الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ عامَ غزوةِ تبوكَ قامَ منَ اللَّيلِ يصلِّي فاجتمعَ وراءَهُ رجالٌ من أصحابِهِ يحرسونَهُ حتَّى إذا صلَّى وانصرفَ إليهم فقالَ لَهُم لقد أُعطيتُ اللَّيلةَ خمسًا ما أُعْطيَهنَّ أحدٌ قبلي أمَّا أَنا فأُرسلتُ إلى النَّاسِ كلِّهم عامَّةً وَكانَ من قبلي إنَّما يُرسَلُ إلى قومِهِ ونُصِرتُ على العدوِّ بالرُّعبِ ولو كانَ بيني وبينَهُ مسيرةُ شَهْرٍ لملئَ منهُ رعبًا وأُحلَّت لي الغَنائمُ آكلُها وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ أَكْلَها كانوا يُحرقونَها وجعِلَت لي الأرضُ مساجدَ وطَهورًا أينَما أدرَكَتني الصَّلاةُ تمسَّحتُ وصلَّيتُ وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ ذلِكَ إنَّما كانوا يصلُّونَ في كَنائسِهِم وبيعِهِم والخامسةُ هيَ ما هيَ قيلَ لي سَل فإنَّ كلَّ نبيٍّ قد سألَ فأخَّرتُ مسأَلتي إلى يومِ القيامةِ فَهيَ لَكُم ولمن شَهِدَ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي
الصفحة أو الرقم : 92 | خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
 

1 - شهِدْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ يومَ حُنَيْنٍ، وجاءتْه وُفودُ هَوازِنَ، فقالوا: يا مُحمَّدُ، إنَّا أصْلٌ وعَشيرةٌ؛ فمُنَّ علينا مَنَّ اللهُ عليكَ؛ فإنَّهُ قد نزل بنا مِنَ البلاءِ ما لا يَخْفى عليكَ، فقال: اختاروا بينَ نسائِكم وأموالِكم وأبنائِكم، قالوا: خَيَّرْتَنا بينَ أحسابِنا وأموالِنا، نختارُ أبناءَنا، فقال: أمَّا ما كان لي ولبَني عبدِ المُطَّلِبِ فهو لكم، فإذا صُلِّيَتِ الظُّهرُ فقولوا: إنَّا نَستَشفِعُ برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ على المؤمنينَ، وبالمؤمنينَ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ في نسائِنا وأبنائِنا، قال: ففَعَلوا، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ: أمَّا ما كان لي ولبَني عبدِ المُطَّلِبِ فهو لكم، وقال المهاجِرونَ: ما كان لنا فهو لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ، وقالتِ الأنصارُ مِثْلَ ذلكَ، وقال عُيَيْنةُ بنُ بَدْرٍ: أمَّا ما كان لي ولبَني فَزارةَ فلا، وقال الأقرَعُ بنُ حابِسٍ: أمَّا أنا وبنو تَميمٍ فلا، وقال عبَّاسُ بنُ مِرْداسٍ: أمَّا أنا وبنو سُليمٍ فلا، فقالتِ الحَيَّانِ: كَذَبْتَ، بل هو لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّم: يا أيُّها النَّاسُ، رُدُّوا عليهم نساءَهم وأبناءَهم، فمَن تمسَّكَ بشيءٍ مِنَ الفَيْءِ فله علينا سِتَّةُ فرائضَ مِن أوَّلِ شيءٍ يُفِيئُهُ اللهُ علينا، ثم رَكِبَ راحلتَهُ وتعلَّقَ به النَّاسُ، يقولونَ: اقْسِمْ علينا فَيْئَنَا بينَنا، حتَّى أَلجَؤُوهُ إلى سَمُرَةٍ؛ فخطَفَتْ رِداءَهُ، فقال: يا أيُّها النَّاسُ، رُدُّوا عليَّ رِدائي، فواللهِ لو كان لكم بعددِ شَجَرِ تِهامةَ نَعَمٌ لَقسمْتُهُ بينَكم، ثم لا تُلْفُوني بخيلًا ولا جبانًا ولا كَذوبًا، ثم دنا مِن بعيرِهِ، فأخَذَ وَبَرَةً مِن سَنامِهِ، فجعلها بينَ أصابعِهِ السَّبَّابةِ والوُسطَى، ثم رفعها، فقال: يا أيُّها النَّاسُ، ليس لي مِن هذا الفَيْءِ ولا هذه الوَبَرةِ إلَّا الخُمُسُ، والخُمُسُ مَرْدودٌ عليكم، فرُدُّوا الخِيَاطَ والمَخْيَطَ؛ فإنَّ الغُلُولَ يَكونُ على أهلِهِ يومَ القِيامةِ عارًا ونارًا وشَنارًا، فقام رجُلٌ معه كُبَّةٌ مِن شَعرٍ، فقال: إنِّي أخذْتُ هذه أُصلِحُ بها بَرْدَعةَ بعيرٍ لي دَبِرٍ، قال: أمَّا ما كان لي ولبَني عبدِ المُطَّلِبِ فهو لكَ، فقال الرجُلُ: يا رسولَ اللهِ، أمَّا إذا بلَغَتْ ما أَرَى فلا أَرَبَ لي، ونَبَذَها.
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي
الصفحة أو الرقم : 307 | خلاصة حكم المحدث : تمام الحديث بسند أحمد ضعيف لعنعنة ابن إسحاق , وما في سيرة ابن إسحاق لأنه لم يسبق سنده فهو معضل | شرح حديث مشابه

