ومرْثاة ورثيت المّيت مَرْثية ومنه الحديث [ أنه نهَى عن التَّرَثِّي ] وهو أن يُنْدَب المَيّت فيقال
https://dorar.net/ghreeb/1384ومرْثاة ورثيت المّيت مَرْثية ومنه الحديث [ أنه نهَى عن التَّرَثِّي ] وهو أن يُنْدَب المَيّت فيقال
https://dorar.net/ghreeb/1384". كانت له وَجاهةٌ عند ملوك الأطرافِ، وكان مَجلِسُه يَحضُرُه خَلقٌ كَثيرٌ مِن العُلَماءِ مِن سائر الطوائِفِ
https://dorar.net/history/event/1427إلى دولةِ أباذ، فأتاه كَثيرٌ مِن عَساكر فارس: الدَّيلمِ، والتُّرْكِ، والعَرَبِ، والأَكرادِ، وسار
https://dorar.net/history/event/1548، المعروف بإمامِ الحَرمَينِ؛ أَعلمُ المُتأخِّرين مِن أَصحابِ الإمامِ الشافعيِّ على الإطلاقِ، المُجْمَع
https://dorar.net/history/event/1684ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ} [الحج: 19]، ومع تَصوُّرِ هذَين النَّعلينِ، وأنَّه أقلُّ أهلِ النَّارِ عَذابًا، فإنَّه
https://dorar.net/hadith/sharh/22925اليُسرُ ورفْعُ الحرَجِ مِن مَعالِمِ دِينِ الإسلامِ الحَنيفِ، وكُلَّما زادَتِ المَشقَّةُ ازدادَ
https://dorar.net/hadith/sharh/23000الصَّلاةِ، حتى لا يَمُرَّ مِن أمامِه ما يَقطَعُ عليه صَلاتَه.وفي هذا الحَديثِ يَحكي التابِعيُّ مَسروقُ بنُ
https://dorar.net/hadith/sharh/11982في صلاةِ المغربِ تقصيرُ القِراءةِ، وقد ورَد في ذلك الكثيرُ مِن الآثارِ الَّتي تدُلُّ على أنَّه صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/5598فلهُ عندَ ربِّه جنَّتانِ: جنَّةٌ لخَوفِه مِن ربِّه، وجنَّةٌ لتَرْكِه شَهوتَه، وقيلَ: له جنَّةٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/151566هي آياتٌ مِنَ اللهِ، وعلاماتٌ منه أنَّه أرسل الرَّسولَ.وكما أنَّ الآياتِ التي هي كلامُه تتضَمَّن إخبارَه
https://dorar.net/aqeeda/1561الصلاةَ. ومنه قَولُ الشَّاعِرِ:جمالَك أيها القَلبُ القريحُستلقى من تُحِبُّ فتستريحُبنصب (جمالك
https://dorar.net/arabia/811على "أفعَل"، فهو شاذٌّ أو نادرٌ لا حُكْمَ له، ولا يقاسُ عليه، ومنه قالوا: ما أخصَرَ الكِتابَ
https://dorar.net/arabia/838اسْتَطاع ابنُ دُرَيدٍ أنْ يَتخلَّصَ مِن بعضِ مَظاهِرِ مَنهَجِ الخَليلِ، ولكنَّه لم يَسْتطِعْ
https://dorar.net/arabia/3095، فإن اختلَفْتُم -أيُّها المؤمنون- في شيءٍ مِن أمرِ دِينِكم؛ مِن أصولِه وفروعِه، فاطلُبوا معرفةَ حُكمِه
https://dorar.net/aqeeda/97عن تَأثُّرِ اللُّغةِ بكَثيرٍ مِنَ الظَّواهِرِ العَقليَّةِ والنَّفْسيَّةِ والاجْتِماعيَّةِ.3- المَدْرسةُ
https://dorar.net/arabia/2432، بدايةً مِن اللُّغةِ الأُمِّ، فاحتَفَظَت كلٌّ منها بهذه الظَّاهرةِ بصُورةٍ مُختلِفةٍ عن الأُخرى، وقدْ
https://dorar.net/arabia/2149أجزائِها إلى مَجموعةٍ منَ الأحرُفِ المُعَبِّرةِ ذاتِ الدَّلالةِ، فكُلُّ حَرفٍ منها يَستَقِلُّ ببَيانِ
https://dorar.net/arabia/2156اسْتِخدامُه مِن إيهامِ التَّناسبِ؛ إذْ كان يُمكِنُ اسْتِخدامُ كَلمةٍ أخرى تُؤدِّي المَعْنى المُرادَ دُونَ
https://dorar.net/arabia/1948، فوضَعَ القِربَتيْنِ، قُلْتُ: يا أبا ذَرٍّ، ما كان منَ الناسِ أحَدٌ أحَبَّ إليَّ أنْ أَلْقاهُ منكَ
https://dorar.net/h/pfpPzGmr: بعَثَتْ قُرَيشٌ عَمرَو بنَ العاصِ، وعُمارةَ بنَ الوَليدِ بهَديَّةٍ مِن أبي سُفْيانَ إلى النَّجاشيِّ
https://dorar.net/h/qTKAroOeيُستحبُّ الذَّهابُ لصلاةِ العِيدِ مِن طريقٍ، والرُّجوعُ من طريقٍ آخر اختَلف أهلُ العلم في الحِكمة
https://dorar.net/feqhia/1732أن يبتاعَ شيئًا تصدَّقَ به، إلَّا جَعَلَه صدقةً)) رواه البخاري (1489)، ومسلم (1621) ثانيًا: مِنَ الآثارِ
https://dorar.net/feqhia/2609القناع)) للبُهُوتي (1/280). الأدِلَّة: أولًا: مِن السُّنَّةِ 1- عن عائشةَ أمِّ المُؤمِنينَ رَضِيَ
https://dorar.net/feqhia/3346به غيرَها). ((المحلى)) (1/176). الأدلَّة: أوَّلًا: مِنَ الكتاب 1- قولُه تعالى: وَقَدْ فَصَّلَ
https://dorar.net/feqhia/3366مِن شرْطِ المَسحِ على الخفِّ أن يكونَ الماسحُ على طهارةٍ مائيَّة، فلا يصحُّ المسحُ على طهارة
https://dorar.net/feqhia/350مَن عجَز عن استعمالِ الماءِ بسبَبِ البَرد قال ابن قدامة: (وإن خاف من شدَّة البَرد، وأمكنه
https://dorar.net/feqhia/548إذا كانَ الشَّرطُ مِمَّا يَقتَضيه العَقْدُ، كتَسليمِ الثَّمنِ أوِ المَبيعِ، أوِ الرَّدِّ بِالعَيبِ، أو مِن
https://dorar.net/feqhia/6974يُؤخَذُ به) ((التعليق على الكافي)) (5/270). الدَّليلُ مِن السُّنَّةِ: عن أبي هُرَيرةَ: ((أنَّ رسولَ
https://dorar.net/feqhia/7463