المتعاقِدَة بعدمِ التدخُّلِ بأيِّ شَكلٍ مِن الأشكال لعرقلة الملاحةِ في القناة. واتَّفَقت أطرافُ المعاهدةِ
https://dorar.net/history/event/4749المتعاقِدَة بعدمِ التدخُّلِ بأيِّ شَكلٍ مِن الأشكال لعرقلة الملاحةِ في القناة. واتَّفَقت أطرافُ المعاهدةِ
https://dorar.net/history/event/4749المُعتادِ، ومن الظَّاهِرِ أنَّ مَن أخبَرَ عن شيءٍ وأكَّدَه بالقَسَمِ، فقد أخرَجَه عن الهَزْلِ، وأدخَلَه
https://dorar.net/tafseer/10/18ذُبالُهمُصَنَّفَاتُه: مِن مُصَنَّفَاتِه: كتاب: ((المقَدِّمة الآجُرُّوميَّة في علم العَرَبيَّة))، وكتاب: ((فرائد المعاني
https://dorar.net/arabia/5589غِمْدِه يَفْرِي سِواهُ فمَن يَرَىعَجَبًا لغُصْنِ الْبانِ مِن أعْطافِهفوقَ الكَثيبِ لبَدْرٍ تِمٍّ
https://dorar.net/arabia/5670عند ذَبْحه، ثم ذَكَر سبحانه أنواعًا أُخرى مِن المحرَّمات: وهي ما يموت بالاختناقِ من البَهائم، وما ضُرِبَ
https://dorar.net/tafseer/5/2وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِوَمَا يُتْلَى ما اسمٌ موصولٌ بمعنى الذي، وهو مبنيٌّ في محلِّ رفْع، على أنَّه
https://dorar.net/tafseer/4/34، أو النِّسبة، أو الدِّين، أو الصَّداقة، أو النُّصرة، أو الاعتقاد، وكلُّ مَن وَلِي أمرَ آخَرَ فهو وَلِيُّه
https://dorar.net/tafseer/4/39إلى محِلِّها، أو يَنتهكوا الهَديَ التي تُجعَلُ القلائدُ في أعناقِها، ونَهاهم أنْ يستحِلُّوا قِتالَ مَن قصَد
https://dorar.net/tafseer/5/1الهائم (ص: 122). .بِالْعَشِيِّ: آخِر النَّهار، أو مِن زوالِ الشَّمسِ إلى الصَّباح، وقيل: إلى أنْ
https://dorar.net/tafseer/3/15خُذُوا حِذْرَكُمْ: أي: تَيقَّظوا وتَحرَّزوا، وخُذُوا ما فيه الحذَرُ مِن السِّلاح وغيرِه، والحَذَر
https://dorar.net/tafseer/4/21والرِّباط: ربْطُ كلِّ فريق لخيولهم في الثَّغر، كل يُعِدُّ لصاحبِه؛ فسُمِّي المقامُ بالثغور رباطًا، ومِنه
https://dorar.net/tafseer/3/56على الْتزامِه، كقوله: وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ المشْرِكِينَ [الأنعام: 14] يُنظر: ((تفسير أبي حيان
https://dorar.net/tafseer/3/56تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ يعني: ولا تُعرِّضوا أنفسكم للجَور، بل
https://dorar.net/tafseer/4/2)) (3/281)، ((تفسير ابن عاشور)) (4/27). .3- قول الله تعالى: إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقًا مِنَ الَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/3/33السَّابقة، فقد يتوجَّه الفَهْمُ إلى أنَّ جميعَ أهل الكتاب على هذا الوصفِ مِن أنهم يَكْفُرون بآياتِ الله
https://dorar.net/tafseer/3/36، وتبشير مَن امتثل منهم بما أعدَّه الله تعالى له من النَّعيم المقيم.3- بداية خَلْق الإنسان، وحوار الله عزَّ
https://dorar.net/tafseer/2: 271). .4- في قوله تعالى: أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/6/14وَلِيًّا: أي: ناصرًا، والوِلايةُ النُّصرةُ، وأصلُ (ولي) يدلُّ على القُرْب، سواء مِن حيث: المكانُ
https://dorar.net/tafseer/6/5عذابًا يأتيهم مِن فوقِ رُؤُوسِهم كالرَّجْم، أو مِن تحت أرجُلِهم كالخَسْف، أو يَخْلِطَهم فِرَقًا مختلفةً
https://dorar.net/tafseer/6/17نَتَقْنَا الجَبَلَ: أي: قَلَعْناه مِن أَصلِه، ورَفَعْناه فوقَهم، أو زعزَعْناه؛ يُقالُ: نتَقَ الشيءَ
https://dorar.net/tafseer/7/41ظاهِرٍ مِنَ الكِتابِ باطنًا، ولكُلِ تَنزيلٍ تأويلًا، ويَخلِطونَ كلامَهم ببَعضِ كلامِ الفَلاسِفةِ
https://dorar.net/frq/2068عَظَّمَها فقَط، وأصلُ البَطَرِ الشَّقُّ، ومنه قيل للبَيطارِ: بَيطارٌ، وقد بَطَرتُ الشَّيءَ، أي: شَقَقتُه
https://dorar.net/alakhlaq/3340- 35].9- الاجتهادُ في كَفِّ أذى المُسيءِ لجارِه بالطُّرُقِ المشروعةِ، ومنها رَفعُ أمرِه إلى مَن يملِكُ
https://dorar.net/alakhlaq/4237للعِبادةِ وحدَه لا شَريكَ له.وهذا النَّوعُ مِنَ التَّوحيدِ هو أصلُ دَعوةِ الأنبياءِ عليهم السَّلامُ، ولأجلِه
https://dorar.net/frq/1757: (كُلُّ أحدٍ خاسِرٌ إلَّا مَن كمَلَت قُوَّتُه العِلميَّةُ بالإيمانِ، وقُوَّتُه العَمَليَّةُ بالعَمَلِ
https://dorar.net/alakhlaq/766الثَّلاثةَ، معَ ما فيها مِن القُوى الشَّريفةِ، لكِنَّكم ضيَّعتُموها، فلم تَقبَلوا ما سَمِعتُموه
https://dorar.net/tafseer/67/6داودُ لِلمُتظَلِّمِ منهما: لقد ظلَمَك أخوك بسُؤالِه ضَمَّ نَعجتِك إلى نعاجِه الكثيرةِ، وإنَّ كثيرًا مِن
https://dorar.net/tafseer/38/5، وخَرَّ: سقَط على وَجهِه سُقوطًا يُسمَعُ منه صوتٌ (ويسمَّى خَريرًا)، والخُرورُ والخَرُّ: السُّقوطُ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/17/26على الكُفرِ؛ مِنَ الإدهانِ: وهو الجَريُ في الباطِنِ على خِلافِ الظَّاهِرِ، هذا أصلُه، ثمَّ قِيلَ للمُكَذِّبِ
https://dorar.net/tafseer/56/7)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 28). .أَدْهَى: أي: أشدُّ وأفظَعُ، وهو «أفعَلُ»، مِنَ الدَّاهيةِ
https://dorar.net/tafseer/54/6