الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - بِئْسَ العبدُ الْمُحْتَكِرْ ، إنْ أرْخَصَ اللهُ الأسعارَ حَزِنَ ، وإنْْ أغَلاهَا فَرِحَ
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 1103 | خلاصة حكم المحدث : منكر | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه الطبراني (20/95) (186)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/104)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (11215) باختلاف يسير.

2 - يا معاذُ قلتُ له : لبَّيك بأبي أنت وأمي ، قال : إني مُحَدِّثُك حديثًا إن أنت حفظتَه نفعَك وإن أنت ضيَّعْتَه ولم تحفظْه انقطعَتْ حُجَّتُك عند اللهِ يومَ القيامةِ ، يا معاذُ ! إنَّ اللهَ خلق سبعةَ أملاكٍ ، قبل أن يخلق السمواتِ والأرضَ ، ثم خلق السمواتِ ، فجعل لكلِّ سماءٍ من السبعةِ ملَكًا بوَّابًا عليها ، قد جلَّلها عَظْمًا ، فتصعد الحفَظَةُ بعمل العبدِ ؛ من حين أصبح إلى أن أمسى ، له نورٌ كنور الشمسِ ، حتى إذا صعِدَت به إلى السماءِ الدنيا ذكَرتْه فكثَّرَته ، فيقول الملَكُ للحفَظةِ : اضربوا بهذا العمل وجه صاحبِه ؛ أنا صاحبُ الغِيبةِ ، أمرني ربي أن لا أدَعَ عملَ من اغتاب الناسَ يجاوزني إلى غيري . قال : ثم تأتي الحفَظةُ بعملٍ صالحٍ من أعمال العبدِ ، فتمرُّ فتُزكِّيه وتُكثِّرُه ، حتى تبلغَ به إلى السماءِ الثانيةِ ، فيقولُ لهم الملَكُ الموكَّلُ بالسماءِ الثانيةِ : قِفوا واضربوا بهذا العمل وجهِ صاحبِه ؛ إنه أراد بعمله هذا عَرَضَ الدنيا ، أمرني ربي أن لا أدَعَ عملَه يجاوزُني إلى غيري ؛ إنه كان يفتخرُ على الناسِ في مجالسِهم قال : وتصعدُ الحفَظةُ بعملِ العبدِ يبتهجُ نورًا من صدقةٍ وصيامٍ وصلاةٍ قد أعجب الحفَظةَ ، فتجاوز به السماءَ الثالثةَ ، فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها : قِفوا واضربوا بهذا العمل وجهَ صاحبِه ، أنا ملَكُ الكِبرِ ، أمرني ربي أن لا أدَع عملَه يجاوزُني إلى غيري ؛ إنه كان يتكبّرُ على الناسُ في مجالسِهم . قال : وتصعد الحفظَةُ بعمل العبدِ يزهرُ كما يزهرُ الكوكبُ الدُّرِّيُّ ، له دَويٌّ من تسبيحٍ وصلاةٍ وحجٍّ وعمرةٍ ، حتى يجاوزوا به إلى السماء الرابعةِ ، فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها : قِفوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه ، اضربوا ظهرَه وبطنَه ، أنا صاحبُ العُجْبِ ، أمرني ربي أن لا أدعَ عملَه يجاوزُني إلى غيري ؛ إنه كان إذا عمل عملًا أدخل العُجْبَ في عملِه . قال : وتصعد الحفظةُ بعمل العبدِ حتى يجاوزوا به إلى السماءِ الخامسةِ ، كأنه العَروسُ المزفوفةُ إلى بَعْلِها ، فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها : قِفوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه ، واحمِلوه على عاتقِه ، أنا ملَكُ الحسَدِ ؛ إنه كان يحسدُ الناسَ ممن يتعلمُ ويعملُ بمثلِ عملِه ، وكلُّ من كان يأخذ فضلًا من العبادة