الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أُعطيتُ سبعين ألفًا يدخلون الجنةَ بغيرِ حسابٍ , وجوهُهم كالقمرِ ليلةَ البدرِ وقلوبُهم على قلبِ رجلٍ واحدٍ , فاستَزَدتُ ربي عزَّ وجلّ فزادني مع كلِّ واحدٍ سبعين ألفًا قال أبو بكرٍ رضيَ اللهُ عنه : فرأيتُ أنَّ ذلك آتٍ على أهلِ القُرى ومُصيبٌ من حافَّاتٍ البوادِي .
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي
الصفحة أو الرقم : 129 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة

2 - أصبحَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ ذاتَ يومٍ فصلَّى الغداةَ ، ثمَّ جلسَ حتَّى إذا كانَ منَ الضُّحَى ضحِكَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ ، ثمَّ جلسَ مَكانَهُ حتَّى صلَّى الأولَى والعصرَ والمَغربَ ، كلُّ ذلِكَ لا يتَكَلَّمُ ، حتَّى صلَّى العِشاءَ الآخرةَ ، ثمَّ قامَ إلى أهْلِهِ ، فقالَ النَّاسُ لأبي بكرٍ : ألا تسألُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ ما شأنُهُ ؟ صنعَ اليومَ شيئًا لم يصنعْهُ قطُّ ، قالَ : فسألَهُ ، فقالَ : نعم عرضَ عليَّ ما هوَ كائنٌ من أمرِ الدُّنيا ، وأمرِ الآخرةِ ، فجمعَ الأوَّلونَ والآخرونَ بصعيدٍ واحدٍ ، ففظعَ النَّاسُ بذلِكَ حتَّى انطلَقوا إلى آدمَ علَيهِ السَّلامُ ، والعَرقُ يَكادُ يلجمُهُم ، فقالوا يا آدمُ أنتَ أبو البشرِ ، وأنتَ اصطفاكَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ ، اشفَعْ لَنا إلى ربِّكَ ، قالَ : لقد لقيتُ مثلَ الَّذي لقيتُمْ ، انطلِقوا إلى أبيكُم بعدَ أبيكُم ، إلى نوحٍ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ قالَ : فينطلقونَ إلى نوحٍ علَيهِ السَّلامُ ، فيقولونَ : اشفَعْ لَنا إلى ربِّكَ فأنتَ اصطفاكَ اللَّهُ ، واستجابَ لَكَ في دعائِكَ ، ولم يدَعْ علَى الأرضِ منَ الكافرينَ ديَّارًا ، فيقولُ : ليسَ ذاكُم عندي ، انطلِقوا إلى إبراهيمَ علَيهِ السَّلامُ ، فإنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ اتَّخذَهُ خليلًا ، فينطلِقونَ إلى إبراهيمَ ، فيقولُ : ليسَ ذاكُم عندي ، ولَكِنِ انطلِقوا إلى موسَى علَيهِ السَّلامُ ، فإنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ كلَّمَهُ تَكْليمًا ، فيقولُ موسَى علَيهِ السَّلامُ : ليسَ ذاكُم عندي ، ولَكِنِ انطلِقوا إلى عيسَى ابنِ مريمَ فإنَّهُ يبرئُ الأَكْمَهَ والأبرصَ ، ويُحيي المَوتَى ، فيقولُ عيسَى ليسَ ذاكُم عندي ، ولَكِنِ انطلِقوا إلى سيِّدِ ولدِ آدمَ ، فإنَّهُ أوَّلُ مَن تنشقُّ عنهُ الأرضُ يومَ القيامةِ ، انطلِقوا إلى محمَّدٍ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ ، فيشفعَ لَكُم إلى ربِّكم عزَّ وجلَّ . قالَ : فينطلقُ فيأتي جبريلُ علَيهِ السَّلامُ ربَّهُ فيقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : ائذن لَهُ ، وبشِّرهُ بالجنَّةِ ، قالَ : فينطلقُ بِهِ جبريلُ فيخرُّ ساجدًا قدرَ جُمعةٍ ، ويقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : ارفَعْ رأسَكَ يا محمَّدُ ، وقُلْ يُسمَعْ ، واشفَعْ تُشَفَّعْ ، قالَ : فيرفعُ رأسَهُ ، فإذا نظرَ إلى ربِّهِ عزَّ وجلَّ ، خرَّ ساجدًا قدرَ جُمعةٍ أُخرَى ، فيقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : ارفَعْ رأسَكَ ، وقُلْ يُسمَعْ ، واشفَعْ تُشَفَّعْ ، قالَ : فيذهبُ ليقعَ ساجدًا ، فيأخذُ جبريلُ علَيهِ السَّلامُ بضبعَيهِ فيفتحُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ علَيهِ منَ الدُّعاءِ شيئًا لم يفتحْهُ علَى بشرٍ قطُّ ، فيقولُ : أيْ ربِّ ، خلقتَني سيِّدَ ولدِ آدمَ ، ولا فخرَ ، وأوَّلَ مَن تنشقُّ عنهُ الأرضُ يومَ القيامةِ ، ولا فخرَ ، حتَّى إنَّهُ ليَرِدُ علَى الحَوضَ أكْثرُ ممَّا بينَ صنعاءَ وأيلةَ ، ثمَّ يُقالُ : ادعوا الصِّدِّيقينَ فيشفَعونَ ، ثمَّ يُقالُ : ادعوا الأنبياءَ ، قالَ : فيجيءُ النَّبيُّ ومعَهُ العِصابةُ ، والنَّبيُّ ومعَهُ الخمسةُ والسِّتَّةُ ، والنَّبيُّ وليسَ معَهُ أحدٌ ، ثمَّ يُقالُ : ادعوا الشُّهداءَ فيشفَعونَ لمَن أرادوا ، وقالَ : فإذا فعلَتِ الشُّهداءُ ذلِكَ ، قالَ : يقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : أنا أرحمُ الرَّاحمينَ ، أدخِلوا جنَّتي مَن كانَ لا يشرِكُ بي شيئًا ، قالَ : فيدخلونَ الجنَّةَ . قالَ : ثمَّ يقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : انظروا في النَّارِ : هل تلقونَ من أحدٍ عمِلَ خيرًا قطُّ ؟ قالَ : فيجدونَ في النَّارِ رجلًا ، فيقولُ لَهُ : هل عمِلتَ خيرًا قطُّ ؟ فيقولُ : لا ، غيرَ أنِّي كنتُ أُسامحُ النَّاسَ في البَيعِ والشِّراءِ فيقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : أسمِحوا لعَبدي كإسماحِهِ إلى عَبيدي . ثمَّ يخرجونَ منَ النَّارِ رجلًا فيقولُ لَهُ : هل عمِلتَ خَيرًا قطُّ ؟ فيقولُ : لا ، غَيرَ أنِّي قد أمرتُ ولَدي : إذا مِتُّ فأحرِقوني بالنَّارِ ، ثمَّ اطحَنوني ، حتَّى إذا كنتُ مثلَ الكُحلِ ، فاذهَبوا بي إلى البحرِ ، فاذروني في الرِّيحِ ، فَواللَّهِ لا يقدرُ علَيَّ ربُّ العالمينَ أبدًا ، فقالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ لمَ فعلتَ ذلِكَ ؟ قالَ : من مخافتِكَ ، قالَ : فيقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : انظرْ إلى مُلكِ أعظمِ ملِكٍ ، فإنَّ لَكَ مثلَهُ وعشرةَ أمثالِهِ ، قالَ : فيقولُ : لمَ تسخرُ بي وأنتَ الملِكُ ؟ قالَ : وذاكَ الَّذي ضَحِكْتُ منهُ منَ الضُّحَى
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي
الصفحة أو الرقم : 33 | خلاصة حكم المحدث : غير ثابت | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
 

1 - أُعطيتُ سبعين ألفًا يدخلون الجنةَ بغيرِ حسابٍ , وجوهُهم كالقمرِ ليلةَ البدرِ وقلوبُهم على قلبِ رجلٍ واحدٍ , فاستَزَدتُ ربي عزَّ وجلّ فزادني مع كلِّ واحدٍ سبعين ألفًا قال أبو بكرٍ رضيَ اللهُ عنه : فرأيتُ أنَّ ذلك آتٍ على أهلِ القُرى ومُصيبٌ من حافَّاتٍ البوادِي .
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي
الصفحة أو الرقم : 129 | خلاصة حكم المحدث : ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أحمد (22) واللفظ له، وأبو بكر الشافعي في ((الغيلانيات)) (112)

2 - أصبحَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ ذاتَ يومٍ فصلَّى الغداةَ ، ثمَّ جلسَ حتَّى إذا كانَ منَ الضُّحَى ضحِكَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ ، ثمَّ جلسَ مَكانَهُ حتَّى صلَّى الأولَى والعصرَ والمَغربَ ، كلُّ ذلِكَ لا يتَكَلَّمُ ، حتَّى صلَّى العِشاءَ الآخرةَ ، ثمَّ قامَ إلى أهْلِهِ ، فقالَ النَّاسُ لأبي بكرٍ : ألا تسألُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ ما شأنُهُ ؟ صنعَ اليومَ شيئًا لم يصنعْهُ قطُّ ، قالَ : فسألَهُ ، فقالَ : نعم عرضَ عليَّ ما هوَ كائنٌ من أمرِ الدُّنيا ، وأمرِ الآخرةِ ، فجمعَ الأوَّلونَ والآخرونَ بصعيدٍ واحدٍ ، ففظعَ النَّاسُ بذلِكَ حتَّى انطلَقوا إلى آدمَ علَيهِ السَّلامُ ، والعَرقُ يَكادُ يلجمُهُم ، فقالوا يا آدمُ أنتَ أبو البشرِ ، وأنتَ اصطفاكَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ ، اشفَعْ لَنا إلى ربِّكَ ، قالَ : لقد لقيتُ مثلَ الَّذي لقيتُمْ ، انطلِقوا إلى أبيكُم بعدَ أبيكُم ، إلى نوحٍ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ قالَ : فينطلقونَ إلى نوحٍ علَيهِ السَّلامُ ، فيقولونَ : اشفَعْ لَنا إلى ربِّكَ فأنتَ اصطفاكَ اللَّهُ ، واستجابَ لَكَ في دعائِكَ ، ولم يدَعْ علَى الأرضِ منَ الكافرينَ ديَّارًا ، فيقولُ : ليسَ ذاكُم عندي ، انطلِقوا إلى إبراهيمَ علَيهِ السَّلامُ ، فإنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ اتَّخذَهُ خليلًا ، فينطلِقونَ إلى إبراهيمَ ، فيقولُ : ليسَ ذاكُم عندي ، ولَكِنِ انطلِقوا إلى موسَى علَيهِ السَّلامُ ، فإنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ كلَّمَهُ تَكْليمًا ، فيقولُ موسَى علَيهِ السَّلامُ : ليسَ ذاكُم عندي ، ولَكِنِ انطلِقوا إلى عيسَى ابنِ مريمَ فإنَّهُ يبرئُ الأَكْمَهَ والأبرصَ ، ويُحيي المَوتَى ، فيقولُ عيسَى ليسَ ذاكُم عندي ، ولَكِنِ انطلِقوا إلى سيِّدِ ولدِ آدمَ ، فإنَّهُ أوَّلُ مَن تنشقُّ عنهُ الأرضُ يومَ القيامةِ ، انطلِقوا إلى محمَّدٍ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ ، فيشفعَ لَكُم إلى ربِّكم عزَّ وجلَّ . قالَ : فينطلقُ فيأتي جبريلُ علَيهِ السَّلامُ ربَّهُ فيقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : ائذن لَهُ ، وبشِّرهُ بالجنَّةِ ، قالَ : فينطلقُ بِهِ جبريلُ فيخرُّ ساجدًا قدرَ جُمعةٍ ، ويقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : ارفَعْ رأسَكَ يا محمَّدُ ، وقُلْ يُسمَعْ ، واشفَعْ تُشَفَّعْ ، قالَ : فيرفعُ رأسَهُ ، فإذا نظرَ إلى ربِّهِ عزَّ وجلَّ ، خرَّ ساجدًا قدرَ جُمعةٍ أُخرَى ، فيقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : ارفَعْ رأسَكَ ، وقُلْ يُسمَعْ ، واشفَعْ تُشَفَّعْ ، قالَ : فيذهبُ ليقعَ ساجدًا ، فيأخذُ جبريلُ علَيهِ السَّلامُ بضبعَيهِ فيفتحُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ علَيهِ منَ الدُّعاءِ شيئًا لم يفتحْهُ علَى بشرٍ قطُّ ، فيقولُ : أيْ ربِّ ، خلقتَني سيِّدَ ولدِ آدمَ ، ولا فخرَ ، وأوَّلَ مَن تنشقُّ عنهُ الأرضُ يومَ القيامةِ ، ولا فخرَ ، حتَّى إنَّهُ ليَرِدُ علَى الحَوضَ أكْثرُ ممَّا بينَ صنعاءَ وأيلةَ ، ثمَّ يُقالُ : ادعوا الصِّدِّيقينَ فيشفَعونَ ، ثمَّ يُقالُ : ادعوا الأنبياءَ ، قالَ : فيجيءُ النَّبيُّ ومعَهُ العِصابةُ ، والنَّبيُّ ومعَهُ الخمسةُ والسِّتَّةُ ، والنَّبيُّ وليسَ معَهُ أحدٌ ، ثمَّ يُقالُ : ادعوا الشُّهداءَ فيشفَعونَ لمَن أرادوا ، وقالَ : فإذا فعلَتِ الشُّهداءُ ذلِكَ ، قالَ : يقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : أنا أرحمُ الرَّاحمينَ ، أدخِلوا جنَّتي مَن كانَ لا يشرِكُ بي شيئًا ، قالَ : فيدخلونَ الجنَّةَ . قالَ : ثمَّ يقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : انظروا في النَّارِ : هل تلقونَ من أحدٍ عمِلَ خيرًا قطُّ ؟ قالَ : فيجدونَ في النَّارِ رجلًا ، فيقولُ لَهُ : هل عمِلتَ خيرًا قطُّ ؟ فيقولُ : لا ، غيرَ أنِّي كنتُ أُسامحُ النَّاسَ في البَيعِ والشِّراءِ فيقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : أسمِحوا لعَبدي كإسماحِهِ إلى عَبيدي . ثمَّ يخرجونَ منَ النَّارِ رجلًا فيقولُ لَهُ : هل عمِلتَ خَيرًا قطُّ ؟ فيقولُ : لا ، غَيرَ أنِّي قد أمرتُ ولَدي : إذا مِتُّ فأحرِقوني بالنَّارِ ، ثمَّ اطحَنوني ، حتَّى إذا كنتُ مثلَ الكُحلِ ، فاذهَبوا بي إلى البحرِ ، فاذروني في الرِّيحِ ، فَواللَّهِ لا يقدرُ علَيَّ ربُّ العالمينَ أبدًا ، فقالَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ لمَ فعلتَ ذلِكَ ؟ قالَ : من مخافتِكَ ، قالَ : فيقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : انظرْ إلى مُلكِ أعظمِ ملِكٍ ، فإنَّ لَكَ مثلَهُ وعشرةَ أمثالِهِ ، قالَ : فيقولُ : لمَ تسخرُ بي وأنتَ الملِكُ ؟ قالَ : وذاكَ الَّذي ضَحِكْتُ منهُ منَ الضُّحَى
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي
الصفحة أو الرقم : 33 | خلاصة حكم المحدث : غير ثابت | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
التخريج : أخرجه أحمد (15) واللفظ له، وأبو يعلى (56)، وابن خزيمة في ((التوحيد)) (2/735).