2 - من توضأ وأسبغَ الوضوءَ ، ثم أتَى الركنَ يستلمهُ خاضَ في الرحمةِ ، فإن استلمهُ فقال : بسمِ اللهِ ، والله أكبرُ ، وأشهدُ أن لا إله إلا اللهُ وحدهُ لا شريكَ لهُ ، وأشهد أن محمدا عبدهُ ورسولهُ غمرَتْهُ الرحمةُ ، فإذا طافَ بالبيتِ كتبَ اللهُ عز وجل له بكلّ قدَمٍ سبعينَ ألفَ حسنةٍ ، وحطّ عنهُ سبعينَ ألفَ سيئةٍ ، ورفعَ له سبعينَ ألفَ درجةٍ ، وشُفِّعَ في سبعينَ من أهلِ بيتهِ ، فإذا أتَى مقامَ إبراهيمَ عليهِ السلامُ فصلّى عندهُ ركعتينِ إيمانا واحتسابا كتبَ اللهُ لهُ كعتقِ أربعةَ عشرَ محرّرا من ولدِ إسماعيلَ ، وخرجَ من خطيئتِهِ كيومِ ولدتهُ أمهُ . قال القَدّاحُ : وزادَ فيه آخر : وأتَاهُ ملكٌ قال له : اعملْ لما بقِي فقد كفيتَ ما مضَى .
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي
الصفحة أو الرقم : 211 | خلاصة حكم المحدث : موقوف على عبد الله ابن عمرو على أن في السند إليه من لا تقوم به حجة

3 - أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ عامَ غزوةِ تبوكَ قامَ منَ اللَّيلِ يصلِّي فاجتمعَ وراءَهُ رجالٌ من أصحابِهِ يحرسونَهُ حتَّى إذا صلَّى وانصرفَ إليهم فقالَ لَهُم لقد أُعطيتُ اللَّيلةَ خمسًا ما أُعْطيَهنَّ أحدٌ قبلي أمَّا أَنا فأُرسلتُ إلى النَّاسِ كلِّهم عامَّةً وَكانَ من قبلي إنَّما يُرسَلُ إلى قومِهِ ونُصِرتُ على العدوِّ بالرُّعبِ ولو كانَ بيني وبينَهُ مسيرةُ شَهْرٍ لملئَ منهُ رعبًا وأُحلَّت لي الغَنائمُ آكلُها وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ أَكْلَها كانوا يُحرقونَها وجعِلَت لي الأرضُ مساجدَ وطَهورًا أينَما أدرَكَتني الصَّلاةُ تمسَّحتُ وصلَّيتُ وَكانَ من قبلي يعظِّمونَ ذلِكَ إنَّما كانوا يصلُّونَ في كَنائسِهِم وبيعِهِم والخامسةُ هيَ ما هيَ قيلَ لي سَل فإنَّ كلَّ نبيٍّ قد سألَ فأخَّرتُ مسأَلتي إلى يومِ القيامةِ فَهيَ لَكُم ولمن شَهِدَ أن لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي
الصفحة أو الرقم : 92 | خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه