، والمرجئةُ أوجبوا الجنَّةَ لِمن شَهِدَ أَنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، مُصِـًّرا بقَلْبِه على تَرْكِ الفرائِضِ
https://dorar.net/aqeeda/2706، والمرجئةُ أوجبوا الجنَّةَ لِمن شَهِدَ أَنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، مُصِـًّرا بقَلْبِه على تَرْكِ الفرائِضِ
https://dorar.net/aqeeda/2706[375] يُنظر: ((مَعاني القرآن)) للفراء (1/ 369). ؛ لأنَّ مَذهَبَه أنَّ المُبْتدَأَ لا يَرْتفِعُ
https://dorar.net/arabia/4158الإيمانُ.وقد يُفرَّقُ بين علمِ العَقيدةِ والتَّوحيدِ اصطِلاحًا باعتبارِ أنَّ عِلمَ التَّوحيدِ يُعنى بإثباتِ
https://dorar.net/aqeeda/22الدَّعوى، أو يقولوا بالنَّفيِ، فتظهَرَ حُجَّةُ إبراهيمَ عليهم، فلمَّا أدركوا أنَّ أيًّا من الأمرينِ
https://dorar.net/aqeeda/179شَيْءٌ [الشورى: 11]، والتَّقْدِيرُ: لَيْسَ شَيْءٌ مِثلَه.وتُفيدُ أيضًا الاستعلاءَ، فرُوِي أنَّ بَعضَهم
https://dorar.net/arabia/1430الإيجازِ- مَوضوعاتُ فِقْهِ اللُّغةِ، مع مُلاحَظةِ أنَّ كثيرًا من تلك المَوضوعاتِ داخِلٌ في بَعضٍ
https://dorar.net/arabia/2091الدين الأصفهاني (3/ 355). .فإذا تَوفَّرَ واحِدٌ مِن هذه الطُّرُقِ فإنَّه يَغلِبُ على ظَنِّه أنَّ
https://dorar.net/osolfeqh/1596عادَا عَودَهما على بَدئِهما، قال: ثمَّ ضَحِكَ حتى رَأيتُ نَواجِذَه، قال: ويُحدِّثونَ أنَّه رَبَطَه
https://dorar.net/h/GsBOK9Zgأنَّ أبا بَكْرٍ كتبَ لَهُ: بسمِ اللَّهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ هذِهِ فَريضةُ الصَّدقةِ الَّتي فرضَها
https://dorar.net/h/isnqFmdHالإمام: إذا صلَّوا جماعةً، فأمَّا إنْ صلَّوا فُرادى؛ فلا يُشترط إذنه بلا نزاعٍ) ((الإنصاف)) (2/322
https://dorar.net/feqhia/1855إلى المقابِرِ، فكان قائِلُهم يقول: السَّلامُ عليكم أهْلَ الدِّيارِ من المؤمنينَ والمُسلمينَ، وإنَّا إنْ شاءَ
https://dorar.net/feqhia/2062مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران: 97] وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّ الوصولَ إلى البيتِ بدونِه
https://dorar.net/feqhia/2903لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ
https://dorar.net/feqhia/3173حديثُ: قالا: أتينا أبا أيُّوبَ الأنصاريَّ عند مُنصَرَفِه من صِفِّين [فقلنا له يا أبا أيُّوبَ إنَّ
https://dorar.net/h/ivacz0Apحديثُ الثلاثةِ الذين يُقضى عليهم أولُ الناسِ [يعني حديث: إنَّ اللهَ تعالى إذا كان يومُ القيامةِ
https://dorar.net/h/KXB84Bja)، وينظر: ((مجموع فتاوى ابن تيميَّة)) (26/187، 188). ؛ وذلك لأنَّ القاعدةَ في الواجباتِ: أنَّ محلَّها
https://dorar.net/feqhia/68هذا الدَّم- بإذن الله- ينصرِفُ إلى الجنين عن طريقِ السُّرة، ويتفرَّقُ في العروقِ ليتغذَّى به؛ إذ إنَّه
https://dorar.net/feqhia/586، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ: الحنَفيَّةِ [898] اشترَطَ الحنفيَّةُ للاستِبدالِ شُروطًا؛ وهي: أنْ يَخرُجَ
https://dorar.net/feqhia/6252، وفي الخَلِّ بِقِسْطِه» عِندَه الآنَ جَرَّتانِ؛ إحداهما: خَمْرٌ، والثَّانيةُ: خَلٌّ، فباعَهما جَميعًا، فيَصِحُّ
https://dorar.net/feqhia/7111: ((الهداية)) للمرغيناني (3/6). . ثانِيًا: أنَّها جَمَعَتْ كُلَّ أنْواعِ الشَّرِكةِ الجائِزةِ؛ فالمُضارَبةُ
https://dorar.net/feqhia/8338)) لعُلَيْش (6/ 242). ، والشَّافِعيَّةِ [566] نَصَّ الشَّافعيَّةُ على أنَّ الكفيلَ عليه إحضارُ المكفولِ
https://dorar.net/feqhia/10602(5/302). . ثانيًا: أنَّ كُلَّ ما يدُلُّ على تمليكِ المنفعةِ بغيرِ عِوَضٍ يكفي في تحصيلِ ذلك [39
https://dorar.net/feqhia/10622، وذلك بارتفاعِ الموانعِ، وأنَّه يحصُلُ بتخليةِ الرَّاهنِ بَينَ المرهونِ والمُرتَهِنِ، فإذا حصل ذلك صار
https://dorar.net/feqhia/9115نُعطيه مِن عِندِنا)) [340] رواه البخاري (1716)، ومسلم (1317)، واللفظ له. . وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّه
https://dorar.net/feqhia/10947والليلةِ الشاتيةِ وإنا نحبُّ أن تأتيَنا فتصلِّي لنا فيه فقال إني على جناحِ سفرٍ وحال شغلٍ أو كما قال صلَّى
https://dorar.net/h/nAUfi9J4