الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عرَّس بأولاتِ الجيشِ ومعه عائشةُ فانقطع عِقد لها من جزعِ ظفارٍ فحبسَ الناسَ ابتغاءَ عِقدِها ذلك حتى أضاء الفجرُ وليس مع الناسِ ماءٌ فتغيَّظ عليها أبو بكرٍ وقال حبستِ الناسَ وليس معهم ماءٌ فأنزل اللهُ تعالى على رسولِه صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ رُخصةَ التَّطهرِ بالصَّعيدِ الطَّيبِ فقام المسلمون مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فضربوا بأيديهم إلى الأرضِ ثم رفعوا أيديَهم ولم يقبضوا من الترابِ شيئًا فمسحوا بها وجوهَهم وأيديَهم إلى المناكبِ ومن بطونِ أيديهم إلى الآباطِ زاد ابنُ يحيى في حديثه قال ابنُ شهابٍ في حديثِه ولا يعتبرُ بهذا الناسُ
الراوي : عمار بن ياسر | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 320 | خلاصة حكم المحدث : اضطرب ابن عيينة فيه وفي سماعه من الزهري ولم يذكر أحد الضربتين إلا ابن إسحاق ويونس ومعمر | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إشارة إلى ضعفه
 

181 - يَغفِرُ اللهُ لرافعِ بنِ خَديجٍ أنا أعلَمُ بالحَديثِ منه، إنَّما أتاه رجُلانِ -قال مُسَدَّدٌ: مِنَ الأنصارِ- قد اقتَتَلا، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إن كان هذا شأنَكم فلا تُكْرُوا الْمَزارِعَ. زاد مُسَدَّدً: فسَمِعَ قَولَه: لا تُكْروا المَزارِعَ
الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 3390 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
التخريج : أخرجه النسائي (3927)، وابن ماجه (2461)، وأحمد (21588) باختلاف يسير

182 - بعث رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم خيلا قبل نجد فجاءت برجل من بني حنيفة يقال له ثمامة بن أثال سيد أهل اليمامة فربطوه بسارية من سواري المسجد فخرج إليه رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فقال ماذا عندك يا ثمامة قال عندي يا محمد خير إن تقتل تقتل ذا دم وإن تنعم تنعم على شاكر وإن كنت تريد المال فسل تعط منه ما شئت فتركه رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان الغد ثم قال له ما عندك يا ثمامة فأعاد مثل هذا الكلام فتركه حتى كان بعد الغد فذكر مثل هذا فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم أطلقوا ثمامة فانطلق إلى نخل قريب من المسجد فاغتسل فيه ثم دخل المسجد فقال أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وساق الحديث
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2679 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]

183 - كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قدم من سفر بدأ بًالمسجد فركع فيه ركعتين ثم جلس للناس وقص ابن السرح الحديث قال ونهى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم المسلمين عن كلامنا أيها الثلاثة حتى إذا طال علي تسورت جدار حائط أبي قتادة وهو ابن عمي فسلمت عليه فوالله ما رد علي السلام ثم صليت الصبح صبًاح خمسين ليلة على ظهر بيت من بيوتنا فسمعت صارخا يا كعب بن مالك أبشر فلما جاءني الذي سمعت صوته يبشرني نزعت له ثوبي فكسوتهما إياه فانطلقت حتى إذا دخلت المسجد فإذا رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم جالس فقام إلي طلحة بن عبيد الله يهرول حتى صافحني وهنأني
الراوي : كعب بن مالك | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2773 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
التخريج : أخرجه البخاري (4418)، ومسلم (2769)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11232)، وأحمد (15789) مطولاً، وأبو داود (2337) واللفظ له.

