الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - من قدَّم ثلاثةً من الأولادِ لم يبلُغوا الحِنثَ كانوا له حِصنًا حصينًا من النَّارِ فقال أبو ذرٍّ قدَّمتُ اثنَيْن قال واثنَيْن قال أُبيُّ بنُ كعبٍ سيِّدُ القُرَّاءِ قدَّمتُ واحدًا قال وواحدًا
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 3/123 | خلاصة حكم المحدث : [لا يتطرق إليه احتمال التحسين]
التخريج : أخرجه الترمذي (1061)، وابن ماجه (1606)، وأحمد (4077) باختلاف يسير.

2 - قيل يا رسولَ اللهِ من السَّيِّدُ قال يوسفُ بنُ يعقوبَ بنِ إسحاقَ بنِ إبراهيمَ قالوا فما في أمَّتِك سيِّدٌ قال بلى رجلٌ أُعطي مالًا ورُزِق سماحةً وأدنَى الفقيرَ وقلَّت شكايتُه في النَّاسِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 3/341 | خلاصة حكم المحدث : [لا يتطرق إليه احتمال التحسين]
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (7006)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10898)، وقوام السنة في ((الترغيب والترهيب)) (1553) باختلاف يسير

3 - أنَّه سألَ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن مَقاليدِ السَّمَواتِ والأرضِ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ما سَألَني عنها أحَدٌ: تَفسيرُها لا إلهَ إلَّا اللهُ واللهُ أكبَرُ وسُبحانَ اللهِ وبحَمدِه أستَغفِرُ اللهَ لا حَولَ ولا قُوَّةَ إلَّا باللهِ الأوَّلِ الآخِرِ الظَّاهِرِ الباطِنِ، بيَدِه الخَيرُ يُحيي ويُميتُ وهو على كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ، يا عُثمانُ، مَن قالَها إذا أصبَحَ عَشْرَ مَرَّاتٍ أعْطاهُ اللهُ بها سِتَّ خِصالٍ، أمَّا واحِدةٌ فيُحرَسُ مِن إبليسَ وجُنودِه، وأمَّا الثانيةُ فيُعطى قِنطارًا في الجَنَّةِ، وأمَّا الثالثةُ فيُرفَعُ له دَرَجةٌ في الجَنَّةِ، وأمَّا الرَّابِعةُ فيُزَوَّجُ مِنَ الحُورِ العِينِ، وأمَّا الخامِسةُ فله فيها مِنَ الأجْرِ كمَن قَرَأ القُرآنَ والتَّوراةَ والإنجيلَ، وأمَّا السَّادِسةُ يا عُثمانُ له كمَن حَجَّ واعتَمَرَ فقَبِلَ اللهُ حَجَّه وعُمرَتَه، وإنْ ماتَ مِن يَومِه خُتِمَ له بطابَعِ الشُّهَداءِ.
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 1/315 | خلاصة حكم المحدث : فيه نكارة وقد قيل فيه موضوع وليس ببعيد

4 - الشُّهداءُ ثلاثةٌ رجلٌ خرج بنفسِه ومالِه في سبيلِ اللهِ لا يُريدُ أن يُقاتلَ ولا يُقتلُ يُكثِّرُ سوادَ المسلمين فإن مات أو قتل غُفِرتْ له ذنوبُه كلُّها وأُجِير من عذابِ القبرِ ويُؤَّمنُ من الفزعِ ويزوَّجُ من الحورِ العينِ وحلَّت عليه الكرامةُ ويُوضعُ على رأسِه تاجُ الوقارِ والخُلدِ والثَّاني خرج بنفسِه ومالِه محتسبًا يريدُ أن يَقتُلَ ولا يُقتَلُ فإن مات أو قُتل كانت رَكبتُه مع إبراهيمَ خليلِ الرَّحمنِ عليه السَّلامُ بينَ يدَيِ اللهِ تباركَ وتعالَى في مقعدِ صدقٍ عند مليكٍ مقتدرٍ والثَّالثُ خرج بنفسِه ومالِه محتسِبًا يريدُ أن يَقتُلَ ويُقتلَ فإن مات أو قُتِل جاء يومَ القيامةِ شاهرًا سيفَه واضعَه على عاتقِه والنَّاسُ جاثون على الرُّكبِ يقولُ ألا أفسحوا لنا قد بذلنا دماءَنا وأموالَنا للهِ تباركَ وتعالَى قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم والَّذي نفسِي بيدِه لو قال ذلك لإبراهيمَ خليلِ الرَّحمنِ عليه السَّلامُ أو لنبيٍّ من الأنبياءِ لزحَل لهم عن الطَّريقِ لما يرَى من واجبِ حقِّهم حتَّى يأتوا منابِرَ من نورٍ تحتَ العرشِ فيجلِسوا عليها ينظُرون كيف يُقضَى بين النَّاسِ لا يجِدون غمَّ الموتِ ولا يغتمُّون في البرزخِ ولا تفزعُهم الصَّيحةُ ولا يهمُّهم الحسابُ ولا الميزانُ ولا الصِّراطُ ينظُرون كيف يُقضَى بين النَّاسِ ولا يُسألون شيئًا إلَّا أُعْطوا ولا يشفعون في شيءٍ إلَّا شُفِّعوا فيه ويُعطَوْن من الجنَّةِ ما أحبُّوا ويتبوَّءون من الجنَّةِ حيثُ أحبُّوا
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 2/279 | خلاصة حكم المحدث : غريب
التخريج : أخرجه الحارث كما في ((بغية الباحث)) (632 )، والبزار (6196)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (3950 )

5 - قالَ لي رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا أبا كاهِلٍ، ألَا أُخبِرُكَ بقَضاءٍ قَضاهُ اللهُ على نَفْسِه؟ قُلتُ: بلى يا رَسولَ اللهِ، قالَ: أحيا اللهُ قَلبَكَ، ولا يُميتُه يَومَ يَموتُ بَدَنُكَ. اعلَمْ يا أبا كاهِلٍ أنَّه لم يَغضَبْ رَبُّ العِزَّةِ على مَن كانَ في قَلبِه مَخافةٌ، ولا تَأكُلُ النارُ منه هُدبةً، اعلَمْ يا أبا كاهِلٍ أنَّه مَن سَتَرَ عَورَتَه حياءً مِنَ اللهِ سِرًّا وعَلانيةً كانَ حَقًّا على اللهِ أنْ يَستُرَ عَورَتَه يَومَ القيامةِ، اعلَمْ يا أبا كاهِلٍ أنَّه مَن دَخَلتْ حَلاوةُ الصَّلاةِ قَلبَه حتى يُتِمَّ رُكوعَها وسُجودَها، كانَ حَقًّا على اللهِ أنْ يُرضيَه يَومَ القيامةِ، اعلَمْ يا أبا كاهِلٍ أنَّه مَن صلَّى أربَعينَ يَومًا وأربَعينَ لَيلةً في جَماعةٍ يُدرِكُ التَّكبيرةَ الأُولى، كانَ حَقًّا على اللهِ أنْ يَكتُبَ له بَراءةً مِنَ النارِ، اعلَمْ يا أبا كاهِلٍ أنَّه مَن صامَ مِن كُلِّ شَهرٍ ثَلاثةَ أيَّامٍ مع شَهرِ رَمَضانَ، كانَ حَقًّا على اللهِ أنْ يَرويَه يَومَ العَطَشِ. اعلَمْ يا أبا كاهِلٍ أنَّه مَن كَفَّ أذاه عنِ الناسِ كانَ حَقًّا على اللهِ أنْ يَكُفَّ عنه عَذابَ القَبرِ،؛ اعلَمْ يا أبا كاهِلٍ أنَّه مَن بَرَّ والِدَيْه حَيًّا ومَيِّتًا كانَ حَقًّا على اللهِ أنْ يُرضيَه يَومَ القيامةِ. قُلتُ: كيف يَبَرُّ والِدَيْه إذا كانا مَيِّتَيْنِ؟ قال: بِرُّهما أنْ يَستَغفِرَ لِوالِدَيْه، ولا يَسُبَّهما، ولا يَسُبَّ والِدَيْ أحَدٍ فيَسُبَّ والِدَيْه. اعلَمْ يا أبا كاهِلٍ أنَّه مَن أدى زَكاةَ مالِه عِندَ حُلولِها كانَ حَقًّا على اللهِ أنْ يَجعَلَه مِن رُفَقاءِ الأنبياءِ. اعلَمْ يا أبا كاهِلٍ أنَّه مَن قَلَّتْ عِندَه حَسَناتُه، وعَظُمَتْ عِندَه سَيِّئاتُه، كانَ حَقًّا على اللهِ أنْ يُثَقِّلَ مِيزانَه يَومَ القيامةِ، اعلَمْ يا أبا كاهِلٍ أنَّه مَن يَسعى على امرَأتِه ووَلَدِه، وما مَلَكتْ يَمينُه يُقيمُ فيهم أمرَ اللهِ يُطعِمُهم مِن حَلالٍ، كانَ حَقًّا على اللهِ أنْ يَجعَلَه مع الشُّهَداءِ في دَرَجاتِهم، اعلَمْ يا أبا كاهِلٍ أنَّه مَن صلَّى علَيَّ كُلَّ يَومٍ ثَلاثَ مَرَّاتٍ حُبًّا لي، وشَوقًا إلَيَّ، كانَ حَقًّا على اللهِ أنْ يَغفِرَ له بكُلِّ مَرَّةٍ ذُنوبَ حَولٍ.
الراوي : أبو كاهل قيس بن عائذ الأحمسي | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 4/211 | خلاصة حكم المحدث : هو بجملته منكر | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/450)، والطبراني (18/361) (928)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (3/162)

