الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - دخلْتُ الجنةَ فَسَمِعْتُ خَشْفَةً ، فقُلْتُ : ما هذا ؟ قيل : بِلالٌ إلى أنْ قال : فَاسْتَبْطَأْتُ عَبْدَ الرحمنِ بنَ عَوْفٍ ثُمَّ جاء بعدَ الإِياسِ فقُلْتُ : عَبْدُ الرحمنِ ؟ فقال : بِأَبي وأمِّي يا رسولَ اللهِ ! ما خَلَصْتُ إليكَ حتى ظَنَنْتُ أَنِّي لا أنظرُ إليكَ أبدًا . قال : وما ذَاكَ ؟ قال : من كَثْرَةِ مالِي أُحاسَبُ، وأُمَحَّصُ
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم : 1/77 | خلاصة حكم المحدث : إسناده واهٍ | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح
 

1 - إذا أَمَّ الرجلُ القومَ فلا يختَصَّنَّ بدعاءٍ دونَهم فإن فعَل فقد خانَهم , ولا يُدخِلْ عينَه في بيتِ قومٍ بغيرِ إذنِهم فإن فعَل فقد خانَهم .
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 2/1063 | خلاصة حكم المحدث : فيه السفر فيه لين. قال: واختلف فيه على يزيد بن شريح
التخريج : أخرجه البيهقي (5554)

2 - دخلْتُ الجنةَ فَسَمِعْتُ خَشْفَةً ، فقُلْتُ : ما هذا ؟ قيل : بِلالٌ إلى أنْ قال : فَاسْتَبْطَأْتُ عَبْدَ الرحمنِ بنَ عَوْفٍ ثُمَّ جاء بعدَ الإِياسِ فقُلْتُ : عَبْدُ الرحمنِ ؟ فقال : بِأَبي وأمِّي يا رسولَ اللهِ ! ما خَلَصْتُ إليكَ حتى ظَنَنْتُ أَنِّي لا أنظرُ إليكَ أبدًا . قال : وما ذَاكَ ؟ قال : من كَثْرَةِ مالِي أُحاسَبُ، وأُمَحَّصُ
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء
الصفحة أو الرقم : 1/77 | خلاصة حكم المحدث : إسناده واهٍ | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أحمد (22286)، وهناد في ((الزهد)) (603)، والطبراني (8/281) (7923) مطولاً.

3 - كنْتُ بالشَّامِ، فبَعَثَ المُهَلَّبُ ستين رأسًا مِن الخوارجِ فنُصِبوا على دَرِجِ دِمِشْقَ، وكنتُ على ظهرِ بيتٍ لي؛ إذ مرَّ أبو أُمامَةَ، فنَزَلْتُ، فاتَّبَعْتُه، فلما وَقَفَ عليهم دَمِعَتْ عيناه، وقال : سبحانَ اللهِ! ما يَصْنَعُ الشيطانُ ببني آدم – ثلاثا –؟! كلابُ جهنمَ كلابُ جهنمَ شرُّ قتلى تحتَ ظلِّ السماءِ – ثلاث مرات –، خيرُ قَتْلَى مَن قَتَلُوه، طُوَبَى لَمَن قَتَلَهم أو قَتَلُوه . ثم التَفَتَ إليَّ، فقال : يا أبا غالبٍ أَعاذَكَ اللهُ منهم . قلتُ : رأيتُك بَكَيْتُ . قال : رحمةً لهم، رأَيْتُهم كانوا مِن أهلِ الإسلامِ ، هل تقرأُ سورةَ آلِ عمرانَ ؟ قلتُ : نعم. فقَرَأَ : هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات حتى بَلَغَ وما يعلم تأويله إلا الله وأن هؤلاء كان في قلوبِهم زَيْغٌ وزِيغَ بهم، ثم قرَأَ ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا إلى قولِه: ففي رحمة الله هم فيها خالدون قلتُ : هم هؤلاء يا أبا أمامةُ ؟ قال : نعم . قلت : مِن قِبَلَك تقولُ، أو شيءٌ سَمِعْتُه مِن رسولِ اللهِ ؟ قال : إني إذا لَجَرِيءٌ، بل سَمِعْتُه لا مرةً ولا مرتين – حتى عدَّ سبعًا - ثم قال : إن بني إسرائيلَ تَفَرَّقوا على إحدى وسبعين فرقةً، وإن هذه الأمةَ تَزِيدُ عليها فرقةً كلَّها في النارِ إلا السوادَ الأعظمَ . قلتُ : يا أبا أُمامَةُ، ألا ترى ما يفعلون ؟ قال : عليهم ما حُمِّلوا، وعليكم ما حُمِّلْتُم .
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 6/3304 | خلاصة حكم المحدث : عن أبي غالب حزور وهو صويلح قد ضعفه النسائي