- (الصمت أخفى للنقيصة، وأنفى للغميصة)
[2292] ((ربيع الأبرار)) للزمخشري (2/134). - (إذا فاتك الأدب فالزم الصمت)
[2293] ((عيون الأخبار)) لابن قتيبة (2/192). - (إنَّ في الصمت لحكمًا)
[2294] ((الأمثال المولدة)) لأبي بكر الخوارزمي (ص 101). - (الندم على السكوت خير من الندم على القول)
[2295] ((الأمثال)) لأبي عبيد (ص 44). - (الزم الصمت إذا لم تسأل)
[2296] ((الأمثال المولدة)) لأبي بكر الخوارزمي (ص 602). - (الصمت يكسب المحبة)
[2297] ((جمهرة الأمثال)) لأبي هلال العسكري (1/602). - (الصمت زين العاقل، وستر الجاهل)
[2298] ((ربيع الأبرار)) للزمخشري (2/142). - (الصمت في غير فكرة سهو... والقول في غير حكمة لغو)
[2299] ((السحر الحلال في الحكم والأمثال)) لأحمد الهاشمي (ص 112). - (الكلام كالدواء إن أقللت منه نفع، وإن أكثرت منه قتل)
[2300] منسوب لعمرو بن العاص رضي الله عنه. ((ربيع الأبرار)) للزمخشري (2/136). - وقال لقمان لابنه: (يا بني إذا افتخر الناس بحسن كلامهم، فافتخر أنت بحسن صمتك)
[2301] ((ربيع الأبرار)) للزمخشري (2/136). - (وقالوا: بقدر ما يصمت اللسان يعمر الجنان، وبقدر ما كان يتكلم اللسان يخرب الجنان.
وقالوا أيضًا: إذا كثر العلم قلَّ الكلام، وإذا قلَّ العلم كثر الكلام.
وقالوا أيضًا: من عرف الله كَلَّ لسانه.
وقيل لبعض العلماء: هل العلم فيما سلف أكثر، أو اليوم أكثر؟ قال: العلم فيما سلف أكثر، والكلام اليوم أكثر)
[2302] ((البحر المديد في تفسير القرآن المجيد)) لأبي العباس الفاسي (1/560). - (خير الخلال حفظ اللسان) يضرب في الحث على الصمت
[2303] ((مجمع الأمثال)) للميداني (1/242). - (قولهم: سكت ألفًا ونطق خلفًا: يضرب مثلًا للرجل يطيل الصمت ثم يتكلم بالخطأ. والخلف الرديء من القول. وكان للأحنف بن قيس جليس طويل الصمت فاستنطقه يومًا؛ فقال: أتقدر يا أبا بحر أن تمشي على شرف المسجد، فقال الأحنف: سكت ألفًا، ونطق خلفًا)
[2304] ((جمهرة الأمثال)) لأبي هلال العسكري (1/509-510). -(ربَّ كلمة سلبت نعمة) يضرب في اغتنام الصمت
[2305] ((مجمع الأمثال)) للميداني (1/305). - (الصمت حُكم
[2306] الحكم: العلم والفقه. ((لسان العرب)) لابن منظور (12/ 140) وقليل فاعله) يقال: إن لقمان الحكيم دخل على داود عليهما السلام وهو يصنع درعًا، فهمَّ لقمان أن يسأله عما يصنع، ثم أمسك ولم يسأل حتى تمَّ داود الدرع، وقام فلبسها، وقال: نعم أداة الحرب، فقال لقمان: الصمت حُكم وقليل فاعله
[2307] ((مجمع الأمثال)) للميداني (1/402). - (مُخْرَنْبِقٌ لينباع): والمعنى: (مطرق وساكت ليثب إذا أصاب فرصة، والمعنى إنه ساكت لداهية يريدها، ويضرب في الرجل يطيل الصمت حتى يحسب مغفلًا وهو ذو نكراء)
[2308] ((زهر الأكم في الأمثال والحكم)) للحسن بن مسعود (1/402).