6 - دخل عليَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فوضع عنه ثوبَيْه ثمَّ لم يستتِمَّ أن قام فلبسهما فأخذتني غيرةٌ شديدةٌ ظننتُ أنَّه يأتي بعضُ صُوَيْحباتي فخرجتُ أتبعُه فأدركتُه بالبقيعِ ( بقيعِ الغرقدِ ) يستغفرُ للمؤمنين والمؤمناتِ والشُّهداءِ فقلتُ بأبي وأمِّي أنت في حاجةِ ربِّك وأنا في حاجةِ الدُّنيا فانصرف فدخلتُ حجرتي ولي نفَسٌ عالٍ ولحِقني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال ما هذا النَّفَسُ يا عائشةُ قلتُ بأبي أنت وأمِّي أتيتَني فوضعتُ عنك ثوبَيْك ثمَّ لم تستتِمَّ أن قمتُ فلبَستُهما فأخذتني غيرةٌ شديدةٌ ظننتُ أنَّك تأتي بعضَ صُوَيحباتي حتَّى رأيتُك بالبقيعِ تصنعُ ما تصنعُ فقال يا عائشةُ أكنتِ تخافين أن يحيفَ اللهُ عليك ورسولُه ! أتاني جبريلُ عليه السَّلامُ فقال هذه ليلةُ النِّصفِ من شعبانَ وللهِ فيها عُتَقاءُ من النَّارِ بعددِ شعورِ غنمِ كلْبٍ لا ينظُرُ اللهُ فيها إلى مشركٍ ولا مشاحنٍ ولا قاطعِ رحِمٍ ولا إلى مُسبِلٍ ولا إلى عاقٍّ لوالدَيْه ولا إلى مدمنِ خمرٍ قال ثمَّ وضع عنه ثوبَيْه فقال لي يا عائشةُ تأذنين لي في قيامِ هذه اللَّيلةِ قلتُ بأبي وأمِّي فقام فسجد ليلًا طويلًا حتَّى ظننتُ أنَّه قد قُبِض فقُمتُ ألتمِسُه ووضعتُ يدي على باطنِ قدمَيْه فتحرَّج ففرحِتُ وسمِعتُه يقولُ في سجودِه أعوذُ بعفوِك من عقابِك وأعوذُ برضاك من سخطِك وأعوذُ بك منك جلَّ وجهُك لا أُحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيْتَ على نفسِك فلمَّا أصبح ذكرتُهنَّ له فقال يا عائشةُ تعلِّميهنَّ فقلتُ نعم فقال تعلَّميهنَّ وعلِّميهنَّ فإنَّ جبريلَ عليه السَّلامُ علَّمنيهنَّ وأمرني أن أُردِّدَهنَّ في السُّجودِ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 3/391 | خلاصة حكم المحدث : [لا يتطرق إليه احتمال التحسين]
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (3837)