/73). .2- قوله: هُدًى: منصوب على الحال من (ذا، أو الكتاب، أو مِن الهاء في فِيه). ويجوز
https://dorar.net/tafseer/2/1/73). .2- قوله: هُدًى: منصوب على الحال من (ذا، أو الكتاب، أو مِن الهاء في فِيه). ويجوز
https://dorar.net/tafseer/2/1: ((الصواعق المرسلة)) لابن القيم (3/1043-1044). .2- قولُه تعالى: وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي
https://dorar.net/tafseer/6/30، وكان لذلك أسبابُه الدَّاعيةُ إليه والمُقتَضيةُ له، ومنها سلامةُ المُعتقَدِ، وصِحَّةُ الإيمانِ الذي يدفَعُ
https://dorar.net/frq/181وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ
https://dorar.net/frq/1823الدِّياثةُ: استِحسانُ الرَّجُلِ على أهلِه، والقيادةُ: استِحسانُه على أجنبيَّةٍ.وقيل: القَوَّادُ مَن
https://dorar.net/alakhlaq/4044] ((البصائر والذخائر)) (1/ 222). .7- الاستعانةُ باللهِ تعالى والإكثارُ مِن دُعائِه.
https://dorar.net/alakhlaq/3591, أحبني وأحبَّ مَن يحبني, وحبَّبني إلى عبادي، قال: يا ربِّ, إنك لتعلم أني أحبك, وأحبُّ من يحبك, فكيف
https://dorar.net/fake-hadith/734عندَه مَن حَمِدَه في ذلك أو لامَه) [6350] ((مجموع رسائل ابن رجب)) (3/ 322). .
https://dorar.net/alakhlaq/4845: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا ... [الزمر: 53]. وقيل: إلَّا سَبْعَ آياتٍ، مِن قَولِه تعالى
https://dorar.net/tafseer/39أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآَمِنُوا بِهِ أنَّ مَن دعا إلى اللهِ على بصيرةٍ وَجَبَ اتِّباعُه
https://dorar.net/tafseer/46/11والأمواتَ، أي: تَضُمُّهم أحياءً على ظَهْرِها، وأمواتًا في بَطْنِها. ويجوزُ نصبُ أَحْيَاءً على الحاليَّةِ مِن
https://dorar.net/tafseer/77/4على بعضٍ، فمَن عَمِلَ بالمعاصي أخرَجَ اللهُ عليه كُلَّ مَن هو أطوَعُ له، ولكنَّهم لا يعلمونَ ذلك، ولو
https://dorar.net/tafseer/34/9الحنفي (ص: 90). . نُزُلًا: أي: ثَوابًا ورِزقًا، والنُّزُلُ: ما يُعَدُّ للنَّازِلِ مِنَ الزَّادِ
https://dorar.net/tafseer/32/5مِنْ مَزِيدٍ (30).
https://dorar.net/tafseer/50/5يقولُ الله تعالى مقرِّرًا الحقيقةَ الَّتي لا بدَّ مِن وُقوعِها: إذا قامت القيامةُ وتحقَّقَ وُقوعُها
https://dorar.net/tafseer/56/1)، ((تفسير الماوردي)) (5/389)، ((تفسير الزمخشري)) (4/416). ، ونَقَل الإجماعَ على ذلك غيرُ واحدٍ مِنَ
https://dorar.net/tafseer/53أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (9) وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ
https://dorar.net/tafseer/41/2نَفْسِه، وليس إنفاقُه ليكافِئَ به مَن أنعَمَ عليه بمعروفٍ سابقٍ، ولكِنْ يَبتغي بإنفاقِه وَجْهَ رَبِّه
https://dorar.net/tafseer/92/2/489). وذكَر أيضًا مِن أسمائِها: سورةَ (الزلزالِ)، وسورةَ (زُلزلت). يُنظر: ((المصدر
https://dorar.net/tafseer/99بَعْلًا: أي: رَبًّا، أو: هو اسمُ صنمٍ، والبَعْلُ: المالِكُ والسَّيِّدُ والرَّبُّ، ومنه سُمِّيَ
https://dorar.net/tafseer/37/11قَولُه تعالى: جُنْدٌ مَا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِنَ الْأَحْزَابِجُنْدٌ مُبتدَأٌ مَرفوعٌ، أو خبَرٌ
https://dorar.net/tafseer/38/2إلَّا مرَّةً واحدةً، فكأنَّ العامَ سُمِّيَ بما فيه مِن الحَجِّ حِجَّةً [330] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/28/6)، ((تفسير الزمخشري)) (3/466). ، ونقَل الإجماعَ على ذلك غيرُ واحدٍ مِن المفَسِّرينَ [4
https://dorar.net/tafseer/30وَإِذَا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا أَذَاقَهُمْ مِنْهُ
https://dorar.net/tafseer/30/8السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ
https://dorar.net/tafseer/9/15عَابِدُونَ (47) فَكَذَّبُوهُمَا فَكَانُوا مِنَ الْمُهْلَكِينَ (48) وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ
https://dorar.net/tafseer/23/6بأظْفارها ومنه الحديث [وانْتَهَشَت أعْضادُنا] أي هُزِلت . والمَنْهُوش : المَهْزول المَجْهُود (في الأصل
https://dorar.net/ghreeb/3932: الضربُ ليس بالشديد . وأصلُ المَغْثِ : المَرْسُ والدَّلْكُ بالأصابع - ومنه الحديث [أنه قال للعباس
https://dorar.net/ghreeb/3597] النَّبِيب : صَوْت التَّيْس عِنْد السِّفاد ومنه حديث عمر [لِيُكَلِّمْني بَعْضُكم ولا تَنِبُّوا (في الهروي
https://dorar.net/ghreeb/3678وما أحْسَنَه والفَلَتات : جَمْع فَلْتَةٍ وهي الزَّلَّة . أراد أنه لم يكُن لمجْلِسه فَلَتاتٌ فَتُنْثَى - ومنه
https://dorar.net/ghreeb/3707