الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - كانتِ المرأةُ تَكونُ مِقلاتًا فتجعلُ على نفسِها إن عاشَ لَها ولدٌ أن تُهَوِّدَهُ ، فلمَّا أُجْليَت بنو النَّضيرِ كانَ فيهم من أبناءِ الأنصارِ فقالوا : لا نَدَعُ أبناءَنا فأنزلَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/313 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أبو داود (2682) واللفظ له، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11049) باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

2 - ماتت شاةٌ لسودةَ بنتِ زمعةَ ، فقالت : يا رسولَ اللَّهِ ، ماتتْ فلانةٌ - تعني الشَّاةَ - قالَ : فلَولا أخذتُمْ مُسكَها ؟. قالت : نأخذُ مَسكَ شاةٍ قد ماتتْ ؟ ! فقالَ لَها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : إنَّما قالَ اللَّهُ : قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ وإنَّكم لا تطعمونَهُ ، أن تدبغوهُ فتنتفِعوا بِهِ . فأرسلَتْ فسلخَتْ مَسكَها فدبغتْهُ ، فاتَّخذَتْ منهُ قِربةً ، حتَّى تخرَّقَتْ عندَها
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/832 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أحمد (3026) باختلاف يسير. وأصل في صحيح البخاري (1492)، ومسلم (363) | شرح حديث مشابه

3 - إنَّ اللهَ أخذ الميثاقَ من ظهرِ آدمَ , عليه السَّلامُ , بنَعمانَ يومَ عرفةَ , فأخرج من صلبِه كلَّ ذرِّيَّةٍ ذرأها فنثرها بين يدَيْه , ثمَّ كلَّمهم قبلًا , قال : { أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ } إلى قولِه : { الْمُبْطِلُونَ }
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 2/73 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أحمد (2455)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11191)، والحاكم (75) باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

4 - خطبَنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ : يا أيُّها النَّاسُ ، إنَّ اللَّهَ كتبَ عليكمُ الحجَّ فقامَ الأقرعُ بنُ حابسٍ ، فقالَ : يا رسولَ اللَّهِ أفي كلِّ عامٍ ؟ قال لَو قلتُها لوجبَت ولَو وجبَت لم تعملوا بِها ولن تستطيعوا أن تعملوا بِها ، الحجُّ مرَّةً ، فمَن زادَ فَهوَ تطوُّعٌ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/395 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أحمد (2642)، والطحاوي في ((أحكام القرآن)) (1111)، والحاكم (3155) باختلاف يسير. | شرح حديث مشابه

5 - كانَ أَهْلُ الجاهليَّةِ يقِفونَ بعرَفةَ حتَّى إذا كانتِ الشَّمسُ على رؤوسِ الجبالِ ، كأنَّها العَمائمُ على رؤوسِ الرِّجالِ دفَعوا ، فأخَّرَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ الدَّفعةَ مِن عرفةَ حتَّى غَربتِ الشَّمسُ وزادَ : ثمَّ وقفَ بالمزدلِفةِ وصلَّى الفجرَ بغَلَسٍ ، حتَّى إذا أسفرَ كلُّ شيءٍ وَكانَ في الوقتِ الآخِرِ ، دَفعَ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/248 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه أحمد (3020) مختصراً، وابن خزيمة (2838)، وأبو يعلى كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) للبوصيري (3/217) باختلاف يسير | شرح حديث مشابه

