التشكيل
عرض كامل الحديث
1 - يا أيُّها النَّاسُ، إنَّ الدُّنيا خَضِرةٌ حُلْوةٌ، وإنَّ اللهَ مُستَخلِفُكم فيها، فناظِرٌ كيف تَعمَلون، فاتَّقُوا الدُّنيا واتَّقُوا النِّساءَ، ألَا إنَّ لكُلِّ غادِرٍ لواءً يَومَ القيامةِ بقَدْرِ غَدْرَتِه، يُنصَبُ عِندَ اسْتِه يُجْزى به، ولا غادِرَ أعظَمُ من أميرِ عامَّةٍ.
ثم ذكَرَ الأخْلاقَ، فقال: يكونُ الرَّجُلُ سَريعَ الغَضَبِ قَريبَ الفَيْئةِ، فهذه بهذه، ويكونُ بَطيءَ الغَضَبِ بَطيءَ الفَيْئةِ، فهذه بهذه، فخَيرُهم بَطيءُ الغَضَبِ سَريعُ الفَيْئةِ، وشَرُّهم سَريعُ الغَضَبِ بَطيءُ الفَيْئةِ. قال: وإنَّ الغَضَبَ جَمْرةٌ في قَلْبِ ابنِ آدَمَ تَتَوقَّدُ، ألَمْ تَرَوْا إلى حُمْرةِ عَيْنَيهِ، وانْتِفاخِ أوْداجِه؟! فإذا وجَدَ أحَدُكم ذلك، فلْيَجلِسْ، أو قال: فلْيُلصَقْ بالأرضِ.
قال: ثُمَّ ذكَرَ المُطالَبةَ، فقال: يكونُ الرَّجُلُ حَسَنَ الطَّلَبِ سَيِّئَ القَضاءِ، فهذه بهذه، ويكونُ حَسَنَ القَضاءِ سَيِّئَ الطَّلَبِ، فهذه بهذه، فخَيرُهم الحَسَنُ الطَّلَبِ الحَسَنُ القَضاءِ، وشَرُّهم السَيِّئُ الطَّلَبِ السَّيِّئُ القَضاءِ.
ثم قال: إنَّ النَّاسَ خُلِقوا على طَبَقاتٍ، فيُولَدُ الرَّجُلُ مُؤمِنًا، ويَعيشُ مُؤمِنًا، ويَموتُ مُؤمِنًا، ويوُلَدُ الرَّجُلُ كافِرًا، ويَعيشُ كافِرًا، ويَموتُ كافِرًا، ويُولَدُ الرَّجُلُ مُؤمِنًا، ويَعيشُ مُؤمِنًا، ويَموتُ كافِرًا، ويُولَدُ الرَّجُلُ كافِرًا، ويَعيشُ كافِرًا، ويَموتُ مُؤمِنًا.
ثم قال في حَديثِه: وما شَيءٌ أفضَلَ من كَلِمةِ عَدْلٍ تُقالُ عِندَ سُلطانٍ جائِرٍ، فلا يَمنَعَنَّ أحَدَكم اتِّقاءُ النَّاسِ أنْ يَتَكلَّمَ بالحَقِّ إذا رَآهُ أو شَهِدَه. ثُمَّ بَكى أبو سَعيدٍ، فقال: قد واللهِ مَنَعَنا ذلك.
قال: وإنَّكم تُتِمُّون سَبعينَ أُمَّةً، أنْتُم خَيرُها، وأكرَمُها على اللهِ.
ثم دَنَتِ الشَّمسُ أنْ تَغرُبَ، فقال: وإنَّ ما بَقيَ من الدُّنيا فيما مَضى منها، مِثلُ ما بَقيَ من يَومِكم هذا فيما مَضى منه.
الراوي :
أبو سعيد الخدري | المحدث :
شعيب الأرناؤوط
|
المصدر :
تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 11587 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
التخريج :
أخرجه مسلم (1738)، وأبو داود (4344) مختصراً، والترمذي (2174، 2191) مفرقاً، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8735، 9269) مفرقاً مختصراً، وابن ماجه (2873، 4000، 4007، 4011) مفرقاً مختصراً باختلاف يسير، وأحمد (11587) واللفظ له
- يا أيُّها النَّاسُ، إنَّ الدُّنيا خَضِرةٌ حُلْوةٌ، وإنَّ اللهَ مُستَخلِفُكم فيها، فناظِرٌ كيف تَعمَلون، فاتَّقُوا الدُّنيا واتَّقُوا النِّساءَ، ألَا إنَّ لكُلِّ غادِرٍ لواءً يَومَ القيامةِ بقَدْرِ غَدْرَتِه، يُنصَبُ عِندَ اسْتِه يُجْزى به، ولا غادِرَ أعظَمُ من أميرِ عامَّةٍ.