يحسدُهم ويقعُ فيهم ، أمرني ربي أن لا أدَع عملَه يجاوزني إلى غيري . وتصعَدُ الحفَظةُ بعمل العبدِ من صلاة وزكاةٍ وحجٍّ وغيرِه وصيامٍ فيجاوزون به السماءَ السادسةَ فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها قِفوا واضربوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه إن كان لا يرحم إنسانًا قطُّ من عبادِ اللهِ أصابه بلاءٌ أو ضُرٌّ بل كان يشمتُ به أنا ملَكُ الرحمةِ أمرني ربي لا أدع عملَه يجاوزني إلى غيري قال : وتصعدُ الحفظةُ بعملِ العبدِ إلى السماءِ السابعةِ ؛ من صومٍ وصلاةٍ ونفقةٍ واجتهادٍ وورعٍ ، له دَويٌّ كدويِّ الرَّعدِ ، وضوءٌ كضوءِ الشمسِ ، معه ثلاثةُ آلافِ ملَكٍ ، فيجاوزون به إلى السماء السابعةِ : فيقول لهم الملَكُ الموكَّلُ بها : قِفوا واضرِبوا بهذا العملِ وجهَ صاحبِه ، اضربوا جوارحَه ، اقفِلوا على قلبِه ، إني أحجُبُ عن ربي كلَّ عملٍ لم يُرِدْ به وجهَ ربي ، إنه أراد بعمله غير اللهِ ؛ إنه أراد به رِفعةً عند الفُقهاءِ ، وذكرًا عند العلماءِ ، وصوتًا في المدائن ، أمرني ربي أن لا أدع عملَه يجاوزني إلى غيري ، وكلُّ عملٍ لم يكن لله خالصًا فهو رياءٌ ، ولا يقبل اللهُ عملَ الْمُرائي . قال : وتصعد الحفظةُ بعمل العبدِ من صلاةٍ وزكاةٍ وصيامٍ وحجٍّ وعمرةٍ ، وخلُقٍ حسنٍ ، وصمتٍ ، وذكرٍ لله تعالى ، وتُشَيِّعُه ملائكةُ السمواتِ حتى يقطعوا به الحُجُبَ كلَّها إلى اللهِ عزَّ وجلَّ ، فيقِفون بين يدَيه ، ويشهدون له بالعملِ الصالحِ المخلصِ لله ، قال : فيقولُ اللهُ لهم : أنتم الحفَظةُ على عملِ عبدي ، وأنا الرَّقيبُ على نفسه ، إنه لم يُرِدْني بهذا العمل ، وأراد به غيري ، فعليه لَعْنتي ، فتقول الملائكةُ كلُّها : وعليه لعنَتُك ولعنتُنا وتقول السمواتُ كلُّها : عليه لعنةُ اللهِ ولعنتُنا ، وتلعنُه السمواتُ السبعُ ومن فيهنَّ ، قال معاذٌ : قلتُ : يا رسولَ اللهِ ! أنت رسولُ اللهِ وأنا معاذٌ . قال : اقْتَدِ بي ، وإن كان في عملِك تقصيرٌ ، يا معاذُ ! حافِظْ على لسانِك من الوقيعةِ في إخوانك من حملَةِ القرآنِ ، واحمل ذنوبَك عليك ، ولا تحملْها عليهم ولا تُزَكِّ نفسَك بذمِّهم ، ولا ترفعْ نفسَك عليهم ، ولا تدخِلْ عملَ الدنيا في عملِ الآخرةِ ، ولا تتكبَّرْ في مجلسِك ؛ لكي يحذرَ الناسُ من سوءِ خُلُقِك ، ولا تُناجِ رجلًا وعندك آخرُ ، ولا تتعظَّمْ على الناسِ فينقطعَ عنك خيرُ الدنيا والآخرةِ ، ولا تمزِّقِ الناسَ ، فتُمزِّقك كلابُ النَّارِ يومَ القيامةِ في النَّارِ ، قال تعالى ( وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا ) ، أتدري ما هنَّ يا معاذُ ؟ قلتُ : ما هن بأبي أنت وأمي ؟ قال : كلابٌ في النَّارِ ، تنشطُ اللَّحمَ والعظمَ . قلتُ : بأبي وأمي ! فمن يُطيقُ هذه الخصالَ ، ومن ينجو منها ؟ قال : يا معاذُ ! إنه لَيسيرٌ على من يسَّره اللهُ عليه . قال : فما رأيتَ أكثرَ تلاوةً للقرآنِ من معاذٍ ؛ للحذَرِ مما في هذا الحديثِ
