الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كنَّا عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، فقال : كيف أنتم إذا وقعت فيكم خمسٌ ؟ وأعوذُ باللهِ أن تكونَ فيكم أو تُدركوهنَّ : ما ظهرت الفاحشةُ في قومٍ قطُّ يُعملُ بها فيهم علانيةً إلَّا ظهر فيهم الطَّاعونُ والأوجاعُ الَّتي لم تكُنْ في أسلافِهم ، وما منع قومٌ الزَّكاةَ إلَّا مُنِعوا القطرَ من السَّماءِ ، ولولا البهائمُ لم يُمطَروا ، وما بخَس قومٌ المِكيالَ والميزانَ إلَّا أُخِذوا بالسِّنين وشِدَّةِ المُؤنةِ وجوْرِ السُّلطانِ عليهم ، ولا حكم أمراؤُهم بغيرِ ما أنزل اللهُ عزَّ وجلَّ إلَّا سلَّط اللهُ عليهم عدوَّهم واستفقدوا بعضَ ما في أيديهم ، وما عطَّلوا كتابَ اللهِ وسنَّةَ رسولِه إلَّا جعل اللهُ بأسَهم بينهم ، ثمَّ قال لعبدِ الرَّحمنِ ابنِ عوفٍ يتجهَّزُ ، فغدا عليه ، وقد اعتمَّ وأرسل عمامةً نحوًا من ذراعٍ ، فأجلسه بين يدَيْه ونقض عِمامَته بيدِه فعمَّمها إيَّاه وأرسل منها نحوًا من أربعِ أصابعَ ، ثمَّ قال : هكذا يابنَ عوفٍ ثمَّ سرَّحه
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان
الصفحة أو الرقم : 3/1225 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة
 

1 - أشرفتِ الملائِكَةُ على الدُّنيا ، فرأتْ بَني آدمَ يعصونَ ، فقالوا : يا ربِّ ، ما أجهلَ هؤلاءِ ما أقلَّ معرفةِ هؤلاءِ بعظمتِكَ ، فقالَ اللَّهُ تعالى لَو كنتُمْ في مسلاخِهِم لعصَيتُموني . قالوا : كيفَ يَكونُ هذا ونحنُ نسبِّحُ بحمدِكَ ، ونقدِّسُ لَكَ ؟ قالَ : فاختاروا منكُم ملَكَينِ ، قالوا : فاختاروا هاروتَ ، وماروتَ ، ثمَّ أُهْبِطا إلى الدُّنيا ، ورُكِّبَت فيهِما شَهَواتُ بَني آدمَ ، ومُثِّلَتْ لَهُما امرأةٌ فما عُصِما حتَّى واقَعا المَعصيةَ فقالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ لَهُما : فاختارا عذابَ الدُّنيا ، أو عذابَ الآخرةِ ، فنظرَ أحدُهُما إلى صاحبِهِ ، فقالَ : ما تقولُ ؟ قالَ : أقولُ إنَّ عذابَ الدُّنيا ينقطعُ ، وإنَّ عذابَ الآخرةِ لا ينقطعُ ، فاختارا عذابَ الدُّنيا فَهُما اللَّذانِ ذَكَرَهُما اللَّهُ عزَّ وجلَّ في كتابِهِ : وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان
الصفحة أو الرقم : 1/142 | خلاصة حكم المحدث : روي من وجه آخر موقوفا وهو أصح
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (163)

2 - كنَّا عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، فقال : كيف أنتم إذا وقعت فيكم خمسٌ ؟ وأعوذُ باللهِ أن تكونَ فيكم أو تُدركوهنَّ : ما ظهرت الفاحشةُ في قومٍ قطُّ يُعملُ بها فيهم علانيةً إلَّا ظهر فيهم الطَّاعونُ والأوجاعُ الَّتي لم تكُنْ في أسلافِهم ، وما منع قومٌ الزَّكاةَ إلَّا مُنِعوا القطرَ من السَّماءِ ، ولولا البهائمُ لم يُمطَروا ، وما بخَس قومٌ المِكيالَ والميزانَ إلَّا أُخِذوا بالسِّنين وشِدَّةِ المُؤنةِ وجوْرِ السُّلطانِ عليهم ، ولا حكم أمراؤُهم بغيرِ ما أنزل اللهُ عزَّ وجلَّ إلَّا سلَّط اللهُ عليهم عدوَّهم واستفقدوا بعضَ ما في أيديهم ، وما عطَّلوا كتابَ اللهِ وسنَّةَ رسولِه إلَّا جعل اللهُ بأسَهم بينهم ، ثمَّ قال لعبدِ الرَّحمنِ ابنِ عوفٍ يتجهَّزُ ، فغدا عليه ، وقد اعتمَّ وأرسل عمامةً نحوًا من ذراعٍ ، فأجلسه بين يدَيْه ونقض عِمامَته بيدِه فعمَّمها إيَّاه وأرسل منها نحوًا من أربعِ أصابعَ ، ثمَّ قال : هكذا يابنَ عوفٍ ثمَّ سرَّحه
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان
الصفحة أو الرقم : 3/1225 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4019) باختلاف يسير، والطبراني (12/446) (13619) مختصراً، والحاكم (8623) مطولاً باختلاف يسير