ثم ذكَرَ الأخْلاقَ، فقال: يكونُ الرَّجُلُ سَريعَ الغَضَبِ قَريبَ الفَيْئةِ، فهذه بهذه، ويكونُ بَطيءَ الغَضَبِ بَطيءَ الفَيْئةِ، فهذه بهذه، فخَيرُهم بَطيءُ الغَضَبِ سَريعُ الفَيْئةِ، وشَرُّهم سَريعُ الغَضَبِ بَطيءُ الفَيْئةِ. قال: وإنَّ الغَضَبَ جَمْرةٌ في قَلْبِ ابنِ آدَمَ تَتَوقَّدُ، ألَمْ تَرَوْا إلى حُمْرةِ عَيْنَيهِ، وانْتِفاخِ أوْداجِه؟! فإذا وجَدَ أحَدُكم ذلك، فلْيَجلِسْ، أو قال: فلْيُلصَقْ بالأرضِ.
قال: ثُمَّ ذكَرَ المُطالَبةَ، فقال: يكونُ الرَّجُلُ حَسَنَ الطَّلَبِ سَيِّئَ القَضاءِ، فهذه بهذه، ويكونُ حَسَنَ القَضاءِ سَيِّئَ الطَّلَبِ، فهذه بهذه، فخَيرُهم الحَسَنُ الطَّلَبِ الحَسَنُ القَضاءِ، وشَرُّهم السَيِّئُ الطَّلَبِ السَّيِّئُ القَضاءِ.
ثم قال: إنَّ النَّاسَ خُلِقوا على طَبَقاتٍ، فيُولَدُ الرَّجُلُ مُؤمِنًا، ويَعيشُ مُؤمِنًا، ويَموتُ مُؤمِنًا، ويوُلَدُ الرَّجُلُ كافِرًا، ويَعيشُ كافِرًا، ويَموتُ كافِرًا، ويُولَدُ الرَّجُلُ مُؤمِنًا، ويَعيشُ مُؤمِنًا، ويَموتُ كافِرًا، ويُولَدُ الرَّجُلُ كافِرًا، ويَعيشُ كافِرًا، ويَموتُ مُؤمِنًا.
ثم قال في حَديثِه: وما شَيءٌ أفضَلَ من كَلِمةِ عَدْلٍ تُقالُ عِندَ سُلطانٍ جائِرٍ، فلا يَمنَعَنَّ أحَدَكم اتِّقاءُ النَّاسِ أنْ يَتَكلَّمَ بالحَقِّ إذا رَآهُ أو شَهِدَه. ثُمَّ بَكى أبو سَعيدٍ، فقال: قد واللهِ مَنَعَنا ذلك.
قال: وإنَّكم تُتِمُّون سَبعينَ أُمَّةً، أنْتُم خَيرُها، وأكرَمُها على اللهِ.
ثم دَنَتِ الشَّمسُ أنْ تَغرُبَ، فقال: وإنَّ ما بَقيَ من الدُّنيا فيما مَضى منها، مِثلُ ما بَقيَ من يَومِكم هذا فيما مَضى منه.
.
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 11587
خلاصة حكم المحدث: إسناده ضعيف
التخريج: أخرجه مسلم (1738)، وأبو داود (4344) مختصراً، والترمذي (2174، 2191) مفرقاً، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8735، 9269) مفرقاً مختصراً، وابن ماجه (2873، 4000، 4007، 4011) مفرقاً مختصراً باختلاف يسير، وأحمد (11587) واللفظ له
2 - خطَبنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خُطبةً بعدَ العَصرِ إلى مُغَيْرِبانِ الشَّمسِ، حفِظها منَّا مَن حفِظها، ونَسيَها مَن نَسِي فحمِد اللهَ -قال عَفَّانُ، وقال حمَّادٌ: وأكثرُ حِفْظي أنَّه قال: بما هو كائنٌ إلى يومِ القِيامةِ- فحمِد اللهَ وأَثْنى عليه، ثُم قال: "أمَّا بعدُ، فإنَّ الدُّنيا خَضِرةٌ حُلوةٌ، وإنَّ اللهَ مُستَخلِفُكم فيها فناظِرٌ كيف تَعمَلونَ، ألَا فاتَّقوا الدُّنيا، واتَّقوا النِّساءَ، ألَا إنَّ بَني آدَمَ خُلِقوا على طَبَقاتٍ شَتَّى، منهم مَن يولَدُ مُؤمِنًا، ويَحْيا مُؤمِنًا، ويموتُ مُؤمِنًا، ومنهم مَن يولَدُ كافِرًا، ويَحْيا كافِرًا، ويموتُ كافِرًا، ومنهم مَن يولَدُ مُؤمِنًا، ويَحْيا مُؤمِنًا، ويموتُ كافِرًا، ومنهم مَن يولَدُ كافِرًا، ويَحْيا كافِرًا، ويموتُ مُؤمِنًا، ألَا إنَّ الغَضَبَ جَمْرةٌ توقَدُ في جَوفِ ابنِ آدَمَ، ألَا تَرَوْنَ إلى حُمْرةِ عَينَيْه، وانْتِفاخِ أَوْداجِه، فإذا وجَد أحَدُكم شيئًا من ذلك، فالأرضَ الأرضَ، ألَا إنَّ خَيرَ الرِّجالِ مَن كان بَطيءَ الغَضَبِ سَريعَ الرِّضا، وشَرَّ الرِّجالِ مَن كان سَريعَ الغَضَبِ بَطيءَ الرِّضا، فإذا كان الرَّجُلُ بَطيءَ الغَضَبِ بَطيءَ الفَيْءِ، وسَريعَ الغَضَبِ سَريعَ الفَيْءِ فإنَّها بها، ألَا إنَّ خَيرَ التُّجَّارِ مَن كان حَسَنَ القَضاءِ حَسَنَ الطَّلَبِ، وشَرَّ التُّجَّارِ مَن كان سَيِّئَ القَضاءِ سَيِّئَ الطَّلَبِ، فإذا كان الرَّجُلُ حَسَنَ القَضاءِ سَيِّئَ الطَّلَبِ، أو كان سَيِّئَ القَضاءِ حَسَنَ الطَّلَبِ، فإنَّها بها، ألَا إنَّ لكلِّ غادِرٍ لِواءً يومَ القِيامةِ بقَدْرِ غَدْرَتِه، ألَا وأكبرُ الغَدْرِ غَدْرُ أميرِ عامَّةٍ، ألَا لا يَمْنَعَنَّ رجُلًا مَهابةُ النَّاسِ أنْ يَتكلَّمَ بالحقِّ إذا عَلِمه، ألَا إنَّ أفضَلَ الجِهادِ كلمةُ حقٍّ عندَ سُلطانٍ جائرٍ"، فلمَّا كان عندَ مُغَيْرِبانِ الشَّمسِ، قال: "ألَا إنَّ مِثلَ ما بقِي منَ الدُّنيا فيما مَضى منها مِثلُ ما بقِي من يَومِكم هذا، فيما مَضى منه".
الراوي :
أبو سعيد الخدري | المحدث :
شعيب الأرناؤوط
|
المصدر :
تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 11143 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
التخريج :
أخرجه مسلم (1738)، وأبو داود (4344) مختصراً، والترمذي (2174، 2191) مفرقا، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8735، 9269) مفرقاً، وابن ماجه (2873، 4000، 4007، 4011) مفرقاً مختصراً، وأحمد (11143) واللفظ له
- خطَبنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خُطبةً بعدَ العَصرِ إلى مُغَيْرِبانِ الشَّمسِ، حفِظها منَّا مَن حفِظها، ونَسيَها مَن نَسِي فحمِد اللهَ -قال عَفَّانُ، وقال حمَّادٌ: وأكثرُ حِفْظي أنَّه قال: بما هو كائنٌ إلى يومِ القِيامةِ- فحمِد اللهَ وأَثْنى عليه، ثُم قال: "أمَّا بعدُ، فإنَّ الدُّنيا خَضِرةٌ حُلوةٌ، وإنَّ اللهَ مُستَخلِفُكم فيها فناظِرٌ كيف تَعمَلونَ، ألَا فاتَّقوا الدُّنيا، واتَّقوا النِّساءَ، ألَا إنَّ بَني آدَمَ خُلِقوا على طَبَقاتٍ شَتَّى، منهم مَن يولَدُ مُؤمِنًا، ويَحْيا مُؤمِنًا، ويموتُ مُؤمِنًا، ومنهم مَن يولَدُ كافِرًا، ويَحْيا كافِرًا، ويموتُ كافِرًا، ومنهم مَن يولَدُ مُؤمِنًا، ويَحْيا مُؤمِنًا، ويموتُ كافِرًا، ومنهم مَن يولَدُ كافِرًا، ويَحْيا كافِرًا، ويموتُ مُؤمِنًا، ألَا إنَّ الغَضَبَ جَمْرةٌ توقَدُ في جَوفِ ابنِ آدَمَ، ألَا تَرَوْنَ إلى حُمْرةِ عَينَيْه، وانْتِفاخِ أَوْداجِه، فإذا وجَد أحَدُكم شيئًا من ذلك، فالأرضَ الأرضَ، ألَا إنَّ خَيرَ الرِّجالِ مَن كان بَطيءَ الغَضَبِ سَريعَ الرِّضا، وشَرَّ الرِّجالِ مَن كان سَريعَ الغَضَبِ بَطيءَ الرِّضا، فإذا كان الرَّجُلُ بَطيءَ الغَضَبِ بَطيءَ الفَيْءِ، وسَريعَ الغَضَبِ سَريعَ الفَيْءِ فإنَّها بها، ألَا إنَّ خَيرَ التُّجَّارِ مَن كان حَسَنَ القَضاءِ حَسَنَ الطَّلَبِ، وشَرَّ التُّجَّارِ مَن كان سَيِّئَ القَضاءِ سَيِّئَ الطَّلَبِ، فإذا كان الرَّجُلُ حَسَنَ القَضاءِ سَيِّئَ الطَّلَبِ، أو كان سَيِّئَ القَضاءِ حَسَنَ الطَّلَبِ، فإنَّها بها، ألَا إنَّ لكلِّ غادِرٍ لِواءً يومَ القِيامةِ بقَدْرِ غَدْرَتِه، ألَا وأكبرُ الغَدْرِ غَدْرُ أميرِ عامَّةٍ، ألَا لا يَمْنَعَنَّ رجُلًا مَهابةُ النَّاسِ أنْ يَتكلَّمَ بالحقِّ إذا عَلِمه، ألَا إنَّ أفضَلَ الجِهادِ كلمةُ حقٍّ عندَ سُلطانٍ جائرٍ"، فلمَّا كان عندَ مُغَيْرِبانِ الشَّمسِ، قال: "ألَا إنَّ مِثلَ ما بقِي منَ الدُّنيا فيما مَضى منها مِثلُ ما بقِي من يَومِكم هذا، فيما مَضى منه".
.
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 11143
خلاصة حكم المحدث: إسناده ضعيف
التخريج: أخرجه مسلم (1738)، وأبو داود (4344) مختصراً، والترمذي (2174، 2191) مفرقا، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8735، 9269) مفرقاً، وابن ماجه (2873، 4000، 4007، 4011) مفرقاً مختصراً، وأحمد (11143) واللفظ له
3 - الأرضُ كلُّها مساجِدُ إلَّا الحمَّامَ والمقبرَةَ
الراوي :
أبو سعيد الخدري | المحدث :
شعيب الأرناؤوط
|
المصدر :
تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم: 1699 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
- الأرضُ كلُّها مساجِدُ إلَّا الحمَّامَ والمقبرَةَ.
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم: 1699
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
- الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلَّا المقبرةَ والحمَّامَ.
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم: 2321
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
- الأرضُ كلُّها مسجدٌ إلَّا الحمَّامَ والمقبرةَ.
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم: 2316
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
6 - الأرضُ كُلُّها مَسجِدٌ إلَّا المَقْبُرةَ والحَمَّامَ.
الراوي :
أبو سعيد الخدري | المحدث :
شعيب الأرناؤوط
|
المصدر :
تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 11788 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
|
انظر شرح الحديث رقم 135408
التخريج :
أخرجه أبو داود (492) باختلاف يسير، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11788) واللفظ لهم
- الأرضُ كُلُّها مَسجِدٌ إلَّا المَقْبُرةَ والحَمَّامَ. .
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 11788
خلاصة حكم المحدث: صحيح
التخريج: أخرجه أبو داود (492) باختلاف يسير، والترمذي (317)، وابن ماجه (745)، وأحمد (11788) واللفظ لهم
7 - الأرضُ كُلُّها مَسجِدٌ إلَّا الحَمَّامَ والمَقْبُرةَ.
الراوي :
أبو سعيد الخدري | المحدث :
شعيب الأرناؤوط
|
المصدر :
تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 11919 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
التخريج :
أخرجه أبو داود (492)، وأحمد (11919) واللفظ لهما، والترمذي (317)، وابن ماجه (745) باختلاف يسير
- الأرضُ كُلُّها مَسجِدٌ إلَّا الحَمَّامَ والمَقْبُرةَ. .
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج المسند
الصفحة أو الرقم: 11919
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
التخريج: أخرجه أبو داود (492)، وأحمد (11919) واللفظ لهما، والترمذي (317)، وابن ماجه (745) باختلاف يسير
- "الأرضُ كلُّها مسجِدٌ إلَّا الحمَّامَ والمَقبرةَ"..
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم: 492
خلاصة حكم المحدث: صحيح
9 - أنا سيِّدُ ولَدِ آدَمَ يومَ القيامةِ ولا فَخرَ، وبيَدي لواءُ الحَمدِ ولا فَخرَ، وما من نَبيٍّ يومَئذٍ آدَمُ فمَن سِواه إلَّا تحتَ لِوائي، وأنا أولُ مَن تَنشَقُّ عنه الأرضُ ولا فَخرَ.
الراوي :
أبو سعيد الخدري | المحدث :
شعيب الأرناؤوط
|
المصدر :
تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 1/94 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح بشواهده]
- أنا سيِّدُ ولَدِ آدَمَ يومَ القيامةِ ولا فَخرَ، وبيَدي لواءُ الحَمدِ ولا فَخرَ، وما من نَبيٍّ يومَئذٍ آدَمُ فمَن سِواه إلَّا تحتَ لِوائي، وأنا أولُ مَن تَنشَقُّ عنه الأرضُ ولا فَخرَ..
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 1/94
خلاصة حكم المحدث: [صحيح بشواهده]
10 - نَهى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن شِراءِ ما في بُطونِ الأنْعامِ حتى تَضَعَ، وعمَّا في ضُروعِها إلَّا بكَيلٍ أو وَزنٍ، وعن شِراءِ العَبدِ وهو آبِقٌ، وعن شِراءِ المَغانِمِ حتى تُقسَمَ، وعن شِراءِ الصدَقاتِ حتى تُقبَضَ، وعن ضَرْبةِ الغائصِ.
الراوي :
أبو سعيد الخدري | المحدث :
شعيب الأرناؤوط
|
المصدر :
تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 5/736 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن إبراهيم مجهول، وكذا شيخه، وشهر بن حوشب ضعيف
- نَهى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن شِراءِ ما في بُطونِ الأنْعامِ حتى تَضَعَ، وعمَّا في ضُروعِها إلَّا بكَيلٍ أو وَزنٍ، وعن شِراءِ العَبدِ وهو آبِقٌ، وعن شِراءِ المَغانِمِ حتى تُقسَمَ، وعن شِراءِ الصدَقاتِ حتى تُقبَضَ، وعن ضَرْبةِ الغائصِ..
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 5/736
خلاصة حكم المحدث: [فيه] محمد بن إبراهيم مجهول، وكذا شيخه، وشهر بن حوشب ضعيف
11 - لمَّا أعطى رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ - ما أعطى مِن تلك العطايا في قُرَيشٍ، وفي قبائلِ العرَبِ، ولم يكُنْ في الأنصارِ منها شيءٌ، وجَد هذا الحيُّ مِن الأنصارِ في أنفسِهم حتى كثُرتْ فيهم القالَةُ، حتى قال قائلُهم: لَقِي واللهِ رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ - قومَهُ، فدخَل عليه سعدُ بنُ عُبادةَ، فقال: يا رسولَ اللهِ، إنَّ هذا الحيَّ مِن الأنصارِ قد وجَدوا عليك في أنفسِهم لِمَا صنَعْتَ في هذا الفَيْءِ الذي أصَبْتَ، قسَمْتَ في قومِك، وأعطَيْتَ عطايَا عِظامًا في قبائلِ العرَبِ، ولم يكُنْ في هذا الحيِّ مِن الأنصارِ منها شيءٌ، قال: فأين أنتَ مِن ذلك يا سعدُ؟ قال: يا رسولَ اللهِ، ما أنا إلا مِن قَوْمي، قال: فاجمَعْ لي قومَك في هذه الحظيرةِ، قال: فجاء رجالٌ مِن المهاجِرِينَ، فترَكهم فدخَلوا، وجاء آخَرون فرَدَّهم، فلمَّا اجتمَعوا أتى سعدٌ، فقال: قد اجتمَع لك هذا الحيُّ مِن الأنصارِ، فأتاهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فحَمِد اللهَ وأثنى عليه بما هو أهلُهُ، ثم قال: يا مَعشَرَ الأنصارِ، ما قالَةٌ بلَغَتْني عنكم، وجِدَةٌ وجَدْتُموها في أنفسِكم؟ ألم آتِكم ضُلَّالًا فهداكم اللهُ بي، وعالةً فأغناكم اللهُ بي، وأعداءً فألَّف اللهُ بين قلوبِكم؟ قالوا: اللهُ ورسولُهُ أمَنُّ وأفضَلُ، ثم قال: ألَا تُجِيبوني يا مَعشَرَ الأنصارِ؟ قالوا: بماذا نُجِيبُك يا رسولَ اللهِ؟ للهِ ولرسولِهِ المَنُّ والفضلُ، قال: أمَا واللهِ لو شِئْتُم لقُلْتُم، فلَصدَقْتُم ولَصُدِّقْتُم: أتَيْتَنا مكذَّبًا فصدَّقْناك، ومخذولًا فنصَرْناك، وطريدًا فآوَيْناك، وعائلًا فآسَيْناك، أوجَدْتُم عليَّ يا مَعشَرَ الأنصارِ في أنفسِكم في لُعَاعةٍ مِن الدُّنيا، تألَّفْتُ بها قومًا ليُسلِموا، ووكَلْتُكم إلى إسلامِكم؟ ألَا تَرضَوْنَ يا مَعشَرَ الأنصارِ أن يَذهَبَ الناسُ بالشاءِ والبعيرِ، وتَرجِعون برسولِ اللهِ إلى رحالِكم؟! فوالذي نفسُ محمَّدٍ بيدِهِ، لَمَا تنقلِبون به خيرٌ ممَّا ينقلِبون به، ولولا الهجرةُ لكنتُ امرأً مِن الأنصارِ، ولو سلَك الناسُ شِعْبًا وواديًا، وسلَكتِ الأنصارُ شِعْبًا وواديًا، لسلَكْتُ شِعْبَ الأنصارِ وواديَها، الأنصارُ شِعارٌ، والناسُ دِثارٌ، اللهمَّ ارحَمِ الأنصارَ، وأبناءَ الأنصارِ، وأبناءَ أبناءِ الأنصارِ، قال: فبكى القومُ حتى أخضَلُوا لِحاهم، وقالوا: رَضِينا برسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ - قِسْمًا وحظًّا، ثم انصرَف رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ - وتفرَّقوا.
الراوي :
أبو سعيد الخدري | المحدث :
شعيب الأرناؤوط
|
المصدر :
تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 3/416 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
- لمَّا أعطى رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ - ما أعطى مِن تلك العطايا في قُرَيشٍ، وفي قبائلِ العرَبِ، ولم يكُنْ في الأنصارِ منها شيءٌ، وجَد هذا الحيُّ مِن الأنصارِ في أنفسِهم حتى كثُرتْ فيهم القالَةُ، حتى قال قائلُهم: لَقِي واللهِ رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ - قومَهُ، فدخَل عليه سعدُ بنُ عُبادةَ، فقال: يا رسولَ اللهِ، إنَّ هذا الحيَّ مِن الأنصارِ قد وجَدوا عليك في أنفسِهم لِمَا صنَعْتَ في هذا الفَيْءِ الذي أصَبْتَ، قسَمْتَ في قومِك، وأعطَيْتَ عطايَا عِظامًا في قبائلِ العرَبِ، ولم يكُنْ في هذا الحيِّ مِن الأنصارِ منها شيءٌ، قال: فأين أنتَ مِن ذلك يا سعدُ؟ قال: يا رسولَ اللهِ، ما أنا إلا مِن قَوْمي، قال: فاجمَعْ لي قومَك في هذه الحظيرةِ، قال: فجاء رجالٌ مِن المهاجِرِينَ، فترَكهم فدخَلوا، وجاء آخَرون فرَدَّهم، فلمَّا اجتمَعوا أتى سعدٌ، فقال: قد اجتمَع لك هذا الحيُّ مِن الأنصارِ، فأتاهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فحَمِد اللهَ وأثنى عليه بما هو أهلُهُ، ثم قال: يا مَعشَرَ الأنصارِ، ما قالَةٌ بلَغَتْني عنكم، وجِدَةٌ وجَدْتُموها في أنفسِكم؟ ألم آتِكم ضُلَّالًا فهداكم اللهُ بي، وعالةً فأغناكم اللهُ بي، وأعداءً فألَّف اللهُ بين قلوبِكم؟ قالوا: اللهُ ورسولُهُ أمَنُّ وأفضَلُ، ثم قال: ألَا تُجِيبوني يا مَعشَرَ الأنصارِ؟ قالوا: بماذا نُجِيبُك يا رسولَ اللهِ؟ للهِ ولرسولِهِ المَنُّ والفضلُ، قال: أمَا واللهِ لو شِئْتُم لقُلْتُم، فلَصدَقْتُم ولَصُدِّقْتُم: أتَيْتَنا مكذَّبًا فصدَّقْناك، ومخذولًا فنصَرْناك، وطريدًا فآوَيْناك، وعائلًا فآسَيْناك، أوجَدْتُم عليَّ يا مَعشَرَ الأنصارِ في أنفسِكم في لُعَاعةٍ مِن الدُّنيا، تألَّفْتُ بها قومًا ليُسلِموا، ووكَلْتُكم إلى إسلامِكم؟ ألَا تَرضَوْنَ يا مَعشَرَ الأنصارِ أن يَذهَبَ الناسُ بالشاءِ والبعيرِ، وتَرجِعون برسولِ اللهِ إلى رحالِكم؟! فوالذي نفسُ محمَّدٍ بيدِهِ، لَمَا تنقلِبون به خيرٌ ممَّا ينقلِبون به، ولولا الهجرةُ لكنتُ امرأً مِن الأنصارِ، ولو سلَك الناسُ شِعْبًا وواديًا، وسلَكتِ الأنصارُ شِعْبًا وواديًا، لسلَكْتُ شِعْبَ الأنصارِ وواديَها، الأنصارُ شِعارٌ، والناسُ دِثارٌ، اللهمَّ ارحَمِ الأنصارَ، وأبناءَ الأنصارِ، وأبناءَ أبناءِ الأنصارِ، قال: فبكى القومُ حتى أخضَلُوا لِحاهم، وقالوا: رَضِينا برسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ - قِسْمًا وحظًّا، ثم انصرَف رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ - وتفرَّقوا..
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 3/416
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
12 - دخَلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يَومٍ المَسجِدَ، فإذا هو برَجُلٍ مِن الأنصارِ يُقال له: أبو أُمامةَ، فقال: يا أبا أُمامةَ، ما لي أراكَ في المَسجِدِ في غَيرِ وَقْتِ الصَّلاةِ؟ فقال: هُمومٌ لَزِمَتني ودُيونٌ يا رسولَ اللهِ، فقال: ألَا أُعلِّمُك كَلامًا إذا أنت قُلْتَه، أذهَبَ اللهُ عزَّ وجلَّ هَمَّك وقَضى دَينَك؟ قال: قلْتُ: بَلى يا رسولَ اللهِ، قال: قُلْ إذا أصبَحْتَ وإذا أمسَيْتَ: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِن الهَمِّ والحَزَنِ، وأعوذُ بك مِن العَجْزِ والكسَلِ، وأعوذُ بك مِن الجُبْنِ والبُخْلِ، وأعوذُ بك مِن غَلَبةِ الدَّينِ، وقَهرِ الرِّجالِ. قال: ففعَلْتُ ذلك، فأذْهَبَ اللهُ عزَّ وجلَّ هَمِّي وقَضى عنِّي دَيْني.
الراوي :
أبو سعيد الخدري | المحدث :
شعيب الأرناؤوط
|
المصدر :
تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 4/182 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] غسان بن عوف البصري، وهو لين الحديث
- دخَلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يَومٍ المَسجِدَ، فإذا هو برَجُلٍ مِن الأنصارِ يُقال له: أبو أُمامةَ، فقال: يا أبا أُمامةَ، ما لي أراكَ في المَسجِدِ في غَيرِ وَقْتِ الصَّلاةِ؟ فقال: هُمومٌ لَزِمَتني ودُيونٌ يا رسولَ اللهِ، فقال: ألَا أُعلِّمُك كَلامًا إذا أنت قُلْتَه، أذهَبَ اللهُ عزَّ وجلَّ هَمَّك وقَضى دَينَك؟ قال: قلْتُ: بَلى يا رسولَ اللهِ، قال: قُلْ إذا أصبَحْتَ وإذا أمسَيْتَ: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِن الهَمِّ والحَزَنِ، وأعوذُ بك مِن العَجْزِ والكسَلِ، وأعوذُ بك مِن الجُبْنِ والبُخْلِ، وأعوذُ بك مِن غَلَبةِ الدَّينِ، وقَهرِ الرِّجالِ. قال: ففعَلْتُ ذلك، فأذْهَبَ اللهُ عزَّ وجلَّ هَمِّي وقَضى عنِّي دَيْني..
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 4/182
خلاصة حكم المحدث: [فيه] غسان بن عوف البصري، وهو لين الحديث
13 - ما خرَجَ رجُلٌ من بَيتِه إلى الصلاةِ فقال: اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ بحقِّ السائلينَ عليكَ، وبحقِّ مَمْشايَ هذا إليكَ، فإنِّي لم أخرُجْ بَطَرًا ولا أشَرًا، ولا رياءً ولا سُمعةً، وإنَّما خرَجْتُ اتِّقاءَ سَخَطِكَ، وابْتِغاءَ مَرْضاتِكَ، أسألُكَ أنْ تُنقِذَني منَ النارِ، وأنْ تَغفِرَ لي ذُنوبي، فإنَّه لا يَغفِرُ الذنوبَ إلَّا أنتَ، إلَّا وكَّلَ اللهُ به سَبعينَ ألفَ مَلَكٍ يَستَغفِرونَ له، وأقبَلَ اللهُ عليه بوَجهِه حتى يَقضيَ صَلاتَه.
