الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - رأى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه و سلَّمَ من قومِه كفا عنه، فجلس خاليًا، فتمنَّى فقال : ليتَه لا ينزلُ عليَّ شيءٌ يُنَفِّرُهم عني، و قارب رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه و سلَّمَ قومَه، و دنا منهم، و دنوا منه، فجلس يومًا مجلسًا في نادٍ من تلك الأنديةِ حولَ الكعبةِ، فقرأ عليهم ( وَ النَّجْمِ إِذَا هَوَى ( 1 ) ) [ النجم ]، حتى إذا بلغ : ( أَفَرَأَيْتُمُ الَّلاتَ وَ الْعُزَّى* و مَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى )، ألقى الشيطانُ كلمتَينِ على لسانِه : " تلك الغرانيقُ العُلى، و إنَّ شفاعتَهنَّ لتُرْتَجى "، فتكلَّمَ رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه و سلَّمَ بهما ثم مضى، فقرأ السورةَ كلَّها، و سجد و سجد القومُ جميعًا، و رفع الوليدُ بنُ المغيرةِ ترابًا إلى جبهتِه فسجد عليه، و كان شيخًا كبيرًا لا يقدرُ على السجودِ، و يقال : إنَّ أبا أُحَيحَةَ سعيدَ بنَ العاصِ أخذ ترابًا فسجد عليه رفعَه إلى جبهتِه، و كان شيخًا كبيرًا، فبعضُ الناسِ يقول : إنما الذي رفعَ التُّرابَ الوليدُ، و بعضُهم يقول : أبو أُحَيحَةَ، و بعضُهم يقول : كلاهما جميعًا فعل ذلك. فرفضُوا بما تكلَّم به رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه و سلَّمَ و قالوا قد عرفنا أنَّ اللهَ يحيي و يميتُ، و يخلق و يرزقُ، و لكنَّ آلهتَنا هذه تشفعُ لنا عندَه، و أما إذ جعلْتَ لها نصيبًا فنحن معك، فكبُرَ ذلك على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه و سلَّمَ من قولِهم، حتى جلس في البيتِ، فلما أمسى أتاه جبريلُ عليه السلامُ، فعرض عليه السورةَ فقال جبريلُ : جئتُك بهاتين الكلمتَينِ ؟ ! ! فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه و سلَّمَ : قلت على اللهِ ما لم يقُلْ، فأوحى اللهُ إليه : وَ إِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَ إِذَا لّا تَّخَذُوكَ خَلِيلًا ( 73 ) وَ لَوْلَا أَنْ ثَبِّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا ( 74 ) إِذًا لَّأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الَحَيَاةِ وَ ضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا ( 75 )
الراوي : محمد بن فضالة الظفيري والمطلب بن عبدالله بن حنطب | المحدث : الألباني | المصدر : نصب المجانيق
الصفحة أو الرقم : 29 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جداً | أحاديث مشابهة
 

1 - رأى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه و سلَّمَ من قومِه كفا عنه، فجلس خاليًا، فتمنَّى فقال : ليتَه لا ينزلُ عليَّ شيءٌ يُنَفِّرُهم عني، و قارب رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه و سلَّمَ قومَه، و دنا منهم، و دنوا منه، فجلس يومًا مجلسًا في نادٍ من تلك الأنديةِ حولَ الكعبةِ، فقرأ عليهم ( وَ النَّجْمِ إِذَا هَوَى ( 1 ) ) [ النجم ]، حتى إذا بلغ : ( أَفَرَأَيْتُمُ الَّلاتَ وَ الْعُزَّى* و مَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى )، ألقى الشيطانُ كلمتَينِ على لسانِه : " تلك الغرانيقُ العُلى، و إنَّ شفاعتَهنَّ لتُرْتَجى "، فتكلَّمَ رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه و سلَّمَ بهما ثم مضى، فقرأ السورةَ كلَّها، و سجد و سجد القومُ جميعًا، و رفع الوليدُ بنُ المغيرةِ ترابًا إلى جبهتِه فسجد عليه، و كان شيخًا كبيرًا لا يقدرُ على السجودِ، و يقال : إنَّ أبا أُحَيحَةَ سعيدَ بنَ العاصِ أخذ ترابًا فسجد عليه رفعَه إلى جبهتِه، و كان شيخًا كبيرًا، فبعضُ الناسِ يقول : إنما الذي رفعَ التُّرابَ الوليدُ، و بعضُهم يقول : أبو أُحَيحَةَ، و بعضُهم يقول : كلاهما جميعًا فعل ذلك. فرفضُوا بما تكلَّم به رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه و سلَّمَ و قالوا قد عرفنا أنَّ اللهَ يحيي و يميتُ، و يخلق و يرزقُ، و لكنَّ آلهتَنا هذه تشفعُ لنا عندَه، و أما إذ جعلْتَ لها نصيبًا فنحن معك، فكبُرَ ذلك على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه و سلَّمَ من قولِهم، حتى جلس في البيتِ، فلما أمسى أتاه جبريلُ عليه السلامُ، فعرض عليه السورةَ فقال جبريلُ : جئتُك بهاتين الكلمتَينِ ؟ ! ! فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه و سلَّمَ : قلت على اللهِ ما لم يقُلْ، فأوحى اللهُ إليه : وَ إِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَ إِذَا لّا تَّخَذُوكَ خَلِيلًا ( 73 ) وَ لَوْلَا أَنْ ثَبِّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا ( 74 ) إِذًا لَّأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الَحَيَاةِ وَ ضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا ( 75 )
الراوي : محمد بن فضالة الظفيري والمطلب بن عبدالله بن حنطب | المحدث : الألباني | المصدر : نصب المجانيق
الصفحة أو الرقم : 29 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جداً | أحاديث مشابهة