الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - كان لآلِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وحْشٌ فإذا خرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لعِب واشتدَّ وأقبل وأدبر فإذا رأَى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ربَض كراهيةَ أن يُؤذِيَه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الدارقطني | المصدر : تاريخ دمشق
الصفحة أو الرقم : 4/386 | خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث حبيب عن عطاء تفرد به عبد العزيز عنه وتفرد به محمد بن يوسف عن عبيد الله عن عبد العزيز
التخريج : أخرجه أحمد (25169) باختلاف يسير، والبزار (256) بنحوه، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (4/386) واللفظ له | شرح حديث مشابه

2 - كانَ الحُسَينُ عِندَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وكانَ يُحِبُّه حُبًّا شَديدًا، فقالَ: أذهَبُ إلى أبي -وفي حَديثِ البَغَويِّ: إلى أُمِّي-. فقُلتُ: أذهَبُ معه. قال: فجاءَتْ بَرقةٌ مِنَ السَّماءِ، فمَشى في ضَوئِها حتى بَلَغَ. زادَ البَغويُّ: إلى أُمِّه.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الدارقطني | المصدر : تاريخ دمشق
الصفحة أو الرقم : 14/159 | خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث الأعمش عن أبي صالح تفرد به موسى بن عثمان عنه
التخريج : أخرجه أحمد (10659) مطولاً باختلاف يسير، والبزار (9260) باختلاف يسير، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (14/159) واللفظ له

3 - كانَ نبيُّ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ مَكارمِ الأخلاقِ عشرةٌ تَكونُ في الرَّجلِ ولا تَكونُ في ابنِه وتَكونُ في الابنِ ولا تَكونُ في أبيهِ وتَكونُ في العبدِ ولا تَكونُ في سيِّدِه صِدقُ الحديثِ وصِدقُ البأس وإعطاءُ السَّائلِ والمُكافأةُ بالصَّنائعِ وحفظُ الأمانةِ وصلةُ الرَّحمِ والتَّذمُّمُ للجارِ والتَّذمُّمُ للصَّاحبِ وقِرى الضَّيفِ ورأسُهنَّ الحياءُ
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الدارقطني | المصدر : تاريخ دمشق
الصفحة أو الرقم : 61/371 | خلاصة حكم المحدث : ليس هذا الحديث بمحفوظ عن الزهري ولا عن الأوزاعي | أحاديث مشابهة

4 - أنَّه سمِع أنسَ بنَ مالكٍ يقولُ حزِنتُ على من أُصيب بالحرَّةِ من قومي فكتب إليَّ زيدُ ابنُ أرقمَ وبلغه شدَّةُ حزني فأخبرني أنَّه سمِع رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ اللَّهمَّ اغفرْ للأنصارِ وأبناءِ الأنصارِ وشكَّ ابنُ الفضلِ في أبناءِ الأنصارِ قال ابنُ الفضلِ فسأل أنسًا بعضُ من كان عنده عن زيدِ بنِ أرقمَ فقال هو الذي يقولُ له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم هذا الَّذي أوفى اللهُ بأُذُنِه وقال ابنُ شهابٍ وسمِع رجلًا من المنافقين ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يخطُبُ يقولُ لئن كان هذا صادقًا لنحن شرٌّ من الحميرِ فقال زيدُ بنُ أرقمَ فقد واللهِ صدق ولأنت أشرُّ من الحمارِ فرُفع ذلك إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فجحده القائلُ فأنزل اللهُ عزَّ وجلَّ على رسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم { يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا } فكان ما أنزل اللهُ عزَّ وجلَّ من هذه الآيةِ تصديقًا لزيدِ بنِ أرقمَ
الراوي : زيد بن أرقم ومحمد بن شهاب الزهري | المحدث : الدارقطني | المصدر : تاريخ دمشق
الصفحة أو الرقم : 19/257 | خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث عبد الله بن الفضل الهاشمي عن أنس بن مالك تفرد به موسى بن عقبة عنه

