الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كانَ إذا استَفْتَحَ الصلاةَ قالَ: سبحانَك اللهمَّ وبحمدِكَ, تباركَ اسمُكَ وتعالَى جدُّكَ ولا إلهَ غيرُكَ, وجَّهْتُ وجهِيَ للذي فطَرَ... إلى قولِهِ: ربِّ العالَمِينَ.
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 1/487 | خلاصة حكم المحدث : على غرابته سنده جيد | شرح حديث مشابه

2 - عقَّ رسول الله عن الحسنِ والحسينِ, وختنهُما لسبعةِ أيامٍ.
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 7/3471 | خلاصة حكم المحدث : من مناكير زهير التميمي | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أبو يعلى (1933) مختصراً، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6708)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/219) واللفظ له

3 - عن جابرٍ قال : مكثَ رسولُ اللهِ بمكةَ عشرَ سنينَ يَتبعُ الناسَ في منازلِهم بعكاظٍ ومَجنَّةَ ومنًى يقولُ : من يُئويني من يَنصرُني حتى أبلغَ رسالةَ ربِّي وله الجنةُ ؟ فقلْنا حتى متى نتركُ رسولَ يُطردُ في جبالِ مكةَ ويَخافُ، فرحلَ إليه منا سبعونَ رجلًا فقدِمْنا عليْهِ في الموسمِ فوعدْناهُ شِعبَ العقبةِ فاجتمعْنا عِندَهُ من رجلٍ ورجلينِ حتى توافيْنا، فقلْنا : يا رسولَ اللهِ، على ما نبايعُكَ ؟ قال : تُبايعوني على السمعِ والطاعةِ في النشاطِ والكسلِ والنفقةِ في العسرِ واليسر ِ، وعلى الأمرِ بالمعروفِ والنهي عنِ المنكرِ، وأن تَقولوا في اللهِ لا تخافونَ لومةَ لائمٍ، وعلى أن تَنصروني إذا قدِمْتُ عليكم وتَمنعوني مما تَمنعونَ منه أنفسَكم وأزواجَكم وأبناءَكم ولكم الجنةُ. فقمْنا إليه فبايعْناهُ.
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 6/3243 | خلاصة حكم المحدث : غريب

4 - ثلاثةٌ لا تُقبلُ لهمْ صلاةٌ, ولا تصعدُ لهمْ حسنةٌ : العبدُ الآبق حتّى يرجعَ, والمرأةُ الساخطُ عليهَا زوجُها, والسَّكرانُ حتى يصحُو.
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 1/383 | خلاصة حكم المحدث : من مناكير زهير | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه ابن خزيمة (940)، وابن حبان (5355)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (9231)

5 - يا أيها الناسُ, تُوبوا إلى اللهِ قبلَ أن تَموتوا، وبادِروا بالأعمالِ الصالحةِ، وصِلُوا الذي بينكم وبين ربِّكم بكثرةِ ذِكرِكم له وكثرةِ الصدقةِ في السرِّ والعلانيةِ تُؤْجَروا وتُحْمَدوا وتُرْزَقوا. واعلمُوا أنَّ اللهَ قد فرضَ عليكم الجمُعةَ فريضةً مكتوبةً في مَقامي هذا في شهري هذا في عامي هذا إلى يومِ القيامةِ من وجَد إليها سبيلًا، فمن تركَها في حياتي أو بعدي جُحودًا بها واستخفافًا بها وله إمامٌ جائرٌ أو عادلٌ فلا جمَعَ اللهُ له شَملَه ولا بارَك له في أمرِه، ألا ولا صلاةَ له، ألا ولا وضوءَ لَه، ألا ولا زكاةَ له، ألا ولا حجَّ له، ألا ولا بِرَّ له حتى يموتَ، فإن تاب تاب اللهُ عليه ، ألا ولا تَؤُمَّنَ امرأةٌ رجُلًا، ولا يَؤُمَّنَّ أعرابيٌّ مُهاجرًا، ألا ولا يَؤُمَّنَّ فاجرٌ مُؤمنًا، إلا أن يقهرَه بسلطانٍ يخاف سيفَه وسَوْطَه.
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن
الصفحة أو الرقم : 3/1103 | خلاصة حكم المحدث : لا يصح من وجوه | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1081)، وعبد بن حميد في ((المسند)) (1134)، والبيهقي (5780) واللفظ له