وبينك ، قال : يا أميرَ المؤمنين ! لا ميعادَ بيني وبينك ، لا أراك بعد اليومِ تعرفُني ، ما أصنعُ بالنَّفقةِ ؟ ما أصنعُ بالكسوةِ ؟ أما ترَى أن نعلَيَّ مخصوفتان متَى تُراني أبليهما ؟ أما تراني أنِّي قد أخذتُ من رعايتي أربعةَ دراهمَ ، متى تُراني آكلُها ؟ يا أميرَ المؤمنين ! إنَّ بين يدي ويدِك عقبةً كئودًا لا يجاوزُها إلَّا ضامرٌ مُخفٌّ مهزولٌ ، فأخِفَّ يرحمْك اللهُ . فلمَّا سمِع عمرُ ذلك من كلامِه ضرب بدِرَّتِه الأرضَ ، ثمَّ نادَى بأعلَى صوتِه : ألا ليت أنَّ أمَّ عمرَ لم تلدْه ، يا ليتها كانت عاقرًا لم تعالِجْ حملَها ، ألا من يأخذُها بما فيها ؟ ثمَّ قال : يا أميرَ المؤمنين ! خذْ أنت ها هنا حتَّى آخذَ أنا ها هنا ، فولَّى عمرُ ناحيةَ مكَّةَ وساق أُويسٌ إبلَه فوافَى القومَ إبلَهم ، وخلَّى عن الرِّعايةِ وأقبل على العبادةِ حتَّى لحِق باللهِ عزَّ وجلَّ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 2/97 | خلاصة حكم المحدث : تفرد به مجالد، وفيه ألفاظ رواها الضحاك لم يتابعه عليها أحد

الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 7/285 | خلاصة حكم المحدث : تفرد به خالد عن مسعر