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 27 | خلاصة حكم المحدث : موضوع | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه ابن المبارك في ((الزهد)) كما في ((الترغيب والترهيب)) (1/38)

3 - تعلَّموا العلمَ ؛ فإنَّ تعلُّمَه لله خشيةٌ ، وطلبَه عبادةٌ ، ومذاكرتَه تسبيحٌ ، والبحثَ عنه جهادٌ ، وتعليمَه لمن لا يعلمُه صدقةٌ ، وبذلَه لأهلِه قُربةٌ ؛ لأنه معالمُ الحلالِ والحرامِ ، ومَنارُ سُبُلِ أهلِ الجنةِ ، وهو الأنيسُ في الوَحشةِ ، والصاحبُ في الغُربةِ ، والمحَدِّثُ في الخلوةِ ، والدليلُ على السَّراءِ والضَّراءِ ، والسِّلاحُ على الأعداءِ ، والزَّينُ عند الأخِلاءِ ، يرفع اللهُ به أقوامًا فيجعلهم في الخيرِ قادةً وأئمةً تُقتَصُّ آثارُهم ، ويُقتدَى بفعالهم ويُنتهَى إلى رأيِهم ، ترغبُ الملائكةُ في خَلَّتِهم وبأجنحتِها تمسحهم ، ويستغفرُ لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ ، وحيتانُ البحرِ وهوامُّه ، وسباعُ البَرِّ وأنعامُه ؛ لأنَّ العلمَ حياةُ القلوبِ من الجهلِ ، ومصابيحُ الأبصارِ من الظُّلَمِ ، يبلغ العبدُ بالعلم منازلَ الأخيارِ ، والدَّرجاتِ العلى في الدنيا والآخرة ، التفكرُ فيه يعدِل الصيامَ ، ومدارستُه تعدل القيامَ ، به تُوصَلُ الأرحامُ ، وبه يُعرَفُ الحلالُ من الحرامِ ، وهو إمامُ العملِ ، والعملُ تابعُه ، يُلهَمُه السُّعداءُ ، ويُحرَمُه الأشقياءُ
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 47 | خلاصة حكم المحدث : موضوع | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه ابن عبدالبر في ((جامع بيان العلم وفضله)) (268) باختلاف يسير.

4 - كلِمتانِ إحداهُما ليس لها ناهيةٌ ( ! ) دُونَ العرشِ ، والأُخرَى تملأُ ما بين السماءِ والأرضِ ؛ ( لا إلهَ إلَّا اللهُ ، واللهُ أكبرُ ) . فقال ابنُ عمَرَ لابنِ أبِي عَمْرَةَ : أنتَ سمِعتَهُ يقولُ ذلكَ ؟ قال : نعمْ . فبَكَى عبدُ اللهِ بنُ عُمرَ حتى اخْتضَبتْ لِحيتُهُ بِدمُوعِهِ ، وقالَ : هُما كلِمتانِ نَعْلَقُهُما ونألَفُهُما .
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 949 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الطبراني (20/160) (334) واللفظ له، والديلمي في ((الفردوس)) (4889) مختصراً

5 - طُوبى لمن أكثَرَ في الجهادِ في سبيلِ اللهِ من ذِكرِ اللهِ ؛ فإنَّ له بكل كلمةٍ سبعين ألفِ حسنةً ، كلُّ حسنةٍ منها عشرةُ أضعافٍ ، مع الذي له عند اللهِ من المزيدِ قيل : يا رسولَ اللهِ ! النفقةُ ؟ قال : النفقةُ على قدرِ ذلك قال عبدُ الرحمنِ : فقلتُ لمعاذٍ : إنما النفقةُ بسبعِمئةِ ضِعفٍ ! فقال معاذٌ : قَلَّ فهمُك ؛ إنما ذاك إذا أنفقوها ، وهم مُقيمون في أهلِهم غيرَ غزاةٍ ، فإذا غَزوا وأنفَقوا خبَّأ اللهُ لهم من خزائنِ رحمتِه ما ينقطع عنه عِلمُ العبادِ ، ووصفَهم بأولئك حزبُ اللهِ ، وحزبُ اللهِ هم الغالِبون
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 794 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الطبراني (20/78) (143)

6 - ادْنُ دُونَكَ . فدَنَا مِنْهُ حتى لَصِقَتْ راحِلَتَاهما ، إِحداهُما بِالأُخْرَى . فقال رسولُ اللهِ : ما كُنتُ أحْسِبُ الناسَ مِنّا كَمَكانِهِمْ من البُعْدِ فقال مُعاذُ : يا نبيَّ اللهِ ! نَعَسَ الناسُ فتفرَّقَتْ رِكابُهُمْ تَرتَعُ وتَسيرُ . فقال رسولُ اللهِ : وأنا كُنتُ ناعِسًا . فلَمَّا رأَى مُعاذُ بِشْرَ رسولِ اللهِ وخُلْوتَهُ لهُ فقال : يا رسولَ اللهِ ! ائْذَنٍ لِي أسألْكَ عن كلمةٍ أمْرضَتْنِي وأسْقَمتْنِي وأحْزَنتْنِي . فقال رسولُ اللهِ : سَلْ عمّا شِئْتَ . قال : يا نبيَّ اللهِ ! حدِّثْنِي بِعملٍ يُدخلُنِي الجنةَ ، لا أسألُكَ عن شيءٍ غيرِهِ . قال رسولَ اللهِ : بَخٍ ، بَخٍ ، بَخٍ ، لقدْ سألتَ لِعظيمٍ ، لقدْ سألتَ لِعظيمٍ ، لقدْ سألتَ لِعظيمٍ ، ( ثلاثًا ) ، إنَّهُ لَيسيرٌ على مَنْ أرادَ اللهُ به الخيْرَ ، وإنَّهُ لَيسيرٌ على مَنْ أرادَ اللهُ بهِ الخيرَ ، وإنَّهُ لَيسيرٌ على مَنْ أرادَ اللهُ بهِ الخيرَ فلمْ يُحدِّثْهُ بشيءٍ ، إلَّا أعادَهُ ثلاثَ مرّاتٍ ، حِرْصًا لِكيْما يُتقنُهث عنْهُ ، فقال نبيُّ اللهِ : تُؤمِنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ ، وتُقيمُ الصلاةَ ، وتُؤتِي الزّكاةَ ، وتَعبُدُ اللهَ وحْدَهُ لا تُشرِكُ بهِ شيئًا ؛ حتى تَموتَ وأنتَ على ذلكَ فقال : يا رسولَ اللهِ ! أعِدْ لِي . فأعادَها ثلاثَ مَرَّاتٍ ، ثمَّ قال نبيُّ اللهِ : إنْ شِئْتَ يا مُعاذُ ! حدَّثْتُكَ بِرأْْسِ هذا الأمْرِ ، وقِوامِ هذا الأمْرِ ، وذِرْوَةِ السِّنامِ ؟ فقال مُعاذُ : بَلَى يا رسولَ اللهِ ! حدِّثْنِي بأبِي أنتَ وأُمِّي . فقال نبيُّ اللهِ : إنَّ رأْسَ هذا الأمرَ أنْ تَشهدَ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ ، وحدَهُ لا شريكَ لهُ ، وأنَّ مُحمدًا عبدُهُ ورسولُهُ ، وأنَّ قِوامَ هذا الأمْرِ إِقامُ الصلاةِ ، وإيتاءُ الزكاةِ ، وأنَّ ذِرْوةَ السِّنامِ مِنْهُ الجِهادُ في سبيلِ اللهِ ، إنَّما أُمِرتُ أنْ أُقاتِلَ الناسَ حتى يُقيمُوا الصلاةَ ويُؤتُوا الزكاةَ ، ويَشهدُوا أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ ، وأنَّ مُحمدًا عبدُهُ ورسولُهُ ، فإذا فَعلُوا ذلكَ فقدْ اعْتَصمُوا ، وعَصَمُوا دِماءَهمْ وأمْوالَهمْ ، إلَّا بِحقِّها ، وحِسابُهُمْ على اللهِ وقالَ رسولُ اللهِ : والَّذِي نفسُ محمَّدٍ بيدِهِ ما شَحَبَ وجْهٌ ، ولا اغْبَرَّتْ قدمٌ في عمَلٍ تَبتَغِي بهِ درجاتِ الآخِرَةِ بعدَ الصلاةِ المفروضةِ كجِهادٍ في سبيلِ اللهِ ، ولا ثَقُلَ مِيزانُ عبدٍ كدابَّةٍ تُنْفَقُ ( لهُ ) في سبيلِ اللهِ ، أو يَحمِلُ عليْها في سبيلِ اللهِ
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 827 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أحمد (22175)، والبزار (2669)، والطبراني كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (5/275)