مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 11 ). زمن البحث بالثانية ( 0.075 )
انظر أيضا جبت حواية شعوذة عضه
1 - ناقِضُ نواقِضِ النَّواقِضِ منه هذه المعلومةَ الفريدةَ التي تفَطَّنوا لها دونَ غَيرِهم! [النَّاقِضُ السَّابِعُ: (السِّحْرُ -ومنه: الصَّرْفُ والعَطْفُ- فمَن فعَلَه أو رَضِيَ به، كَفَر، والدَّليلُ قَولُه تعالى: {وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا .
2 - عِنايةُ المستشرقين وأذنابهم بغُلاةِ الصُّوفيَّةِ (الحَلَّاجُ أنْموذجًا) في التصوُّفِ وشطَحَ، حتى ادَّعى حُلولَ الإلهِ فيه، تعالَى اللهُ عمَّا يقولُ عُلوًّا كبيرًا، وتَشيَّعَ وغَلا في التَّشيُّعِ، حتى سلَكَ مَسلكَ الإسماعيليَّةِ القَرامطةِ الباطنيةِ، وكان يُظهِرُ مَذهبَ الرَّفْضِ عندَ الرافضةِ، ويُظهِر مَذهبَ الصُّوفيَّةِ للعامَّةِ، وتَعلَّمَ السِّحرَ، ونطَقَ بأعظَمِ أقوالِ الكُفرِ .
3 - ولا تهنوا يقينَ موسى بنصرِ رَبِّها في أشَدِّ وأصعَبِ الأوقات، فانظُرْ إلى موقِفِه مع السَّحَرةِ، وقد جمعوا له سبعين ألف ساحرٍ؛ إذ قال لهم بعزَّةِ المؤمِنِ الواثقِ بنصر الله: {فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالَ لَهُم مُّوسَى أَلْقُوا مَا أَنْتُمْ مُلْقُونَ" قمة الاستهزاء بمكْرِهم وألاعيبِهم، حتى إذا ألقَوا .
4 - نحو تأصيل فكري للممانعة المجتمعية الواردة في كتاب الله وسنة رسوله. أدى ذلك إلى رواج الخرافة بين المسلين ثم إلباسها لباس الدين حتى أصبحت الكهانة والعرافة والسحر وهي من المحرمات نصا تسمى بالسيادة ويسمى أصحابها بالأسياد أو أهل الله،ويُعطون عند الناس، وربما عند الكبراء منهم منزلة لا يحصل عليها الكثير من أكابر العلماء. فلم تكن .
5 - التَّشْغيبُ على المُحكَماتِ والثوابت ، وأنَّه لا دليلَ عليها؛ فهي تَستَوي مع الخُرافاتِ والأساطيرِ والكِهانةِ والسِّحرِ وسائرِ الجاهليَّاتِ.. ولهذا يرَوْنَ أنَّ وجودَ الثوابتِ القَطعيَّةِ مَدعاةٌ للتعصُّبِ الدينيِّ؛ لأنَّ مُثبِتَ المُحكَماتِ يَعتقِدُ أنَّها يَقينٌ ثابتٌ، وأنَّ مُخالِفَه مخطئٌ، وبالتالي ينشَأُ التعصُّبُ.. وقد نشَأَ .
6 - نقد الخطاب السلفي... وغياب القيم ما حُلت فإن مشاكلنا الأخرى ستنحل تلقائيا وهذه النظرة في تقييم الأمور هي في الحقيقة نظرة ضيقة وقعت فيها خطابات عديدة فالخطاب الإصلاحي السياسي يصرخ بأصواته المرتفعة في نوادينا، ويُظهر لنا في خطابه أن الحل السحري للتخلص مما نحن فيه من تخلف يكمن في إصلاح الحكومات المستبدة التي لا تطبق الديمقراطية ! ولا يحفظ .
7 - أين أخطأ المقاصديّون الجدد في نظرتهم إلى مقاصد الشريعة (2/2) لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ} [هود: 7] {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (1) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ} [الملك: 1، 2] {وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ .
8 - أسمارُ "النَّقدِ التَّاريخيِّ"، وزخارفُ "البحثِ العِلميِّ" (الحَلْقةُ الثَّامِنةُ) النَّحوِ يقولون: إنَّ (لمَّا) تُستَعمَلُ لِما "يقعُ لوقوعِ غيرِه"، ذكر ذلك سيبويهِ وغيرُه(4)؛ فوقوعُ (النداءِ) من اللهِ حصل بعدَ وقوعِ (الإتيانِ) من موسى لا قَبلَه. ونظيرُه قولُه: {فَلَمَّا آسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ}، فانتقامه كان بعد الأسَفِ لا قَبلَه، وقولُه: {فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالُوا .
9 - هل أجاز شيخُ الإسلام الاحتفالَ بالمَوْلِد؟ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ} [هود: 7]: "وقوله: {لِيَبْلُوكُمْ} أي: ليختبركم {أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا} ولم يقل: أكثر عملاً بل {أَحْسَنُ عَمَلا}، ولا يكون العمل حسنًا حتى يكون خالصا لله عز وجل، على شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم. فمتى فقد .
10 - من ربقة الحرية إلى نعمة العبودية للقولِ باشتمالِ الشريعةِ على الحُريَّةِ، ومع كَثرةِ تأكيدِ هؤلاء على كونِها منضبطةً بضوابطِ الشرعِ، إلَّا أنَّ سِحرَ المُصطلَحِ وبُهرُجَه يُفقِدُ كثيرًا مِنَ الناسِ صَوابَهم، حين يَجِدون أنَّ هذه الحريَّةَ لا تتفِّقُ -حَسْبَ أفهامِهم- مع كثيرٍ مِنَ النصوصِ، فيَلجَؤون إلى إعلاءِ الحُريَّةِ على النصِّ .
11 - هل من الممكن أن نتحرر من هذا الرق الثقافي؟ غَلَّابٌ. وبما أنَّ هذا التصوُّرَ يُناقِضُ حُكْمًا شرعيًّا مَعروفًا مِنَ الدِّينِ بالضرورةِ، وهو تحريمُ الرِّبا، الذي عَدَّ القُرآنُ ارتكابَه مُؤْذِنًا بحَربٍ مِنَ اللهِ ورَسولِه، فلم يَكُنْ أمامَهم -تَحتَ التأثيرِ السحريِّ القاهِرِ لِلثقافةِ الغربيةِ- إلَّا أنْ يقتَحِموا عَقَبةَ التَّعامي عنِ .