الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كان عليُّ بنُ أبي طالبٍ عليه السَّلامُ مريضًا فدخلْتُ عليه ، وعنده أبو بكرٍ وعمرُ جالسان ، فجلسْتُ عنده ، فما كان إلَّا ساعةٌ حتَّى دخل نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فتحوَّلْتُ عن مجلسي ، فجاء النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فجلس في مكاني ، وجعل ينظُرُ في وجهِه ، فقال أبو بكرٍ أو عمرُ : يا نبيَّ اللهِ ! لا نراه إلَّا لما به . فقال : ( ( لن [ يموتَ ] هذا الآن ، ولن يموتَ هذا إلَّا مقتولًا ) )
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 2/192 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] إسماعيل بن أبان عن ناصح أما ناصح ، فقال يحيى : ليس بثقة ، وقال الفلاس ، متروك الحديث ، وأما إسماعيل ، فقال أحمد : حدث بأحاديث موضوعة فتركناه . وقال يحيى وأبوحاتم الرازي : هو كذاب | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا

2 - كانت امرأةٌ بالمدينةِ عطَّارةً يُقالُ لها الحولاءُ ، فجاءت عائشةُ فقالت : يا أمَّ المؤمنين نفسي لك الفِداءُ ، إنِّي أُزيِّنُ نفسي لزوجي كلَّ ليلةٍ حتَّى كأنِّي العروسُ أُزَفُّ إليه . وفيه : ( ( أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال للحولاءِ : ليس من امرأةٍ ترفعُ شيئًا من بيتِها من مكانٍ أو تضعُه في مكانٍ تريدُ بذلك إصلاحًا إلَّا نظر اللهُ إليها ، وما نظر اللهُ عزَّ وجلَّ إلى عبدٍ قطُّ فعذَّبه ، قالت : زِدْني يا رسولَ اللهِ ! قال : ليس من امرأةٍ من المسلمين تحمِلُ من زوجِها إلَّا كان لها من الأجرِ كأجرِ الصَّائمِ القائمِ المُخبِتِ القانتِ ، فإذا رضَّعته كان لها لكلِّ رضعةٍ عتقُ رقبةٍ ، فإذا فطَمته نادَى منادٍ من السَّماءِ : أيَّتُها المرأةُ استأنفي العملَ فقد كُفيتِ ما مضَى فقالت عائشةُ : يا رسولَ اللهِ هذا للنِّساءِ ، فما للرِّجالِ ؟ قال : ما من رجلٍ من المسلمين يأخذُ بيدِ امرأتِه يُراودُها إلَّا كتب اللهُ له عشرَ حسناتٍ ، فإذا عانقها فعشرون حسنةً ، فإذا قبَّلها فعشرون ومائةُ حسنةٍ ، فإن جامعها ، ثمَّ قام إلى مُغتسَلِه لم يمرَّ الماءُ على شعرةٍ من جسدِه إلَّا كتب اللهُ له بها عشرَ حسناتٍ ، ورفع له بها عشرُ درجاتٍ ، وحَطَّ عنه بها عشرَ خطيئاتٍ ، وإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ ليُباهي به الملائكةَ فيقولُ : انظُروا إلى عبدي قام في هذه اللَّيلةِ الشَّديدةِ بردُها فاغتسل من الجنابةِ مُوقِنًا أنِّي ربُّه أُشهِدُكم أنِّي قد غفرتُ له
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 3/66 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] زياد بن ميمون قال يزيد بن هارون : كان كذابا ، وقال يحيى بن معين : ليس بشيء ، لا يساوي قليلا ولا كثيرا ، وقال البخاري : تركوه ، وأما الصباح بن سهل فقال البخاري والرازي وأبو زرعة : هو منكر الحديث | أحاديث مشابهة
توضيح حكم المحدث : موضوع
 