الراوي :
أبو سعيد الخدري | المحدث :
شعيب الأرناؤوط
|
المصدر :
تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 2/336 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عطية العفوي وهو ضعيف
- ما خرَجَ رجُلٌ من بَيتِه إلى الصلاةِ فقال: اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ بحقِّ السائلينَ عليكَ، وبحقِّ مَمْشايَ هذا إليكَ، فإنِّي لم أخرُجْ بَطَرًا ولا أشَرًا، ولا رياءً ولا سُمعةً، وإنَّما خرَجْتُ اتِّقاءَ سَخَطِكَ، وابْتِغاءَ مَرْضاتِكَ، أسألُكَ أنْ تُنقِذَني منَ النارِ، وأنْ تَغفِرَ لي ذُنوبي، فإنَّه لا يَغفِرُ الذنوبَ إلَّا أنتَ، إلَّا وكَّلَ اللهُ به سَبعينَ ألفَ مَلَكٍ يَستَغفِرونَ له، وأقبَلَ اللهُ عليه بوَجهِه حتى يَقضيَ صَلاتَه..
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 2/336
خلاصة حكم المحدث: [فيه] عطية العفوي وهو ضعيف
14 - وقال لرجُلٍ منَ الأنْصارِ: ألَا أُعلِّمُكَ كلامًا إذا قُلْتَه أذهَبَ اللهُ همَّكَ، وقَضى عنكَ دَيْنَكَ؟ قُلْتُ بَلى يا رسولَ اللهِ، قال: قُلْ إذا أصبَحْتَ وإذا أمسَيْتَ: اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الهَمِّ والحَزَنِ، وأعوذُ بكَ منَ العَجزِ والكَسَلِ، وأعوذُ بكَ منَ الجُبنِ والبُخلِ، وأعوذُ بكَ من غَلَبةِ الدَّيْنِ وقَهرِ الرجالِ، قال: فقُلْتُهُنَّ، فأذهَبَ اللهُ هَمِّي، وقَضى عنِّي دَيْني.
الراوي :
أبو سعيد الخدري | المحدث :
شعيب الأرناؤوط
|
المصدر :
تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 2/341 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] غسان بن عوف وهو لين الحديث
- وقال لرجُلٍ منَ الأنْصارِ: ألَا أُعلِّمُكَ كلامًا إذا قُلْتَه أذهَبَ اللهُ همَّكَ، وقَضى عنكَ دَيْنَكَ؟ قُلْتُ بَلى يا رسولَ اللهِ، قال: قُلْ إذا أصبَحْتَ وإذا أمسَيْتَ: اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ منَ الهَمِّ والحَزَنِ، وأعوذُ بكَ منَ العَجزِ والكَسَلِ، وأعوذُ بكَ منَ الجُبنِ والبُخلِ، وأعوذُ بكَ من غَلَبةِ الدَّيْنِ وقَهرِ الرجالِ، قال: فقُلْتُهُنَّ، فأذهَبَ اللهُ هَمِّي، وقَضى عنِّي دَيْني..
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 2/341
خلاصة حكم المحدث: [فيه] غسان بن عوف وهو لين الحديث
15 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا قام منَ الليلِ كبَّرَ، ثم يقولُ: سُبحانَكَ اللَّهُمَّ وبحَمدِكَ....، ثم يقولُ: لا إلهَ إلَّا اللهُ ثَلاثًا، ثم يقولُ: اللهُ أكبَرُ كَبيرًا ثلاثًا، أعوذُ باللهِ السميعِ العَليمِ منَ الشيطانِ الرجيمِ من هَمْزِه ونَفْخِه ونَفْثِه.
الراوي :
أبو سعيد الخدري | المحدث :
شعيب الأرناؤوط
|
المصدر :
تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 1/464 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا قام منَ الليلِ كبَّرَ، ثم يقولُ: سُبحانَكَ اللَّهُمَّ وبحَمدِكَ....، ثم يقولُ: لا إلهَ إلَّا اللهُ ثَلاثًا، ثم يقولُ: اللهُ أكبَرُ كَبيرًا ثلاثًا، أعوذُ باللهِ السميعِ العَليمِ منَ الشيطانِ الرجيمِ من هَمْزِه ونَفْخِه ونَفْثِه..
الراوي: أبو سعيد الخدري | المحدث: شعيب الأرناؤوط | المصدر: تخريج زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 1/464
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن