(يَهُود) مِن: هُدْنَا إِلَيْكَ، أي: تُبْنَا، وكان اسمَ مَدحٍ، ثم صارَ بعدَ نَسْخِ شَريعتِهم لازمًا لهم
https://dorar.net/tafseer/5/14(يَهُود) مِن: هُدْنَا إِلَيْكَ، أي: تُبْنَا، وكان اسمَ مَدحٍ، ثم صارَ بعدَ نَسْخِ شَريعتِهم لازمًا لهم
https://dorar.net/tafseer/5/14أُصَلاءُ في الكُفْر ولهم فيه سوابقُ، وأنَّ مَن قتَل الأنبياءَ لَمْ يُستَبعدْ منه الاجتراءُ على مِثلِ
https://dorar.net/tafseer/3/52في قولِه: الَّذِي خَلَقَكُمْ براعةُ استهلالٍ مناسِبَةٌ لِمَا اشتملتْ عليه السُّورةُ مِن الأغراضِ الأصليَّة
https://dorar.net/tafseer/4/1: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/3/38نَشأَ مِن حِكايةِ مجيء السَّحرةِ، كأنَّه قيل: فماذا قالوا له عندَ مجيئهم فِرعونَ، وحين مُثُولِهم بينَ
https://dorar.net/tafseer/7/24المرءُ أردى مِن حُلى طَمعٍولا تحلَّى بمِثلِ الصَّبرِ والياسِ [4531] ((سُنن الصالحين وسَنن
https://dorar.net/alakhlaq/1428وَسُعُرٍ: أي: شَقاءٍ وعَناءٍ وعَذابٍ، أو جُنُونٍ؛ مِن قَولِهم: ناقةٌ مَسعورةٌ: إذا كانت كأنَّ
https://dorar.net/tafseer/54/4). .مَارِدٍ: أي: عاتٍ خارجٍ عن الطَّاعةِ، مُتعَرٍّ عن الخَيرِ، وأصلُ (مرد): يدُلُّ على تجريدِ الشَّيءِ مِن
https://dorar.net/tafseer/37/1مِن أسماءِ جَهَنَّمَ، يُقال: سَعرْتُ النَّارَ، إذا ألهَبْتَها، وأصلُ (سعر): يدُلُّ على اشتِعالِ
https://dorar.net/tafseer/76/2الأحلاف قال ابن عباس : نعم والمُحْتَلَف عليهم ] [ مَن حَلَف على يمين فرأى غيرَها خيراً منها ] [ قال
https://dorar.net/ghreeb/896الكَلام لُغةً: كلُّ ما أفاد معنًى؛ مِنَ الخَطِّ، والإشارةِ، وما يُفهَمُ مِن حالِ الشَّيءِ
https://dorar.net/arabia/7لَعَلَّ أقدَمَ ما وصَلَنا منَ الدِّراساتِ القَديمةِ في المَباحِثِ التي تَتَعَلَّقُ بفِقْهِ اللُّغةِ
https://dorar.net/arabia/2109منَ الكوفيِّينَ إلى أنَّ أصلَها (لا)، (أنَّ)، والكافُ الزَّائِدةُ لا التَّشبيهيَّةُ، وحُذِفَتِ الهمزةُ
https://dorar.net/arabia/2198توسيعُ القبرِ [8820] قال ابن القيم: (وكان مِن هَدْيِه: اللَّحْدُ، وتعميقُ القبرِ، وتوسيعُه مِن عند رأس
https://dorar.net/feqhia/2015الآدميِّين؛ فكيف مِن جملةِ المُسْلِمين؟! كذا قال في شرح الموطَّأ، وتعقَّبه أبو شامةَ بأنَّ الأشياءَ
https://dorar.net/feqhia/3256القيم (ص: 210)، ((الفروع)) لمحمد بن مُفلِح (1/158). والمرأةِ؛ مِن أجلِ التزَيُّنِ [911] وكذلك أكثَرُ
https://dorar.net/feqhia/3337تَحريمَها). ((سبل السلام)) (4/76). الأدلَّة: أوَّلًا: مِنَ الكتاب 1- قَولُه تعالى: وَيُحِلُّ
https://dorar.net/feqhia/3449القناع)) للبهوتي (1/61). الأدلَّة مِن السُّنَّةِ: 1- عن سلمانَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: ((... نَهانا
https://dorar.net/feqhia/118الفَرْعُ الأَوَّلُ: مَن عَجَزَ عن مَعرفةِ مَوضعِها مَن تَحرَّى القِبلةَ ولم يتيقَّنْ بشيءٍ
https://dorar.net/feqhia/865)) للبُهُوتي (4/307). ، وبه قال أبو يوسُفَ مِن الحَنفيَّةِ [557] ((مختصر القُدُوري)) (ص: 125)، ((تبيين الحقائق
https://dorar.net/feqhia/6743تُعَدُّ المُتاجَرةُ في العُملاتِ مِنَ الصَّرْفِ القرار الأول في الدورة الثالثةَ عشرةَ. ((قرارات
https://dorar.net/feqhia/7298/247)، ((الإنصاف)) للمَرْداوي (8/340). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قال تعالى: يَا
https://dorar.net/feqhia/4525رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال حينَ قرأه: التَمِسوا لي مِن قومِه مَن أسأَلُه عن رسولِ اللهِ
https://dorar.net/h/d5eeIiTq؛ قال تعالى: أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ
https://dorar.net/alakhlaq/3290البَرِّ: (أمَّا السُّنة، فالوضوءُ قبل الاغتسالِ مِن الجَنابة؛ ثبت ذلك عن رسولِ الله صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/498باطِلَهم، ويُفنِّدون شُبَهَهم، ويَكشِفون زَيفَها، ويجتَثُّونها مِن أصولِها، كلُّ ذلك بعِلمٍ وبصيرةٍ وعَدلٍ
https://dorar.net/article/2000الشَّرطِ، نَحوُ (مَن)؛ فإنَّه يَتَناولُ الكُلَّ اتِّفاقًا.وإنَّما الخِلافُ في دُخولِ النِّساءِ في جَمعِ
https://dorar.net/osolfeqh/1130