184 - خرج النبي صلى الله عليه وسلم عام الحديبية في بضع عشرة مائة من أصحابه فلما أتى ذا الحليفة قلد الهدي وأشعره وأحرم منها بعمرة وبعث عينا له من خزاعة _ هو يسر بن سفيان _ وسار النبي صلى الله عليه وسلم حتى كان بغدير الأشطاط أتاه عينه قال إن قريشا جمعوا لك جموعا وقد جمعوا لك الأحابيش _ أخلاط القبًائل التي حول مكة _ وهم مقاتلوك وصادوك عن البيت ومانعوك فقال أشيروا أيها الناس علي أترون أن أميل إلى عيالهم وذراري هؤلاء الذين يريدون أن يصدونا عن البيت فإن يأتونا كان الله عز وجل قد قطع عينا من المشركين وإلا تركناهم محروبين _ مسلوبين محزونين _ قال أبو بكر يا رسول اللهِ خرجت عامدا لهذا البيت لا تريد قتل أحد ولا حرب أحد فتوجه له فمن صدنا عنه قاتلناه قال امضوا على اسم الله قال وسار النبي صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان بًالثنية التي يهبط عليهم منها بركت به راحلته فقال الناس حل حل خلأت القصواء مرتين فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما خلأت وما ذلك لها بخلق ولكن حبسها حابس الفيل ثم قال والذي نفسي بيده لا يسألوني اليوم خطة يعظمون بها حرمات الله إلا أعطيتهم إياها ثم زجرها فوثبت فعدل عنهم حتى نزل بأقصى الحديبية على ثمد قليل الماء فجاءه بديل بن ورقاء الخزاعي ثم أتاه يعني عروة ابن مسعود فجعل يكلم النبي صلى الله عليه وسلم فكلما كلمه أخذ بلحيته والمغيرة ابن شعبة قائم على النبي صلى الله عليه وسلم ومعه السيف وعليه المغفر فضرب يده بنعل السيف وقال أخر يدك عن لحيته فرفع عروة رأسه فقال من هذا قالوا المغيرة بن شعبة فقال أي غدر أولست أسعى في غدرتك وكان المغيرة صحب قوما في الجاهلية فقتلهم وأخذ أموالهم ثم جاء فأسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم أما الإسلام فقد قبلنا وأما المال فإنه مال غدر لا حاجة لنا فيه فذكر الحديث ( لما كاتب رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم سهيل بن عمرو يوم الحديبية ، على قضية المدة . . . وأبى سهيل أن يقاضي رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم إلا على ذلك ، فكره المؤمنون ذلك وامتعضوا ، فتكلموا فيه ) فقال النبي صلى الله عليه وسلم اكتب هذا ما قاضى عليه محمد رسول اللهِ وقص الخبر فقال سهيل وعلى أنه لا يأتيك منا رجل وإن كان على دينك إلا رددته إلينا فلما فرغ من قضية الكتاب قال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه قوموا فانحروا ثم احلقوا ( فرد رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم أبًا جندل بن سهيل ، يومئذ إلى أبيه سهيل بن عمرو ، ولم يأت رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم أحد من الرجال ، إلا رده في تلك المدة ، وإن كان مسلما ) ثم جاء نسوة مؤمنات مهاجرات ( فكانت أم كلثوم بنت عقبة ابن أبي معيط ، ممن خرج إلى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم وهي عاتق ، فجاء أهلها ، يسألون رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم : أن يرجعها إليهم ، حتى أنزل الله تعالى في المؤمنات ما أنزل { يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات . . . ) الآية فنهاهم الله أن يردوهن وأمرهم أن يردوا الصداق ثم رجع إلى المدينة فجاءه أبو بصير رجل من قريش يعني فأرسلوا في طلبه فدفعه إلى الرجلين فخرجا به حتى إذ بلغا ذا الحليفة نزلوا يأكلون من تمر لهم فقال أبو بصير لأحد الرجلين والله إني لأرى سيفك هذا يا فلان جيدا فاستله الآخر فقال أجل قد جربت به فقال أبو بصير أرني أنظر إليه فأمكنه منه فضربه حتى برد وفر الآخر حتى أتى المدينة فدخل المسجد يعدو فقال النبي صلى الله عليه وسلم لقد رأى هذا ذعرا فقال قد قتل والله صاحبي وإني لمقتول فجاء أبو بصير فقال قد أوفى الله ذمتك فقد رددتني إليهم ثم نجاني الله منهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم ويل أمه مسعر حرب لو كان له أحد فلما سمع ذلك عرف أنه سيرده إليهم فخرج حتى أتى سيف البحر وينفلت أبو جندل فلحق بأبي بصير حتى اجتمعت منهم عصابة
الراوي : المسور بن مخرمة | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2765 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
التخريج : أخرجه البخاري (4178) مختصراً، وأبو داود (2765) واللفظ له

185 - عن عليٍّ قال: انطلق حاطِبٌ فكَتَب إلى أهلِ مكَّةَ أنَّ مُحمَّدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قد سار إليكم...وقال فيه: قالت: ما معي كتابٌ، فانتَحَيناها فما وجَدْنا معها كتابًا، فقال عليٌّ: والذي يُحلَفُ به لأقتُلَنَّكِ أو لتُخرِجِنَّ الكِتابَ، وساق الحديثَ
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2651 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]

186 - أن أبًاه توفي وترك عليه ثلاثين وسقا لرجل من يهود فاستنظره جابر فأبى فكلم جابر النبي صلى الله عليه وسلم أن يشفع له إليه فجاء رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم وكلم اليهودي ليأخذ ثمر نخله بًالذي له عليه فأبى عليه وكلمه رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم أن ينظره فأبى وساق الحديث
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2884 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]

187 - أنَّ مولًى للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مات وترَكَ شيئًا، ولم يدَعْ ولَدًا ولا حَميمًا، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أَعْطوا مِيراثَه رجُلًا مِن أهلِ قَريتِه. قال أبو داودَ: وحديثُ سُفْيانَ أتَمُّ. وقال مُسدَّدٌ: قال: فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ههنا أحَدٌ مِن أهلِ أرضِه؟ قالوا: نعَمْ. قال: فأَعْطوه ميراثَه.
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2902 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]

188 - مات رجُلٌ مِن خُزاعةَ فأُتِيَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بميراثِه، فقال: التَمِسوا له وارِثًا أو ذا رَحِمٍ، فلم يَجِدوا له وارِثًا ولا ذا رَحِمٍ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أعطُوه الكُبْرَ مِن خُزاعةَ، وقال يحيى: قد سَمِعتُه مرَّةً يقولُ في هذا الحديثِ: انظُروا أكبَرَ رجُلٍ مِن خُزاعةَ
الراوي : بريدة بن الحصيب الأسلمي | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2904 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
التخريج : أخرجه أبو داود (2904) واللفظ له، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (6394)، وأحمد (22944)

189 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم صلى في كسوفِ الشمسِ مِثْلَ حديثِ عروةَ عن عائشةَ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنه صلَّى ركعتينِ في كلِّ ركعةٍ ركعتينِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 1181 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
التخريج : أخرجه الدارمي (1528)، والدارقطني (2/ 63) باختلاف يسير، وأصله في صحيح البخاري (5197) مطولا بمعناه، ومسلم (902) بلفظ أنه: «صلى أربع ركعات في ركعتين، وأربع سجدات».