6 - لمَّا سمِع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بأبي سفيانَ مُقبِلًا من الشَّامِ ندب المسلمين إليهم ، وقال : هذه عيرُ قريشٍ فيها أموالُهم ، فاخرجوا إليها لعلَّ اللهَ أن يُنفِلَكموها . فانتدب النَّاسُ ، فخفَّ بعضُهم وثقُل بعضُهم ، وذلك أنَّهم لم يظنُّوا أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَلقَى حربًا ، وكان أبو سفيانَ قد استنفر حين دنا من الحجازِ يتجسَّسُ الأخبارَ ، ويسألُ من لقي من الرُّكبانِ ، تخوُّفًا على أمرِ النَّاسِ ، حتَّى أصاب خبرًا من بعضِ الرُّكبانِ : أنَّ محمَّدًا قد استنفر أصحابَه لك ولعيرِك ، فحذِر عند ذلك ، فاستأجر ضمضمَ بنَ عمرٍو الغفاريَّ ، فبعثه إلى أهلِ مكَّةَ ، وأمره أن يأتيَ قريشًا فيستنفرَهم في أموالِهم ، ويخبرَهم أنَّ محمَّدًا قد عرض لها في أصحابِه ، فخرج ضمضمُ بنُ عمرٍو سريعًا إلى مكَّةَ ، وخرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أصحابِه حتَّى بلغ واديًا يقال له : ذَفِرانُ ، فخرج منه حتَّى إذا كان ببعضِه نزل ، وأتاه الخبرُ عن قريشٍ بمسيرِهم ليمنعوا عيرَهم فاستشار رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم النَّاسَ ، وأخبرهم عن قريشٍ ، فقام أبو بكرٍ ، رضِي اللهُ عنه ، فقال فأحسن ، ثمَّ قام عمرُ فقال فأحسن ، ثمَّ قام المقدادُ بنُ عمرٍو فقال : يا رسولَ اللهِ ، امضِ لما أمرك اللهُ به ، فنحن معك ، واللهِ لا نقولُ لك كما قالت بنو إسرائيلَ لموسَى : { فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ } [ المائدة : 24 ] ولكن اذهبْ أنت وربُّك فقاتلا إنَّا معكما مقاتلون ، فوالَّذي بعثك بالحقِّ ، لو سِرتَ بنا إلى بَرْكِ الغَمادِ – يعني مدينةَ الحبشةِ – لجالدنا معك مَن دونَه حتَّى تبلُغَه ، فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خيرًا ، ودعا له بخيرٍ ، ثمَّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : أشيروا عليَّ أيُّها النَّاسُ – وإنَّما يريدُ الأنصارَ – وذلك أنَّهم كانوا عددَ النَّاسِ ، وذلك أنَّهم حين بايعوه بالعَقبةِ قالوا : يا رسولَ اللهِ ، إنَّا برآءٌ من ذمامِك حتَّى تصلَ إلى دارِنا ، فإذا وصلت إلينا فأنت في ذممِنا نمنعُك ممَّا نمنعُ منه أبناءَنا ونساءَنا ، فكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يتخوَّفُ ألَّا تكونَ الأنصارُ ترَى عليها نصرتَه إلَّا ممَّن دهمه بالمدينة ، من عدوِّه ، وأن ليس عليهم أن يسيرَ بهم إلى عدوٍّ من بلادِهم ، فلمَّا قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذلك ، قال له سعدُ بنُ معاذٍ : واللهِ لكأنَّك تريدُنا يا رسولَ اللهِ ؟ قال : أجل . قال : فقد آمنَّا بك ، وصدَّقناك ، وشهِدنا أنَّ ما جئت به هو الحقُّ ، وأعطيناك على ذلك عهودَنا ومواثيقَنا على السَّمعِ والطَّاعةِ ، فامضِ يا رسولَ اللهِ لما أمرك اللهُ . فوالَّذي بعثك بالحقِّ ، إن استعرضتَ بنا هذا البحرّ فخضتَه لخضناه معك ، ما يتخلَّفُ منَّا رجلٌ واحدٌ ، وما نكرهُ أن تَلقَى بنا عدوَّنا غدًا ، إنَّا لصُبُرٌ في الحربِ ، صُدُقٌ عند اللِّقاءِ ، ولعلَّ اللهَ يريك منَّا ما تقرُّ به عينُك ، فسِرْ بنا على بركةِ اللهِ . فسُرَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بقولِ سعدٍ ، ونشَّطه ذلك ، ثمَّ قال : سيروا على بركةِ اللهِ وأبشروا ، فإنَّ اللهَ قد وعدني إحدَى الطَّائفتين ، واللهِ لكأنِّي الآن أنظرُ إلى مصارعِ القومِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 2/103 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]
التخريج : أخرجه ابن إسحق وابن المنذر كما في ((الدر المنثور)) للسيوطي (4/26)، والطبري في ((التفسير)) (15720) باختلاف يسير

7 - قال أبو رافِعٍ القُرَظيُّ، حينَ اجتَمَعتِ الأحبارُ مِنَ اليَهودِ والنَّصارى مِن أهلِ نَجرانَ عِندَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ودَعاهم إلى الإسلامِ: أتُريدُ يا مُحمدُ أنْ نَعبُدَكَ كما تَعبُدُ النَّصارى عيسى ابنَ مَريَمَ؟ فقال رَجُلٌ مِن أهلِ نَجرانَ نَصرانيٌّ يُقالُ له الرَّئيسُ: أوَذاكَ تُريدُ مِنَّا يا مُحمدُ، وإليه تَدعونا؟ أو كما قال. فقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: مَعاذَ اللهِ أنْ نَعبُدَ غَيرَ اللهِ، أو أنْ نَأمُرَ بعِبادةِ غَيرِه، ما بذلك بَعَثَني، ولا بذلك أمَرَني. أو كما قال صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأنزَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ في ذلك مِن قَولِهما: {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ} [آل عمران: 79]، إلى قَولِه: {بَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} [آل عمران: 80].
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : عمدة التفسير
الصفحة أو الرقم : 1/385 | خلاصة حكم المحدث : [أشار في المقدمة إلى صحته]