الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: لا يُؤمِنُ المرءُ حتى يُؤمِنَ بالقَدَرِ خيرِه وشرِّه.
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم
الصفحة أو الرقم : 6/ 257 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن | أحاديث مشابهة

2 - عن أبي الأسودِ الدُّؤليِّ أنَّه سأل عِمرانَ بنَ حُصينٍ، وابنَ مسعودٍ، وأُبَيَّ بنَ كعبٍ عن القَدَرِ، فقالوا: لو أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ عذَّب أهلَ السماءِ والأرضِ، عذَّبهم وهو غيرُ ظالِمٍ، ولو أدخَلَهم في رحمتِه، لكانت رحمتُه أوسَعَ من ذُنوبِهم، ولكنَّه كُلَّما قضى يُعذِّبُ مَن يشاء، ويرحَمُ مَن يشاءُ، فمن عذَّبه، فهو الحقُّ، ومَن رَحِمَه، فهو الحقُّ، ولو كان لك مِثلُ أُحُدٍ ذهبًا تُنفِقُه في سَبيلِ اللهِ ما قُبِلَ منك حتى تُؤمِنَ بالقَدَرِ خيرِه وشرِّه.
الراوي : - | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم
الصفحة أو الرقم : 6/ 315 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
 

1 - مَن اغتَسَلَ يومَ الجُمُعةِ، ومسَّ مِن طيبِ امرأتِه إنْ كان لها، ولَبِسَ من صالِحِ ثيابِه ثم لم يتخطَّ رقابَ الناسِ، ولم يلْغُ عندَ الموعظةِ، كانت كفارةً لما بينهما، ومَن لغا وتخطَّى رقابَ الناسِ، كانت له ظُهرًا.
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم
الصفحة أو الرقم : 9/ 118 | خلاصة حكم المحدث : [إسناده] حسن
التخريج : أخرجه أبو داود (347) واللفظ له، وابن خزيمة (1810)، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (2166) باختلاف يسير.

2 - الخيرُ عادَةٌ، والشَّرُّ لَجاجَةٌ، ومَن يُرِدِ اللهُ به خيرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ.
الراوي : معاوية بن أبي سفيان | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم
الصفحة أو الرقم : 3/ 199 | خلاصة حكم المحدث : [إسناده] حسن
التخريج : أخرجه ابن ماجه (221) واللفظ له، وأخرج البخاري (71)، ومسلم (1037)، وابن ماجه (221) لفظ: (( من يرد الله به خيرا، يفقهه في الدين))

3 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: لا يُؤمِنُ المرءُ حتى يُؤمِنَ بالقَدَرِ خيرِه وشرِّه.
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم
الصفحة أو الرقم : 6/ 257 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أحمد (6703) واللفظ له، والحارث في ((المسند)) (740)، وابن أبي عاصم في ((السنة)) (134)

4 - اجتَمَعَتْ قُرَيشٌ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يومًا، فقالوا: انْظُروا أعلَمَكم بالسِّحرِ والكِهانةِ والشِّعرِ، فلْيَأْتِ هذا الرَّجُلَ الذي قد فرَّق جماعتَنا، وشتَّت أمرَنا، وعابَ دينَنا، فلْيُكلِّمْه ولْينظُرْ ما يَرُدُّ عليه. قالوا: ما نعلَمُ أحدًا غيرَ عُتبةَ بنِ ربيعةَ، قالوا: أنتَ يا أبا الوليدِ، فأتاهُ عُتبةُ فقال: يا مُحمَّدُ، أنتَ خيرٌ أمْ عبدُ اللهِ؟ فسَكَتَ رسولُ اللهِ، ثم قال: أنتَ خيرٌ أم عبدُ المطَّلِبِ؟ فسَكَتَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال: فإنْ كُنتَ تزعُمُ أنَّ هؤلاء خيرٌ منكَ، فقد عَبَدوا الآلهةَ التي عِبتَ، وإنْ كُنتَ تزعُمُ أنَّك خيرٌ منهم، فتكلَّمْ حتى نسمَعَ قولَك، إنَّا واللهِ ما رأيْنا سَخلَةً قطُّ أشْأَمَ على قَومِكَ مِنكَ، فرَّقتَ جماعتَنا، وشتَّتَّ أمرَنا، وعِبتَ دينَنا، ففضحْتَنا في العربِ حتى لقد طارَ فيهم أنَّ في قُرَيشٍ ساحِرًا، وأنَّ في قُرَيشٍ كاهِنًا، واللهِ ما ننتظِرُ إلَّا مثلَ صَيحةِ الحُبلى بأنْ يقومَ بعضُنا إلى بعضٍ بالسُّيوفِ حتى نتفانى، أيُّها الرَّجُلُ، إنْ كان إنَّما بكَ الحاجةُ جَمَعْنا حتى تكونَ أغنى قُرَيشٍ رَجُلًا، وإنْ كان إنَّما بك الباءَةُ فاختَرْ أيَّ نِساءِ قُرَيشٍ شِئتَ، فنُزوِّجُك عَشرًا. قال له رسولُ اللهِ: أفَرَغتَ؟ قال: نَعَمْ، قال: فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: بسم ِاللهِ الرحمنِ الرحيمِ {حم * تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} حتى بَلَغَ: {فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنْذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ} [فصلت: 1 - 13]، فقال عُتبةُ: حسْبُكَ حسْبُكَ، ما عندَك غيرُ هذا؟ قال: لا، فرَجَعَ إلى قُرَيشٍ، فقالوا: ما وراءَك؟ قال: ما تَرَكتُ شيئًا أرى أنَّكم تُكلِّمونَه به إلَّا كَلَّمتُه، قالوا: هل أجابَك؟ قال: نَعَمْ، والذي نَصَبَها بَنِيَّةً ما فَهِمتُ شيئًا ممَّا قال غير أنَّه قال: {أَنْذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ}، قالوا: ويْلَك! يُكلِّمُك رَجُلٌ بالعربيةِ لا تَدري ما قال؟ قال: لا، واللهِ ما فَهِمتُ شيئًا مما قال غيرَ ذِكر ِالصاعقةِ.
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم
الصفحة أو الرقم : 4/ 98 | خلاصة حكم المحدث : [إسناده] حسن
التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة (37715)، وعبد بن حميد (1121)، وأبو يعلى (1818)

5 - عن أبي الأسودِ الدُّؤليِّ أنَّه سأل عِمرانَ بنَ حُصينٍ، وابنَ مسعودٍ، وأُبَيَّ بنَ كعبٍ عن القَدَرِ، فقالوا: لو أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ عذَّب أهلَ السماءِ والأرضِ، عذَّبهم وهو غيرُ ظالِمٍ، ولو أدخَلَهم في رحمتِه، لكانت رحمتُه أوسَعَ من ذُنوبِهم، ولكنَّه كُلَّما قضى يُعذِّبُ مَن يشاء، ويرحَمُ مَن يشاءُ، فمن عذَّبه، فهو الحقُّ، ومَن رَحِمَه، فهو الحقُّ، ولو كان لك مِثلُ أُحُدٍ ذهبًا تُنفِقُه في سَبيلِ اللهِ ما قُبِلَ منك حتى تُؤمِنَ بالقَدَرِ خيرِه وشرِّه.
الراوي : - | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم
الصفحة أو الرقم : 6/ 315 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الطبراني (18/223) (556) واللفظ له، وابن بطة في ((الإبانة الكبرى)) (1445) | شرح حديث مشابه