5 - دعا رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عبد الرحمن بن عوف فقال تجهز فإني باعثك في سرية من يومك هذا أو من الغد إن شاء الله قال ابن عمر فسمعت ذلك فقلت لأدخلن ولأصلين مع رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الغداة ولأسمعن وصية عبد الرحمن قال فقعدت فصليت فإذا أبو بكر وعمر وناس من المهاجرين فيهم عبد الرحمن بن عوف وإذا رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قد كان أمره أن يسير من الليل إلى دومة الجندل فيدعوهم إلى الإسلام فقال رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لعبد الرحمن ما خلفك عن أصحابك قال ابن عمر وقد مضى أصحابه من سحر وهم مغتدون بالجرف وكانوا سبعمائة رجل قال أحببت يا رسول الله أن يكون آخر عهدي بك وعلي ثياب سفري قال وعلى عبد الرحمن عمامة قد لفها على رأسه فقال ابن عمر فدعاه نبي الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأقعده بين يديه فنفض عمامته بيده ثم عممه بعمامة سوداء فأرخى بين كتفيه منها ثم قال هكذا يا ابن عوف يعني فاعتم وعلى ابن عوف السيف متوشحه ثم قال رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أغز بسم الله وفي سبيل الله قاتل من كفر بالله لا تغلل ولا تغدر ولا تقتل وليدا قال فخرج عبد الرحمن بن عوف حتَّى لقي أصحابه فصار حتَّى قدم دومة الجندل فلما دخلها دعاهم إلى الإسلام فمكث ثلاثة أيام يدعوهم إلى الإسلام وقد كانوا أبوا أول ما قدم أن يعطوه إلا السيف فلما كان اليوم الثالث أسلم أصبغ بن عمرو الكلبي وكان نصرانيا وكان رأسهم وكتب عبد الرحمن إلى النبي صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يخبره بذلك وبعث رجلا من جهينة يقال له رافع بن مكيث فكتب إلى رسول الله صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أنه أراد أن يتزوج فيهم فكتب إليه النبي صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أن يتزوج ابنة الأصبغ تماضر فتزوجها عبد الرحمن وبنى بها ثم أقبل بها وهي أم أبي سلمة بن عبد الرحمن
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الدارقطني | المصدر : تاريخ دمشق
الصفحة أو الرقم : 9/171 | خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث عطاء بن أبي رباح عن عبد الله بن عمر وهو غريب من حديث سعيد بن مسلم بن بابك والمدني عنه تفرد به عنه محمد بن الحسن الشيباني ولم يروه عنه غير أبي سليمان الجوزجاني | أحاديث مشابهة

6 - لمَّا كان قُبَيلَ مَبعثِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بينا خالدُ بنُ سعيدٍ ذات ليلةٍ نائمٌ قال رأيتُ كأنَّه غشِيَتْ مكَّةَ وقال ابنُ طاوسٍ ملأَ مكَّةَ ظُلمةٌ حتَّى لا يبصرَ امرؤٌ كفَّه فبينا هو كذلك إذ خرج نورٌ ثمَّ علا في السَّماءِ فأضاء في البيتِ ثمَّ أضاءت مكَّةُ كلُّها ثمَّ إلى نجدٍ ثمَّ إلى يثربَ فأضاءها حتَّى إنِّي لأنظرُ إلى البُسرِ في النخلِ قال فاستيقظتُ فقصصتُها على أخي عمرِو بنِ سعيدٍ وكان جزلَ الرأيِ فقال يا أخي إنَّ هذا الأمرَ يكونُ في بني عبدِ المطَّلبِ ألا ترى أنه خرج من حُفَيْرةِ أبيهم قال خالدٌ فإنَّه لممَّا هداني اللهُ به للإسلامِ قالت أمُّ خالدٍ فأوَّلُ من أسلمَ أبي وذلك أنَّه ذكر رؤياه لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال يا خالدُ أنا واللهِ ذلك النُّورُ وأنا رسولُ اللهِ فقصَّ عليه ما بعثه اللهُ به فأسلم خالدٌ وأسلم عمرٌو بعده
الراوي : أم خالد بنت خالد بن سعيد | المحدث : الدارقطني | المصدر : تاريخ دمشق
الصفحة أو الرقم : 16/67 | خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث موسى بن عقبة ولم يروه عنه غير الواقدي تفرد به يعقوب بن محمد الزهري عنه
التخريج : أخرجه المحاملي في ((الأمالي - رواية ابن مهدي الفارسي)) (248)، والخطيب في ((الموضح)) (1/29) باختلاف يسير، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (16/67) واللفظ له

7 - بعثَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ سريَّةً فيها المقدادُ بنُ الأسودِ فلمَّا أتوا القومَ وجدوهم قد تفرَّقوا وبقيَ رجلٌ لهُ مدد كثيرٌ لم يبرَحْ فقال أشهدُ أن لا إلهَ إلَّا اللَّه فأَهوى إليهِ المقدادُ فقتلَهُ فقال لهُ رجلٌ من أصحابِهِ قتلتَ رجلًا قال لا إلهَ إلَّا اللَّهُ فلمَّا قدِموا على النبي صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالوا يا رسولَ اللَّهِ إن رجلًا شَهدَ أن لا إلهَ إلَّا اللَّهُ فقتلَهُ المقداد فقال ادعوا لي المقدادَ فقال يا مقدادُ قتلتَ رجلًا قال لا إلهَ إلَّا اللَّهُ فَكيفَ بلا إلَه إلَّا اللَّهُ غدًا فأنزلَ اللَّهُ تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا} إلى قولِه {كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ } فقال رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ للمقدادِ كانَ رجلًا مؤمِنًا يخفي إيمانَه معَ قومٍ كفَّارٍ فأظهرَ إيمانَه فقتلتَه كذلِك كنتَ أنت تخفي إيمانَك بمَكَّةَ قبلُ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الدارقطني | المصدر : تاريخ دمشق
الصفحة أو الرقم : 60/171 | خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث سعيد عن ابن عباس تفرد به حبيب بن أبي عمرة عنه وتفرد به أبو بكر بن علي بن مقدم عن حبيب