1 - كان عليُّ بنُ أبي طالبٍ عليه السَّلامُ مريضًا فدخلْتُ عليه ، وعنده أبو بكرٍ وعمرُ جالسان ، فجلسْتُ عنده ، فما كان إلَّا ساعةٌ حتَّى دخل نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فتحوَّلْتُ عن مجلسي ، فجاء النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فجلس في مكاني ، وجعل ينظُرُ في وجهِه ، فقال أبو بكرٍ أو عمرُ : يا نبيَّ اللهِ ! لا نراه إلَّا لما به . فقال : ( ( لن [ يموتَ ] هذا الآن ، ولن يموتَ هذا إلَّا مقتولًا ) )
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 2/192 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] إسماعيل بن أبان عن ناصح أما ناصح ، فقال يحيى : ليس بثقة ، وقال الفلاس ، متروك الحديث ، وأما إسماعيل ، فقال أحمد : حدث بأحاديث موضوعة فتركناه . وقال يحيى وأبوحاتم الرازي : هو كذاب | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/402)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (42/536)

2 - ما منكم من أحدٍ غنيٍّ ولا فقيرٍ إلَّا يودُّ يومَ القيامةِ أنَّه أُوتي في الدُّنيا قوتًا
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 3/363 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] نفيع هو أبو داود الأعمى ، كذبه قتادة ، وقال يحيى : لم يكن ثقة . وقال النسائي والدارقطني : متروك
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4140)، وأحمد (12710) باختلاف يسير، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/312) واللفظ له

3 - كانت امرأةٌ بالمدينةِ عطَّارةً يُقالُ لها الحولاءُ ، فجاءت عائشةُ فقالت : يا أمَّ المؤمنين نفسي لك الفِداءُ ، إنِّي أُزيِّنُ نفسي لزوجي كلَّ ليلةٍ حتَّى كأنِّي العروسُ أُزَفُّ إليه . وفيه : ( ( أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال للحولاءِ : ليس من امرأةٍ ترفعُ شيئًا من بيتِها من مكانٍ أو تضعُه في مكانٍ تريدُ بذلك إصلاحًا إلَّا نظر اللهُ إليها ، وما نظر اللهُ عزَّ وجلَّ إلى عبدٍ قطُّ فعذَّبه ، قالت : زِدْني يا رسولَ اللهِ ! قال : ليس من امرأةٍ من المسلمين تحمِلُ من زوجِها إلَّا كان لها من الأجرِ كأجرِ الصَّائمِ القائمِ المُخبِتِ القانتِ ، فإذا رضَّعته كان لها لكلِّ رضعةٍ عتقُ رقبةٍ ، فإذا فطَمته نادَى منادٍ من السَّماءِ : أيَّتُها المرأةُ استأنفي العملَ فقد كُفيتِ ما مضَى فقالت عائشةُ : يا رسولَ اللهِ هذا للنِّساءِ ، فما للرِّجالِ ؟ قال : ما من رجلٍ من المسلمين يأخذُ بيدِ امرأتِه يُراودُها إلَّا كتب اللهُ له عشرَ حسناتٍ ، فإذا عانقها فعشرون حسنةً ، فإذا قبَّلها فعشرون ومائةُ حسنةٍ ، فإن جامعها ، ثمَّ قام إلى مُغتسَلِه لم يمرَّ الماءُ على شعرةٍ من جسدِه إلَّا كتب اللهُ له بها عشرَ حسناتٍ ، ورفع له بها عشرُ درجاتٍ ، وحَطَّ عنه بها عشرَ خطيئاتٍ ، وإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ ليُباهي به الملائكةَ فيقولُ : انظُروا إلى عبدي قام في هذه اللَّيلةِ الشَّديدةِ بردُها فاغتسل من الجنابةِ مُوقِنًا أنِّي ربُّه أُشهِدُكم أنِّي قد غفرتُ له
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 3/66 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] زياد بن ميمون قال يزيد بن هارون : كان كذابا ، وقال يحيى بن معين : ليس بشيء ، لا يساوي قليلا ولا كثيرا ، وقال البخاري : تركوه ، وأما الصباح بن سهل فقال البخاري والرازي وأبو زرعة : هو منكر الحديث | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5377)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (9/337)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/270)